
أفراح القحطاني
احتفل السيد عبدالله بن حزام العبيدي القحطاني بزواج نجليه «عبدالعزيز» و«سالم»، وأقـام بـهـذه المناسبة حفلاً بهيجاً، حــضـره لفــيف من الأهــل والأصـــــدقاء، الذين قـــدمـوا أجــمـل التهــاني والتبريكات، وتمنوا للمعرسين حياة تظللها المودة. وأسرة تحرير «العرب» تقدّم خــالص التهــاني للمـعرسين «عبدالعزيز» و«سالم»، متمنية لهما حياة زوجية مليئة بالفرح والسرور، وأن يرزقهما الله تعالى الذرية الصالحة. جعله الله زواجاً مباركاً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب القطرية
منذ يوم واحد
- العرب القطرية
رحلة صيد بحرية ممتعة لشباب «سميسمة والظعاين»
الدوحة - العرب نظم مركز شباب سميسمة والظعاين رحلة بحرية مميزة ضمن أنشطته الصيفية، شملت الرحلة أنشطة صيد الأسماك. وعاش المشاركون أجواءً من المغامرة والمتعة في تجربة صيد الحداق، التي جمعت بين الصبر، المهارة، وروح الفريق. جسدت الرحلة فيها القيم الشبابية بأجمل صورها، واختتمت بلحظات من الفخر والفرح وسط الطبيعة الخلابة. وقال مشاركون «إن الرحلة مع الحداق متعة لا تضاهى... وصبر يُعلّمنا .. ففي أعماق البحر نغوص، ونمارس هوايتنا، ونتأمل عظيم خلق الله. وأضافوا: نتحدى طول انتظار الصيد بالصبر بالمثابرة، ونصطاد بتوفيق الله


جريدة الوطن
منذ 2 أيام
- جريدة الوطن
سلسلة من الورش التعليمية بـ «الدانة للفتيات»
في إطار فعالياته الصيفية، نظم مركز الدانة للفتيات سلسلة من الورش التعليمية، استضاف خلالها المدربة المعتمدة السيدة شيخة البلم، واستهدفت الورش الفتيات من عمر 10 إلى 14 سنة، بهدف تنمية مهاراتهن الإبداعية والمعرفية. وخلال ورشة «كتابة القصة»، أوضحت البلم أهمية القراءة، ووصفتها بأنها «غذاء الروح والعقل»، مشيرة إلى دورها المحوري في تطوير شخصية الطفل وتعزيز قدراته الذهنية. وقدمت المدربة استراتيجيات حديثة في قراءة القصة، كما درّبت الفتيات على مهارات مبتكرة في كتابة القصص، انطلاقًا من فهم عناصر القصة الأساسية مثل الشخصيات، المكان، الزمان، وتسلسل الأحداث. وأكدت البلم على أهمية العصف الذهني في تحفيز خيال المنتسبات، مما يمكنهن من تصور الأحداث وإيجاد حلول إبداعية للمواقف التي تتناولها القصص. وبيّنت أن تعليم الفتاة كيفية صياغة قصة يساعدها في امتلاك أدوات حل المشكلات التي قد تواجهها في حياتها اليومية. وقالت: «القصص والحكايات ما هي إلا انعكاس لحياتنا اليومية، نحتاج فيها إلى تفكير إبداعي لإيجاد حلول واقعية». كما أثنت على خيال الفتيات الواسع، مؤكدة أن ما سطرنه خلال الورشة من قصص يُعد دليلاً واضحًا على طاقاتهن الإبداعية. وفي هذا السياق، شددت على أهمية ترسيخ عادة القراءة منذ الصغر، بدءًا من قراءة الكلمات ثم الجمل، مما يُنمي لدى الطفل حبّ الاستطلاع والشغف بالمعرفة. وأضافت: «في الورشة، تركنا الحرية الكاملة للفتيات للتعبير عن أنفسهن من خلال القصص، وقد كانت البيئة المحيطة مصدر إلهام لهن». كما أشارت إلى أن الكتاب هو الصديق الأمثل، وأن القراءة من أهم سمات الناجحين والمبدعين، محذّرة من الإفراط في استخدام الأجهزة الإلكترونية، لما له من أثر سلبي على التركيز والقدرات العقلية. ودعت البلم أولياء الأمور إلى توجيه أبنائهم نحو المطالعة وحب التعلم منذ الصغر، مؤكدة أن أطفالنا يملكون قدرات كبيرة ويحتاجون فقط إلى رعاية واحتضان معرفي. وفي ختام الورشة، أشادت بتفاعل الفتيات الكبير مع المحتوى المقدم، واقترحت على وزارة الرياضة والشباب تبني القصص التي أنتجتها الفتيات خلال الورشة، وعرضها في معرض الكتاب المقبل دعمًا لهن وتحفيزًا لمواهبهن. واختتمت حديثها بالإعلان عن نيتها تنقيح القصص وتسليمها إلى مركز الدانة لرفعها إلى الجهات المعنية، مؤكدة رغبتها في إقامة ورش جديدة مستقبلاً بإذن الله.


العرب القطرية
منذ 4 أيام
- العرب القطرية
فتح الترشح لجائزة إثراء للفنون بالسعودية
الرياض - وكالات أعلن مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) في المملكة العربية السعودية، عن فتح باب التقديم في النسخة السابعة من جائزة إثراء للفنون. تهدف الجائزة إلى دعم الفن المعاصر في العالم العربي، حيث توفر منصة حيوية للفنانين المشاركين، فيما تمنح جائزة بقيمة 100 ألف دولار (375 ألف ريال سعودي) للعمل الفني الفائز، كما سيُضاف إلى المجموعة الدائمة لمركز إثراء، يأتي ذلك من منطلق رسالة المركز بوصفه وجهة ثقافية تقدم تجارب استثنائية لجمهور متنوع وتعزز من التبادل الفني والإبداعي. وتشهد جائزة إثراء للفنون هذا العام توسعًا نوعيًا، حيث ستقوم لجنة التحكيم بترشيح خمسة فنانين ليحصلوا على منح مالية لإنتاج وعرض أعمالهم ضمن معرض سيقام في مركز إثراء، أبريل 2026، حيث يشكّل المعرض فرصة حيوية مميزة لترسيخ هدف الجائزة الذي يدعو إلى حراك ثقافي لافت بالمنطقة كما تعزز الجائزة من الإرث الفني للفنانين المشاركين، بما يثري المشهد الفني ويفتح باب الحوار حول الفن المعاصر في العالم العربي، وسيتم اختيار الفائز النهائي خلال المعرض. وبروح متجددة تنسجم مع تطلعات الفن المعاصر، تستقبل الجائزة هذا العام كلاً من الأعمال الجديدة والمُعاد تقديمها حتى 16 أكتوبر المقبل. فيما تُمنح الجائزة للفنانين الذين يتسم نهجهم بالعمق الفكري، والارتكاز المفاهيمي، والبحث المتواصل الذي يتراكم بمرور الزمن، ويُشترط أن تعكس الأعمال المقدمة استمرارية الفنان في ممارسته وبحثه، كما تفتح الجائزة أبوابها للفنانين الأفراد والمجموعات الإبداعية، من سن 18 عامًا وما فوق، منهم الفنانين العرب أو المقيمين في الدول العربية. وحول ذلك أشارت رئيسة متحف إثراء فرح أبو شليح، إلى أن «جائزة إثراء للفنون» تحتفي بالفنانين الذين يخوضون حوارًا نقديًا وخياليًا مع قضايا وظروف متجذّرة في واقعنا العربي المتنوّع.وأضافت أن النسخة السابعة للجائزة بمثابة عودة إلى الجذور، مع توسيع النطاق من خلال معرض يُقام في (إثراء)، ليعرض أعمالًا متعدّدة.