
معوّض: عنوان الإنتخابات رفع اليد الحزبية عن قضاء زغرتا الزاوية
أكدّ النائب ميشال معوّض أن "عنوان الإنتخابات البلدية والإختيارية واضح وهو تنموي بإمتياز ورفع اليد الحزبية عن قضاء زغرتا الزاوية إذ على مدى 30 عاما استلم فريق واحد رئاسة اتحاد قرى القضاء في وقت صرفت 85 مليون دولار لتمويل المكنات الانتخابية بدلا من صرفها على الإنماء في حين قرى القضاء تغرق بالنفايات".
معوّض وبعد الإدلاء بصوته في زغرتا، اعتبر أن "من الواضح أن الاتهامات التي تساق ضدنا هدفها واضح وهو تحويل النقاش من الفشل الى العصبيات".
واشار إلى أن "هناك حالة اعتراض مدنيّة تطالب كل المسؤولين السياسيين بالفرصة الجديدة وانطلاقًا من هذه الحالة شكلنا لائحة لاعطائهم فرصة، مشددًا على أن معركة الخيارات السياسيّة ستحدث العام المقبل في الإنتخابات النيابيّة ولكن اليوم ندعم حالة التغيير الإنمائي".
المصدر: "وكالة الأنباء المركزية"
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأخبار كندا
منذ 12 ساعات
- الأخبار كندا
الرئيس عون يتصل بالسوداني ويعرض مع ماغرو للعلاقات الثنائية ويبحث مع سلام في نتائج القمة العربية ومسار الانتخابات البلدية
استقبل رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون قبل ظهر اليوم، في قصر بعبدا، السفير الفرنسي في لبنان هيرفيه ماغرو وعرض معه العلاقات اللبنانية- الفرنسية وسبل تطويرها في مختلف المجالات. كما تطرق البحث الى التطورات الإقليمية الأخيرة ونتائج زيارة رئيس الجمهورية الى مصر. واستقبل الرئيس عون بعد ظهر اليوم في قصر بعبدا، رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام الذي اطلعه على نتائج القمة العربية التي انعقدت في العاصمة العراقية نهاية الأسبوع الماضي، وعلى أجواء اللقاءات التي عقدها على هامش القمة. واطلع الرئيس عون الرئيس سلام على نتائج لقاءاته في روما يوم السبت الماضي، وحصيلة زيارته الى القاهرة امس الاثنين. كما تطرق الرئيسان الى مسار الانتخابات البلدية والاختيارية، والتحضيرات الجارية للمرحلة الرابعة والأخيرة في محافظتي الجنوب والنبطية. وأجرى رئيس الجمهورية جوزف عون اتصالا هاتفيا برئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني شكره خلاله على مبادرته بالإعلان عن تقديم مبلغ ٢٠ مليون دولار للبنان مساهمة من الدولة العراقية في مسيرة التعافي في لبنان . واعتبر الرئيس عون ان هذه المبادرة تضاف إلى مبادرات مماثلة من العراق تؤكد على عمق العلاقات اللبنانية - العراقية وعلى ما يجمع بين الشعبين اللبناني والعراقي من اواصر الأخوّة والتضامن . المصدر: "وكالة الأنباء المركزية"


الأخبار كندا
منذ 5 أيام
- الأخبار كندا
رجل من تورونتو يقرّ بتمويل ''داعش‘‘ عبر منصة وبالعملة المشفرة
قالت الشرطة الملكية الكندية (الشرطة الفدرالية) إنّ رجلاً من تورونتو، يبلغ من العمر 36 عاماً، أقرّ بذنبه في تهمتيْن تتعلقان بـ''أكبر مخطط لتمويل الإرهاب في تاريخ كندا''. وأوضحت الشرطة في بيان أصدرته أنّ المتّهَم، واسمه خليل الله يوسف، استخدم العملات المشفرة والتحويلات المالية لتمويل منظمة إرهابية خارج كندا في الفترة الممتدة بين أيلول (سبتمبر) 2019 وكانون الأول (ديسمبر) 2022. وأضافت الشرطة أنّ يوسف اعترف في المحكمة بالحصول على أكثر من 15.000 دولار من خلال منصة ''غو فوند مي'' (GoFundMe) لجمع التبرعات، وبدفعِه أكثر من 35.000 دولار إلى ''عدة جهات متلقية'' لصالح تنظيم ''الدولة الإسلامية'' المسلح، المعروف أيضاً إعلامياً على نطاق واسع باسم ''داعش'' والمُدرَج في كندا في القائمة الرسمية للكيانات الإرهابية. وقالت الشرطة الملكية الكندية إنّ هذه القضية تشكّل أكبر إدانة لتمويل الإرهاب من حيث القيمة النقدية في تاريخ كندا، وأيضاً أول إدانة لتمويل ناجح للإرهاب في كندا استخدم فيه المتَّهَم عملة مشفّرة وتمويلاً جماعياً عبر الإنترنت. عرض عسكري لتنظيم ''الدولة الإسلامية'' في مدينة الرقّة في وسط شمال سوريا عام 2017. الصورة: Radio-Canada وقالت الشرطة إنّ يوسف أقر أيضاً بذنبه في المشاركة في أنشطة جماعة إرهابية من خلال إنشاء وتوزيع أكثر من 3.800 رابط إلكتروني على الإنترنت بهدف التلقين ونشر التطرف والتجنيد لصالح تنظيم ''الدولة الإسلامية''. وأضافت الشرطة أنه في الفترة ما بين تشرين الأول (أكتوبر) 2020 وآذار (مارس) 2021 كان يوسف على اتصال بشخص في الولايات المتحدة تمّت إدانته هناك لاحقاً لمحاولته تقديم دعم مادي لتنظيم ''الدولة الإسلامية''. المصدر: "(نقلاً عن وكالة الصحافة الكندية، ترجمة وإعداد فادي الهاروني)"


الأخبار كندا
منذ 5 أيام
- الأخبار كندا
لا تمويل لإعادة الإعمار... والتعويل على مؤتمر باريس
ع الانقلاب الكبير في المشهد الإقليمي الذي شهدته الرياض في الأيام القليلة الماضية، بدا أن لبنان أصبح خارج الرادار الدولي فتحت سوريا بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب رفع العقوبات عنها ومصافحته رئيسها أحمد الشرع في الرياض، صفحة جديدة في علاقتها بالعالم، تضعها على طريق إطلاق مشروع إعادة إعمارها، فيما لا يزال لبنان يسعى وراء طلب الدعم العربي والدولي من أجل إعمار ما دمرته الحرب الإسرائيلية الأخيرة على الجنوب والضاحية الجنوبية لبيروت. في أوساط القاعدة الشعبية لـ"حزب الله" تململ لم يعد الحزب قادراً على إخفائه أو إنكاره، بعدما كانت الوعود كبيرة بأن عملية الإعمار وتعويض المتضررين لن تكون صعبة، وأن التمويل متوافر من الدعم الإيراني الذي لا يقف عند حدود التسليح والتدريب. وعندما تبين للحزب تعذر الحصول على هذا التمويل، تحوّل خطابه إلى الدولة محملاً إياها مسؤولية إعادة الإعمار. لا يفوّت الأمين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم مناسبة أو إطلالة إلا يذكّر الدولة بمسؤوليتها، حتى بلغ به الأمر أخيراً حد اتهامها بالتلكؤ والتأخر في بدء ورشة الإعمار، أو وضع خطة لذلك. وكانت أوساط الحزب رددت معلومات عن استعداد عراقي لتمويل مشروع الإعمار بمبلغ يصل إلى ملياري دولار، مرهون بتقدم الحكومة بطلب أو إنشاء صندوق لهذه الغاية. وتعوّل هذه الأوساط على مشاركة رئيس الحكومة نواف سلام في القمة العربية المنعقدة في بغداد غداً من أجل إثارة الأمر مع السلطات العراقية. منطقة مرجعيون في جنوب لبنان (أ ف ب) لكن الواقع يبدو بعيداً عن هذه المعلومات. إذ كشفت أوساط السرايا أن لبنان لم يتبلغ من الجانب العراقي أي أمر في هذا الشأن، مشيرة إلى أن رئيس الحكومة سيثير موضوع إعادة الإعمار في كلمته، في إطار مطالبته الأسرة العربية بالمساعدة والضغط لتحقيق الانسحاب الإسرائيلي. وهاتان النقطتان ستكونان محور بند التضامن مع لبنان. وفي رأي الأوساط أن لبنان الرسمي لا يمكنه أن يذهب إلى المجتمع العربي ليطالبه بالمساهمة في إعادة الإعمار، إن لم يكن متسلحاً بخطة واضحة تم إقرارها في لبنان. من هنا، فإن الحديث عن صندوق لإعادة الإعمار لا يصح قبل أن تقوم الحكومة بوضع أسسه. وتكشف الأوساط في هذا الإطار أن لبنان يعول على التحرك الفرنسي لشحذ الدعم الدولي، إذ يجري الإعداد لخطة ستطرحها الحكومة اللبنانية على مؤتمر الدعم الدولي الذي التزمت فرنسا استضافته في باريس والإعداد له والدعوة إليه، ويُتوقع أن ينعقد في أيلول المقبل. لكن المؤكد أن أي خطوة في هذا المجال لا بد أن تبدأ من بيروت. والحال أن لا مؤشرات ملموسة بعد لما يمكن أن يحمله مؤتمر كهذا بعدما أصبحت أولوية الخارج في سوريا وإعادة إعمارها، في ظل تأخر لبنان عن تنفيذ التزاماته الدولية. ومع الانقلاب الكبير في المشهد الإقليمي الذي شهدته الرياض في الأيام القليلة الماضية، بدا أن لبنان أصبح خارج الرادار الدولي وفقد الزخم الذي حظي به عند إعادة تكوين سلطته. ففيما يحظى الرئيس السوري برعاية السعودية وبفرصة اللقاء مع الرئيس الأميركي، أقصى ما يحصده لبنان من الرياض أو من واشنطن، هو زيارة للأمير يزيد بن فرحان المكلف الملف اللبناني، أو لمورغان أورتاغوس نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط!