مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية ترعى سباق فورمولا 1 للعام الثالث على التوالي
وتشارك المجموعة بوصفها الرائدة في قطاع الرعاية والحلول الصحية بالشرق الأوسط في هذا الحدث العالمي، بعد رعايتها الناجحة للنسخ الماضية للسباق والتي حظيت بإشادة بالغة من الجميع، وأكدت المجموعة أنها ستقوم بتجهيز مراكز طبية على أعلى مستوى، تحت إشراف كوادر طبية وتمريضية مؤهلة تأهيلاً علمياً عالياً، لتكون على أهبة الاستعداد لتقديم كافة الخدمات الطبية الإسعافية والطارئة والميدانية، علاوة على تجهيز وحدات طبية متنقلة للتدخل السريع RRT ، وسيارات الإسعاف المزودة بتقنيات الاتصال «الصوتي – المرئي».
وتأتي مشاركة المجموعة في هذا الحدث العالمي، انطلاقاً من مسؤولياتها المجتمعية، وحرصها على دعم مختلف الفعاليات والمناسبات التي تعكس القدرات الكبيرة للمملكة في تنظيم الفعاليات العالمية، إذ إنها كانت الشريك الصحي الرسمي لمبادرة الاستثمار في المستقبل بنسخته السابعةFII7، وكأس السعودية للفروسية، وسباق الخيل ، ومهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، وموسم الحج للأعوام السابقة، وبطولة العالم لكرة الطاولة، بالإضافة إلى سلسلة بطولات أرامكو للفرق المقدمة من صندوق الاستثمارات العامة، وكأس العالم للرياضات الإلكترونية، ودورة الألعاب السعودية ومواسم الرياض.
وبهذه المناسبة قال الأستاذ خالد السويدان الرئيس التنفيذي للاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية: «نحن فخورون بمواصلة شراكتنا الناجحة مع مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية للعام الثالث على التوالي، وهذا التعاون يعكس التزامنا المشترك في تعزيز تجربة سباق جائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1، والذي يعد واحدًا من أهم الأحداث الرياضية في المملكة».
وأضاف السويدان: أن هذه الاتفاقية تساهم في تقديم بيئة صحية وآمنة للجميع، ونحن نثمن عالياً جهود المجموعة في توفير الرعاية الطبية وفق أعلى المعايير، ونتطلع إلى مشاركة الجميع في هذا الحدث الفريد الذي سيجمع بين الإثارة والاحترافية في حلبة كورنيش جدة.
الجدير بالذكر أن سباق Formula 1 stc، يُعد جزءًا من الرؤية الأوسع لمستقبل المملكة، والتي تهدف إلى الارتقاء بمستوى جودة الحياة بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 والتي تمكنت من جعل المملكة وجهة عالمية يرغب الجميع بزيارتها أو الإقامة فيها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


غرب الإخبارية
منذ 7 أيام
- غرب الإخبارية
جاهزية 17 مستشفى و121 مركزاً صحياً بتجمع مكة المكرمة الصحي لتقديم أرقى الخدمات لحجاج بيت الله
المصدر - أكمل تجمع مكة المكرمة الصحي جاهزيته لموسم حج هذا العام 1446هـ، باكتمال الخطط التشغيلية لجميع المستشفيات والمراكز الصحية التابعة له بالعاصمة المقدسة والمشاعر المقدسة، وذلك بإشراف ومتابعة مباشرة من وزارة الصحة، لتقديم الخدمات الطبية المتكاملة على أعلى مستوى، وفق خطط تنظيمية تشمل تجهيز 17 مستشفى و121 مركزًا صحيًا في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة. وأوضح تجمع مكة المكرمة الصحي: أن المستشفيات والمراكز الصحية أنهت كافة الاستعدادات لتنفيذ الخطط المعدة، حيث يعمل مستشفى أجياد للطوارئ على مدار 24 ساعة لتقديم الرعاية الصحية لزوار وقاصدي المسجد الحرام، بالإضافة إلى ثلاثة مراكز طوارئ في أروقة الحرم، وجميعها مجهزة بأحدث التجهيزات للتعامل مع الحالات الطارئة، كما تم تشغيل مستشفى الحرم الموسمي في الساحات الشمالية للمسجد الحرام وأضاف: أنه تم تسخير جميع الإمكانات لتجهيز الكوادر المدربة والاحتياجات المطلوبة لضمان استمرار العمل في جميع العيادات الخارجية بجميع المستشفيات والمراكز، لاستقبال المستفيدين وتقديم الرعاية الصحية والخدمات والبرامج الطبية على أعلى مستوى. وقد جرى تخصيص 4,019 سريرًا في مختلف المرافق الصحية، منها 680 سريرًا للعناية المركزة. وبيّن التجمع الصحي: أنه تم توفير 155 سيارة إسعاف مجهزة للعمل طوال الموسم، بالإضافة إلى دعم مستشفى نمرة بحافلات إسعافية متنقلة و13 فرقة إسعافية، إلى جانب توزيع 10 فرق إسعافية في مستشفى جبل الرحمة، و13 فرقة إسعافية بمنشأة الجمرات، و23 فرقة إسعافية ثابتة موزعة على المستشفيات. وأكد :أن الخطط تركز على العمل بسلاسة وانسيابية عالية بين جميع المراكز والمستشفيات التابعة للتجمع الصحي بمكة المكرمة، لتقديم الخدمات الصحية بشكل متكامل، حيث يتم قبول الحالات ونقلها بين المستشفيات حسب ما تتطلبه الحالة الطبية بأسرع الطرق، لضمان تقديم الرعاية الصحية في الوقت المناسب. كما أوضح أن جميع مستشفيات مكة المكرمة تتعامل مع حالات الجلطات الدماغية وإنقاذ الحياة وفق المعايير العالمية. وأشار تجمع مكة الصحي :إلى أن مستشفيات النور التخصصي، الملك فيصل، الملك عبدالعزيز، حراء العام، أجياد، ومستشفى الولادة والأطفال، تستقبل جميع الحالات من خلال أقسام الطوارئ المجهزة بالكامل. وتُعد مدينة الملك عبدالله الطبية المستشفى المرجعي والمتخصص في التعامل مع حالات الجلطات القلبية والدماغية، حيث يتم نقل الحالات لها وفق الوقت المحدد عالميًا للتعامل مع الجلطات، وبأسرع الطرق من خلال إدارة أهلية العلاج والتنسيق الطبي بتجمع مكة المكرمة الصحي. الجدير بالذكر: أن تجمع مكة المكرمة الصحي يقدم خدمات الرعاية الصحية لضيوف الرحمن على مدار العام، بدعم لا محدود من حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، وبتوجيهات معالي وزير الصحة، لتقديم خدمات صحية بجودة وكفاءة عالية للمواطنين والمقيمين وزوار بيت الله الحرام من الحجاج والمعتمرين.


رواتب السعودية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- رواتب السعودية
الانتهاء من إنشاء مستشفى طوارئ جديد في مشعر منى
نشر في: 13 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أعلنت شركة كدانة للتنمية والتطوير ..المطور الرئيس للمشاعر المقدسة.. عن إنشاء مستشفى طوارئ جديد في مشعر منى بطاقة استيعابية تتجاوز (180) سريرًا، حيث سيكون مجاورًا لمستشفى منى الطوارئ، وذلك لتعزيز ودعم منظومة الخدمات الطبية في المشاعر المقدسة خلال موسم حج 1446هـ. ويسهم المشروع في زيادة الطاقة الاستيعابية لاستقبال الحالات الحرجة، وتقديم الرعاية الطبية العاجلة بكفاءة عالية. ويعد المستشفى الجديد من المشاريع الحيوية والذي نفذ فترة زمنية وجيزة لا تتجاوز 30 يومًا، بهدف تعزيز الرعاية الصحية الطارئة خلال موسم الحج بالتعاون والتنسيق مع وزارة الصحة. ويتميز بموقع استراتيجي يطل على شارع الرابطة في مشعر منى، الذي رُبط بطريق الملك عبدالعزيز عبر جسر حديث ومصاعد كهربائية، تسهل عملية الوصول وسرعة الاستجابة في مباشرة حالات الطوارئ من وإلى المستشفى، عبر تهيئة مرافق طبية متكاملة وأقسام مخصصة لحالات الطوارئ والإجهاد الحراري، إضافة إلى غرف عزل وإنعاش وأشعة ومختبر طبي وأجنحة للتنويم، علاوة على غرف مخصصة للطاقم الطبي. أُنجز خلال 30 يومًا على مساحة 5300 م2.. الانتهاء من إنشاء مستشفى طوارئ جديد في مشعر منى؛ لتعزيز الرعاية الصحية الطارئة ودعم منظومة الخدمات الطبية في ..المشاعر_المقدسة..كدانة..حج_1446هـ Kidana | كــدانة (@kidanaksa) May 12, 2025 المصدر: عاجل


المدينة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- المدينة
وجود الإلكترونيات في غرف الأطفال يشجع على السهر ويهدد بقصر القامة
كشف أستاذ واستشاري غدد الصماء والسكري لدى الأطفال بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة البروفيسور عبدالمعين عيد الأغا، أن وجود الإلكترونيات في غرف الأطفال يشجع على السهر ويهدد بقصر القامة بسبب حدوث اختلال هرمون النمو الذي يفرز ليلاً والمسؤول عن بلوغ الأطفال الطول المناسب ، إذ إن السهر بسبب مشاهدة الأجهزة بمختلف أنواعها سواء التلفاز أو الجوال أو الآيباد وغيرها يحرم الأطفال من النوم المبكر وينعكس أثر ذلك على نموهم.وقال لـ"المدينة " إن هيمنة التقنيات والأجهزة الإلكترونية أدت في وقتنا الحاضر إلى تراجع جودة الحياة عند معظم الأطفال اليافعين والمراهقين، فمعظم الأسر بدأت تلمس الآن أن أبنائها يقضون ساعات طويلة جداً وراء هذه الأجهزة أكثر من أي وقت مضى سواء في الألعاب أو مشاهدة اليوتيوب، والتصفح، ومخاطبة الأصدقاء مع تجاهل كل الوسائل البديلة الأخرى التي تساعدهم في استثمار أوقاتهم بالشكل الصحيح.وتابع : المشكلة ليست في هذه التقنيات، وإنما في التعامل معها، وبالطبع مع ضعف أو غياب الرقابة الأسرية فإنه يصعب السيطرة على الأبناء بعد وقوع الفأس على الرأس، وبالفعل قد لاحظت معظم الأسر في أبنائها العزلة عن محيط الأسرة والمجتمع، انخفاض مستويات الذكاء الاجتماعي، اضطرابات النوم ، وازدياد حالات فرط الحركة، قلة التركيز، انخفاض مستويات الدراسة والتحصيل العلمي، بجانب أمور متعلقة بالصحة مثل السمنة المفرطة، فقدان الشهية التام ، العنف الجسدي واللفظي، وكل هذه الأمور يجب مواجهتها لا تجاهلها.وأشار البروفيسور الأغا إلى أن معظم الأطفال قد يجهلون أو يتجاهلون أهمية الهرمونات التي تعمل في أجسادهم لتنظيم إيقاع الساعة البيولوجية ونمو أجسامهم، فيحرمون أجسادهم من هذه الهرمونات المهمة بسبب السهر إلى ساعات متأخرة، وهنا يحدث الاختلال في إفراز هذه الهرمونات، ويصبح الطفل بعد الاستيقاظ من نومه منقلب المزاج، غير نشط، يعاني من الخمول والكسل، عكس الطفل الذي ينام مبكراً ويستيقظ مبكراً وقد نال كفايته من ساعات النوم، وهنا يأتي دور الأسرة في تعريفهم بأهمية الهرمونات في حياتنا ومخاطر السهر، وخصوصاً هرمون النمو - كما أشرت - الذي يكون إفرازه في الليل أكثر منه في النهار، وإفرازه خلال الليل في ساعات النوم تكون أكثر من ساعات اليقظة، وكذلك في النوم يكون في مرحلة النوم العميق إفرازه أكثر من النوم الخفيف، وهرمون الميلاتونين وينتج في الغدة الصنوبرية للمخ في الليل لأن هذا الهرمون لا يفرز في الضوء، وهو المسؤول عن تنظيم دورات النوم وتنظيم الساعة الداخلية لجسم الإنسان.ونصح البروفيسور الأغا أولياء الأمور أن يتعاملوا مع أبنائهم كأصدقاء وأن لا ينعزلوا عنهم في ظل الثورة التكنولوجية التي نشهدها، فلا بد أن تكون الأسرة قريبة من أبنائها في كل الجوانب النفسية والصحية والاجتماعية، وأن تتعامل مع أبنائها بلغة الحوار والتفاهم لا رفع الصوت والزعيق أو الضرب، فكل ذلك يولد شخصية عدوانية، مع حث الأبناء على اتباع السلوكيات الصحية التي تساعدهم على النمو الصحيح وتبعدهم عن مخاطر الأمراض وخصوصاً السمنة والسكري النمط الثاني، ونصحهم على ممارسة الرياضة يومياً، وعدم السماح باستعمال الأجهزة الإلكترونية في غرف النوم نهائيًا ، مع أهمية زرع وغرس أهمية الوقت وكيفية إدارته بالشكل الصحيح في نفوسهم، فتنظيم الوقت يترتب عليها نجاح جميع الأمور الأخرى، وهذه مسؤولية الأسرة في المتابعة والتوجيه.