وفيات الاثنين 11-8-2025
علي حسني سعيد العوراني
يوسف صالح المغربي
ليلى نصر صالح الجوهري
محمد صلاح الخصاونة
جيهان محمود عبدالرزاق صيام
سليمان سليم يونس سويدان
فرح زواد عيسى حتر
احمد سلمان المرعي
فريدة شحدة الأزعر
فيصل جميل فاضل المساعفة
إنا لله وإنا إليه راجعون..

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 2 ساعات
- عمون
وسط شح المياه وخطر الجفاف .. الحرّ يفاقم معاناة الغزيين في الخيام
عمون - يواجه سكان قطاع غزة، أزمات عدة تترافق مع استمرار التصعيد الإسرائيلي المتواصل منذ 22 شهراً، مما يفاقم من ظروف حياتهم، خصوصًا من يعيشون منهم في خيام النزوح منذ أيام في أجواء لاهبة بفعل الارتفاع الكبير على درجات الحرارة. ووصلت درجات الحرارة في قطاع غزة لأكثر من 40 درجة مئوية، الأمر الذي فرض على السكان الغزيين، خصوصاً الذين في الخيام، النوم خارجها في العراء، بحثاً عن نسمة هواء تخفف عنهم حرارة الأجواء القاسية والصعبة في ظل عدم توفر الكهرباء وتحول تلك الخيام لكتلة لهب. تقول المواطنة نهيل محيسن (52 عاماً) من سكان حي الشجاعية، شرق مدينة غزة، والنازحة في خيمة على شاطئ بحر المدينة غرباً، إن الخيام تحوَّلت إلى كتلة نار لا يمكن تحملها، مشيرةً إلى أن زوجها وأبناءها اضطروا لليلة ثالثة على التوالي للنوم على رصيف قريب من الخيمة، بفعل هذه الأجواء الحارقة. كما وصفتها. وتضيف محيسن «لا توجد كهرباء ولا مياه بشكل دائم للتخفيف عنا هذه الأجواء، نحن نعيش أجواء النكبة الحقيقية منذ نحو عامين، والأجواء الحارة حالياً زادت من معاناتنا... لا في الشتاء ولا في الصيف مرتاحون ما دمنا عايشين في خيام، تبهدلنا وفقدنا كرامتنا بهكذا حياة قاسية». المواطنة نسرين أبو شملة، النازحة من حي الصفطاوي، شمال مدينة غزة، والمقيمة في خيمة تبعد عدة أمتار عن خيمة محيسن، أشارت إلى المعاناة الشديدة في قدرة المواطنين على توفير المياه سواء للشرب أو الاستخدام الآدمي، الأمر الذي يفرض عليهم استخدام مياه البحر المالحة والسيئة صحياً وبيئياً، من أجل الاستخدام اليومي. وقالت أبو شملة إنها وأسرتها المكونة من 8 أفراد تفتقر في هذه الأجواء اللاهبة للمياه الصالحة للشرب، وكذلك المياه الجيدة للاستخدام الآدمي التي قد تساعدهم على الاغتسال، مما يخفف من شدة الحرارة التي يشعرون بها بشكل مخالف عمن يعيش في المنازل الذين هم الآخرون يفتقرون للكهرباء ويعيشون أزمات مماثلة لكنها تعد أقل ضرراً ممن هم بالخيام. وتقول وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) إن درجة الحرارة تتجاوز 40 مئوية في غزة، الأمر الذي يفاقم المأساة وسط شح المياه وخطر الجفاف، فيما يستمر القصف والنزوح القسري مع انعدام وسائل التخفيف بسبب نقص الكهرباء والوقود، مؤكدةً الحاجة الملحة إلى التوصل لوقف إطلاق النار. وحسب بلدية غزة، فإن المدينة تعاني من شح شديد في توفر المياه، نتيجة زيادة الطلب عليها في ظل أن الاحتلال الإسرائيلي ما زال يواصل قطع إمدادات «خط ميكروت». يقول الشاب أيسر أبو حمدة، من سكان مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، إن «عدم توفر المياه يزيد من معاناتنا في الصيف، وفي ظل الحرب الحالية، فإن المعاناة تتضاعف أكثر بكثير، الأمر الذي يصيب أطفالنا وكبار السن بالجفاف ويزيد من تدهور الأوضاع الصحية والبيئية». وأشار أبو حمدة إلى أن «المياه المتوفرة غير صالحة لأي استخدام، ولذلك تزيد حالات الإصابة بأمراض لم نرها من قبل». وتؤكد وزارة الصحة بغزة انتشار أمراض، مثل حالات الشلل بالرخو الحاد ومتلازمة غيلان باريه، خصوصاً في صفوف الأطفال، نتيجة التهابات غير نمطية وتفاقُم وضع سوء التغذية الحاد، حيث كشفت الفحوص الطبية عن وجود فيروسات معوية غير شلل الأطفال، مما يؤكد وجود بيئة خصبة لانتشار الأمراض المعدية بشكل خارج عن السيطرة. وتُحذر منظمات دولية من انتشار مزيد من الأمراض بفعل الظروف الحالية التي يواجهها قطاع غزة، مشيرةً إلى الحاجة الماسة إلى وقف إطلاق النار بهدف تحسين واقع الحياة الصحية والبيئية. الشرق الأوسط

عمون
منذ 2 ساعات
- عمون
إدانة أمريكي زّيف وفاته وفرّ من البلاد للهرب من تهم اغتصاب
عمون - أدين رجل من رود آيلاند في الولايات المتحدة الأميركية، يوم الأربعاء، بالاعتداء الجنسي على صديقته السابقة في أول محاكمتين له في يوتاه، بعد اتهامه بتزييف وفاته والفرار من أميركا لتجنب تهم الاغتصاب. وجدت هيئة محلفين في مقاطعة سولت ليك، أن نيكولاس روسي مذنب بجريمة اغتصاب وقعت عام 2008 بعد محاكمة استمرت 3 أيام، أدلت فيها الضحية ووالداها بشهادتهم. وصدر الحكم بعد ساعات من رفض روسي (38 عاماً) الإدلاء بشهادته. ومن المقرر أن يصدر الحكم عليه في هذه القضية 20 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، في حين سيُواجه محاكمة أخرى في سبتمبر (أيلول) بتهمة اغتصاب أخرى في مقاطعة يوتاه، وفقاً لوكالة «أسوشييتد برس». وقال المدعي العام لمقاطعة سولت ليك، سيم جيل، إن عقوبة الإدانة بتهمة الاغتصاب من الدرجة الأولى في يوتاه تتراوح بين 5 سنوات والسجن مدى الحياة. وأضاف جيل، في بيان، مساء الأربعاء: «نشكر الناجية في هذه القضية لاستعدادها للإدلاء بشهادتها بعد سنوات من هذا الاعتداء. ونُقدر صبرها حين عملنا على إعادة المتهم إلى مقاطعة سولت ليك لإجراء المحاكمة وتحقيق العدالة. لقد تطلب الأمر شجاعة وجرأة لمواجهة المعتدي ومحاسبته». بدأت سلطات يوتاه البحث عن روسي بعد التعرف عليه من خلال عينة حمض نووي قديمة تعود لعام 2018. وكان روسي من بين آلاف المشتبه بهم في جرائم اغتصاب تم التعرف عليهم وملاحقتهم قضائياً، بعدما بذلت الولاية جهوداً لتسريع فحص العينات المتراكمة من قضايا الاغتصاب. بعد أشهر من اتهامه في مقاطعة يوتاه، نُشر نعي إلكتروني زعم أن روسي توفي في 29 فبراير (شباط) 2020 بسبب إصابته بسرطان الغدد الليمفاوية، لكن الشرطة في ولاية رود آيلاند مسقط رأسه، بالإضافة إلى محاميه السابق وأبويه بالتبني، شككوا في صحة خبر وفاته. ألقت الشرطة القبض عليه في اسكوتلندا العام التالي أثناء تلقيه العلاج من «كوفيد-19»، بعد أن تعرف موظفو المستشفى في غلاسكو على وشمه المميز من خلال نشرة «الإنتربول». أعيد روسي إلى يوتاه في يناير (كانون الثاني) 2024، على الرغم من إصراره أنه يتيم، ومن آيرلندا، ويُدعى آرثر نايت، وتم توريطه في القضية. يقول المحققون إنهم حددوا ما لا يقل عن اثني عشر اسماً مستعاراً استخدمها روسي على مدى سنوات للهرب من الاعتقال. وظهر روسي في المحكمة هذا الأسبوع على كرسي متحرك، مرتدياً بدلة وربطة عنق، ومستخدماً أنبوب أكسجين طبياً. خلال المحاكمة، صوّره الادعاء العام على أنه رجل ذكي استخدم سحره للاستفادة من شابة بريئة. كانت الضحية تعيش مع والديها، وتتعافى من إصابة في الدماغ عندما ردّت على إعلان نشره روسي على موقع «كريغزلست» للمواعدة. وصفت الضحية كيف طلب روسي منها أن تدفع تكاليف لقاءاتهما، وتكاليف إصلاح سيارته، وأن تقرضه ألف دولار حتى لا يتم طرده من شقته، وأن تُقرضه المال لشراء خاتمي خطوبتهما. وحسب شهادتها، أصبح عدائياً بعد خطوبتهما بفترة قصيرة، فاغتصبها في غرفة نومه ذات ليلة بعد أن أوصلته إلى منزله. وأضافت أن والديها أقنعاها بعدم الإبلاغ عن الحادثة للشرطة في ذلك الوقت، لكنها تقدّمت بالبلاغ بعد عقد من الزمن عندما رأته في الأخبار، وعلمت أنه متهم في قضية اغتصاب أخرى من العام نفسه. حاول محامو روسي إقناع هيئة المحلفين بأن الضحية كانت تُكن له استياءً متراكماً على مدى سنوات، بعدما حمّلها وحدها عبء تكاليف علاقتهما التي لم تدم أكثر من شهر. وزعموا أنها اتهمته بالاغتصاب لاحقاً، بدافع الانتقام، بعد أن بدأ يحظى باهتمام إعلامي. أما الضحية في قضية مقاطعة يوتاه، فقد أبلغت الشرطة في حينها، وتقدّمت للشهادة، يوم الثلاثاء، لتتحدث عن تجربتها مع روسي. ويواجه روسي تهماً بالاعتداء على الضحية الثانية، وهي صديقة سابقة أخرى، في شقته في مدينة أوريم في سبتمبر (أيلول) 2008 بعدما جاءت لاسترداد أموال قالت إنه سرقها منها لشراء كمبيوتر. وعندما استجوبته الشرطة في البداية، ادّعى أنها هي من اغتصبته وهددت بقتله. نشأ روسي في عدة منازل لأسر رعاية الأطفال في رود آيلاند، وكان قد عاد إليها قبل أن يُزيف وفاته. وكان مطلوباً سابقاً في الولاية بسبب تصنيفه مجرماً جنسياً. وقد ذكر مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) أنه يواجه أيضاً تهم احتيال في أوهايو؛ حيث أدين في قضايا جنسية عام 2008. الشرق الأوسط

عمون
منذ 5 ساعات
- عمون
قصة البلوغر "ياسمين" .. مفاجأة وقرار من النيابة المصرية
عمون - كشفت وزارة الداخلية المصرية مفاجأة بشأن هوية البلوغر ياسمين، التي اشتهرت بنشر مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي خلال قيامها بالرقص بملابس خادشة. وأوضحت الداخلية في بيان لها، أنه: "فى إطار ورود عدد من البلاغات ضد صانعة محتوى لقيامها بنشر مقاطع فيديو بمواقع التواصل الاجتماعي أثناء قيامها بالرقص بملابس خادشة للحياء تتنافى مع قيم المجتمع". وبينت أنه: "عقب تقنين الإجراءات أمكن تحديد وضبط القائم على الصفحة (طالب – مقيم بدائرة قسم شرطة بلبيس بالشرقية) وبمواجهته اعترف بانتحاله صفة أنثى والرقص بملابس خادشة للحياء ونشر مقاطع الفيديو بصورة تتنافى مع الآداب العامة على صفحته بمواقع التواصل الاجتماعى لزيادة نسب المشاهدات وتحقيق أرباح مالية". بعد ذلك أصدرت النيابة العامة في مركز بلبيس بمحافظة الشرقية قرارا بإخلاء سبيل الشاب المعروف باسم "البلوغر ياسمين" بعد حبسه 4 أيام، مقابل كفالة قيمتها 5 آلاف جنيه (قرابة 50 دولارا)، على ذمة التحقيق. وذكرت وسائل إعلام محلية ان القضية بدأت بعد تلقي أجهزة الأمن في الشرقية إخطارا من الإدارة العامة لتكنولوجيا المعلومات، يفيد بتلقي عدة بلاغات حول حساب على مواقع التواصل الاجتماعي يحمل اسم "البلوغر ياسمين"، وقد اشتهر بكتابة (ياسمين تخلي الحجر يلين) واعتمد على نشر مقاطع فيديو يظهر فيها بملامح أنثوية، ويؤدي رقصات بملابس مخالفة للقيم المجتمعية. وتداول رواد منصة تيك توك مقاطع مصورة من حساب "ياسمين" الذي يتابعه أكثر من 90 ألف مستخدم، لما بدا أنه فتاة تؤدي حركات منافية للآداب العامة، فضلا عن تواصل مئات الذكور معه في إطار ما يشبه مقابلات مدفوعة الأجر بعيدا عن الأماكن العامة. وبعد تقنين الإجراءات، تمكنت السلطات من تحديد هوية صاحب الحساب وضبطه، وكشفت التحريات أنه طالب يبلغ من العمر 18 عاما، يقيم بمدينة بلبيس، فيما ذكرت مصادر إعلامية أن اسمه الأصلي (كريم) وقد اعترف خلال التحقيقات بانتحاله صفة أنثى بهدف جذب نسب مشاهدة مرتفعة وتحقيق أرباح مالية من منصات التواصل. كما عثر بحوزة المتهم على هواتف وأجهزة حاسوب وأدوات تُعزز الشبهات حول طبيعة نشاطه عبر وسائل التواصل الاجتماعي. ونسبت النيابة إلى الشاب عدة اتهامات، منها النصب، والتشبه بالنساء، وبث محتوى يتعارض مع الآداب العامة، إلى جانب إساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي. وأشارت مصادر إعلامية إلى أن الطالب المتهم يدرس في كلية السياحة والفنادق بنظام الخمس سنوات ولم يلاحظ عليه شيئا مريبا قبل ذلك. يشار إلى أن حملة السلطات المصرية ضد عدد من مثيري الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي شملت توقيف عدد من الأسماء المثيرة للجدل، بينهم "مداهم"، و"أم مكة"، و"أم سجدة" التي تواجه اتهامات بالتحريض على الفجور والابتزاز، وكذلك "سوزي الأردنية" المتهمة ببث محتوى غير لائق موجه لفئة القصر عبر البث المباشر. وأوضحت مصادر أمنية، أن التحقيقات تجرى وفقا لقانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات المصري الذي يجرم نشر أي محتوى خادش للحياء العام ويعاقب بالحبس والغرامة، مع مصادرة الأدوات المستخدمة في المخالفة. وأثارت القضية نقاشا حول ظاهرة الانفلات الرقمي على بعض المنصات، حيث يسعى صانعو المحتوى لكسب المشاهدات والأرباح عبر تجاوز الخطوط الحمراء، وهو ما ينطبق على البلوغر ياسمين.