
فتح باب التسجيل لحضور «قمة الإعلام العربي 2025» حتى 25 مايو المقبل
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
فتح باب التسجيل لحضور «قمة الإعلام العربي 2025» حتى 25 مايو المقبل - بلد نيوز, اليوم الاثنين 28 أبريل 2025 12:18 مساءً
أعلن نادي دبي للصحافة، الجهة المنظّمة لـ «قمة الإعلام العربي»، والتي تُقام فعالياتها برعاية كريمة من صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، عن فتح باب التسجيل لحضور فعاليات القمة في نسختها المقبلة، والمُقرر عقدها خلال الفترة من 26-28 مايو 2025، في مركز دبي التجاري العالمي، حيث تواصل القمة رسالتها في استشراف مستقبل القطاع من خلال استعراض أهم المستجدات المؤثرة في مختلف مساراته، في محاولة للوقوف على متطلبات التطوير خلال المرحلة المقبلة وبما يرقى إلى مستوى توقعات المتلقي العربي.
وأكدت مريم الملا، مديرة نادي دبي للصحافة بالإنابة، أن التسجيل المُسبق شرط أساسي لحضور الحدث الذي يستقطب سنوياً آلاف الإعلاميين من داخل دولة الإمارات ومختلف أنحاء المنطقة والعالم، مشيرةً إلى أن التسجيل سيكون متاحاً اعتباراً من اليوم (28 أبريل) وحتى 25 مايو 2025، بينما لن يكون هناك أي فرصة للتسجيل مع انطلاق أعمال القمة، لافتةً أنه يمكن التسجيل خلال الفترة المُعلنة عبر موقع نادي دبي للصحافة، على شبكة الإنترنت: www.dpc.org.ae.
وأوضحت الملا أن التجهيزات للقمة دخلت مراحلها النهائية في ضوء توجيهات سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، بتوفير كافة الممكنات اللازمة لإنجاح اللقاء السنوي، الأكبر من نوعه عربياً، أسوة بدوراته السابقة، وبمتابعة منى غانم المرّي، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام، رئيس اللجنة المنظّمة لقمة الإعلام العربي، لضمان اكتمال كافة العناصر اللازمة لإنجاح الدورة المقبلة.
وذكرت أنه يتم حالياً وضع اللمسات الأخيرة على أجندة «المنتدى الإعلامي العربي للشباب» المُقامة نسخته الثالثة في 26 مايو المقبل، و«منتدى الإعلام العربي» والذي تستمر أعمال دورته الثالثة والعشرين على مدار يوميّ 27 و28 مايو، واللذيّن تُعقد أعمالهما تحت مظلة القمة، بمشاركة نخبة من أهم الرموز والشخصيات السياسية والقيادات الإعلامية العربية وأبرز رموز الفكر والكُتّاب ورؤساء تحرير الصحف الكبرى، وصُنّاع المحتوى والمؤثرين، فيما يتم كذلك الاستعداد لتكريم الفائزين في كل من «جائزة الإعلام العربي»، المنصة الأبرز لتكريم المبدعين في المجال الإعلامي عربياً، إضافة إلى كلٍ من قمة و«جائزة رواد التواصل الاجتماعي العرب»، والتي تعد من أبرز الجوائز المحفّزة على التميز في مجال الإعلام الجديد في المنطقة العربية، إضافة إلى تكريم الفائزين ضمن فئات جائزة الإعلام للشباب العربي (إبداع).
وحول التسجيل في القمة، أوضحت رقية الجابري، عضو اللجنة التنظيمية لقمة الإعلام العربي أن عملية التسجيل المُسبق شرط أساسي كونها تضمن الحضور للإعلاميين الراغبين في متابعة أعمال القمة، نظراً للأعداد الضخمة المشاركة في الحدث السنوي، مؤكدةً أهمية مراعاة الأعداد الكبيرة المشاركة، حرصاً على إتاحة المجال أمام المعنيين بالقطاع للوجود والمشاركة في نقاشات مهنية متعلقة بمستقبل الإعلام في ضوء ما يشهده من مستجدات ومتغيرات تؤثر في مسيرته.
ودعت الجابري الراغبين في الحضور إلى المبادرة بالتسجيل، حيث لن يكون هناك استثناءات عقب إغلاق باب قبول طلبات المشاركة، بما يمكّن اللجنة المنظّمة للقمة من الإعداد للحدث بصورة نموذجية تليق بمكانته كأكبر تجمع إعلامي على مستوى العالم العربي.
وقد استقطبت الفعاليات المدرجة تحت مظلة «قمة الإعلام العربي» على مدار سنوات مجموعة من أهم الشخصيات السياسية وصُنّاع القرار في العالم العربي، وأبرز رموز الإعلام والقائمين على مختلف قنواته المرئية والمسموعة والمطبوعة، وأيضاً الرقمية في المنطقة والعالم، في جهد هدفه الوقوف على أبرز التحديات التي تواجه القطاع عربياً، وسبل التغلب عليها، وتأكيد دوره وإسهامه الإيجابي في المجتمع، والفرص المتاحة لتطوير الإعلام العربي والنهوض بمحتواه ومضمونه بما يواكب احتياجات المتلقّي العربي ويُلبّي تطلعاته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حدث كم
منذ 19 ساعات
- حدث كم
مجلس المستشارين والجمعية البرلمانية للبحر الأبيض المتوسط ينظمان النسخة الثالثة من منتدى مراكش الاقتصادي البرلماني للمنطقة الأورومتوسطية والخليج
تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله،ينظم مجلس المستشارين والجمعية البرلمانية للبحر الأبيض المتوسط النسخة الثالثة من منتدى مراكش الاقتصادي البرلماني للمنطقة الأورومتوسطية والخليج، وذلك بمدينة مراكش يومي 23 و24 ماي 2025، تحت شعار: 'تحديات اقتصادية وتجارية وطاقية غير مسبوقة – استجابة البرلمانات الإقليمية والقطاع الخاص'. يهدف المنتدى في نسخته الثالثة إلى استكشاف أبرز التحديات والفرص التي تواجه الاقتصاد العالمي، وخاصة في منطقتي الأورومتوسط والخليج، مع تركيز خاص على العمل التشريعي ودور البرلمانيين في تحقيق التغيير المنشود، وذلك من خلال ثلاث جلسات موضوعاتية رئيسية: 1. الجلسة الأولى: تطور مشهد التجارة الدولية والمالية في المنطقتين الأورومتوسطية والخليجية. 2. الجلسة الثانية: التكيف الطاقي في المنطقتين الأورومتوسطية والخليجية – مقاربة متعددة الأبعاد لتحقيق التنمية المستدامة. 3. الجلسة الثالثة: الذكاء الاصطناعي وحكامته – تعزيز الرقابة البرلمانية من خلال تتبع تطوره، وتطبيقاته، وتنظيمه. تجدر الإشارة إلى أن هذا المنتدى يشكل إطارا مؤسساتيا متقدما للحوار والتعاون بين البرلمانيين والشركاء المؤسسيين للجمعية البرلمانية للبحر الأبيض المتوسط، ويهدف إلى إشراك القادة السياسيين والاقتصاديين، والفاعلين في القطاعين العام والخاص، إلى جانب ممثلي الأوساط الأكاديمية والمجتمع المدني، في تشخيص الإشكالات وبحث الحلول الملائمة والبدائل الممكنة لتطوير التعاون الاقتصادي والتجاري، وتعزيز تدفق الاستثمارات بين دول المنطقتين الأورومتوسطية والخليجية.

جزايرس
منذ 6 أيام
- جزايرس
كلمة رئيس الجمهورية خلال الدورة الخامسة للقمة التنموية الاقتصادية والاجتماعية
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. "بسم الله الرحمن الرحيموالصلاة والسلام على نبيه الصادق الأمينأصحاب الفخامة والسمو,أصحاب المعالي والسعادة, ترحب الجزائر بانعقاد هذه القمة التي تعنى بأمور لا تقل أهمية عما يتصدر العمل العربي المشترك من أولويات سياسية ودبلوماسية وأمنية في المرحلة الراهنة. فأهداف البناء الاقتصادي والتنمية المستدامة ليست من قبيل الترف العرضي أو الكمالي بقدر ما هي أهداف ترتبط تمام الارتباط بمقتضيات الأمن القومي العربي وبما يقع علينا من مسؤولية تثمين مقدرات الشعوب العربية, بأجيالها الحالية والمستقبلية على حد سواء. من هذا المنظور, وإذ تجدد الجزائر انخراطها والتزامها بالمساهمة في تحقيق التكامل الاقتصادي العربي, فإنها تحرص على التأكيد على ثلاث اعتبارات رئيسية من وجهة نظرها : أولا, أن الحديث عن التنمية المستدامة في المنطقة العربية يجب أن يستند إلى مبدأ التضامن مع الأقطار الجريحة من أمتنا, بدءا بفلسطين المحتلة ومرورا بباقي الدول العربية الشقيقة التي تعاني من ويلات الأزمات والنزاعات والحروب. فأمن وازدهار منطقتنا العربية لن يتحقق إلا بتعافي هذه الأقطار وزوال الغبن والظلم المسلط عليها وعودتها إلى مسار الاستقرار والنماء والرخاء. ثانيا, أن تحقيق التكامل الاقتصادي العربي يجب ألا يظل حلما مؤجلا تتوارثه الأجيال العربية, جيلا عن جيل. فالتجارة البينية العربية, وبالرغم من النمو الذي حققته في السنوات الأخيرة إلا أنها لا تتجاوز نسبة 8 بالمائة من إجمالي تجارة الدول العربية مع بقية دول العالم. وكذلك الأمر بالنسبة للاستثمارات البينية التي تشهد هي الأخرى بأرقامها المتدنية تفاوتا مجحفا من بلد عربي لآخر. ثالثا وأخيرا, أن تحقيق التكامل الاقتصادي المنشود على المستوى العربي يبقى رهينا بمدى سعينا المشترك لتوفير مقوماته الأساسية, خاصة عبر التفعيل الكامل لمنطقة التجارة الحرة العربية وعبر تطوير شبكات النقل البيني وكذا عبر إحداث الآليات البنكية والمصرفية والتأمينية, وهي الآليات الضرورية التي لا يمكن الاستغناء عنها والتي من شأنها تعزيز الاستثمار البيني وتقوية المبادلات التجارية. من جانبها, فإن الجزائر تحرص كل الحرص على أن تكون طرفا فاعلا في مختلف المبادرات الاقتصادية التي تستهدف تعزيز التقارب والتفاعل والتعاون بين الدول العربية. فقد انضمت بلادي الى منطقة التجارة الحرة العربية منذ سنة 2009, مثلما ساهمت في بناء مختلف مؤسسات التمويل والاستثمار العربية, إلى جانب دعمها لمشاريع الربط البري والبحري والجوي, بل وحتى الطاقوي. في ذات السياق, تشدد بلادي على ضرورة ألا تتخلف الدول العربية مجتمعة عن ركب الثورات المشهودة راهنا, لا سيما في مجالات الطاقات المتجددة والرقمنة والذكاء الاصطناعي والروبوتية وكذا في مجال النانوتكنولوجيا. فالعمل العربي المشترك يجب أن يخصص حيزا هاما لهذه المجالات المستقبلية الحيوية التي تقتضي تضافر جهودنا وحشد قدراتنا وضم إمكانياتنا حتى لا نصير من الأمم المهمشة والمتروكة على رصيف هذه التحولات الجذرية التي ستحدد مصير الحضارة الإنسانية للعقود الآتية. وستظل الجزائر, بما حباها الله من مقدرات, مناصرة لكل الجهود التي تضع نصب أولوياتها تعزيز التعاون الاقتصادي بين دولنا لتنال نصيبها المشروع من التنمية ولتتبوأ المواقع اللائقة بها في منظومة العلاقات الاقتصادية العالمية ولتساهم, بالقدر الممكن, في تحقيق تطلعات شعوبنا وفي بناء مستقبل ملؤه الأمن والتنمية والرخاء مع باقي شعوب المعمورة. شكرا على كرم الإصغاء والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته".

جزايرس
منذ 6 أيام
- جزايرس
والي تندوف يشهر سيف العقاب ضد مقاولات الإنجاز
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وأمام هذا الوضع، أشهر والي الولاية، سيف الحجاج، في وجه هذه الممارسات التي تتنافى مع العمل النزيه، وأعطى تعليمات صارمة في معاقبة المقاولات التي تغش في الإنجاز ووضعها في القائمة السوداء، نظير عدم امتثالها لمعايير الإنجاز وقيامها بالغش وعدم الاتقان، مؤكدا على ضرورة إنجاز المشاريع التي خصصت لها مبالغ ضخمة ضمن البرنامج التكميلي.وقال الوالي في هذا الصدد:« أنه يجب أن تكون عمليات الإنجاز صالحة ووفق المعايير المعمول بها، ليستفيد منها المواطن الذي ينتظرها بفارغ الصبر، لاسيما وأنها موجهة لتحسين إطاره المعيشي...". وأمر مصالحه التقنية، بعدم التعامل مع مثل تلك المقاولات، وطالب بفسخ التعاقد معها واختيار مقاولات أخرى "تخاف الله ولا تغش"- على حد تعبيره-. وختم حديثه بنرفزة حادة مضيفا "من غشنا فليس منا.في جولة قادت "المساء" لأسواق تندوفوفرة غير مسبوقة في المواد الأكثر استهلاكالاحظت "المساء"، عبر جولة قادتها لبعض محلات بيع المواد الغذائية، ببعض أحياء مدينة تندوف، وفرة غير مسبوقة للمواد الغذائية الأكثر استهلاكا، كالدقيق وزيت المائدة، اللذين أصبحا متوفرين في كل حين للمواطن.وحدثنا أحد تجار الجملة والتجزئة، أن مادة الفرينة متوفرة بشكل كبير، حيث بلغ سعر الكيس بوزن 25 كلغ للنوعية الممتازة 700 دج، في حين يقدر كيس 10 كلغ 600 دج للنوعية الممتازة، أما مادة السميد فبلغ سعرها 500 دج، والزيت 650 دج، والقهوة 250 دج للعلبة. وأخبرنا هذا التاجر، بأن الإقبال كبير من قبل المواطنين القادمين من مختلف المناطق والأحياء بالمدينة، مشيرا، إلى أنه يتم جلب المواد الغذائية إلى تندوف من الشمال، وأحيانا من موريتانيا، وهذا رغم التكاليف المالية المرتفعة، الخاصة بالنقل، وبعد المسافات، حيث تلقى إقبالا كبيرا من قبل مواطني المنطقة. كما يتم جلب الأسماك هي الأخرى من الشمال، وفي بعض الأحيان من موريتانيا كذلك، حيث تلقى هي الأخرى إقبالا كبيرا من قبل السكان، الذين يفضلون اقتناء حوت موريتانيا لإعداد أطباق تقليدية بالأرز تسمى "مارو حوت". ويعرف سوق المواشي هو الآخر، هذه الأيام، حركة غير عادية للمواطنين الراغبين في اقتناء أضاحي العيد، حيث تتراوح أسعار الخرفان بين 30 ألف دج فما فوق، وتبقى الأنظار متجهة صوب ما يأتي من أغنام من خارج الولاية، لعلها تكون في متناول المواطنين البسطاء.