logo
صدور العدد 31 من مجلة صوت الجيل

صدور العدد 31 من مجلة صوت الجيل

سرايا - صدر مؤخرا العدد 31 من مجلة صوت الجيل،عن وزارة الثقافة، المعنية بالإبداع الشبابي، والتي أخذت على عاتقها مهمة كشف النقاب عن عدد كبير من شباب وشابات المملكة الموهوبين والمبدعين، بالإضافة إلى إبراز مواد شبابية، تـُعبر عن آمال وتطلعات الجيل الجديد، اختارتها هيئة تحرير المجلة التي تتألف من: الروائي والشاعر جلال برجس (رئيسا للتحرير)، الشاعر علي شنينات، والأديب والإعلامي جعفر العقيلي، والشاعر تيسير الشماسين(أعضاء هيئة التحرير)، أ. محمد المشايخ (مدير التحرير)، أ. فادية نوفل (سكرتيرة التحرير)، د. أنس الزيود: المدقق اللغوي، أ. عبد الهادي البرغوثي: الإخراج الفني.
(عتبة العدد) كتبها الروائي والشاعر جلال برجس رئيس تحرير المجلة تحت عنوان: «الرواية التأملية نمط سردي قادم».
وخصص الشاعر علي شنينات (البوابة الرقمية) للإجابة على سؤال: كيف سيغيّر (Chat Gpt) العملية التعليمية، باعتباره نموذجا حديثا للذكاء الاصطناعي والمحادثة، يعمل على تغيير طريقة تفكيرنا في التدريس والتعلم، بفضل قدرته على فهم لغة الإنسان والاستجابة لها.
واشتملت (مصفوفة العدد) على ملف بعنوان: أدبُ (السوشيال ميديا) وهو من إعداد: نور شهاب، وكتب إلى جانبها فيه كل من: د. هشام قواسمة، غدير جاد الله، سوسن طالب قاسم، مروان العياصرة، يحيى القيسي، أفنان زلوم، محمد جاسم الخلف.
وفي ملتقى الأجيال، وتحت عنوان: حوارٌ على طاولة النقد، حاورت أ. هدى الخوالدة، الدكتورة إنعام القيسي.
وفي الباب الخاص بالأعمال الإبداعية الشبابية الذي يحمل عنوان (ورد بلدي) وردت قصص وقصائد وخواطر ونصوص لكل من: عزيز عواملة، هدى مخاترة، رند الرفاعي، سهير الرمحي، بسمة نعيم، أحمد الحمارنه، أحمد مبارك.
أما زاوية خرائط البوح فقد خـُصصت للأديب محمد حسن العمري، وكانت تحت عنوان:» أوَ تحملُ الخمسون كلَّ هذا؟!».
وفي مختبر العدد، وردت المواد التالية: رُؤى المُستقبَل في (العهد الآتي) لـِ«محمد سناجلة»: مجدولين أبو الرُّب، أُلفةُ المكانِ في القدس بينَ شقير وكازانتزاكي: دعاء صفوري، أدبُ الشّبابِ في قرية مَلْكا - شمال إربد: ثائر الملكاوي، بلاغةُ العنونةِ في مجموعةِ (أهلُ الخُطوة) لفاطمة السراحنة..قراءةٌ صفريَّة: هنادي أبو قطام، أنينُ الغربةِ في حياةِ المبدع: أماني الشناق، من عمقِ التّاريخِ تتربّعُ اللغةُ العربيّةُ جوهرةً ثمينةً في تاجِ الحضارةِ الإنسانيّة: محمد زلوم، قراءةٌ في كتاب (رحلة إلى فلسطين) لـ«نيكوس كازانتزاكي» شروق رضوان
وفي زاوية مراسيل كتبت نورا ناجي عن الرّوايةُ المصريّةُ الجديدةُ ما بينَ اللجوءِ للتاريخ وأدب «اللا مقاومة»، بينما كتبت همسة عوضي في زاوية نقوش عن وادي رم.
يتضح من هذه الزوايا والمواد التي تضمنتها والأدباء الذين نشروا فيها، قدرة وزارة الثقافة، وهيئة تحرير المجلة، على الإحاطة بالمشهد الثقافي الشبابي في المملكة، وإبراز كل ما فيه من تجليات إبداعية، ومن تنوّع يـُثري المشهد الثقافي المحلي، ويساهم في الحراك الثقافي العربي والإنساني بثقة واقتدار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المؤثرة هبة دندشلي... بين حب الذات وتحدّي الصورة النمطية
المؤثرة هبة دندشلي... بين حب الذات وتحدّي الصورة النمطية

جو 24

timeمنذ 7 ساعات

  • جو 24

المؤثرة هبة دندشلي... بين حب الذات وتحدّي الصورة النمطية

جو 24 : في عالم يعجّ بالتحدّيات والضغوط المجتمعية، هناك شخصيات قليلة تجرؤ على السير عكس التيار، ليس بدافع التمرّد، بل إيماناً بحقها في أن تكون على طبيعتها. هبة دندشلي، رائدة الأعمال والمُؤثِّرة على منصات التواصل الاجتماعي، ليست فقط صوتاً مُلهماً، بل هي قصة حيّة تُجسّد معنى التصالح مع الذات، وكسر القيود المجتمعية، والمضي قُدماً رغم التحدّيات. من خلال تجربتها كامرأة وأمّ ومؤثّرة، استطاعت هبة خلق مساحة صادقة ومُلهمة لجميع مَن يسعى لفهم ذاته، تقبّلها، وتطويرها. من خلال منصّتها What Works for Hiba، شاركت هبة رحلتها الشخصية مع جمهورها الكبير، وفتحت باباً للوعي حول أهمية حب الذات، والتمكين الشخصي، وكسر القيود الذهنية والاجتماعية. في هذا الحوار، نغوص في أبرز محطات حياتها، ونكتشف أفكارها وتطلّعاتها، ونتعلّم من تجربتها كيف يمكننا تخطّي العقبات وتحقيق السلام الداخلي. - متى شعرتِ لأول مرة أنكِ بدأتِ تتصالحين مع نفسكِ؟ وهل كانت هناك لحظة فاصلة غيّرت نظرتكِ الى الحياة؟ كانت هناك محطات مفصلية عدة في حياتي غيّرت نظرتي كلياً الى الحياة. المرة الأولى كانت عندما اكتشفت أنني اخترت التخصّص الجامعي الخطأ، ولم أدرس ما أحبّ. كان ذلك عبئاً كبيراً عليّ، خاصة أن أهلي بذلوا جهداً كبيراً كي أتمكّن من الدراسة في الجامعة. عندما اكتشفت شغفي الحقيقي، اعتقدت أن الوقت قد فات في نظري، لكنني تصالحت مع فكرة أساسية: "الوقت لم يفُت بعدُ". الشباب اليوم يواجهون ضغطاً هائلاً لتحديد مسار حياتهم المهني في سنّ مبكرة، مع أن الحياة تمنحهم الفرص لاكتشاف أنفسهم. المحطة الثانية كانت عندما قررت أن أكون أمّاً عزباء. فرغم الصداقة التي تربطني بوالد ابني، اتخذت هذا القرار رغم اعتراض المحيطين بي. كنت واثقة من نفسي، وكان هذا القرار جزءاً من رغبتي في بناء صورة جديدة لي. أما المحطة الثالثة فكانت عندما قرّرت حلق شعري بالكامل. كان ذلك بمثابة تصالح علني مع معايير الجمال المجتمعية وعبء السوشيال ميديا. كانت هذه اللحظة فارقة في رحلتي نحو تقبّل نفسي كما أنا. - في ظل الضغوط الاجتماعية والثقافية في مجتمعاتنا العربية، كيف يمكن الفرد أن يحبّ نفسه ويتصالح معها من دون الشعور بالذنب أو الخوف؟ ليس سهلاً أن نكون أنفسنا في مواجهة آراء المجتمع، لكن التصالح مع الذات هو الطريق الأهم. نحن من نصنع قوّتنا الداخلية عندما نتقبّل نقاط ضعفنا ونعمل على تطويرها. الشخص الذي يعرف ذاته يمكنه بناء أساس قوي لتحقيق أهدافه. وإذا كنتِ لا تعرفين نقاط قوّتكِ وضعفك، هناك الكثير من الاختصاصيين الذين يمكنهم مساعدتكِ في اكتشاف ذلك. لذلك، علينا أن نعمل على تعزيز قوّتنا الداخلية للتغلب على التحدّيات. - هل عرفتِ الضعف يوماً؟ نعم، تعلّمت أن الإنسان لا يستطيع أن يفعل كل شيء بمفرده. لطالما تحمّلت المسؤولية بمفردي، لكنني اكتشفت أن طلب المساعدة ليس ضعفاً. لجأت إلى معالجة نفسانية ومُدرّبة تطوير ذاتي لتعزيز حضوري المهني. قوة التواجد في بيئة داعمة تساعد على النمو الشخصي. - أخبرينا عن لحظة شعرتِ فيها أنكِ كسرتِ قيداً اجتماعياً كان يحدّ من طبيعتكِ. ما الذي دفعكِ إلى اتخاذ تلك الخطوة؟ كل خطوة اتخذتها لتصحيح مسار حياتي كانت بمثابة كسر للقيود الاجتماعية. على سبيل المثال، قرار الانفصال عن الشريك لم يكن هو ما كسر القيد، بل قراري بأن أعيش حياتي بطريقتي الخاصة. في مجتمعنا، يُنظر إلى المرأة المُطلّقة أحياناً على أنها "ناقصة"، لكنني أثبتُ أنني قادرة على بناء حياة جديدة. كذلك، عندما حلقت شعري كجزء من تحدّي معايير الجمال، شعرت بأنني أرفض القوالب النمطية وأتقبّل شكلي كما هو. تصالحتُ مع شكلي الخارجي وحلقت شعري نتيجة تراكمات كبيرة من الضغط النفسي وإحساسي بأنه على الرغم من كل التحدّيات التي واجهتني في الأمومة والعمل والعودة إلى لبنان بعد فترة من الغربة، كنت أشعر أن هناك نقصاً ما وكأن تصالحي مع نفسي لم يكتمل بعد. لجأتُ في فترات عديدة إلى الدعم النفسي، ولم أشعر بالراحة إلا عندما ابتعدت عن الضجيج الذي كان محيطاً بي، وأدركت حينها أن ما ينقصني هو صورة تشبهني من دون أي كذب. ففي العام 2019، كنت موجودة على وسائل التواصل الاجتماعي، وكنت أخاف مما سأقوله للناس إذا حلقت شعري وكيف سيتقبّلونني. لكن عندما اكتشفت أنني لا أكترث لآراء المجتمع والسوشيال ميديا، لأن ما يهمّني هو أن أتقبّل نفسي كما أنا، وهذا ما حصل وحلقت شعري وأخبرت قصّتي ودعوت الجميع إلى الوعي أكثر بشأن التنمّر والحكم على الآخر، عرفت أن راحتي النفسية هي فعلاً ما كنت أتوق إليه. - ماذا تعني لكِ فكرة "تغيير الصورة النمطية للمرأة"، وكيف انعكس ذلك على حياتكِ الشخصية والمهنية؟ تغيير الصورة النمطية للمرأة لا يتعلق فقط بالمظهر، بل بالحياة المهنية والشخصية أيضاً. المجتمع عادةً ما يضع المرأة في إطار محدود، وعليها أن تتحداه، فتحديته، وبالطبع، واجهت انتقادات، لكنني ركزت على الإيجابيات التي نتجت من هذه التغييرات. أحد الأمور التي أسعدتني كان تقبّل السوشيال ميديا لهذه التغييرات، خاصة بعد إعلان ارتباطي الأخير. - كونكِ أمّاً عزباء في مجتمع مُحافظ، ما أبرز التحديات التي واجهتكِ؟ وكيف واجهتِها بشجاعة واستقلالية؟ ثمة تحديات كثيرة تواجه الأمّ العزباء، علماً أن الكثير من صديقاتي يعشن التجربة نفسها تقريباً بحكم عمل أزواجهنّ خارج لبنان. فمسؤوليات البيت مُلقاة كلها على عاتقهنّ. شعرت بالضعف في بعض المواقف التي رأيت فيها أن ابني يحتاج إلى دعم الأب والأم في الوقت نفسه، ولم يكن هذا ممكناً. فالأم تعطي وتحاسب بطريقة مختلفة عن الأب. وهذا من أبرز التحدّيات التي لا تزال تواجهني لغاية الآن. أحاول قدر المستطاع التوفيق بين دورَي الأب والأم. - في عام 2019، اتخذتِ قراراً جريئاً بحلق شعركِ بالكامل. كيف أثّرت هذه التجربة في رؤيتكِ لنفسكِ وهويتكِ كامرأة وأمّ؟ التأثير كان سلبياً جداً في ابني في الفترة الأولى. فقد اعتاد على أمّه بشكل معين. وعندما حلقت شعري، راح يوجّه إليّ نظرات غريبة في أول يومين. إلا أن الأطفال، على عكس الكبار، قادرون على تقبّل الشخص الذي يحبّونه كما هو من دون الحكم على شكله. صحيح أن الأمر كان صعباً عليه في البداية، لكنه تقبّل أمّه بشكلها الجديد لأن حبه لها يتخطى المظهر الخارجي. - كيف توفّقين بين دوركِ كأم ومسؤولياتكِ المهنية؟ وما الذي تعلّمتِه من هذه الرحلة؟ أنا إنسانة منظّمة جداً على الصعيد المهني، وأحاول إنجاز الكثير من أعمالي من المنزل. فأنا مستشارة تواصل وتطوير ذاتي، وأستطيع بالتالي العمل من المنزل والمكتب على حد سواء، وهذا ما يساعدني على التوفيق بين حياتي العائلية وحياتي المهنية. والأهم من كل ذلك الاهتمام بصحتي النفسية. فكل التحدّيات التي عشتها، جعلتني أدرك أهمية الاعتناء بالذات والصحة النفسية. - كيف توازنين بين حضوركِ على وسائل التواصل الاجتماعي وصحتكِ النفسية، خصوصاً في ظل المقارنات المستمرة؟ قبل أعوام قليلة، قرّرت تقليص حضوري على السوشيال ميديا. فـ "What Works for Hiba" هي منصّة تواصل وليست منصّة تدخّل. خفّفت مشاركة الأمور الشخصية، لأنه بدل الاستمتاع بوقتي مع صديقاتي أو ابني، كان همّي تصوير اللحظات لنشرها على وسائل التواصل الاجتماعي، وهذا ما كان يُفسد اللحظات. كما توقّفت عن متابعة عدد من الصفحات التي يمكن أن تؤثر سلباً في صحتي النفسية، لأنها لا تُلهمني ولا تعطيني الطاقة الإيجابية. - ماذا عن الحب في مرحلة النضوج؟ جمال العلاقة في مرحلة النضوج أن الحب يصبح أكثر توزاناً بين القلب والعقل. ففي مرحلة الشباب، نميل إلى الاهتمام بالعواطف فقط. أنا إنسانة عاطفية جداً، لكن العلاقة العاطفية الحالية جعلتني أوازن بين المشاعر والعقل، ولذلك أدعو السيدات اللواتي يخضن علاقة جديدة بعد انفصال إلى استيعاب أن العلاقة في مرحلة النضوج لا تشبه العلاقة في مرحلة الشباب، لأنها تجمع بين الحب والعقل في الوقت نفسه. - كيف يمكن وسائل التواصل الاجتماعي أن تساهم في نشر الإيجابية؟ وما النصيحة التي توجهينها الى متابعيكِ لتجنّب الضغط النفسي؟ الإيجابية الواقعية وليس الإيجابية الكاذبة هي التي تساهم في نشر الإيجابية والموضوعية. المهم أيضاً وجود رسالة هادفة ومُلهمة للآخر. هناك الكثير من المؤثّرين على وسائل التواصل الاجتماعي الذين يتعاونون مع ماركات عالمية فنجد توازناً في صفحاتهم بين المحتوى الواقعي والمحتوى الفاخر. وأقول لجميع المتابعين، ابتعدوا عن الصفحات التي تبثّ فيكم روحاً سلبية أو تجعلكم تشعرون بالنقص أو بالحاجة إلى تغيير الشكل أو نمط الحياة للتماهي مع محتواها. كما أوصي بتقليص الوقت الذي نمضيه أمام شاشة الخليوي، وتخفيف تلقي الإشعارات لأنها تشتّت انتباهنا. - ما الذي ألهمكِ لإطلاق منصّتكِ "What Works for Hiba"؟ وما الرسالة التي تسعين لنقلها من خلالها؟ انطلقت هذه المنصة عام 2016 وكانت تهدف إلى مشاركة المتابعين الأمور التي تشبهني، وقد دعوتهم لعيش حياتهم بالمنظور الذي يرونه مناسباً لهم. ومع الوقت، تطورت الصفحة وباتت تدعو إلى التغيير الإيجابي. هدفي كان مساعدة الناس على تقبّل التغيير كجزء من حياتهم والتصالح مع الذات بشكل أفضل. أما اليوم فهدف المنصّة بات تشجيع الأشخاص على سرد قصصهم لا الاكتفاء فقط بسرد قصصي الشخصية. - كيف أثر تصالحكِ مع ذاتكِ في قراراتكِ المستقبلية، سواء على المستوى المهني أو الشخصي؟ تصالحي مع نفسي منحني الثقة في قراراتي، سواء المهنية أو الشخصية. فعلى الصعيد المهني، تخلّيت عن الكثير من الأمور المدمِّرة، ولا سيما السعي إلى المثالية. أصبحت أُنفّذ الخطوات، حتى وإن لم أكن واثقة من نفسي مئة في المئة. وعلى الصعيد الشخصي، عشتُ فترة تقبّلت فيها فكرة عدم ارتباطي برجل آخر أو عدم الدخول في علاقة عاطفية لاعتقادي بأن استمراري لوحدي في الحياة ليس بالمشكلة الكبيرة. لكن تصالحي مع ذاتي جعلني أكثر تقبّلاً لفكرة وجود رجل جديد في حياتي. - ما هي المشاريع أو الخطط المستقبلية التي تعملين عليها حالياً؟ أواصل عملي كمستشارة تواصل ومدرّبة حياة للتطوير الذاتي. كما أواصل توسيع منصّتي "What Works for Hiba" لتصبح خدماتي معلنة ومتاحة للجميع مع المحافظة على الهدف الأساسي وهو الإلهام الحقيقي للآخرين. لها تابعو الأردن 24 على

آيتن عامر تكشف طريقة تعاملها مع مَن تشك فيهم
آيتن عامر تكشف طريقة تعاملها مع مَن تشك فيهم

جو 24

timeمنذ 2 أيام

  • جو 24

آيتن عامر تكشف طريقة تعاملها مع مَن تشك فيهم

جو 24 : في ظهورها الأول على السوشيال ميديا منذ رمضان الماضي، أثارت الفنانة آيتن عامر جدلاً بين جمهورها بحديثها عن كيفية التعامل مع الأشخاص الذين تشك فيهم وفي تعاملهم معها. ونشرت آيتن عبر حسابها الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، صورة مركّبة أظهرت فيها وجهها خلال ثلاث مراحل للتحول من الشكل الطبيعي الى مرحلة الشك، وعلّقت عليها برسالة غامضة، قالت فيها: "عندما تكون في شك، اصنع وجهاً سخيفاً وامتلكه". يُذكر أن آيتن عامر شاركت في موسم دراما رمضان الماضي بمسلسل "الحلانجي" والذي قام ببطولته الفنان محمد رجب، الذي قدّمت معه آيتن أكثر من عمل، سواء في السينما أو الدراما، ومنها أفلام "سالم أبو أخته"، و"بيكيا" و"يتهدي يا تعدي"، كما قدّما معاً مسلسل "الأخ الكبير". مسلسل "الحلانجي" هو بطولة: محمد رجب وآيتن عامر وعبير صبري ودانا حلبي ومحمد لطفي وميمي جمال وطارق صبري وأحمد وفيق، ومن تأليف محمود حمدان وإخراج معتز حسام. تابعو الأردن 24 على

ريهام حجاج تدافع عن مي فاروق: إيذاء الناس من الكبائر
ريهام حجاج تدافع عن مي فاروق: إيذاء الناس من الكبائر

السوسنة

timeمنذ 2 أيام

  • السوسنة

ريهام حجاج تدافع عن مي فاروق: إيذاء الناس من الكبائر

وكالات - السوسنة في رد فعل قوي على موجة التنمر التي تعرضت لها الفنانة مي فاروق بعد حفل زفافها، نشرت الفنانة ريهام حجاج منشورًا عبر حسابها الشخصي على منصة التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، استنكرت فيه التعليقات السلبية التي طالت مي.ريهام حجاج تستنكر: ليه نكسر فرحتها!عبرت ريهام حجاج عن استغرابها من موجة الانتقادات التي وجهها البعض لمي فاروق، والتي تضمنت ملاحظات سلبية حول ظهورها مع أبنائها في حفل الزفاف وارتدائها فستان الزفاف الأبيض.وقالت في منشورها: "ليه بنكسر فرحة ست محترمة وجميلة يوم فرحها؟ ليه نحرم حلال ربنا، ونتدخل في حياتهم ونتطاول عليهم؟ ليه بجد؟ ليه بقينا كدا؟... إيذاء الناس من الكبائر للي ناسي، وأفعل يا ابن آدم ما شئت فكما تدين تدان."هذا المنشور أثار تفاعلًا كبيرًا بين متابعيها، الذين دعوا إلى الوقوف بجانب مي فاروق في هذا التوقيت، ومشاركتها فرحتها بدلًا من انتقادها.مي فاروق تحتفل بزفافها وتطلق أغنيتها الجديدة "باركوا"كانت مي فاروق قد احتفلت يوم الخميس الماضي بزفافها على الفنان محمد العمروسي في أحد الفنادق الكبرى بحضور عدد من نجوم الفن والإعلام. عقب الزفاف، طرحت مي فاروق أغنيتها الجديدة "باركوا" التي تصدرت الترند على منصات السوشيال ميديا ومحركات البحث، معبرة عن فرحتها بهذا اليوم المميز.الأغنية من كلمات الشاعر تامر حسين، وألحان مدين، وتوزيع موسيقي أحمد عبدالسلام، ومن إخراج باسم دوما. وقد نالت الأغنية إعجاب الجمهور، خاصة مع كلماتها المبهجة: "زغرطولنا باركوا باركوا دي الفرحة الليلة.. ارقصولنا مالكوا مالكوا دي السهرة طويلة".مي فاروق: شكراً لكل من شاركنا أجمل لحظاتنابعد الحفل، نشرت مي فاروق صورة مع زوجها الفنان محمد العمروسي عبر حسابها على "فيسبوك"، وعلقت قائلة: "من قلوبنا بنقول شكراً لكل شخص شاركنا، أجمل لحظاتنا. وجودكم معانا في يوم فرحنا أكبر دليل على محبتكم ودعمكم، ودي حاجة عمرها ما بتتقدر بثمن."وأضافت مي: "كل ابتسامة وكل كلمة حلوة، وكل دعوة من القلب لمستنا، وأسعدتنا أكثر مما تتخيلوا. فرحتنا كانت مكتملة بوجودكم معانا، وربنا ما يحرمنا من قلوبكم ولا محبتكم ولا دعواتكم... بنحبكم جداً جداً. " إقرأ المزيد :

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store