
مجموعة المغرب.. المنتخب التنزاني يصل إلى المملكة من أجل المشاركة في كأس أفريقيا لأقل من 17 سنة
حطت بعثة المنتخب التنزاني لأقل من 17 سنة رحالها في المملكة المغربية، قصد المشاركة في نهائيات كأس الأمم الأفريقية "المغرب 2025".
وستجرى المسابقة في المملكة المغربية خلال الفترة الممتدة ما بين 30 مارس حتى 19 أبريل، حيث سيدشن المنتخب التنزاني رحلته بمواجهة زامبيا.
وحل المنتخب التنزاني في المملكة من أجول مواصلة تحضيراته للمسابقة، علما أنه يتواجد في المجموعة الأولى رفقة المغرب وأوغندا وزامبيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 23 دقائق
- وكالة الصحافة الفلسطينية
"حماس": نسف الاحتلال مركز "نورة الكعبي" لغسيل الكلى جريمة جديدة بحق القطاع الطبي بغزة
الدوحة - صفا قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إن حكومة الاحتلال الإسرائيلي تواصل سياسة استهداف كافة أشكال الحياة في قطاع غزة، بما فيها المستشفيات والمراكز الطبية، ضمن حرب الإبادة الوحشية التي يشنها جيشها المجرم على شعبنا فيه منذ تسعة عشر شهراً. وأضافت "حماس"، في تصريح صحفي وصل وكالة "صفا"، يوم الإثنين، أن عشرات الآلاف من المرضى من نساء وأطفال وكبار في السن، لا يجدون اليوم أي رعاية طبية أو مراكز للتعامل مع الأمراض المزمنة والعضال، خصوصاً أمراض الفشل الكلوي والسرطان وغيرها، بفعل الكارثة الإنسانية التي صنعها الاحتلال في القطاع. وشددت على أن هذه الانتهاكات الوحشية لكافة القوانين والمواثيق الدولية التي ترتكبها حكومة مجرم الحرب بنيامين نتنياهو بحق الأبرياء في قطاع غزة، من مجازر وتجويع وتدمير لكل مناحي الحياة، تتم بغطاء سياسي وعسكري من الإدارة الأمريكية، ووسط صمت وتخاذل دولي مشين. وطالبت "حماس" المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومؤسساتها وفي مقدمتها مجلس الأمن الدولي، بالعمل لإعادة الاعتبار للقيم الإنسانية والقانون الدولي والإنساني، واتخاذ موقف يكفل وقف الإبادة المستمرة في القطاع، ومحاسبة مجرمي الحرب من قادة الاحتلال على جرائمهم.


العربي الجديد
منذ 23 دقائق
- العربي الجديد
دوي ويامال.. مراهقان يُهددان مبابي وهالاند في خلافة ميسي ورونالدو
هيمن الثنائي الأرجنتيني ليونيل ميسي (37 عاماً) والبرتغالي كريستيانو رونالد و (40 عاماً) لوقت طويل، ليأتي زمن وتشهد كرة القدم بروز مواهب مثل ديزيري دوي (19 سنة)، ولامين يامال (17 سنة)، اللذين دخلا كرة القدم العالمية بكل قوة بعد سنوات من منافسة كبيرة بين ميسي ورونالدو اللذين حطّما الأرقام القياسية، وتنافسا على الجوائز الفردية والبطولات الكبرى لسنوات طويلة، كما وبدأ الثنائي دوي ويامال يُهددان ثنائية مبابي وهالاند التي برزت مباشرةً بعد ابتعاد ميسي ورونالدو عن الساحة الأوروبية. وبفضل تألقهما اللافت، بدا أن الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً) والنرويجي إيرلينغ هالاند (25 عاماً) هما الوريثان الشرعيان لعرش ميسي ورونالدو، خصوصاً مع غزارتهما التهديفية، وقدرتهما على حسم المباريات، وقيادتهما لأنديتهما نحو منصات التتويج. إلا أن الموسم الحالي قلب التوقعات وخلط أوراق المستقبل، فرغم حصول مبابي على لقب الحذاء الذهبي الأوروبي، فإن موسمه الأول مع ريال مدريد كان سيئاً، والأمر نفسه لهالاند مع "السيتي"، في الوقت نفسه، ظهر إلى العلن واقع جديد عنوانه: "جيل المراهقين الخارقين". فمن قلب فئتي الرديف والشباب، خرج اسمان بارزان لا يتجاوز عمر كل منهما العشرين عاماً، لكنهما فرضا نفسيهما بسرعة مذهلة في الصفوف الأولى لأكبر الأندية الأوروبية، ويتعلق الأمر بالثنائي: الإسباني لامين يامال (17 عاماً) والفرنسي ديزيريه دوي (19 عاماً)، اللذين خطفا الأضواء، ونجحا في تقديم مستويات فنية تفوق عمريهما بكثير. وفي برشلونة، خطف لامين يامال الأضواء منذ أول لمسة له في "الليغا"، إذ قدّم المراهق الإسباني ذو الأصول المغربية موسماً استثنائياً، تجاوز خلاله كل التوقعات، بفضل نضجه التكتيكي، ومهاراته الفردية العالية، ورؤيته الحاسمة للملعب، وسرعان ما تحوّل إلى عنصر أساسي في تشكيلة النادي الكتالوني، معتمداً على قدراته في المراوغة، وهدوئه أمام المرمى، ما دفع العديد من المحللين والنقاد، على رأسهم نجم ريال مدريد السابق، الفرنسي زين الدين زيدان (52 عاماً)، إلى وصفه بـ "الظاهرة الكروية النادرة التي لا تتكرر كثيراً". وبلغة الأرقام، بصم النجم الإسباني الشاب، لامين يامال، على موسم استثنائي، بعدما ساهم في 43 هدفاً خلال 55 مباراة خاضها بقميص برشلونة في مختلف البطولات. وسجل يامال 15 هدفاً، وقدم 28 تمريرة حاسمة، مؤكداً نضجه الهجومي رغم صغر سنه. واللافت أيضاً أنه تمكّن من التسجيل في جميع المسابقات، التي شارك فيها مع الفريق الكتالوني، وهي: الدوري الإسباني وكأس الملك وكأس السوبر الإسباني، ودوري أبطال أوروبا، ما يعكس تنوع مساهماته، وثبات مستواه في كل الجبهات. وختم يامال موسمه بأداء لافت ساهم فيه بشكل مباشر في تتويج "البلوغرانا" بثنائية الدوري والكأس، فضلاً عن الوصول إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا. وأعاد هذا التألق ترسيخ قناعة الكثيرين بأنه أحد أبرز الأسماء القادمة بقوة في عالم كرة القدم، وأن ما قدمه خلال بطولة أمم أوروبا الأخيرة لم يكن مجرد ومضة عابرة أو تألق ظرفي، بل كان مقدمة حقيقية لولادة نجم كبير يُتوقّع أن يترك بصمته في تاريخ اللعبة. أما في فرنسا، فقد شهد نادي باريس سان جيرمان بروز دوي كاسم لامع، قاد الفريق نحو أغلى البطولات، بعدما تألق بشكل لافت في موسم استثنائي تُوّج خلاله "الباريسي" بأول لقب له في دوري أبطال أوروبا، إذ كتب المراهق الشاب اسمه بأحرف من ذهب، بعدما ساهم بثلاثة أهداف في النهائي أمام إنتر ميلان الإيطالي، ليصبح أول لاعب في هذا العمر يُسهم بهذا الشكل المباشر في نهائي المسابقة الأوروبية الأعرق. وكأرقام قدمها دوي هذا الموسم مع النادي الباريسي، فقد تمكن الشاب الموهوب من المساهمة في 31 هدفاً، مقسمة بين 16 تمريرة حاسمة و15 هدفاً موقعاً، في الـ 54 مباراة، التي خاضها مع فريقه طيلة هذا الموسم. ويمكن اعتبار تألق دوي بمثابة ردّ جميل لمدربه الإسباني، لويس إنريكي (55 عاماً)، الذي منحه الثقة الكاملة، وفتح له أبواب التألق بعد رحيل كوكبة من النجوم عن الفريق، يتقدمهم كيليان مبابي. ومع خلو الساحة أمامه، استغل الفرصة وأبهر الجميع بموهبته، فسجّل وصنع وتألق على مدار الموسم، مساهماً في تحقيق الثنائية المحلية (الدوري والكأس)، قبل أن يُتوّج موسمه بأداء تاريخي في نهائي دوري الأبطال. وبفضل هذه الإنجازات، فرض النجم الفرنسي الشاب نفسه بقوة على الساحة العالمية، ليكون أحد أبرز المرشحين لخلافة الأسماء الكبيرة في كرة القدم، ويؤكد أن باريس سان جيرمان لم يفقد نجوميته برحيل مبابي، بل ربح نجماً جديداً قد يُشعل الصراع على زعامة الجيل القادم. وسيكون هذا الأسبوع شاهداً على أول فصول الصراع المنتظر بين النجمين الشابين، وذلك عندما يلتقي منتخبا إسبانيا وفرنسا في نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية، في مواجهة تُعدّ قمة كروية بكل المقاييس بين منتخبين من العيار الثقيل. غير أنه خلف هذا اللقاء الكبير يبرز صراع خاص بين موهبتين صاعدتين بقوة في عالم المستديرة، يسعيان لنقل تألقهما اللافت مع نادييهما إلى ساحة المنتخبات، وتقديم الإضافة المرجوّة لبلديهما في محطة مفصلية من البطولة. كرة عالمية التحديثات الحية ديزيريه دوي.. حكاية عبقري الباريسي الذي ورث حُب كرة القدم من عائلته وبين ما يقدّمه دوي ويامال مع نادييهما وما يُنتظر منهما مع منتخبي بلديهما، ستكون الأيام كفيلة بكشف مدى قدرة النجمين الشابين: لامين يامال وديزيريه دوي، على مزاحمة الثنائي: كيليان مبابي وإيرلينغ هالاند، سواء بالأرقام أو الألقاب، ورغم أن المقارنة لا تزال مبكرة، فإن المؤشرات الفنية والنضج، الذي يُظهره كلاهما على أرض الملعب، يدفع إلى الاعتقاد بأن خريطة النجومية في كرة القدم قد تشهد تحولاً كبيراً في السنوات القليلة المقبلة. وبينما دخل مبابي وهالاند مرحلة النضج الكامل، يبدو أن يامال ودوي يسيران بخُطى واثقة نحو القمة، وقد يكون بمقدورهما تجاوز من سبقهم، إذا حافظا على استمراريتهما، وتجنّبا شبح الإصابات الذي كثيراً ما غيّر مسارات النجوم. في النهاية، يبدو أن صراع "خلافة ميسي ورونالدو" قد بدأ فعلاً، غير أن المفاجأة تكمن في هوية المنافسين الجدد، إذ لم يكن متوقعاً أن يأتي التهديد من مراهقين لم يبلغا بعد سن العشرين. وكأن كرة القدم تستعد لكتابة فصل جديد من فصولها، يحمل توقيع أسماء شابة بدأت تزاحم الكبار، لا تهاب المقارنات، وتخطف الأضواء بثقة تُنذر بتحوّل كبير في مشهد النجومية العالمية.


بلدنا اليوم
منذ 23 دقائق
- بلدنا اليوم
وزير الزراعة يتابع جهود الإشراف على الأضاحي بالأراضي المقدسة
كشف علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، عن متابعته المستمرة لأعمال البعثة البيطرية المصرية في المملكة العربية السعودية، المكلفة بالإشراف على الأضاحي والهدي خلال موسم الحج، ضمن التعاون المشترك بين البلدين في هذا الشأن. وأوضح فاروق أنه على تواصل دائم مع الدكتور حامد الأقنص، رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية، لمتابعة سير عمل الفريق البيطري المصري الذي يضم 220 طبيبًا، جرى اختيارهم بعناية بما لا يؤثر على انتظام العمل داخل قطاعات الهيئة ومديريات الطب البيطري خلال فترة عيد الأضحى المبارك. وأكد فاروق أن أعضاء البعثة يبذلون مجهودًا استثنائيًا في أداء مهامهم، مشددًا على أن مشاركتهم تمثل صورة مشرفة للطبيب البيطري المصري، وتعكس كفاءته العالية ومدى التزامه، خاصة في ظل الاتفاقية المبرمة بين وزارة الزراعة المصرية والجهات المعنية بالمملكة، التي تقضي بمشاركة نخبة من الأطباء المصريين في فحص الأضاحي المخصصة للهدي، والتأكد من مطابقتها للمعايير الشرعية والصحية المعتمدة. وشدد الدكتور حامد الأقنص، رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية، على أهمية الدور المحوري الذي تؤديه البعثة في ضمان سلامة وصحة الأضاحي المخصصة للذبح، بما ينعكس على جودة اللحوم التي توزع على المستفيدين من شعيرة الهدي. وأشار إلى أن البعثة بدأت في تنفيذ المهام الموكلة إليها فعليًا، بواسطة إجراء الكشف الظاهري على رؤوس الماشية، مع اعتماد الصالح منها وفقًا للضوابط الشرعية والصحية، واستبعاد غير المطابق، بما يحقق أعلى درجات السلامة. كما لفت إلى أنه تواصل هاتفيًا مع الفرق الطبية الموجودة في الأراضي السعودية للاطمئنان على ظروف العمل والإقامة، مؤكدًا حرص الهيئة على تذليل أي عقبات قد تواجههم خلال فترة الإشراف، ومعربًا عن ثقته الكاملة في أداء البعثة وحرصها على تمثيل مصر على الوجه الأمثل. وأعلنت دار الإفتاء المصرية أن يوم الخميس 5 يونيو 2025 سيكون إجازة وقفة عرفات، على أن يوافق الجمعة 6 يونيو أول أيام عيد الأضحى المبارك، وذلك بعد تأكيد بداية شهر ذي الحجة يوم الأربعاء 28 مايو. ووفقًا للرؤية الشرعية التي أعلنتها دار الإفتاء، فقد بدأ شهر ذي الحجة لعام 1446 هجريًا رسميًا يوم الأربعاء 28 مايو 2025، وهو ما يحدد توقيت مناسك الحج وأيام العيد، التي ينتظرها ملايين المسلمين في مصر والعالم. وكانت المحكمة العليا في المملكة العربية السعودية قد أعلنت أيضًا ثبوت رؤية هلال ذي الحجة مساء الثلاثاء 27 مايو، ليبدأ الشهر الهجري الجديد في معظم الدول الإسلامية بالتزامن. وقد وُلد هلال شهر ذي الحجة فلكيًا بعد حدوث الاقتران في تمام الساعة الخامسة وثلاث دقائق فجرًا بتوقيت القاهرة يوم الثلاثاء 27 مايو، وهو اليوم الذي وافق 29 من شهر ذي القعدة 1446 هجريًا.