
عمران.. 80 مسيرة حاشدة تأكيداً على الاستمرار في نصرة غزة والمقدسات
شهدت محافظة عمران اليوم، 80 مسيرة جماهيرية في مركز المحافظة والمديريات تحت شعار "مستمرون في نصرة غزة والمقدسات مهما كانت التحديات".
وأكد المشاركون في المسيرات التي تقدمها قيادات محلية، وعسكرية وأمنية وشخصيات اجتماعية، الاستمرار في نصرة القضية الفلسطينية وإسناد المقاومة في مواجهة العدو الصهيوني الذي ارتكب وما يزال أبشع جرائم الإبادة في غزة.
وأدانت الحشود العدوان الصهيوني الإجرامي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية الشقيقة.. مؤكدة على حق إيران المشروع في الرد على هذا العدوان.
ورفعت الحشود من أبناء المحافظة العلمين الفلسطيني واليمني.. مرددة هتافات الرفض والإدانة للعدوان الصهيوني على غزة وطهران.
وأكدت الجاهزية الكاملة للتحرك وخوض المعركة المصيرية مع عدو الأمة وأدواته، وأن الشعب اليمني لا يمكن أن يتخلى عن مساندة غزة ومجاهديها الأبطال مهما كانت التضحيات والأثمان.
وتوعدت الجماهير كيان العدو بالرد المزلزل على تماديه في قتل وتجويع أبناء وأطفال غزة.. موكدة المضي في أداء الواجب الديني والإنساني والأخلاقي بمواصلة الوقوف بكل قوة إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين.
وأكد بيان صادر عن مسيرات عمران أن الأوضاع الإنسانية الخطيرة في غزة مع استمرار المجازر الصهيونية تحتم على الجميع أكثر من أي وقت مضى الاستمرار في إسناد الأشقاء في غزة شعباً ومقاومة، ومواجهة ما يمارسه العدو الصهيوني والأمريكي من هندسة للمجاعة، وفضح المخطط الإجرامي الخبيث للتغطية على جرائم التجويع من خلال ما يسمى بالشركات الأمريكية الإجرامية التي مهمتها القتل بالجوع وليس توزيع المساعدات، مع تجنيدهم لعصابات إجرامية من الخونة والعملاء لنشر الفوضى وسرقة المساعدات داخل غزة.
كما أكد أن استمرار الشعب اليمني في الوقوف إلى جانب غزة وأهلها ومقاومتها هو أوجب من أي وقت مضى، ويجب أن يكون أكثر ثباتاً وقوة.
وأدان البيان بأشد عبارات الإدانة العدوان الصهيوني الإجرامي الغاشم على الجمهورية الإسلامية الإيرانية الشقيقة.. مؤكدا الوقوف إلى جانب الشعب الإيراني وقيادته الحكيمة والثقة في قدرتهم ليس فقط على الصمود بل وعلى تلقين العدو الصهيوني أقسى الدروس.
وعبر عن التعازي للأشقاء في إيران قيادة وشعباً في استشهاد ثلة من القادة العسكريين الأبطال المجاهدين وثلة من العلماء المستنيرين المجاهدين الذين كرسوا حياتهم من أجل الدفاع عن بلادهم وعن أمتهم وعن مقدسات المسلمين في فلسطين ومقارعة قوى الاستكبار والطغيان.
ودعا البيان شعوب الأمة إلى الحذر من العقوبة الإلهية القادمة والحتمية لكل مفرط ومتخاذل.. مؤكدا أن طول مدة العدوان، واستمرار الصمت والتخاذل والاعتياد على مشاهدة الفظائع والجرائم والإبادة في غزة بالتجويع، واستمرار الصهاينة في استباحة وتدنيس المسجد الأقصى، يحتم على الجميع ضرورة القيام بواجب النصرة ويحملهم جميعا أعلى درجات المسؤولية ويقرب المفرطين أكثر نحو العذاب الذي توعد الله به المتربصين والمتخاذلين.
وعبر عن الحمد لله تعالى على توفيقه وتسديده لضربات قواتنا المسلحة الأخيرة، وتوفيقه لاستمرار الحصار البحري الناجح للعدو، وتحقيق نتائج عظيمة في الحصار الجوي.. داعيا إلى بذل المزيد من الجهود لتطوير القدرات وتصعيد العمليات.
وخاطب البيان أنظمة الحكم العربية والاسلامية التي لازالت مستمرة في إرسال السفن إلى العدو الصهيوني قائلا" ألا تخجلون وأنتم تشاهدون النشطاء من أطراف العالم يحاولون كسر الحصار عن غزة ولو بشكل رمزي وأنتم في ذات الوقت تكسرون الحصار عن العدو الصهيوني بشكل متواصل، وبسفن لا تتوقف لمحاولة التقليل من آثار الحصار الذي نفرضه عليه".
وأضاف "إذا كنتم لا تخافون الله، فاخشوا على الأقل لعنة التاريخ، وسواد الوجه في الدنيا قبل الآخرة، والله المستعان".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
الحوثيون بين خرافة الولاية واستغلال الدين لتكريس الحكم السلالي
الحوثيون بين خرافة الولاية واستغلال الدين لتكريس الحكم السلالي في مشهد يتكرر كل عام، تستنفر ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران طاقاتها ومواردها للاحتفال بما تسميه "يوم الولاية" أو "عيد الغدير" في الثامن عشر من ذي الحجة، والذي تزعم فيه أن النبي محمد ﷺ أوصى بالإمام علي بن أبي طالب خليفة ووصياً بعده. ولكن ما يثير السخط الشعبي، ليس المناسبة بحد ذاتها، بل الطريقة التي تُستغل بها، وحجم التوظيف السياسي والديني الطائفي الذي تُمارسه الجماعة خدمة لمشروعها العنصري القائم على التمييز السلالي. احتفالات فوق أنقاض الفقر وسط الفقر المدقع والأزمات المتفاقمة التي تعصف بالمواطنين في مناطق سيطرتها، تنشغل جماعة الحوثي هذه الأيام بتحضير مهرجاناتها الطائفية، مكرّسة الملايين من الأموال المنهوبة من أقوات اليمنيين لنصب الشعارات واللافتات، وتزيين الشوارع والأزقة بالأعلام الخضراء وصور زعيم الجماعة، في مشهد يثير امتعاض العامة وسخريتهم. وتأتي هذه الفعاليات في وقت يعاني فيه اليمنيون من انقطاع المرتبات وغياب الخدمات الأساسية، في ظل تضييق أمني وفرض جبايات متصاعدة على السكان. "حديث الولاية" والتوظيف السياسي تستند الجماعة في إحياء المناسبة إلى رواية مذهبية تقول إن النبي ﷺ قال في خطبة غدير خم: "من كنت مولاه فهذا علي مولاه"، في إشارة تزعم أنها نصّ على خلافة علي رضي الله عنه. ورغم كون هذه الرواية محل جدل وخلاف ديني وتاريخي عميق، إلا أن الحوثيين يتعاملون معها كقاعدة تأسيسية لمشروع حكم سلالي يمتد من الإمام علي إلى زعيمهم الحالي عبدالملك الحوثي، متجاهلين سياقها ومآلاتها التاريخية التي أفضت إلى انقسامات كبرى وفتن دامية بين المسلمين. مشروع سلالي مغلف بالدين يؤكد مراقبون أن جماعة الحوثي لا تُحيي هذه الذكرى حباً في الإمام علي ولا تذكيراً بفضائله، بل من أجل تسويق فكرة "الحق الإلهي" في الحكم، عبر ادعاء الانتساب إلى نسله واحتكار تمثيله. ويهدف هذا التوظيف إلى تبرير استيلائها على السلطة وفرض نموذج الحكم السلالي الذي يعيد إنتاج الإمامة البائدة، حيث تكون السلطة حكراً على "الهاشميين"، في تناقض صارخ مع روح الإسلام الذي جاء به النبي محمد ﷺ ليهدم العصبيات القبلية والعنصرية، ويؤسس لمجتمع قائم على المساواة والتقوى والعمل الصالح. موقف رسمي واضح من الحكومة اليمنية في سياق متصل، أصدرت وزارة الأوقاف والإرشاد في الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً تعميماً إلى خطباء المساجد والعلماء والدعاة، تحذر فيه من الترويج لما وصفته بـ"خرافة الولاية" والأفكار العنصرية السلالية. وأكدت الوزارة أن مثل هذه المزاعم لا علاقة لها بالإسلام، وتتناقض مع الدستور ومبادئ الثورة اليمنية، داعية إلى التصدي لها عبر المنابر والخطب التوعوية، والتأكيد على أن نظام الحكم في الإسلام قائم على الشورى واختيار الأمة، وليس على "الاصطفاء الإلهي" أو الوراثة العرقية. كما شددت الوزارة على ضرورة تذكير اليمنيين بدورهم التاريخي في نشر الإسلام، والتحذير من مخاطر الفكر الطائفي السلالي الذي يعمّق الانقسامات ويعيد إنتاج الصراعات التي دفعت البلاد أثماناً باهظة بسببها. الإسلام مشروع تحرير لا تمييز خلافاً لما تروّج له الجماعة، فإن جوهر الإسلام المحمدي جاء لتحطيم أصنام العصبية والتمييز الطبقي. فقد أعلن النبي ﷺ في حجة الوداع المبدأ الخالد: "أيها الناس، ألا إن ربكم واحد، وإن أباكم واحد، لا فضل لعربي على أعجمي ولا لأعجمي على عربي إلا بالتقوى". وهو ما يتناقض جوهرياً مع مشروع الحوثيين الذي يفرض التمييز بين الناس على أساس العِرق والنسب، ويكرس الهيمنة باسم "أهل البيت" على حساب مبادئ المواطنة المتساوية. شعب يرفض خرافات الماضي لا تزال الغالبية العظمى من اليمنيين، من مختلف الأطياف والمذاهب، ترفض هذه الطقوس التي تُفرض عليهم بالقوة، وترى فيها استدعاءً لصراعات تاريخية تجاوزها الزمن، وخرافات طائفية تُكرّس الانقسام. وفي ظل استمرار هذا النهج، يحذّر محللون من أن المضي في مشروع الحوثي السلالي سيبقي اليمن رهينة للفتنة، ويؤجل فرص السلام والاستقرار التي بات اليمنيون يتطلعون إليها بشدة.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
السفير طریق يشارك في حفل تخريج الطلاب اليمنِيين بمدينة كارابوك التركية ويؤكد: الخريجون هم عماد مستقبل اليمن
كارابوك 13 يونيو 2025 شارك سعادة السفير محمد صالح طريق، اليوم، في حفل تخريج 57 طالباً وطالبة من أبناء اليمن في مختلف التخصصات الجامعية بمدينة كارابوك التركية، في فعالية نظمها اتحاد الطلاب اليمنِيين في المدينة. وتقدم السفير بأسمى التهاني كذلك إلى آبائهم وأمهاتهم على التضحيات التي قدموها في سبيل وصول أبنائهم إلى هذه المرحلة، محِيِّاً ما بذلوه من غال ونفيس لتخريج هذا الجيل القادر على تغيير الواقع نحو الأفضل. وخلال كلمته في الحفل، هنَّأ السفير الخريجين على هذا الإنجاز الأكاديمي المتميز، مشيداً بإصرارهم على مواصلة التحصيل العلمي رغم التحديات والظروف التي يمر بها وطنهم. وتحدث السفير بمرارة بالغة عما يتعرض له الشعب الفلسطيني بسبب العدوان الغاشم والقتل الجماعي والتجويع والحصار، قائلاً: «مهما كان الألم في وطنِناً اليمن، إلا أن ما يتعرض له إخوانُنَا في فلسطين أكثر إيلاماً في النفس والقلب. فلسطين ليست قضية سياسة عابرة، بل هي قضية الإنسانية والحق والكرامة. ونحن في اليمن — رغم محنِنَا — نظل واقفين مع الشعب الفلسطيني في محنته، داعين الله أن يفرّج كربهم ويكتب لهم النصر والتمكين، ويطعمهم من جوع ويؤمنهم من خوف ويكون لهم ظهيراًونصيراً». وأعرب السفير كذلك عن شكره وتقديره للجمهورية التركية حكومة وشعباً على حسن الرعاية التي يلقاها أبناؤه الطلاب في الجامعات التركية، وفي هذا السياق، وجه شكره لوالي مدينة كارابوك وكافة السلطات والمؤسسات المعنية على اهتمامهم وتوفير التسهيلات اللازمة لدعم الطلاب اليمنِيين في رحلتهم التحصيلية. وفي إطار زيارته للمدينة، التقى السفير بأعضاء اتحاد الطلاب اليمنِيين في كارابوك، حيث استمع إلى التحديات التي يواجهونها، مؤكدًا استمرار حرص السفارة على متابعة شؤونهم وتقديم الدعم الكامل لهم بما يضمن تفوقهم واستقرارهم. كما التقى السفير برئيس جامعة كارابوك، البروفسور فتح كرشيك، حيث جرى بحث أوضاع الطلاب اليمنِيين في الجامعة وسبل دعمهم وتوفير التسهيلات المطلوبة لتيسير رحلتهم الدراسية.كما قدم سعادة السفير شهادة تقدير ودرع السفارة لرئيس الجامعة. وفي هذا السياق، طالب السفير الجهات المعنية في الجامعة بمنح الطلاب اليمنِيين التسهيلات والامتيازات التي تساعد على تحقيق التفوق والتميز. من جانبه، رحب رئيس الجامعة بزيارة السفير، معربًا عن اعتزازه بالطلاب اليمنِيين نظراً لما يتمتعون به من التزام بأخلاق رفيعة وتفوق علمِي، مؤكدًا أنهم نموذج مشرف في المجتمع الجامعي. وفي ختام الزيارة، عبر الطلاب اليمنِيون عن عميق شكرهم وتقديرهم لسعادة السفير على هذه الزيارة ودعمه المتواصل، بما يعزز من معنوياتهم ويعمق ارتباطهم بأرض وطنهم. حضر الزيارة رئيس الجالية اليمنية في تركيا، الدكتور وحيد الفريس، وأعضاء الهيئة الإدارية لمجلس الجالية بالإضافة إلى رؤساء اتحادات الطلاب العرب في كارابوك. تعليقات الفيس بوك


26 سبتمبر نيت
منذ 4 ساعات
- 26 سبتمبر نيت
صنعاء تحيي يوم الولاية بمسيرات كبرى
26 سبتمبرنت:- أحيت العاصمة صنعاء، اليوم السبت، الـ 18 من ذي الحجة، يوم ولاية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ـ عليه السلام ـ بمسيرات كبرى شهدتها مختلف مديريات العاصمة. وخرجت المسيرات في خمس مناطق في العاصمة، في الساحة المقابلة للكلية الحربية لمديريات بني الحارث والثورة وشعوب؛ وساحة ميدان التحرير لمديريات التحرير وآزال وصنعاء القديمة. وشهدت الساحة شرق جامع الشعب مسيرات شارك فيها أبناء مديريات السبعين والصافية والوحدة، كما تجمع أبناء مديرية معين في الساحة الواقعة شمال الجامعة الجديدة. فيما تحتفي حرائر العاصمة بيوم الولاية في ساحةَ غرب حديقة الثورة للنساء للاحتفال بيوم الولاية. وخلال المسيرات ألقيت كلمات وقصائد شعرية عبرت في مجملها عن حب وتولي الإمام علي عليه السلام وآل بيته، مؤكدة السير على نهج آل البيت والاقتداء بهم وتضحياتهم في سبيل الحق، ورافضة تولي غير المؤمنين وأعداء الأمة. وشدّدت على أهمية إحياء ذكرى يوم الولاية وترسيخ مفهومه في النفوس، للاقتداء بالإمام علي -عليه السلام- وشجاعته وتضحياته ونصرته للدين الإسلامي الحنيف. وتطرقت الكلمات إلى مقتطفات من كلام الإمام علي، وسيرته منذ كان طفلاً تربى على يدي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ومواقفه وجهاده ومقارعته للظالمين من أجل إقامة الحق والعدل. وأشارت الكلمات إلى أن ذكرى يوم الولاية تأتي هذا العام، وقوى الشر والطاغوت والاستكبار في العالم تحكم سيطرتها على شعوب الأمة، وتنتهك كرامتها، وتهلك الحرث والنسل في فلسطين ودول المنطقة، مؤكدة أن خلاص الأمة لن يكون إلا بتولي من أمر الله بتوليهم أئمة الحق والهدى من آل بيت النبوة. وأكدت أن الولاية هي سلوك عملي استجابة لله ولرسوله، وتمثل صمام الأمان للمسلمين من الضلال والانحراف، مشددة على أن ولاية الإمام علي ـ عليه السلام ـ هي امتداد لولاية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الذي ولايته هي ولاية لله. وعبر المشاركون خلال الفعاليات الجماهيرية الواسعة عن الاعتزاز بإحياء ذكرى يوم الولاية وتمسكهم بنهج الإمام علي والسير على طريق الحق، وتجسيد حب وارتباط اليمنيين به، مجددين العهد وتولي من أمر الله بتوليهم والسير على نهجهم. وخلال المسيرات ردد المحتفلون بيوم الولاية الأهازيج الشعبية والأناشيد في حب الإمام علي عليه السلام وآل البيت، وأدوا البرع الشعبي؛ تعبيرًا عن فرحتهم بيوم الولاية. وفي ختام فعاليات المسيرات أدى المحتشدون هتاف الولاء لله ورسله محمد ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ ولأمير المؤمنين علي بن أبي طالب ـ عليه السلام ـ وللسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، متبرئين من أعداء الله، أعداء رسول الله وأئمة الحق. وكانت قد شهدت عدةُ مدن وقرى في اليمن إطلاقَ الألعاب النارية مساء أمس، احتفالاً بذكرى يوم الولاية. وتعد ذكرى عيد الغدير من المناسبات الدينية المهمة التي يحييها اليمنيون في كافة المحافظات، حيثُ تخرج اليوم بشكل متزامن عشرات المسيرات احتفاء بذكرى يوم ولاية أمير المؤمنين -عليه السلام- في مختلف القرى والمديريات والمدن والمناطق بالمحافظات.