
ابتكار جديد.. يد روبوتية تتعلم الإمساك بالأشياء بمرونة تحاكي اليد البشرية #تقنية #الروبوتات
ابتكار جديد.. يد روبوتية تتعلم الإمساك بالأشياء بمرونة تحاكي اليد البشرية #تقنية #الروبوتات
في إنجاز جديد في عالم الروبوتات، طوّر باحثون من جامعة EPFL يدًا روبوتية لينة تتكون من شرائح مصنوعة من السيليكون ملفوفة حول معصم وتتضمن أصابع ميكانيكية، مع مفاصل مزودة بنوابض، وذراع روبوتي قابل للانثناء، ويمكن لليد الروبوتية التكيّف مع الأجسام المختلفة دون الحاجة إلى بيانات بيئية دقيقة أو أنظمة تحكم معقدة.تمكنت هذه اليد المعروفة باسم ADAPT، من التقاط 24 جسمًا متنوعًا بنسبة نجاح وصلت إلى 93%، مستخدمة فقط أربع حركات مبرمجة، مستفيدة من مرونتها الميكانيكية لتشكيل قبضات تنتظم تلقائيًا بطريقة تشبه اليد البشرية بنسبة بلغت 68%. وقد نُشرت نتائج هذا البحث في المجلة العلمية Nature Communications Engineering.
تفاصيل البحثعلى عكس الأنظمة الروبوتية التقليدية التي تعتمد على تحكم مركزي دقيق ومحركات منفصلة لكل مفصل، تستند يد ADAPT الروبوتية إلى مفهوم الذكاء الميكانيكي الموزّع (Distributed mechanical intelligence)، إذ يؤدي التوزيع الدقيق للمواد اللينة والنوابض في اليد إلى القدرة على التفاعل الطبيعي مع الأجسام، وهذا يتيح لها التكيّف بسهولة مع الأجسام المختلفة من حيث الشكل والحجم.ويوضح Kai Junge، طالب الدكتوراه في كلية الهندسة في EPFL، والمشارك في تطوير المشروع: نحن كبشر لا نعتمد على معلومات…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 18 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : كيف تحمى هاتفك من السخونة فى الصيف وتطيل عمره الافتراضى؟
الاثنين 19 مايو 2025 01:31 مساءً نافذة على العالم - مع اقتراب ذروة الصيف وارتفاع درجات الحرارة في أغلب الدول العربية، يزداد القلق بشأن تأثير الطقس الحار على الأجهزة الإلكترونية، وعلى رأسها الهواتف الذكية، تلك الأجهزة التي لا تفارق أيدينا طوال اليوم، أصبحت أكثر عرضة للأعطال بسبب السخونة الزائدة الناتجة عن الاستخدام اليومي المكثف والتعرض المباشر للحرارة. ورغم التطورات التكنولوجية الكبيرة في تصميم الهواتف، فإنها لا تزال تعتمد على معالجات وبطاريات يمكن أن تتأثر بشكل مباشر بارتفاع درجات الحرارة، ما قد يؤدي إلى ضعف الأداء، أو تقصير العمر الافتراضي للجهاز، بل وأحيانًا إلى تلف كامل لبعض المكونات الداخلية. لماذا يسخن الهاتف في الصيف؟ تسخن الهواتف الذكية لعدة أسباب تتضاعف خلال الصيف، من أبرزها تعرض الجهاز لأشعة الشمس المباشرة، أو استخدامه في بيئة ذات درجة حرارة مرتفعة مثل داخل السيارة أو أثناء الجلوس في الخارج. أيضًا، يؤدي تشغيل الألعاب الثقيلة أو التطبيقات التي تتطلب أداءً عاليًا من المعالج، إلى توليد حرارة داخلية، لا يستطيع الهاتف أحيانًا تبديدها بالسرعة الكافية. كذلك، يتسبب استخدام الهاتف أثناء الشحن، أو تشغيل الكاميرا لفترات طويلة، أو تحميل تطبيقات غير موثوقة، في الضغط على موارد الجهاز ورفع درجة حرارته. أضرار السخونة على الهاتف: تتفاوت أضرار الحرارة الزائدة بحسب نوع الجهاز ومدى تكرار تعرضه لها، لكن من أبرز الأضرار المحتملة: • ضعف أداء الهاتف وبطء في الاستجابة • تقليل كفاءة البطارية وسرعة استنزاف الشحن • انتفاخ البطارية أو تلفها مع مرور الوقت • تلف الشاشة أو تشوهات في العرض • انطفاء الهاتف فجأة لحماية نفسه من التلف الحراري نصائح فعالة لحماية هاتفك من السخونة: 1. الابتعاد عن الشمس المباشرة حافظ على بقاء الهاتف في الظل قدر الإمكان. لا تتركه على طاولة مكشوفة أو داخل السيارة، خصوصًا في أوقات الذروة من الظهر حتى العصر. 2. استخدام الهاتف باعتدال قلل من استخدام التطبيقات الثقيلة في أوقات الحرارة الشديدة، وحاول ألا تستخدم الهاتف لفترات طويلة دون انقطاع. 3. الشحن في أماكن جيدة التهوية احرص على شحن الهاتف في بيئة باردة أو معتدلة، وتجنب وضعه تحت الوسادة أو على سطح ساخن أثناء الشحن. 4. تجنّب استخدام الهاتف أثناء الشحن هذه العادة من أكثر أسباب السخونة شيوعًا، حيث تجمع بين حرارة الشحن وحرارة الاستخدام. 5. استخدام الشاحن الأصلي الشواحن غير المعتمدة قد تؤدي إلى شحن غير منتظم وسخونة غير طبيعية، ما يشكل خطرًا مباشرًا على الهاتف. 6. إغلاق التطبيقات في الخلفية كثرة التطبيقات المفتوحة تؤدي إلى استهلاك مفرط للطاقة، ما يرفع من درجة حرارة المعالج والبطارية. 7. تحديث النظام بانتظام تحتوي التحديثات الرسمية على تحسينات في الأداء وإصلاح لمشكلات تؤدي أحيانًا إلى السخونة الزائدة. 8. إزالة الغطاء عند ملاحظة السخونة بعض أغطية الهواتف البلاستيكية أو السيليكون تمنع تهوية الهاتف، لذا يُفضّل نزعها عند الشعور بارتفاع الحرارة. ماذا تفعل إذا سخن الهاتف فجأة؟ عند ارتفاع حرارة الهاتف بشكل مفاجئ، ينصح بإيقاف تشغيله فورًا، ونقله إلى مكان بارد بعيدًا عن أي مصدر حراري. لا يُنصح بوضعه في الثلاجة أو أمام المروحة مباشرة، بل يُترك في مكان معتدل حتى تعود حرارته إلى وضعها الطبيعي. بعد ذلك، يُعاد تشغيله مع تجنّب فتح أكثر من تطبيق في الوقت نفسه. هل السخونة تعني أن الهاتف تالف؟ ليس بالضرورة، فارتفاع الحرارة بشكل مؤقت لا يُعد مؤشرًا على تلف، لكن تكرار الأمر بشكل دائم أو بقاء الهاتف في درجة حرارة عالية لفترات طويلة يمكن أن يؤدي إلى أعطال حقيقية. لذلك، الوقاية تبقى الحل الأمثل. في النهاية، فإن العناية بالهاتف في فصل الصيف لا تقل أهمية عن شحنه أو تنظيفه. ومع اتباع هذه الإرشادات البسيطة، يمكنك الحفاظ على أداء هاتفك وكفاءته، وتفادي المفاجآت غير السارة التي قد تتسبب بها موجات الحر.


أخبار مصر
منذ 2 أيام
- أخبار مصر
ابتكار جديد.. يد روبوتية تتعلم الإمساك بالأشياء بمرونة تحاكي اليد البشرية #تقنية #الروبوتات
ابتكار جديد.. يد روبوتية تتعلم الإمساك بالأشياء بمرونة تحاكي اليد البشرية #تقنية #الروبوتات في إنجاز جديد في عالم الروبوتات، طوّر باحثون من جامعة EPFL يدًا روبوتية لينة تتكون من شرائح مصنوعة من السيليكون ملفوفة حول معصم وتتضمن أصابع ميكانيكية، مع مفاصل مزودة بنوابض، وذراع روبوتي قابل للانثناء، ويمكن لليد الروبوتية التكيّف مع الأجسام المختلفة دون الحاجة إلى بيانات بيئية دقيقة أو أنظمة تحكم معقدة.تمكنت هذه اليد المعروفة باسم ADAPT، من التقاط 24 جسمًا متنوعًا بنسبة نجاح وصلت إلى 93%، مستخدمة فقط أربع حركات مبرمجة، مستفيدة من مرونتها الميكانيكية لتشكيل قبضات تنتظم تلقائيًا بطريقة تشبه اليد البشرية بنسبة بلغت 68%. وقد نُشرت نتائج هذا البحث في المجلة العلمية Nature Communications Engineering. تفاصيل البحثعلى عكس الأنظمة الروبوتية التقليدية التي تعتمد على تحكم مركزي دقيق ومحركات منفصلة لكل مفصل، تستند يد ADAPT الروبوتية إلى مفهوم الذكاء الميكانيكي الموزّع (Distributed mechanical intelligence)، إذ يؤدي التوزيع الدقيق للمواد اللينة والنوابض في اليد إلى القدرة على التفاعل الطبيعي مع الأجسام، وهذا يتيح لها التكيّف بسهولة مع الأجسام المختلفة من حيث الشكل والحجم.ويوضح Kai Junge، طالب الدكتوراه في كلية الهندسة في EPFL، والمشارك في تطوير المشروع: نحن كبشر لا نعتمد على معلومات…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


الجمهورية
منذ 3 أيام
- الجمهورية
شريحة تايوانية فائقة التطور.. تعيد تشكيل المشهد التكنولوجي..!!
تُعدّ الشرائح الدقيقة أساس التكنولوجيا الحديثة ، وهي موجودة في جميع الأجهزة الإلكترونية تقريبًا، من فرشاة الأسنان الكهربائية والهواتف الذكية إلى أجهزة الكمبيوتر المحمولة والأجهزة المنزلية. تُصنع عن طريق وضع طبقات ونقش مواد مثل السيليكون لإنشاء دوائر مجهرية تحتوي على مليارات الترانزستورات. هذه الترانزستورات هي مفاتيح صغيرة جدًا، تتحكم في تدفق التيار الكهربائي وتُمكّن الأجهزة من العمل. ووبشكل عام، كلما زاد عدد الترانزستورات في الشريحة، زادت سرعتها وقوتها وإدارة مهام أكثر تعقيدًا. تسعى صناعة الرقائق الدقيقة باستمرار إلى تجميع المزيد من الترانزستورات في مساحة أصغر، مما يجعلالأجهزة التكنولوجية أسرع وأكثر قوة وكفاءة في استخدام الطاقة. مقارنةً بالشريحة الأكثر تطورًا سابقًا، والمعروفة باسم رقائق 3 نانومتر، ستُحقق تقنية 2 نانومترفوائد ملحوظة. من هذه الفوائد زيادة سرعة الحوسبة بنسبة 10%-15% عند نفس مستوى الطاقة ، أو انخفاضًا في استهلاك الطاقة بنسبة 20-30% عند نفس نفس السرعة. ترتبط صناعة الرقائق الدقيقة في تايوان ارتباطًا وثيقًا بأمنها. يُشار إليها أحيانًا باسم "درع السيليكون"، نظرًا لأهميتها الاقتصادية الواسعة التي تُحفز الولايات المتحدة وحلفاءها على منع الصين من إعادة ضم تايوان. أبرمت شركة TSMC مؤخرًا صفقة بقيمة 100 مليار دولار أمريكي لبناء خمسة مصانع أمريكية جديدة. ومع ذلك، لا يزال هناك غموض حول إمكانية تصنيع رقائق 2 نانومتر خارج تايوان، إذ يخشى بعض المسؤولين من أن يُقوّض ذلك أمن الجزيرة. تُستخدم رقائق TSMC الدقيقة فائقة التطور من قِبل شركات أخرى في تصنيع الهواتف الذكيةووحدات معالجة الرسومات (GPUs) المُستخدمة في تطبيقات التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي. كما تُصنّع معالجات تستخدمها أجهزة الكمبيوتر العملاقة حول العالم. ومع ذلك، فإن القوة الحسابية المُحسّنة، وكفاءة الطاقة ، والتصغير الذي تتيحه هذه الشرائح قد يُمهد الطريق لعصر جديد من الحوسبة الاستهلاكية والصناعية، حسبما ورد بموقعي livescience، وConversation.