
روسيا تلغي تحذيرا من تسونامي في كامتشاتكا بعد زلزال وثوران بركان
وفي وقت سابق، حذرت الطوارئ الروسية من احتمال حدوث تسونامي في 3 مناطق بعد زلزال جديد في كامتشاتكا.
جاء ذلك بعد أن قال المركز الألماني لأبحاث علوم الأرض (جي.إف.زد) إن زلزالا بقوة 6.7 درجة هز جزر كوريل في روسيا، اليوم الأحد.
وقدر المركز قوة الزلزال في البداية عند 6.35 درجة. وأضاف المركز أن الزلزال كان على عمق 10 كيلومترات.
وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية أن قوة الزلزال بلغت سبع درجات.
وقالت وكالة الإعلام الروسية وعلماء اليوم الأحد إن بركان كراشينينيكوف في كامتشاتكا ثار خلال الليل لأول مرة منذ 600 عام.
وقبل أيام، ضربت أمواج تسونامي (الموجات البحرية الناجمة عن زلازل)، يتراوح ارتفاعها بين 3 و4 أمتار أجزاء من شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية بعد زلزال بقوة 8.8 درجة على مقياس ريختر، ضرب المنطقة.
وعقب الزلزال والتسونامي في روسيا، أصدرت اليابان والولايات المتحدة والمكسيك والصين والإكوادور وبيرو ودول عدة مطلة أو واقعة في المحيط الهادي تحذيرات من احتمال حدوث تسونامي.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أكادير 24
منذ 2 ساعات
- أكادير 24
زلزال قوي يضرب كامتشاتكا شرق روسيا وسط تحذيرات من تسونامي محتمل
ضرب زلزال بقوة 6.0 درجات على سلم ريختر، صباح اليوم الثلاثاء 5 غشت 2025، سواحل شبه جزيرة كامتشاتكا الواقعة في أقصى الشرق الروسي، حسب ما أفادت به وكالة 'سبوتنيك' الروسية. وأشارت المعطيات الأولية إلى أن مركز الزلزال كان على عمق 64.8 كيلومترا، وعلى بُعد 234 كيلومترا من مدينة بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي. ويأتي هذا الزلزال في سياق سلسلة من الهزات الأرضية التي تضرب المنطقة مؤخرًا، حيث سبق وأن شهدت كامتشاتكا في 30 يوليوز الماضي زلزالًا عنيفًا بلغت قوته 8.7 درجات، اعتُبر الأقوى منذ عام 1952، ما دفع بالسلطات الروسية إلى إصدار تحذيرات من أمواج تسونامي مدمّرة على سواحل المحيط الهادئ. ولم تتحدث السلطات حتى الآن عن تسجيل خسائر بشرية أو مادية جراء الزلزال الجديد، إلا أن المراقبين يبدون قلقًا من استمرار النشاط الزلزالي في هذه المنطقة الحساسة من الناحية الجيولوجية. وتقع كامتشاتكا ضمن ما يُعرف بـ'حلقة النار'، وهي منطقة تحيط بالمحيط الهادئ وتُعتبر من أكثر المناطق النشطة زلزاليًا وبركانيًا في العالم، حيث تلتقي الصفائح التكتونية المحيطية بالصفائح القارية، مما يجعلها عرضة لهزات أرضية قوية. ومنذ بداية القرن العشرين، تم تسجيل سبعة زلازل كبرى على الأقل في هذه المنطقة، ما يعكس مستوى الخطر الزلزالي الدائم الذي يهددها، ويستوجب استعدادات دائمة من قِبل السلطات والسكان على حد سواء.


المغرب اليوم
منذ 8 ساعات
- المغرب اليوم
زلزال مدمر في روسيا بلغت قوته 8.8 درجة على مقياس ريختر يتسبب في ثوران 6 براكين
تسبب زلزال مدمر بلغت قوته 8.8 درجة على مقياس ريختر في ثوران 6 براكين على الأقل في شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية،في حدث نادر وصفه العلماء بـ«الاستعراض البركاني»، مطلقًا سحبًا هائلة من الرماد البركاني وصلت إلى ارتفاع 27,887 قدمًا في السماء، ما أثار حالة من الذعر وسط تحذيرات من كارثة بيئية وجوية محتملة. ويعد هذا النشاط البركاني الجماعي الأوسع منذ أكثر من 3 قرون، حيث سجلت آخر واقعة مشابهة عام 1737 بعد زلزال بقوة 9 درجات، وفقا لصحيفة ديلي ستار. وأصدر معهد علم البراكين والزلازل تحذيرات عاجلة بعد رصد اهتزازات داخل بنية البراكين تُشير إلى اضطرابات عميقة في غرف الصهارة. ويعد كراشينينيكوف من البراكين الطبقية القديمة، وبحسب العلماء، فإن الانفجار ظاهرة فريدة من نوعها لم تحدث منذ 600 عام، وبالإضافة إلى كراشينينيكوف، شهدت براكين شهيرة أخرى نشاطًا غير مسبوق أيضًا. وقال مدير المعهد، أليكسي أوزيروف: «مجرد التفكير في زيارة فوهة أحد هذه البراكين الآن يُعد ضربًا من الجنون.. ما نشهده الآن ظاهرة نادرة للغاية». وشدد «أوزيروف» على أن النشاط البركاني الحالي على الأرجح مرتبط بالاهتزازات الزلزالية العنيفة التي أحدثها الزلزال، ما أثر بشكل مباشر على الأنظمة البركانية. وحذرت السلطات الجوية من خطر الرماد البركاني على الرحلات المحلية والدولية، لا سيما بعد رصد سحب هباء جوي كثيفة في المجال الجوي الشرقي لروسيا.


المغرب اليوم
منذ 8 ساعات
- المغرب اليوم
زلزال بقوة 5.7 درجة على مقياس ريختر يضرب جنوب إيران دون ورود أنباء عن خسائر
شهدت الأراضي الإيرانية ، زلزالا قوياً على عمق حوالي عشرة كيلومترات تحت سطح الأرض وذلك بقوة 5.7 درجة علي مقياس ريختر. جاء ذلك بحسب ما أعلن عنه المركز الألماني لأبحاث علوم الأرض (جي.أف.زد) اليوم الثلاثاء. وذكر المركز أن الزلزال كان في منطقة جنوب البلاد، مما قد يزيد من احتمالية تأثير الهزة على المناطق السكنية القريبة بسبب قلة عمقها، حيث إن الزلازل السطحية غالبًا ما تكون أكثر ضرراً مقارنة بتلك التي تقع على أعماق أكبر. و لم تصدر تقارير رسمية عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار مادية كبيرة، ولكن السلطات المحلية في إيران تتابع الوضع عن كثب، بينما حذرت من احتمال حدوث هزات ارتدادية قد تؤثر على السكان. ويُعتبر هذا الزلزال من بين الهزات القوية التي تضرب المنطقة خلال الفترة الأخيرة، إذ تقع إيران في منطقة نشطة زلزاليا على طول الصفيحة العربية وصفيحة أوراسيا، ما يجعلها عرضة لهزات متكررة أحيانًا تكون مدمرة.