logo
‫ أفراح القحطاني

‫ أفراح القحطاني

العرب القطريةمنذ 6 أيام
الدوحة - العرب
احتفل السيد عبدالله بن حزام العبيدي القحطاني بزواج نجليه «عبدالعزيز» و«سالم»، وأقـام بـهـذه المناسبة حفلاً بهيجاً، حــضـره لفــيف من الأهــل والأصـــــدقاء، الذين قـــدمـوا أجــمـل التهــاني والتبريكات، وتمنوا للمعرسين حياة تظللها المودة. وأسرة تحرير «العرب» تقدّم خــالص التهــاني للمـعرسين «عبدالعزيز» و«سالم»، متمنية لهما حياة زوجية مليئة بالفرح والسرور، وأن يرزقهما الله تعالى الذرية الصالحة. جعله الله زواجاً مباركاً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رحيل الفنان محمد البلم بعد مسيرة حافلة بالعطاء المسرحي
رحيل الفنان محمد البلم بعد مسيرة حافلة بالعطاء المسرحي

الراية

timeمنذ 10 ساعات

  • الراية

رحيل الفنان محمد البلم بعد مسيرة حافلة بالعطاء المسرحي

المسرحيون ينعونه ويؤكدون على بقاء إرثه الفني رحيل الفنان محمد البلم بعد مسيرة حافلة بالعطاء المسرحي الدوحة - أشرف مصطفى: تُوفيَ مساء أمس الفنان المسرحي والتربوي محمد البلم، عن عمر يناهز 69 عامًا، بعد تدهور حالته الصحية إثر تعرضه لحادث مروري أثناء خروجه من صلاة العشاء بمنطقة إزغوى قبل نحو أسبوع. دخل على إثره في غيبوبة، ونُقل إلى العناية المركزة في مستشفى حمد العام. نُقل البلم بعد الحادث إلى مستشفى حمد العام بالعناية المركزة، حيث تلقّى علاجًا مركّزًا، وسط دعوات واسعة من أسرته وزملائه في الساحتين الفنية والمسرحية، وأطلقوا حملة ضخمة عبر وسائل التواصل الاجتماعي طلبًا للشفاء العاجل. وقد أعرب عدد من الفنانين القطريين عن حزنهم العميق لرحيل محمد البلم، واصفين إياه بأنه «أب روحي» لجيل كامل من المسرحيين، ومرجعية فنية وثقافية لا تعوّض. وقال الفنان فالح فايز في نعيه عبر مواقع التواصل الاجتماعي: «توفي أخي العزيز محمد بن سعد البلم يرحمه ويغفر له ويسكنه الفردوس الأعلى من الجنان»، كما نعاه عدد كبير من الفنانين الذين ذكروا العديد من محاسنه وأكدوا أن محمد البلم قد رحل بجسده، لكنه باقٍ فينا بأعماله، بمحبته، بروحه التي كانت دائمًا حاضرة في المسرح والتعليم، فيما وصفه آخرون بأنه كان «إنسانًا قبل أن يكون فنانًا»، يحمل قلبًا أبيض لا يعرف سوى الحب والعطاء. محمد البلم (1956–2025) هو من أبرز رموز المسرح القطري، فقد أسس مع غيره من الفنانين فرقة «مسرح السد» عام 1973، وشارك في تأسيس بنية الفعل المسرحي في البلاد. وهو حاصل على بكالوريوس في التمثيل والإخراج من المعهد العالي للفنون المسرحية بالكويت عام 1985. ترك البلم وراءه إرثًا غنيًا من الأعمال المسرحية، سواء كممثل أو مخرج، من بينها «بيت الأشباح» (1973)، و»خلود» (1975)، وأخرج أعمالًا ضمن مهرجان الدوحة المسرحي، منها مسرحية «غرق» التي شاركت في الدورة 37 للمهرجان. إسهاماته متعددة: فبعد تأسيسه لمسرح السد، تقلّد مناصب قيادية في وزارة التربية والتعليم، حيث أدار قسم توجيه المسرح، وأسهم في تطوير الحركة المسرحية الوطنية، كما ترأس المركز الشبابي للفنون المسرحية وأدار مهرجانًا مسرحيًا مخصصًا للشباب، واكتشف كوادر مسرحية وفنية عديدة من خلال مكانه في رئاسة المسرح الشبابي القطري. كما شارك في عدة مسلسلات إذاعية وتلفزيونية، منها «يوميات عائلة»، و»أحمد باشا الجزار»، و»الجلادة». تميز الراحل بشخصيته الهادئة المتزنة، وحرصه الدائم على دعم الطاقات الشابة في المسرح، وكان له دور محوري في إدماج المسرح بالأنشطة التربوية، حيث جمع بين فنه ومهنته كموجّه مسرحي في وزارة التربية والتعليم، مؤمنًا بأن المسرح أحد أهم وسائل بناء الشخصية وغرس القيم في النشء. وكان يشرف بنفسه على تنظيم الفعاليات المسرحية المدرسية، ويحرص على تطوير مستوى الأداء فيها، حتى أصبحت منابر تخرّج منها عدد كبير من نجوم الساحة القطرية. لم يكن محمد البلم نجمًا على الخشبة فقط، بل كان أيضًا رائدًا في العمل المؤسسي المسرحي، وقد تولى رئاسة فرقة مسرح السد في أكثر من دورة، وساهم في تطوير آليات عملها وبرامجها الفنية. كما مثل دولة قطر في عدد من المهرجانات المسرحية الخارجية، حاملًا اسمه وإبداعه في عروض لاقت الإشادة والتقدير في دول مجلس التعاون والدول العربية. وفاة محمد البلم تمثل فقدًا كبيرًا للحركة المسرحية القطرية، التي فقدت أحد أبرز مؤسسيها الذين عززوا حضور المسرح المحلي على مدار أكثر من خمسة عقود. رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته، سائلين الله أن يلهم أسرته ومحبيه الصبر والسلوان.

‫ قطر الخيرية تطلق «رحلة نحو نور القرآن» في بنغلاديش
‫ قطر الخيرية تطلق «رحلة نحو نور القرآن» في بنغلاديش

العرب القطرية

timeمنذ يوم واحد

  • العرب القطرية

‫ قطر الخيرية تطلق «رحلة نحو نور القرآن» في بنغلاديش

الدوحة - العرب أطلقت قطر الخيرية مشروع «رحلة نحو نور القرآن» ضمن برنامجها «فرقان» في بنغلاديش، بهدف تمكين الأطفال الذين يعانون من صعوبات في القراءة من اكتساب المهارات الأساسية لتلاوة وحفظ وفهم القرآن الكريم، حيث يُقدَّم هذا المشروع من خلال محتوى تعليمي مبسط وجذاب وشامل. جرى تدشين المشروع في اثنين من أبرز مراكز الرعاية الاجتماعية التابعة لقطر الخيرية: مركز محمد بن عجاج الكبيسي ومركز السخاء، بحضور أكثر من 600 طفل من مكفولي قطر الخيرية، حيث يأتي هذا المشروع ضمن برنامج «فرقان»، الذي لا يقتصر على التعليم القرآني، بل يشمل أيضاً تعزيز النمو الأخلاقي والنفسي والاجتماعي للمستفيدين. شهد حفل الإطلاق أجواءً تفاعلية مفعمة بالحيوية، تضمنت تلاوات قرآنية وعروضاً مسرحية ومسابقات ثقافية، عكست الطابع الشامل والاحتفالي للبرنامج، وساهمت في تعميق روح الوحدة والانتماء بين المشاركين. بناء الشخصية وقال السيد أمين حافظ، مدير مكتب قطر الخيرية في بنغلاديش: «إن تعليم القرآن الكريم ليس مجرد تلقين، بل هو أساس لبناء شخصية متوازنة ترتكز على القيم الروحية والأخلاقية. ومن خلال هذا المشروع، نمنح المستفيدين الفرصة ليتصلوا مباشرة بكلام الله، ونتيح لهم الانطلاق في مسيرة جديدة من الوعي والإيمان». وأوضح السيد منظور الحق، أحد معلمي القرآن المشاركين في المشروع المنهجية التعليمية المتبعة قائلاً: «نبدأ بتعليم أساسيات اللغة العربية، من خلال التعرف على الحروف والأصوات، ثم ننتقل تدريجياً إلى تعليم آيات القرآن الكريم ومعانيها. هدفنا ليس فقط الطلاقة، بل الفهم العميق لمعاني القرآن». الشعور بالسعادة وبدورهم، أعرب الطلاب المشاركون عن سعادتهم وامتنانهم لهذه الفرصة، حيث قال الطالب زكريا ديوان: «أشعر بالفخر لكوني جزءاً من هذا البرنامج. لطالما كان حلمي أن أتعلم القرآن بشكل صحيح، والآن أشعر أنني أقوم بشيء يمنحني القوة ويقربني إلى الله تعالى». وأضافت خديجة بيغوم: «هذا المشروع يجعلني سعيدة. أشعر أنني أتعلم شيئاً مهماً في حياتي، ويمنحني الأمل في أن أفهم القرآن مثل معلماتي». أما عطاء الإسلام فقال: «تعلم القرآن بلغته الأصلية كان حلماً لم أتوقع تحقيقه. أشعر الآن أنني أكثر ارتباطاً بديني وهويتي». يُذكر أن قطر الخيرية تقدم حالياً دعماً مالياً شاملاً لـ 5,082 طالباً في بنغلاديش، بهدف ضمان مستقبل أكثر إشراقاً وأماناً لهم.

‫ «الأوقاف» تواصل تنفيذ «باسقات» الصيفي
‫ «الأوقاف» تواصل تنفيذ «باسقات» الصيفي

العرب القطرية

timeمنذ 2 أيام

  • العرب القطرية

‫ «الأوقاف» تواصل تنفيذ «باسقات» الصيفي

الدوحة - العرب تواصل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، ممثلة في إدارة الدعوة والإرشاد الديني – قسم النشاط النسائي، تنفيذ البرنامج الصيفي السنوي «باسقات» للفتيات، خلال الفترة من 6 يوليو الحالي حتى 13 أغسطس المقبل، بمشاركة نحو 55 فتاة من الصف السابع إلى الصف العاشر في مركز عائشة جاسم درويش، أما مركز فاطمة الباكر فشهد مشاركة 50 طالبة من الصفين الخامس والسادس. ويهدف البرنامج إلى استثمار الإجازة الصيفية للفتيات في بيئة تربوية تفاعلية، تعزز الهوية الإسلامية والاعتزاز بها، وترسّخ العقيدة والقيم الإسلامية، من خلال مزيج متوازن من التعليم والتثقيف والترفيه. ويشمل البرنامج مجموعة من الأنشطة التعليمية والتطبيقية، من أبرزها: تعليم أساسيات العقيدة والتوحيد بأساليب مبسطة، وحفظ سور قصيرة من القرآن الكريم مع فهم معانيها، ودروس في السيرة النبوية والفقه العملي للفتيات، واستخدام كتيبات تفاعلية وأناشيد مبسطة لتسهيل الحفظ. وتنظيم ورش فنية وزيارات تعليمية داخل المراكز. وأوضحت الداعية طبيعة الشفيري أن إطلاق المستوى الثاني من البرنامج هذا العام جاء نتيجة للنجاح الملحوظ الذي تحقق في المستوى الأول العام الماضي، مشيرة إلى أن من أبرز محاوره هذا العام تعريف الطالبات بالشمائل المحمدية، والتفقه في العبادات، خاصة في موضوعات الطهارة والصلاة والصيام، إلى جانب استكمال منهج العقيدة الذي بدأ في المرحلة الأولى. وأضافت أن مهمتها هذا العام تركز على تدريس فقه العبادات، مع إدخال مادة الشمائل المحمدية كإضافة جديدة. من جانبها، أكدت الداعية فاطمة نجيب أنها تدرّس محور العقيدة والشمائل المحمدية، ويتضمن التعريف بالعقيدة وأهميتها، وأسباب الانحراف عن الطريق الصحيح، بالإضافة إلى التوحيد وأقسامه، وأسماء الله وصفاته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store