
ستيفاني عطالله تدخل القفص الذهبيه، وفستانها من توقيع مصمّم لبنانيّ
احتفلت ستيفاني عطالله بزفافها على الفنّان جوزيف عبّود، والمعروف باسم «زاف»، وذلك في حفل أقيم في بيروت بحضور أفراد العائلة والأصدقاء المقرّبين.
وقد لفتت الممثّلة اللبنانيّة الأنظار بإطلالتها الراقية، إذ تألّقت بفستان أنثويّ زنيق من توقيع المصمهم جورج حبيقة الذي صمّمه خصيصًا لها من دون تفاصيل معقّدة، إنّما مع تفاصيل ناعمة عزّز جمال منحنيات جسمها. وقد ترافق الفستان مع طرحة تزيّنت بتطريزات مشغولة بدقّة أضفت لمسات فخمة على إطلالتها. وتعليقًا على رطلالتها، قالت: «هذا الفستان يعكس ذوقي الحقيقي، فالكثير من الفساتين التي ارتديتها في أعمالي الفنية لم تكن تعبر عني بل عن الشخصية الدرامية. أما هذا، فهو يشبهني تمامًا».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


إيلي عربية
منذ 2 ساعات
- إيلي عربية
ما هي أجمل الألوان لإطلالات السجادة الحمراء؟
في كل موسم من مواسم الجوائز، تتحوّل السجادة الحمراء إلى مسرح ساحر تتألق عليه النجمات بإطلالات تخطف الأنفاس. لكن خلف كل فستان، هناك اختيار مدروس للّون، فالألوان ليست مجرد تفضيل بصري، بل لغة تعبير تعكس الشخصية، وتترك أثراً لا يُنسى على الكاميرات والجمهور. الأحمر رسالة ثقة لا تخطئ يبقى اللون الأحمر خياراً كلاسيكياً لافتاً على السجادة الحمراء. هو لون يعبّر عن القوة والشغف والثقة بالنفس. حين ترتديه النجمة، وكأنها تبعث رسالة بأنها موجودة وأن الأنظار كلها يجب أن تتجّه نحوها. لذا، لا عجب أن يكون من أكثر الألوان تكراراً في إطلالات المهرجانات الكبرى. الأسود عنوان الأناقة الخالدة ليس هناك من لون قادر على منافسة اللون الأسود في أناقته ورصانته. هذا اللون الذي يجمع بين الغموض والرقي، يضفي على الإطلالة لمسة من الفخامة الهادئة. إنه خيار كل نجمة ترغب في التألق بأسلوب أنيق لا يخضع لمرور الزمن. ألوان الأحجار الكريمة لفخامة ملكية الدرجات العميقة كالأخضر الزمردي، الأزرق الياقوتي، والأحمر الروبي تمنح الإطلالة طابعاً ملكياً. تعكس هذه الألوان المشرقة والغنية الكثير من الفخامة، خصوصاً عندما تتجسد في خامات مثل الحرير أو الساتان، فتظهر النجمات كأيقونات من حقبة ذهبية. الباستيل نعومة حالمة لمن تفضل الظهور بإطلالة ناعمة وأنثوية، فإن ألوان الباستيل مثل الوردي الفاتح، الأزرق السماوي، أو الأخضر النعناعي توفر توازناً بين الأناقة والرقة. تزيد هذه الدرجات من إشراقة الإطلالة بأسلوب هادئ وتناسب الأجواء الحالمة في بعض المناسبات. الألوان المعدنية بريق يخطف الأضواء الذهبي، الفضي، والبرونزي هي ألوان ترتبط بالجرأة والتألق. تبرز هذه الظلال اللامعة تحت أضواء الفلاشات، وتضفي طابعاً درامياً مبهراً. لا شك أن اختيارها يحتاج إلى ثقة عالية، لكنها لا تخيّب من تجرؤ على ارتدائها. علم نفس الألوان في علم نفس الألوان، فإن تأثيرها يتجاوز الشكل ليُحدث أثراً عاطفياً. فالأزرق على سبيل المثال، يمنح إحساساً بالثقة والهدوء. في حين يعبّر الأخضر عن التوازن والطبيعة. أما الوردي فيضفي لمسة من الحنان والرقة. أي باختصار، كل اختيار لوني هو انعكاس لشخصية النجمة والرسالة التي تودّ إيصالها على السجادة الحمراء.


إيلي عربية
منذ 2 ساعات
- إيلي عربية
ستيفاني عطالله تدخل القفص الذهبي، وفستانها من توقيع هذا المصمم!
احتفلت ستيفاني عطالله بزفافها على الفنّان جوزيف عبّود، والمعروف باسم «زاف»، وذلك في حفل أقيم في بيروت بحضور أفراد العائلة والأصدقاء المقرّبين.وقد لفتت الممثّلة اللبنانيّة الأنظار بإطلالتها الراقية، إذ تألّقت بفستان أنثويّ زنيق من توقيع المصمهم جورج حبيقة الذي صمّمه خصيصًا لها من دون تفاصيل معقّدة، إنّما مع تفاصيل ناعمة عزّز جمال منحنيات جسمها. وقد ترافق الفستان مع طرحة تزيّنت بتطريزات مشغولة بدقّة أضفت لمسات فخمة على إطلالتها. وتعليقًا على رطلالتها، قالت: "هذا الفستان يعكس ذوقي الحقيقي، فالكثير من الفساتين التي ارتديتها في أعمالي الفنية لم تكن تعبر عني بل عن الشخصية الدرامية. أما هذا، فهو يشبهني تمامًا".


إيلي عربية
منذ 6 ساعات
- إيلي عربية
ستيفاني عطالله تدخل القفص الذهبيه، وفستانها من توقيع مصمّم لبنانيّ
احتفلت ستيفاني عطالله بزفافها على الفنّان جوزيف عبّود، والمعروف باسم «زاف»، وذلك في حفل أقيم في بيروت بحضور أفراد العائلة والأصدقاء المقرّبين. وقد لفتت الممثّلة اللبنانيّة الأنظار بإطلالتها الراقية، إذ تألّقت بفستان أنثويّ زنيق من توقيع المصمهم جورج حبيقة الذي صمّمه خصيصًا لها من دون تفاصيل معقّدة، إنّما مع تفاصيل ناعمة عزّز جمال منحنيات جسمها. وقد ترافق الفستان مع طرحة تزيّنت بتطريزات مشغولة بدقّة أضفت لمسات فخمة على إطلالتها. وتعليقًا على رطلالتها، قالت: «هذا الفستان يعكس ذوقي الحقيقي، فالكثير من الفساتين التي ارتديتها في أعمالي الفنية لم تكن تعبر عني بل عن الشخصية الدرامية. أما هذا، فهو يشبهني تمامًا».