logo
معهد تونس للفلسفة يصدر مرجعا بيبليوغرافيا لفائدة المختصين

معهد تونس للفلسفة يصدر مرجعا بيبليوغرافيا لفائدة المختصين

Babnetمنذ 3 أيام

صدر حديثا عن معهد تونس للفلسفة مرجع بيبليوغرافي لفائدة المختصين في الفلسفة يحمل عنوان "فهرس كتب التونسيين المختصين في الفلسفة من 1956 – 2022" وأنجزه ثلاثة فلاسفة وهم فتحي التريكي وإيمان الجريدي ورشيدة السمين.
ولدى إعلانه عن هذا الإصدار أشار مدير معهد تونس للفلسفة وصاحب كرسي اليونسكو للفلسفة، فتحي التريكي، إلى أنه يوثق الإنتاج الفلسفي في تونس منذ الاستقلال إلى سنة2022 وهو مرجع أولي سيتم توزيعه على المختصين في الفلسفة وفي الدراسات الببليوغرافية من أجل مراجعته وضبط نواقصه وإضافة مراجع أخرى، إن وُجدت، وتصويب الأخطاء التي يمكن أن ترد في عناوين بعض الكتب أو أسماء أصحابها.
وستصدر عن هذا المؤلف خلال السداسية الأولى من سنة 2026، نسخة نهائية تضم الكتب الفلسفية للتونسيين الصادرة بين سنتي 2022 و 2025.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سرّ ''المشوي'' الناجح: هكذا تجعل لحم العيد طريًّا
سرّ ''المشوي'' الناجح: هكذا تجعل لحم العيد طريًّا

تورس

timeمنذ 31 دقائق

  • تورس

سرّ ''المشوي'' الناجح: هكذا تجعل لحم العيد طريًّا

ما هي أفضل قطع اللحم للشواء؟ اختيار الجزء المناسب من الذبيحة أمر أساسي. أفضل القطع للشواء هي تلك التي تحتوي على نسبة متوازنة من الدهون مثل الكتف، الضلوع أو أسفل الظهر، لأنها تحافظ على رطوبة اللحم خلال الطهي. ما هي التتبيلة المثالية لتليين اللحم؟ نقع اللحم في تتبيلة لمدة لا تقل عن 4 ساعات يُعدّ من أسرار النجاح. تتكوّن التتبيلة من: - عصير الليمون أو الخل - زيت الزيتون - الثوم المهروس - أعشاب مثل إكليل الجبل والزعتر - القليل من الزنجبيل أو اللبن (الروب) للمساعدة على تليين الأنسجة درجة حرارة النار: السر الخفي للمذاق يُنصح بطهي اللحم على نار متوسطة أو هادئة، لأن الحرارة العالية تجفّف اللحم من الداخل وتحرقه من الخارج. التوازن في الحرارة يعطي أفضل النتائج. هل يجب وخز اللحم أثناء الشواء؟ تجنّب استخدام الشوكة لأن ذلك يفرّغ العصارة من اللحم. الأفضل استخدام ملقط لتقليبه. كم من الوقت يُترك اللحم بعد الطهي؟ بعد نزع اللحم من النار، اتركه مغطّى لمدة 5 إلى 10 دقائق. هذه الخطوة تساعد على توزيع العصارة داخل اللحم بشكل متوازن. نصائح إضافية لطراوة اللحم: - لا تُملّح اللحم قبل الشواء مباشرة، بل أضف الملح بعد أن يبدأ بالاستواء - يمكن تغطية اللحم أثناء الشواء للحفاظ على الرطوبة

امتلأت بهم جنبات المسجد الحرام.. الحجاج يؤدون طواف الإفاضة
امتلأت بهم جنبات المسجد الحرام.. الحجاج يؤدون طواف الإفاضة

تورس

timeمنذ 31 دقائق

  • تورس

امتلأت بهم جنبات المسجد الحرام.. الحجاج يؤدون طواف الإفاضة

وكانت أفواج الحجاج قد قامت منتصف، ليل أمس الخميس، وقبل فجر أول أيام عيد الأضحى، بالتحرك من مشعر مزدلفة، متوجهين إلى منى لرمي الجمرة الكبرى (جمرة العقبة) بسبع حصيات، وذلك بعد وقوفهم أمس على صعيد عرفات ، وأدائهم الركن الأعظم من أركان الحج، قبل أن يبيتوا في مزدلفة، بينما شهدت حركة ضيوف الرحمن انسيابية في التنقل بين المشاعر، وفق خطة التفويج المعدة لذلك. إلى ذلك، عملت الهيئة العامة للعناية بالحرمين، على تعقيم وتطهير المسجد الحرام وصحن المطاف والأروقة والساحات بأحدث الآليات والمعدات المخصصة لذلك، قبل قدوم الحجيج وبعد مغادرتهم بيت الله العتيق، وهيأت الهيئة المسارات المخصصة لدخول ضيوف الرحمن بخطط وإجراءات وآليات ممنهجة لإدارة الحشود، وُضعت مسبقاً لضمان سلامتهم وأمنهم وراحتهم، وذلك بالتنسيق والتواصل الفعال والدائم مع جميع الجهات المعنية في المسجد الحرام. كما عملت الهيئة على تهيئة منظومة تكييف متكاملة لتوفير هواء نقي بارد في جميع أرجاء المسجد الحرام وتبريد الهواء الخارجي في الساحات والطرق المؤدية للمسجد الحرام.

عيد الأضحى في أفريقيا.. روحانيات وعادات تتوارثها الأجيال رغم التحديات
عيد الأضحى في أفريقيا.. روحانيات وعادات تتوارثها الأجيال رغم التحديات

الصحراء

timeمنذ 35 دقائق

  • الصحراء

عيد الأضحى في أفريقيا.. روحانيات وعادات تتوارثها الأجيال رغم التحديات

في كل زاوية من القارة الأفريقية، تستقبل شعوب المنطقة عيد الأضحى المبارك بمزيج من الروحانية والهوية الثقافية، تخليدا لشعائر دينية وإحياءً لموروث تعود جذور تفاصيله إلى مئات السنين. ورغم الحروب، والنزوح، والمآسي، فإن المسلمين في القارة السمراء لا يتركون مناسبة دينية إلا خلّدوا شعائرها، وحاولوا تمثّل جزء من قيمها. ومن صحاري مالي إلى غابات أوغندا، ومن مدن زنجبار الساحلية إلى أعماق اليابسة في النيجر، يحتفل عشرات الملايين من المسلمين بعيد الأضحى الذي يوافق الـ10 من ذي الحجة من كل سنة. ورغم وحدة الشعيرة، والمقصد من الذكرى، فإن كل مجتمع في أفريقيا يخلّد تلك المناسبة بطريقته التي تعكس خصوصيته الثقافية والاجتماعية، وتحكي جزءا من مسار تاريخه وتشكّل دولته. طقوس ما قبل العيد في قارة أفريقيا، لا يحلّ موعد العيد فجأة، ففي كثير من المجتمعات، تبدأ التهيئة قبل أسبوع أو أكثر، حيث تنظّف المنازل، وتصنع الحلوى، ويذهب الناس إلى الأسواق والمحلّات التجارية لشراء الملابس الجديدة. ففي دولة مالي يتمّ تأمين ملابس الأطفال قبل العيد بأيام، وغالبا ما تعكس الزي التقليدي للمجتمع، وتشهد الأسواق ومحلات تصميم الأزياء اكتظاظا شديدا في تلك الفترة. أمّا في دولة السنغال التي يمثّل الإسلام فيها نسبة تفوق 95%، وتشهد حضورا قويا للحركات الصوفية بمختلف مشاربها، فإن الناس تبدأ في التحضير لعيد الأضحى بفترة قد تصل إلى شهور، حيث يعتبر شراء الأضحية وربطها أمام المنزل مظهرا اجتماعيا من أهم ملامح هذه المناسبة. وقبل أيام، نشرت صفحة رئاسة الجمهورية في السنغال صورا للرئيس باسيرو فاي يتجوّل داخل سوق المواشي ويسأل عن أسعار الخراف. وفي السنغال، والعديد من دول غرب أفريقيا، يُعرف عيد الأضحى باسم "تباسكي"، كما يطلق عليه في لغة الهوسا "بابان صلاة" أي الصلاة الكبرى. صلاة العيد: الميدان للجميع مع طلوع شمس العيد، تتدفق الجموع إلى الساحات المفتوحة في نيجيريا، وتبدو مشاهد الصلاة لوحة بشرية هائلة تتوشح بالملابس التقليدية المطرزة. وفي إثيوبيا، يمتزج صوت الأذان بروحانية الأهازيج المحلية، حيث يرتل بعض الأئمة الأدعية بلغات كالأمهرية والصومالية والأورومو، ويحرص الجميع على الخروج للساحات والملاعب التي تنظم فيها الصلاة. ويعتبر عيد الأضحى فرصة لتبادل التهاني بين المسلمين، وزيارة الأقارب والأصدقاء، وارتياد المراكز الترفيهية، وهو فرصة لنشر خطاب الوحدة وخاصة في بلد يعاني من الخلافات والنزعات العرقية والطائفية. وفي تنزانيا، يخرج الناس للأرصفة والشوارع والبحر، حيث تؤدّى الصلاة في كل الطرقات، وبحضور النساء والأطفال. أزياء العيد ارتداء الملابس الجديدة في أفريقيا بمناسبة عيد الأضحى المبارك من الضروريات الأساسية، التي لا تقل قيمة وشأنا عن الأضحية، وخاصّة النساء والأطفال. والثياب ليست مجرد زينة في العيد الأفريقي، بل هي لون ثقافي وخصوصية مجتمعية، إذ يفضّل الناس الملابس التقليدية التي تعكس عمقهم وأصالتهم الأفريقية. ففي غانا، ترتدي النساء "الكينتي" المزركشة بألوان حيوية مستوحاة من الطبيعة، بينما في تنزانيا، يلبس الرجال "الكانزو" وتغطي النساء رؤوسهن بأوشحة ملوّنة بألوان العلم الوطني. وفي دولة النيجر ذات الجذور الأفريقية المتنوّعة، تشكّل الملابس التقليدية محور العيد، وترسم صورة المجتمع وتنوّعه العرقي والثقافي، إذ يلبس الطوارق والعرب ملابس قريبة من "الدراعة" الموريتانية، ويرتدون لثام "رجال الصحراء الملثمين". أما في نيجيريا، فإن الملابس المزركشة هي سمة العيد الأساسية، إضافة إلى احتفالات، يتخللها استعراض للخيول، وطلقات نارية، لإثارة الحماس. موائد وأطباق في أفريقيا، لا يترك أحد وحده يوم العيد، فما إن تنتهي الصلاة، حتى تبدأ الولائم، وتوزيع الطعام، وتبادل الأطباق بين الجيران والأقارب. ففي دولة تشاد، تُصنع أطباق "العجينة الزرقاء" وعدد من الوجبات التقليدية التي تميّز المجتمع المتنوّع، وتُوزّع اللحوم على الجيران والأقارب. وفي كوت ديفوار، يُحضّر "الأتيكي" (وجبة محلّية تشبه الكسكسي) مع صلصة اللحم والفلفل، أما في جزر القمر، فيتفنن الأهالي في إعداد الأرز المعطر بجوز الهند، إلى جانب أطباق السمك الطازج. وعموما، فإن وجبات الطعام التي تعدّ أيام العيد في أفريقيا، ليست مجرّد غذاء، وإنما هي فعل مشاركة، وامتداد لمعنى الأضحية، وتخليد وإحياء لعادات وتقاليد ترجع جذورها إلى حضارات ضاربة في القدم. الأطفال محور العيد يعتبر الأطفال محور العيد داخل قارّة أفريقيا، في قراها ومدنها على حد السواء، حيث يرتدون ملابسهم الجديدة في وقت باكر من صباح يوم العيد ويخرجون للشوارع والمحلّات في جولات تشبه عرضا لأزيائهم الجديدة. ففي دولة النيجر، يصطف الأطفال للحصول على "عيدية" من الأقارب، ويجوبون الأحياء بالأناشيد المحلية. أما في الصومال، فإن ملابس الأطفال يغلب عليها البياض يوم العيد، ويتسابقون إلى إظهار حفظهم للقرآن الكريم، ويحصلون على الحلوى والمكافآت. وفي مالي، يلبس الأطفال الأزياء التقليدية التي تعكس عمق المجتمع، ويخرجون مع أهلهم للمصليات، وتُقام لهم مسابقات حفظ القرآن والأحاديث، وتُمنح الجوائز الرمزية، في مزج بين الترفيه والتربية. مناسبة للصلح والتجديد يعتبر العيد مناسبة دينية لتصفية القلوب، وإنهاء القطيعة، وتعميق الأواصر بين الأقارب، وخاصة في المجتمعات الريفية التي يحمل العيد فيها بعدا اجتماعيا عميقا. في بوركينا فاسو يخرج المسلمون إلى الساحات والطرقات لأداء صلاة عيد الأضحى (مواقع التواصل) وفي منطقة غرب أفريقيا، يعتبر العيد فرصة للتسامح، إذ يطلب الأقارب والأصدقاء من بعضهم بعضا السماح، والعفو عن الأخطاء، وفتح صفحة جديدة من العلاقات. وفي بعض قرى دولة بوركينا فاسو، تُقام لقاءات عائلية يُدعى لها من غاب طويلًا للحضور والعيش مع أهله ومحبيه. وفي دولة كوت ديفوار، تُنظّم بعض القبائل مجالس مصالحة خاصة في عيد الأضحى المبارك ، يترأسها الشيوخ وأئمة المساجد. المصدر: الجزيرة + وكالات نقلا عن الجزيرة نت

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store