logo
التليفزيون الإيراني يعلن القبض على شبكة إرهابية تابعة لتنظيم داعش

التليفزيون الإيراني يعلن القبض على شبكة إرهابية تابعة لتنظيم داعش

صدى البلدمنذ 11 ساعات

أعلنت وکالة أنباء التلفزيون الإيراني إلقاء القبض على شبكة إرهابية تابعة لتنظيم "داعش" في طهران.
ومن جانبه؛ أشار المتحدث باسم الشرطة في طهران الي ان الشبكة الإرهابية مكوّنة من 13 عنصراً، لافتا الي انها كانت تعتزم تنفيذ عمليات تخريبية وتفجيرية خلال المراسم التي تشهدها البلاد في الآونة الأخيرة.
أفادت وسائل إعلام ، بأن المحكمة العليا الإيرانية ايدت حكم الإعدام بحق المتهم باغتيال العالم النووي محسن فخري زاده.
وفي وقت لاحق، صرح مسئول إيراني كبير لوكالة أكسيوس، بأن إيران منفتحة على أن يكون اتفاقها النووي مع الولايات المتحدة قائمًا على فكرة اتحاد إقليمي لتخصيب اليورانيوم، طالما أنه يقع داخل إيران.
تخصيب اليورانيوم
ويُعد اتحاد التخصيب الإقليمي عنصرًا أساسيًا في الاقتراح الذي قدمه مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف لإيران يوم السبت، وهي محاولة للتوفيق بين موقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب القائل بعدم السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم ، وإصرار طهران على استمرار التخصيب على أراضيها.
وقال المسئول الإيراني لـ"أكسيوس"، إنه "إذا كان الاتحاد يعمل داخل الأراضي الإيرانية، فقد يستحق الدراسة ومع ذلك، إذا كان مقره خارج حدود البلاد، فمن المؤكد أنه محكوم عليه بالفشل".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عراقجي: هجمات إسرائيل استهدفت إفشال المحادثات النووية
عراقجي: هجمات إسرائيل استهدفت إفشال المحادثات النووية

الجمهورية

timeمنذ 35 دقائق

  • الجمهورية

عراقجي: هجمات إسرائيل استهدفت إفشال المحادثات النووية

مع استمرار المواجهات بين البلدين لليوم الثالث على التوالي، أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن الغارات التي تزوجهها بلاده ضد إسرائيل حق مشروع. وقال في كلمة ألقاها اليوم الأحد، إن الرد على إسرائيل حق مشروع بحسب القوانين الدولية. كما شدد على أن الهجمات الإيرانية ستتواصل، قائلا إن "الكيان الصهيوني تجاوز الخطوط الحمراء الدولية بالهجوم على منشآتنا النووية". إلى ذلك، أكد الوزير الإيراني أن لدى بلاده " دلائل على دعم أميركا لإسرائيل في هجماتها هذه"، وفق قوله. واعتبر أن الهجوم الإسرائيلي ما كان ليحدث لولا الضوء الأخضر والدعم الأميركي. واضاف أن بلاده "تتوقع من أميركا أن تثبت حسن نواياها بشجب الهجوم على المنشآت النووية". رغم ذلك، أعلن أن إيران تسلمت رسالة من واشنطن تؤكد أنها لم تشارك في الهجوم الإسرائيلي. كما أشار إلى أن إسرائيل قامت باغتيالات وهجمات لعرقلة المفاوضات النووية، و"نأسف لمشاركة أميركا في هذا". وأكد أن بلاده ستواصل تخصيب اليورانيوم بأكثر من 60%. في الوقت عينه، أوضح أن "طهران لا تريد توسيع نطاق الحرب إلا إذا أُجبرت على ذلك".

ترامب يحذّر الإيرانيين من مهاجمة قواته: ستواجهون كامل قوتنا
ترامب يحذّر الإيرانيين من مهاجمة قواته: ستواجهون كامل قوتنا

المدن

timeمنذ ساعة واحدة

  • المدن

ترامب يحذّر الإيرانيين من مهاجمة قواته: ستواجهون كامل قوتنا

حذّر الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الأحد، إيران من أنها ستواجه "كامل قوة" الجيش الأميركي إذا هاجمت الولايات المتحدة، مؤكداً أن واشنطن "لا علاقة لها" بالضربات الإسرائيلية على طهران. وكتب ترامب على منصته "تروث سوشال" اليوم الأحد، "إذا تعرضنا لهجوم من إيران بأي شكل من الأشكال، فإن كامل قوة وقدرة القوات المسلحة الأميركية ستنزل عليكم بمستويات لم تُشهد من قبل"، مؤكداً أن بلاده لن تتهاون في حماية أمنها ومصالحها. سهولة الاتفاق وفي الوقت نفسه، شدد ترامب على أن واشنطن لم تكن لها أي علاقة بالهجوم الإسرائيلي على إيران خلال الليلة الماضية. وأشار إلى أنه من الممكن التوصل بسهولة إلى اتفاق بين إيران وإسرائيل يفضي إلى إنهاء هذا الصراع، إذا توفرت الإرادة لدى الطرفين. وكان ترامب حض طهران الجمعة على التوصل إلى اتفاق وإلاّ ستواجه هجمات "أكثر عنفا" من إسرائيل. وتراجعت إيران تدريجا عن التزاماتها بموجب الاتفاق النووي المبرم عام 2015 مع القوى الكبرى، بعدما سحب ترامب بلاده منه في العام 2018 خلال ولايته الأولى وفرض عقوبات مشددة على طهران. وأتاح الاتفاق رفع عقوبات عن إيران مقابل فرض قيود على برنامجها النووي. وأجرت الولايات المتحدة وإيران جولات محادثات عدة منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض، ولكن التفاؤل الذي ساد في البداية تبدّد في الأيام الأخيرة. واشنطن لن تنحرط عسكرياً بالصراع وفي سياق متصل، نقلت وسائل إعلام أميركية عن مسؤول في الإدارة الأميركية، قوله إن واشنطن لا تنوي الانخراط عسكرياً بشكل مباشر في الهجمات الإسرائيلية على المنشآت النووية الإيرانية، مشيراً إلى أن الهدف الأميركي في المرحلة الحالية هو دفع طهران للعودة إلى طاولة المفاوضات وتحقيق تسوية سلمية. في غضون ذلك حثت الخارجية الأميركية، المواطنين الأميركيين على مغادرة إيران فوراً. ودعت المواطنين الأميركيين غير القادرين على مغادرة إيران إلى الاستعداد للبقاء في أماكنهم فترات طويلة. وأوضحت أنه "لا يمكن لحكومتنا ضمان سلامة الأميركيين الراغبين في مغادرة إيران عبر الخيارات المتاحة وننصح رعايانا في إيران بضرورة المغادرة في حال اعتقادهم، أن من الأفضل القيام بذلك فقط".

ترامب لخامنئي: بيبي مجنون.. بانتظار مكالمتكم؟
ترامب لخامنئي: بيبي مجنون.. بانتظار مكالمتكم؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

ترامب لخامنئي: بيبي مجنون.. بانتظار مكالمتكم؟

يرجّح الكاتب والمحلّل السياسي الأميركي توماس فريدمان أن يغيّر الهجوم الإسرائيلي الشامل على البنية التحتيّة النووية الإيرانية قواعد اللعبة، على غرار الحروب المحوريّة التي أعادت تشكيل الشرق الأوسط منذ الحرب العالمية الثانية، والمعروفة بتواريخها فقط: 1956، 1967، 1973، 1982، 2023، والآن 2025. يدرك فريدمان أنّ من المبكر التنبّؤ بكيفية تغيير نظام الدول في الشرق الأوسط بفعل الصراع الإسرائيلي الإيراني عام 2025، وأنّ النتائج المحتملة متعدّدة، ومنها 3 احتمالات: الاحتمال المتطرّف الأكثر ملاءمة: أن يؤدّي الأمر إلى سلسلة من تأثيرات الدومينو التي تؤدّي إلى الإطاحة بالنظام الإيراني واستبداله بنظام أقرب إلى النظام العلماني والتوافقي. الاحتمال المتطرّف الأكثر سلبيّة: أي أن يشعل النار في المنطقة بأكملها ويجرّ الولايات المتّحدة إلى الصراع. الاحتمال الوسطيّ بين هذين النقيضين، وهو حلّ تفاوضيّ، لكن ليس لفترة طويلة، إذ قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب للإيرانيين: 'ما زلت مستعدّاً للتفاوض على نهاية سلميّة لبرنامجكم النووي، وقد ترغبون في الذهاب إلى هناك بسرعة لأنّ صديقي 'بيبي' مجنون. أنا في انتظار مكالمتكم'. القتال سيتواصل وفقاً لفريدمان ستحدّد متغيّرات رئيسية النتيجة الأكثر ترجيحاً: إنّ ما يجعل هذا الصراع الإيراني – الإسرائيلي عميقاً إلى هذا الحدّ هو تعهّد إسرائيل بمواصلة القتال هذه المرّة حتّى تقضي على قدرة إيران على صنع الأسلحة النووية بطريقة أو بأخرى. وقد تسبّبت إيران بهذا الوضع من خلال تسريع تخصيب اليورانيوم وإخفاء هذه الجهود بقوّة. استهدفت إسرائيل البرنامج النووي الإيراني مرات عدّة على مدى السنوات الخمس عشرة الماضية، لكن في كلّ مرّة كانت تنسحب في اللحظة الأخيرة تحت ضغط من الولايات المتّحدة. ولهذا السبب من المستحيل المبالغة في ما يحدث اليوم. السؤال التقني الكبير اليوم هو هل قصف إسرائيل لمنشآت التخصيب النووي الإيرانية، مثل نطنز، المدفونة في أعماق الأرض، قد أحدث صدمة ارتجاجية كافية لأجهزة الطرد المركزي المستخدمة في تخصيب اليورانيوم، وتجاوزت ممتصّات الصدمات لتعطيلها مؤقّتاً على الأقلّ؟ إذا نجحت إسرائيل في إلحاق ضرر كافٍ بمشروع إيران النووي لإجبارها على وقف التخصيب مؤقّتاً على الأقلّ، فسيكون ذلك بالتأكيد مكسباً عسكريّاً كبيراً لإسرائيل، وهو ما يبرّر العمليّة. التّأثير على نفوذ إيران الإقليميّ التأثير الذي قد يُحدثه هذا الصراع على المنطقة، وخاصّةً على نفوذ إيران الخبيث الطويل الأمد في العراق ولبنان وسوريا واليمن، حيث رعت طهران وسلّحت ميليشيات محلّية للسيطرة غير المباشرة على تلك البلدان وضمان عدم توجّهها نحو حكومات توافقية موالية للغرب. إنّ تحرير هذه الأنظمة من قبضة إيران، الذي بدأ بقرار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قطع رأس ميليشيا 'الحزب' الإيرانية وشلّ حركتها، قد أتى ثماره بالفعل في لبنان وسوريا، حيث تولّى قادة جدد، تعدّديّون، السلطة. ولكن من المؤسف أنّ هذين البلدين ما يزالان هشّين، إلّا أنّ لديهما الآن أملاً لم يكن موجوداً من قبل. نتنياهو بارع استراتيجيّاً حين يكون لاعباً إقليمياً، وليس كذلك وهو لاعب محلّي تجاه الفلسطينيين. ذلك لأنّه وهو لاعب إقليمي يكون عقله في الغالب متحرّراً من القيود الأيديولوجيّة والسياسية. لكن حين يكون لاعباً محلّياً في غزّة لا تهيمن على قراراته احتياجاته السياسية للبقاء فقط، بل أيضاً التزامه الأيديولوجي لمنع قيام دولة فلسطينية تحت أيّ ظرف من الظروف، واعتماده على اليمين المتطرّف في إسرائيل للبقاء في السلطة. ولذلك أغرق الجيش الإسرائيلي في رمال غزّة المتحرّكة، وهي كارثة أخلاقية واقتصادية واستراتيجية، من دون خطّة للخروج منها. مصير سعر النّفط الأمر الذي يجب مراقبته عن كثب هو إمكان محاولة إيران زعزعة استقرار إدارة ترامب من خلال اتّخاذ إجراءات لرفع أسعار النفط عمداً إلى مستويات قياسية، وإحداث تضخّم في الغرب. على سبيل المثال، قد تُغرق إيران ناقلتَي نفط أو غاز في مضيق هرمز أو تملأه بالألغام البحريّة فتُعيق فعليّاً صادرات النفط والغاز. وهذا الاحتمال بحدّ ذاته يدفع أسعار النفط إلى الارتفاع. خامنئي الهدف المقبل تُعدّ الاستخبارات الإسرائيلية جيّدةً في الاستخبار عن إيران لدرجة أنّها حدّدت مواقع اثنين من كبار قادتها العسكريين وقتلتهما، علاوة على عدد من كبار الضبّاط الآخرين. الموساد ووحدة القيادة السيبرانية 8200 التابعة لوكالة الأمن القومي الإسرائيلية، بارعان جدّاً في عملهما. والعديد من المسؤولين الإيرانيين على استعداد للعمل لإسرائيل نظراً لمدى كرههم لحكومتهم. وهذا يُسهّل على إسرائيل تجنيد عملاء في الحكومة والجيش الإيرانيَّين على أعلى المستويات. بالتأكيد يُدرك المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي الذي شهد للتوّ اغتيال اثنين من كبار جنرالاته، رئيس أركان القوّات المسلّحة والقائد العامّ للحرس الثوري، أنّ إسرائيل قادرة على القضاء عليه. لذا يُفترض أنّه يختبئ في مخبأ عميق في مكان ما، وهذا ما يُبطئ صنع القرار. متى تتدخل واشنطن؟ إذا فشلت إسرائيل في مسعاها، أي أصبح النظام الإيراني ضعيفاً لكن بقي قادراً على إعادة بناء قدراته وتطوير سلاح نووي ومحاولة السيطرة على العواصم العربية، فإنّ هذا قد يعني حرب استنزاف بين أقوى جيشين في المنطقة. وهذا سيجعل المنطقة أكثر اضطراباً من أيّ وقت مضى، ويتسبّب في أزمات نفطيّة، وربّما يدفع إيران إلى الانتقام ومهاجمة الأنظمة العربية الموالية لأميركا والقوّات الأميركية في المنطقة، فلا يعود أمام إدارة ترامب أيّ خيار سوى التدخّل، ربّما ليس بهدف إنهاء هذه الحرب فحسب، بل أيضاً للإطاحة بالنظام الإيراني. ومن يدري ماذا سيحدث. أخيراً، وعلى عكس غزّة، بذلت إسرائيل قصارى جهدها لتجنّب قتل أعداد كبيرة من المواطنين الإيرانيين، لأنّها في نهاية المطاف تريد منهم أن يصبّوا غضبهم على نظامهم لإهداره الكثير من الموارد في بناء سلاح نووي، وليس على إسرائيل. ولا شكّ أنّ هذا النظام غير شعبي، ولا يمكن التنبّؤ بما قد يحدث الآن بعدما أذلّته إسرائيل عسكريّاً. يخلص فريدمان إلى القول: بالنظر إلى المستقبل، فإنّ أهمّ درسين يمكن استخلاصهما من التاريخ هما: أنظمة مثل إيران تبدو قويّة حتّى تفقد قوّتها، ولذا يمكنها الانهيار بسرعة. وفي الشرق الأوسط، ليس نقيض الاستبداد بالضرورة الديمقراطية. بل يمكن أن يكون أيضاً اضطراباً طويل الأمد. لذا حذارِ من سقوط الركائز. إيمان شمص - اساس انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store