logo
2946 «سبعينيًّا» في تجربة تقي من «الخَرَف»

2946 «سبعينيًّا» في تجربة تقي من «الخَرَف»

المدينة٢١-٠٤-٢٠٢٥

اشترك 2946 شخصًا بالغًا بمتوسط عمر 75 عامًا، في تجربةٍ واقعيَّةٍ، وعلى مدى 8 أعوام؛ للكشف مبكِّرًا عن الوقاية للخرف. وكشفت النتائج، أنَّ 32% من حالات الخرف المسجَّلة خلال فترة المتابعة، يمكن أنْ تُعزى إلى فقدان السَّمع الذي تمَّ تشخيصه سريريًّا.وتوصَّل فريق من الباحثين في جامعة جونز هوبكنز في ولاية ماريلاند، إلى أنَّ ما يقرب من ثلث حالات الخرف بين كبار السِّن قد تكون مرتبطةً بفقدان السَّمع القابل للعلاج، وفقًا لصحيفة «ديلي ميل».وأظهرت الدراسة الجديدة، أنَّ علاج فقدان السمع في مراحله المبكِّرة قد يساهم في تأخير تطوُّر الخَرَف لسنوات؛ ما يعزِّز الأمل في الوقاية من أحد أكثر اضطرابات الشيخوخة انتشارًا.وفي المقابل، لم يظهر فقدان السَّمع المبلَّغ عنه ذاتيًّا (غير المشخَّص طبيًّا) ارتباطًا واضحًا بزيادة خطر الإصابة بالخَرَف.وبيَّنت الدراسة -التي نُشرت نتائجها في مجلة JAMA Otolaryngology المتخصِّصةـ أنَّ احتمال الإصابة بالخَرَف بلغ 16.2% لدى الأشخاص الذين يعانُون من فقدان سمع خفيف، و16.6% بين مَن يعانون من فقدان سمع متوسط، أو شديد. كما سُجِّلت نسب أعلى بين النساء (30.8%) مقارنةً بالرِّجال (24%)، وكانت الفئة الأكثر تضرُّرًا ممَّن تجاوزُوا سنَّ 75 عامًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل الرياضة تضر الطلاب؟!
هل الرياضة تضر الطلاب؟!

الرياضية

timeمنذ يوم واحد

  • الرياضية

هل الرياضة تضر الطلاب؟!

مع قرب الاختبارات دائمًا ما يتكرَّر رفضُ الأسرةِ ممارسةَ أبنائهم الرياضة بحجة تأثيرها سلبًا في مستواهم الدراسي! وهنا يبرزُ سؤالٌ مهمٌّ: هل الرياضة تؤثر سلبًا أم إيجابًا في الطالب؟ وفقًا لما ذكره موقع صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، برهن عددٌ من الباحثين على أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظامٍ أثناء الدراسة، تساعد في تحسين درجات امتحان التلاميذ في بعض المواد عبر تطوير مهاراتهم المعرفية. ولفهم الرابط بين اللياقة والمهارات الأكاديمية، دخل فريق البحث في شراكةٍ مع ثماني مدارسَ في سويسرا، وأجريت اختباراتٌ معرفيةٌ وجسديةٌ على 193 تلميذًا، تتراوح أعمارهم بين ثمانية أعوامٍ و12 عامًا، ووجد علماء النفس في النهاية أن هناك صلةً بين اللياقة القلبية التنفسية الأفضل، والحصول على علاماتٍ أعلى في الرياضيات واللغة الفرنسية. وأوضح المؤلِّف المشارك Julien Chanal قائلًا: «من خلال تحليل هذه التأثيرات عبر نموذج الوساطة الإحصائية، أثبتنا أن الرابط بين اللياقة القلبية التنفسية، والأداء الأكاديمي كان غير مباشرٍ، وفي الواقع، ترتبط اللياقة البدنية بوظائفَ تنفيذيةٍ أفضل، وهي بالفعل وظائفُ تنفيذيةٌ، تؤثر في الأداء المدرسي». وتتحدَّى هذه الدراسة أيضًا فكرة إجبار الأطفال على الدراسة أكثر، وقضاء مزيدٍ من الوقت في مكاتبهم من أجل النجاح في المدرسة، والهدف أيضًا من إجرائها، هو زيادة النشاط البدني الذي يمكن أن يؤدي إلى تحسُّنٍ كبيرٍ في النتائج المدرسية، وقد نُشرت نتائجها في مجلة «Medicine and Science in Sport and Exercise». وفي السياق نفسه، وفي عام 1963، برهنت دراسةٌ علميةٌ على أن كل الطلاب الرياضيين، سواء كانوا ذكورًا، أو إناثًا، المشتركين في كرة السلة، حصلوا على معدلٍ مرتفعٍ في تقديراتهم المدرسية حيث كان ذلك بعد تثبيت بعض المتغيرات، من أهمها «الذكاء، المنهج». واتضح أن الطلاب الرياضيين مستواهم أعلى بقليلٍ من الطلاب غير الرياضيين. لا يبقي إلا أن أقول: من المهم أن تدرك الأسر التي تحرم أطفالها من ممارسة النشاط البدني بحجة تأثير الرياضة سلبيًّا في تحصيلهم الدراسي، أن كثيرًا من الدراسات العلمية أكدت التأثير الإيجابي لممارسة النشاط البدني على القدرات العقلية للطلاب. وهنا يأتي الدور المهم لمعلم التربية البدنية بتشجيع طلابه على الاهتمام بممارسة الرياضة داخل المدرسة وخارجها للحفاظ على صحتهم، وتحسين مستواهم الدراسي. هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا «الرياضية»، وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.

منتجات تسمير تثير المخاوف
منتجات تسمير تثير المخاوف

شبكة عيون

timeمنذ يوم واحد

  • شبكة عيون

منتجات تسمير تثير المخاوف

منتجات تسمير تثير المخاوف ★ ★ ★ ★ ★ انتشرت منتجات تسمير «غير خاضعة للرقابة» بشكل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مما دفع خبراء الصحة في المملكة المتحدة إلى التحذير من مخاطرها الجسيمة على صحة المستخدمين. وأفادت التقارير بأن المنتجات المتمثلة ببخاخات أنفية شائعة الاستخدام، تحتوي على مادة «ميلانوتان 2» الكيميائية المحظورة، التي تُستخدم لتغميق لون الجلد وتسريع عملية التسمير، لكنها ترتبط بمخاطر صحية متعددة، على رأسها زيادة احتمالية الإصابة بسرطان الجلد الميلانيني، أخطر أنواع سرطان الجلد. وأوضح معهد معايير التجارة المعتمد في المملكة المتحدة (CTSI) أن هذه المنتجات، التي تُستنشق أو تُبتلع، لا تخضع للرقابة الدوائية لأنها تُسوّق كمستحضرات تجميل، على رغم آثارها الصحية المحتملة التي تشمل الغثيان والقيء وارتفاع ضغط الدم. ودعا المعهد إلى تجنب هذه المنتجات تماما، محذرا من تسويقها بعبوات جذابة ونكهات موجهة للأطفال مثل العلكة والفراولة والعنب. وقالت سوزانا دانيلز، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة «ميلانوما فوكس» الخيرية: «هذه المنتجات غير القانونية لا تسبب فقط أضرارا صحية جسيمة، بل تعزز أيضا سلوكيات ضارة، خصوصا لدى المستهلكين الشباب». وبحسب الـ«ديلي ميل»، أشار غاري ليبمان، رئيس جمعية أجهزة تسمير البشرة، إلى أن هذه البخاخات لا مكان لها في أي صالون احترافي، مؤكدا دعم الجمعية لحملة توعية تحذر من استخدامها. الوطن السعودية

منتجات تسمير تثير المخاوف
منتجات تسمير تثير المخاوف

الوطن

timeمنذ يوم واحد

  • الوطن

منتجات تسمير تثير المخاوف

انتشرت منتجات تسمير «غير خاضعة للرقابة» بشكل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مما دفع خبراء الصحة في المملكة المتحدة إلى التحذير من مخاطرها الجسيمة على صحة المستخدمين. وأفادت التقارير بأن المنتجات المتمثلة ببخاخات أنفية شائعة الاستخدام، تحتوي على مادة «ميلانوتان 2» الكيميائية المحظورة، التي تُستخدم لتغميق لون الجلد وتسريع عملية التسمير، لكنها ترتبط بمخاطر صحية متعددة، على رأسها زيادة احتمالية الإصابة بسرطان الجلد الميلانيني، أخطر أنواع سرطان الجلد. وأوضح معهد معايير التجارة المعتمد في المملكة المتحدة (CTSI) أن هذه المنتجات، التي تُستنشق أو تُبتلع، لا تخضع للرقابة الدوائية لأنها تُسوّق كمستحضرات تجميل، على رغم آثارها الصحية المحتملة التي تشمل الغثيان والقيء وارتفاع ضغط الدم. ودعا المعهد إلى تجنب هذه المنتجات تماما، محذرا من تسويقها بعبوات جذابة ونكهات موجهة للأطفال مثل العلكة والفراولة والعنب. وقالت سوزانا دانيلز، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة «ميلانوما فوكس» الخيرية: «هذه المنتجات غير القانونية لا تسبب فقط أضرارا صحية جسيمة، بل تعزز أيضا سلوكيات ضارة، خصوصا لدى المستهلكين الشباب». وبحسب الـ«ديلي ميل»، أشار غاري ليبمان، رئيس جمعية أجهزة تسمير البشرة، إلى أن هذه البخاخات لا مكان لها في أي صالون احترافي، مؤكدا دعم الجمعية لحملة توعية تحذر من استخدامها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store