نافذة بريطانيا.. اتهام رسمي للممثل الشهير راسل براند بـ"الاغتصاب"

الجمعة 4 أبريل 2025 08:30 مساءً
نافذة على العالم - اتهمت الشرطة البريطانية يوم الجمعة، الممثل الكوميدى راسل براند بالاغتصاب والاعتداء الجنسي بعد تحقيق فى شكاوى من جانب العديد من النساء.
وقالت شرطة لندن إن الممثل الكوميدي (50 عاما) يواجه تهمة واحدة بالاغتصاب، والاعتداء الجنسي وتهم أخرى تم ارتكابها بحق 4 نساء فى الفترة بين عامى 1999 و2005.
وفي سبتمبر 2023، نشرت القناة الرابعة البريطانية وصحيفة "صنداي تايمز" مزاعم النساء الأربع بتعرضهن للاعتداء الجنسي أو الاغتصاب من قبل براند، ولم يتم تحديد هوية موجهي الاتهام.
ونفى الممثل الكوميدي والمؤلف وبطل فيلم "جت هيم تو ذا جريك" المزاعم، قائلا إن جميع علاقاته كانت "رضائية دوما".
وقدم براند، برامج إذاعية وتلفزيونية وكتب مذكرات تصور معاركه مع المخدرات والكحول، وظهر في عدة أفلام من إنتاج هوليوود وتزوج نجمة البوب كيتي بيري بين عامي 2010 و 2021.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الصباح العربي

٣٠-٠٤-٢٠٢٥

• الصباح العربي

فضيحة كبرى.. أحلام تزور الصين وتندهش من تقليد البراندات العالمية في كل شيء

نعمة محسب علقت الفنانة المطربة والملقبة بالملكة على فضيحة تقليد البرندات العالمية في ، وأن الصين تقوم بتقليد البرندات العالمية في كل شيء. ذهبت الفنانة أحلام إلى مول من أجل التسوق بداخله، وكان معها حقيبة مقلدة من براند . جدير بالذكر أن هناك تقليد للبرندات العالمية في الصين، مثل: ديور، ، هيرميس، فهذه الماركات معروفة في العالم وتنتج كل ما هو أصلي.

أخبار مصر

٢٩-٠٤-٢٠٢٥

• أخبار مصر

أصغر مصممة أزياء تنافس في عالم الكبار.. لوجي خالد 'فاشون ديزاينر' في عمر ال11 عامًا تسعى لتجهيز 'براند' خاص بجيل 'ألفا': بحلم بشئ يليق على جيلنا _مصر

قناة العربية – مصر | أصغر مصممة أزياء تنافس في عالم الكبار.. لوجي خالد 'فاشون ديزاينر' في عمر ال11 عامًا تسعى لتجهيز 'براند' خاص بجيل 'ألفا': بحلم بشئ يليق على جيلنا _مصر

الدستور

٢٠-٠٤-٢٠٢٥

• الدستور

فضيحة ملكية جديدة تطارد ميجان ماركل.. ماذا حدث خلف جدران القصر الملكي؟

كشف مصدر داخلي في العائلة الملكية البريطانية عن حادثة مثيرة للجدل تتعلق بدوقة ساسكس، ميجان ماركل، حيث زُعم أنها تصرفت بوقاحة تجاه أحد البستانيين العاملين في القصر الملكي، مما دفع الملكة الراحلة إليزابيث الثانية وقتها إلى التدخل شخصيًا لمعالجة الموقف. وأكدت صحيفة "ذا صن" البريطانية، أن هذه الواقعة، التي أثارت موجة من الانتقادات، تُعد واحدة من سلسلة شكاوى وفضائح كبرى طالت دوق ودوقة ساسكس، حيث يواجهان اتهامات بصعوبة التعامل معهما وممارسة سلوكيات تنمر تجاه الموظفين. تعامل غير لائق وغضب خلف الأسوار الملكية ووفقًا للمؤرخ الملكي البارز هوجو فيكرز، شهدت الفترة التي قضاها الأمير هاري وميجان في كوخ فروجمور، القريب من قلعة وندسور، بين عامي 2019 ومارس 2020، عدة "مشكلات". ومن بين هذه الوقائع، حادثة بارزة تمثلت في تعامل ميجان غير اللائق مع أحد البستانيين المبتدئين، مما أثار استياء رئيس البستانيين في وندسور، وقد شعر الأخير بضرورة رفع شكوى رسمية إلى الملكة الراحلة، التي لم تتردد في زيارة ميجان شخصيًا لتوجيه اللوم لها. وأوضح فيكرز أن الملكة "لم تكن تتسامح مع التصرفات الوقحة تجاه الموظفين"، مما دفعها لاتخاذ موقف صلب في هذا الشأن. وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الواقعة لم تكن سوى جزء من سلسلة اتهامات طالت ميجان ماركل، التي اكتسبت سمعة كمديرة صعبة المراس في بيئة العمل. ففي سبتمبر 2024، نقلت صحيفة "صنداي تايمز" عن مصدر مجهول شهادة صادمة أشار فيها إلى أن ميجان كانت تُعامل الموظفين بقسوة، سواء وجهًا لوجه أو عبر الهاتف، مما جعل البعض يشعرون بالإهانة والإحباط. وفي حادثة أخرى، زُعم أن ميجان وبّخت بائعة زهور عبر الهاتف لمدة نصف ساعة، بعد أن أغفلت الأخيرة ذكر تعاونها مع الدوقة في منشور على الإنترنت يتعلق بباقة زهور. وفي تقرير مثير نشرته مجلة "فانيتي فير" مطلع هذا العام، وُصفت ميجان بأنها كانت تبدأ تعاملها مع الموظفين بحرارة وود، لكنها سرعان ما تتحول إلى شخصية "باردة ومنعزلة" عندما تسوء الأمور، خاصة إذا كانت الأخطاء ناتجة عن توقعات مرتفعة منها أو من الأمير هاري. وأشار مصدر عمل في مشاريع إعلامية مع ميجان إلى أنها كانت تُدير فريقها بعقلية استراتيجية دقيقة، لكنها قد تلجأ إلى سلوكيات تضر بالموظفين عندما لا تسير الأمور وفق رغبتها، مثل التحدث خلف ظهورهم أو زعزعة ثقتهم بأنفسهم، وشبه المصدر هذا السلوك بتصرفات "مراهقات في فيلم Mean Girls". وأوضحت الصحيفة أن الاتهامات لم تقتصر على ميجان وحدها، بل امتدت لتشمل الأمير هاري، الذي واجه بدوره انتقادات حادة. وفي مارس 2024، استقال هاري والأمير سييسو من ليسوتو من منصبيهما كراعيين لمؤسسة "سنتيبال" الخيرية، التي شارك هاري في تأسيسها، بعد خلافات مع رئيسة المؤسسة، الدكتورة صوفي شانداوكا. واتهمت شانداوكا هاري بممارسة "التحرش والتنمر على نطاق واسع"، ورفعت شكوى إلى لجنة الجمعيات الخيرية في بريطانيا، مشيرة إلى قضايا تتعلق بإساءة استخدام السلطة، التنمر، التمييز الجنسي، والعنصرية. وفي بيان مشترك، أعرب هاري وسييسو عن استقالتهما "بقلوب مثقلة"، مؤكدين تضامنهما مع مجلس أمناء المؤسسة.