logo
26 صياداً يمنياً يصلون حضرموت بعد إفراج سلطات بونت لاند الصومالية عنهم

26 صياداً يمنياً يصلون حضرموت بعد إفراج سلطات بونت لاند الصومالية عنهم

اليمن الآنمنذ 4 ساعات

وصل 26 صيادا يمنيا، اليوم الاحد، إلى ميناء الشحر بمحافظة حضرموت (شرق اليمن) على متن سفينة الصيد "العبري الميمون 1" بعد الإفراج عنهم من قبل السلطات الصومالية.
وتأتي عودة الصيادين نتيجة متابعة حثيثة وجهود كبيرة من قيادة السلطة المحلية بحضرموت ممثلة بسيادة محافظ حضرموت مبخوت مبارك بن ماضي، ومساعٍ دبلوماسية وجهود رسمية حثيثة قادها وزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور شائع محسن الزنداني، ووزير الزراعة والري والثروة السمكية اللواء سالم السقطري، ومدير عام مكتب وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بحضرموت السفير سالم احمد بلفقيه، ورئيس هيئة المصائد السمكية بالبحر العربي المهندس يسلم بابلغوم، مع السفارة اليمنية بمقديشو ممثلة بالسفير فضل الحنق الذين أجروا تفاهمات مع الجانب الصومالي أثمرت عن الإفراج عن الصيادين.
وعبّر أهالي البحّارة عن بالغ امتنانهم لكل من ساهم في هذه الجهود، مؤكدين أن الإفراج عن أبنائهم أعاد الطمأنينة إلى أسرهم، بعد أسابيع من القلق والترقب.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الخلية الإنسانية تواصل توزيع مشروع الأضاحي في مديريتي حيس والجراحي
الخلية الإنسانية تواصل توزيع مشروع الأضاحي في مديريتي حيس والجراحي

اليمن الآن

timeمنذ 32 دقائق

  • اليمن الآن

الخلية الإنسانية تواصل توزيع مشروع الأضاحي في مديريتي حيس والجراحي

تواصل خلية الأعمال الإنسانية التابعة للمقاومة الوطنية توزيع مشروع أضاحي العيد على أهالي مديريتي حيس والجَرَّاحي جنوب محافظة الحديدة، تنفيذًا لتوجيهات العميد طارق صالح، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي. واستهدف المشروع في ثالث أيام عيد الأضحى المبارك، القرى النائية في مديريتي حيس والجَرَّاحي، الواقعة بالقرب من خطوط التماس، والتي تتعرض للقصف الحوثي المتعمد، مما أدى إلى عزوف المنظمات والمؤسسات الخيرية عن تقديم الدعم لهذه المناطق. وخلال عملية التوزيع التي حضرها مدير فرع الخلية في الحديدة محمد المعصلي، عبّر ممثل مديرية الجَرَّاحي الشيخ محمد سعيد الهُليبي، عن تقديره لجهود العميد طارق صالح والهلال الأحمر الإماراتي في تقديم الدعم الإنساني وتلمس احتياجات المواطنين، مؤكدًا أن هذه المبادرة ساهمت في التخفيف من معاناة السكان الذين يعيشون أوضاعًا صعبة نتيجة الحرب.

ركود المواقع اليمنية الإخبارية خلال الأعياد.. غياب للأحداث أم للصحفيين؟
ركود المواقع اليمنية الإخبارية خلال الأعياد.. غياب للأحداث أم للصحفيين؟

اليمن الآن

timeمنذ 38 دقائق

  • اليمن الآن

ركود المواقع اليمنية الإخبارية خلال الأعياد.. غياب للأحداث أم للصحفيين؟

تقرير خاص – يمن ديلي نيوز: مع حلول الأعياد الدينية، يشهد التدفق الإخباري في المنصات الإخبارية اليمنية تراجعًا ملحوظًا، سواء في عدد الأخبار المنشورة خلال أيام إجازة العيد التي تمتد غالبًا لأسبوع، أو في نوعية ما تنشره تلك المنصات من مواد صحفية. يؤكد عاملون في منصات إخبارية أن الأعياد تشهد تراجعًا فعليًا في الأخبار، وحتى في الأحداث، وكأن الحوادث في إجازة، مما يصبح معه الحصول على خبر لتحديث منصات المواقع أمرًا صعبًا، ما يدفع وسائل الإعلام لاستعاضة ذلك بمواد معلبة أو متابعات. السؤال الذي يطرح نفسه: هل الركود الإخباري خلال المناسبات الدينية يعود لتراجع الأحداث، أم لانشغال الصحفيين والإعلاميين بقضاء العيد بين أهاليهم وأسرهم؟ ليست موسماً نشطاً يقول رئيس تحرير موقع 'المصدر أونلاين'، علي الفقيه إن فترة الأعياد لا تُعد موسمًا نشطًا من حيث التغطيات أو تفاعل القراء، حيث تتراجع الأحداث، كما ينشغل الناس بأجواء العيد من زيارات وسفر إلى القرى واحتفالات، وهو ما يؤدي إلى تدني الاهتمام بالشأن الإخباري، لا سيما السياسي والحربي. وأضاف لـ'يمن ديلي نيوز': الصحفيون أنفسهم جزء من المجتمع، ويحتاجون إلى استراحة من وتيرة العمل السريعة، وقضاء الوقت مع أسرهم، حيث سافر العديد منهم إلى خارج المدن خلال الإجازات. إذا ماهي الآلية التي تعتمدها المؤسسة لتغطية أيام العيد؟ يسأل 'يمن ديلي نيوز' رئيس تحرير 'المصدر أونلاين'. يجيب: التغطيات الصحفية خلال الأعياد تقتصر غالبًا على مناوبات محدودة لمحرر أو اثنين، لتغطية الأخبار العاجلة فقط إن وُجدت، لافتًا إلى أن نسبة المتابعة خلال هذه الفترات تكون منخفضة. وأوضح الفقيه أن المحتوى الإعلامي في هذه الفترة يركّز على الجوانب الاجتماعية والإنسانية المرتبطة بمظاهر العيد، مثل العادات والتقاليد والإشكالات المصاحبة لها، لما لها من انسجام مع المزاج العام الذي يميل إلى الابتعاد عن الأخبار الجادة أو السلبية. وقال: العيد يمثل مساحة زمنية يعود فيها الناس إلى ذواتهم وحياتهم الخاصة، ولا يكون لديهم الاستعداد النفسي لمتابعة الأخبار، حتى وإن كانت مهمة، مؤكدًا أن 'الأخبار السيئة تنتقص من فرحة العيد'، على حد تعبيره. لايعني غياب الأحداث من جانبه يرى رئيس تحرير موقع 'يمن مونيتور' عدنان هاشم، أن انخفاض عدد الأخبار المنشورة خلال أيام الأعياد لا تعني غياب الأحداث، بل يعود إلى تراجع تفاعل الجمهور واهتمامه بالشأن الإخباري خلال هذه الفترة. وأضاف هاشم لـ'يمن ديلي نيوز': اليمن، باعتبارها بيئة صراع مستمرة، لا تتوقف فيها التحركات السياسية والاضطرابات حتى خلال المناسبات، وتشهد البلاد خلال العيد حراكًا داخليًا لافتًا، وتُسجل العديد من الأحداث المهمة التي يُكشف عنها أو يتم تداولها بعد انتهاء الإجازة. وتابع رداً على سؤال حول سبب الركود الاخباري وهل يعود الركود في الأخبار إلى غياب الأحداث أم تقليص التغطية: الأمر يعتمد على العاملين معًا، موضحًا أن الأخبار لا تُسجّل كثيرًا أو لا تُرسل بشكل منتظم خلال أيام العيد. وأشار إلى أن زخم الأخبار يظهر بعد العيد، حيث تُرسل العديد من الأخبار ويبدأ الناس بالتواصل حول المستجدات بعد الإجازة، موضحًا أن المناسبات الاجتماعية في اليمن خلال العيد تكون كثيرة، ما ينعكس على كثافة الأحداث والعمل السياسي. وأضاف: عدد المحررين ينخفض خلال إجازة العيد، حيث يعمل نصف الفريق فقط، ما يؤدي إلى تراجع كمية التغطيات، إلى جانب انخفاض عدد القرّاء، خصوصًا على وسائل الإعلام الإلكترونية التي يتابعها الجمهور عادة في أوقات الفراغ. وقال رئيس تحرير 'يمن مونيتور' إنه لا يرى في الوضع 'ركودًا إخباريًا' بقدر ما هو قلة في الحديث عن الأحداث التي تقع فعلًا، إلى جانب نقص في الكادر العامل خلال الإجازة. وأوضح أن أسباب انخفاض التغطية الإخبارية خلال العيد تعود إلى عاملين رئيسيين: قلة الأخبار المُعلنة أو المُرسلة، من جهة، وتقليص عدد المحررين العاملين، بالإضافة إلى تراجع اهتمام القراء الذين عادة ما يتابعون وسائل الإعلام في أوقات الفراغ. أما عن استعدادات ما بعد العيد، فأوضح أن الفريق الصحفي يستغل الإجازة للتحضير للأفكار والتقارير القادمة، مؤكدًا وجود مواضيع يتم العمل عليها خلال الإجازة نفسها. مرتبط

'مسام' ينتزع 1139 لغماً وذخيرة غير منفجرة خلال الأسبوع الأول من شهر يونيو
'مسام' ينتزع 1139 لغماً وذخيرة غير منفجرة خلال الأسبوع الأول من شهر يونيو

اليمن الآن

timeمنذ 38 دقائق

  • اليمن الآن

'مسام' ينتزع 1139 لغماً وذخيرة غير منفجرة خلال الأسبوع الأول من شهر يونيو

المرسى- عدن انتزع المشروع السعودي'مسام' لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، 1139 لغماً وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة خلال الأسبوع الأول من شهر يونيو الجاري زرعتها المليشيا الحوثية الارهابية في مختلف المحافظات. واوضح مشروع 'مسام' في بيان له، اليوم الاحد، ان من بين الالغام المنزوعة، 1080 ذخيرة غير منفجرة و 56 لغماً مضاداً للدبابات. واشار إلى أن الفرق الهندسية التابعة للمشروع تمكنت أيضاً من تطهير 146.921 متراً مربعاً من الأراضي اليمنية خلال الفترة ذاتها، في إطار الجهود المستمرة لتأمين حياة المدنيين في المناطق المتضررة. وذكر البيان، أن إجمالي ما تم نزعه منذ انطلاق المشروع في نهاية يونيو 2018 وحتى الآن بلغ 337.027 ذخيرة غير منفجرة، و8237 عبوة ناسفة، و146.617 لغماً مضاداً للدبابات، و6802 لغماً مضاداً للأفراد. ولفت البيان، إلى أن المساحة الكلية التي تم تطهيرها من الألغام ومخلفات الحرب منذ بدء المشروع وحتى الآن بلغت 67.579.917 متراً مربعاً من الأراضي اليمنية، في إنجاز يُعد من أكبر عمليات نزع الألغام في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store