logo
معلومات للـLBCI: لجنة سعودية فنيّة متخصصة ستزور لبنان في الاسابيع المقبلة لدراسة المعوّقات أمام السيّاح السعوديين وايجاد الآليات المناسبة لمعالجتها

معلومات للـLBCI: لجنة سعودية فنيّة متخصصة ستزور لبنان في الاسابيع المقبلة لدراسة المعوّقات أمام السيّاح السعوديين وايجاد الآليات المناسبة لمعالجتها

المدى٠٦-٠٥-٢٠٢٥

The post معلومات للـLBCI: لجنة سعودية فنيّة متخصصة ستزور لبنان في الاسابيع المقبلة لدراسة المعوّقات أمام السيّاح السعوديين وايجاد الآليات المناسبة لمعالجتها appeared first on AlMada - أخبار لبنان والعالم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وكيل «الداخلية» ترأس وفد الكويت باجتماع لجنة التنسيق العسكري والأمني مع السعودية
وكيل «الداخلية» ترأس وفد الكويت باجتماع لجنة التنسيق العسكري والأمني مع السعودية

الأنباء

timeمنذ 6 ساعات

  • الأنباء

وكيل «الداخلية» ترأس وفد الكويت باجتماع لجنة التنسيق العسكري والأمني مع السعودية

ترأس وكيل وزارة الداخلية الفريق الشيخ سالم النواف أمس الأحد وفد دولة الكويت في اجتماع لجنة التنسيق العسكري والأمني المنبثقة عن مجلس التنسيق الكويتي ـ السعودي الذي عقد عبر تقنية الاتصال المرئي. وذكرت وزارة الداخلية في بيان صحافي أنه تم خلال الاجتماع مناقشة عدد من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال ركزت على دعم مسارات التعاون والتنسيق في المجالات العسكرية والأمنية وتطوير آليات تبادل المعلومات والخبرات بما يعزز من فاعلية الجهود المشتركة لحماية أمن واستقرار البلدين والمنطقة. وأضافت أن الاجتماع الذي جرت أعماله من الإدارة العامة المركزية للعمليات بمبنى «الشيخ نواف الأحمد الصباح»، بمشاركة عدد من ممثلي الجهات المعنية من الجانبين الكويتي والسعودي، يأتي في إطار تعزيز العلاقات الثنائية وتوحيد الجهود المشتركة بين البلدين الشقيقين في الجوانب الأمنية والعسكرية.

البديوي في الذكرى الـ44 لتأسيس "الخليجي": نموذج يُحتذى به في التعاون الإقليمي والدولي
البديوي في الذكرى الـ44 لتأسيس "الخليجي": نموذج يُحتذى به في التعاون الإقليمي والدولي

الأنباء

timeمنذ 18 ساعات

  • الأنباء

البديوي في الذكرى الـ44 لتأسيس "الخليجي": نموذج يُحتذى به في التعاون الإقليمي والدولي

قال الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي، إن الذكرى ال44 لتأسيس المجلس تمثل "مناسبة غالية تجسد مسيرة حافلة بالإنجازات الخليجية" مشيدا بالدور الريادي للقادة المؤسسين الذين أرسوا دعائم هذا الكيان الخليجي الشامخ. جاء ذلك خلال كلمة للبديوي في الاحتفال الذي أقامته الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بمقرها في الرياض امس السبت بمناسبة الذكرى ال44 لتأسيس المجلس بحضور أمير منطقة الرياض فيصل بن بندر بن عبد العزيز وممثل دولة الرئاسة وزير الإعلام والثقافة ووزير الدولة لشؤون الشباب عبد الرحمن المطيري، الى جانب سفراء وممثلي السلك الدبلوماسي وعدد من كبار المسؤولين. وأضاف أن هذه المناسبة تحتفي بمسيرة خليجية مباركة انطلقت منذ 25 مايو عام 1981 وأسهمت في تعزيز أواصر الوحدة والتكامل والتعاون بين دول المجلس وشعوبها. وأكد أن "مجلس التعاون أصبح بفضل رؤى القادة وحرصهم نموذجا يحتذى به في التعاون الإقليمي والدولي" لافتا الى أن السنوات الماضية شهدت إنجازات نوعية ومحطات مضيئة في مسيرة المجلس شملت مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتنموية. وذكر أن المجلس بات يحتل مكانة مؤثرة في المشهدين الإقليمي والدولي وهو ما تعكسه القمم المشتركة التي عقدت أخيرا مع الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والقمم المرتقبة مع رابطة دول (آسيان) والصين الى جانب 15 اجتماعا وزاريا مع دول ومجموعات دولية أخرى مما يعكس مكانة المجلس ودوره المحوري في العلاقات الدولية. وفيما يتعلق بالمجال الاقتصادي أوضح البديوي أن دول المجلس حققت قفزات نوعية في هذا الجانب اذ بلغ إجمالي الناتج المحلي لها 2.1 تريليون دولار واحتلت المرتبة 11 عالميا كما بلغ متوسط نصيب الفرد نحو 36.8 ألف دولار متوقعا نموا اقتصاديا بنسبة 4.5 في المئة خلال عام 2025 وارتفاعا في القطاع غير النفطي بنسبة 3.3 في المئة. وقال إن أسواق المال الخليجية "أضحت ضمن أكبر المناطق المالية عالميا وبلغت القيمة السوقية لها أكثر من 4.3 في المئة من السوق العالمية" في حين شهدت التجارة البينية نموا بنسبة 67 في المئة وبلغ حجم الصادرات البينية 131.6 مليار دولار كما وصلت رؤوس أموال الشركات القابلة للتداول بين المواطنين الخليجيين إلى 520.4 مليار دولار. وفي مجالات الطاقة والتنمية المستدامة أوضح أن دول المجلس أصبحت من أبرز الدول المنتجة للطاقة المتجددة في الشرق الأوسط حيث تمثل 30 في المئة من إنتاج المنطقة من الطاقة النظيفة و54.5 في المئة من طاقة الرياح بما يعادل 30 في المئة من الإنتاج العالمي. وبشأن مجال التعليم بين البديوي أن عدد الطلبة الخليجيين الدارسين في مؤسسات التعليم العالي بدول المجلس الأخرى بلغ نحو 12.8 ألف طالب في مؤشر على تكامل الأنظمة التعليمية وتبادل الكفاءات. من جهة اخرى أكد البديوي جاهزية دول مجلس التعاون لتبني الاقتصاد الرقمي اذ تجاوزت جاهزيتها في مجال الذكاء الاصطناعي المتوسط العالمي مع توقعات بأن يسهم ذلك المجال بنسبة 34 في المئة من الناتج المحلي لدول المجلس بحلول عام 2030. وأعلن البديوي إطلاق عدد من المبادرات الرقمية المشتركة من بينها التطبيق الإخباري لوكالات أنباء دول المجلس وتطبيق الهاتف الذكي للاحصاءات الخليجية الذي يتيح مؤشرات دقيقة وموثوقة عن التنمية والاقتصاد والمجتمع والبيئة في دول الخليج. وأضاف أن تلك المبادرات أبرزت جهود الأمانة العامة في دعم فئات المجتمع لاسيما المرأة والشباب مشيرا إلى تنظيم فعاليات احتفالية بمناسبة (يوم المرأة العالمي) بعنوان (خليجية ملهمة) و(يوم الشباب الخليجي) دعما لإنجازاتهم وإبداعاتهم في مختلف الميادين. وأعرب البديوي عن امتنانه للدعم الكبير الذي تقدمه دول المجلس للأمانة العامة وأجهزتها مشيدا بجهود دولة الكويت - دولة الرئاسة الحالية - ومنتسبي الأمانة العامة وكافة المشاركين في تنظيم هذا الاحتفال. ودعا في ختام كلمته ان يديم الله عز وجل على دول المجلس نعمة الأمن والاستقرار والازدهار وأن يسدد خطوات قادتها لتحقيق المزيد من الإنجازات في مسيرة العمل الخليجي المشترك.

تنافس سياسي وعائلي حاد في صيدا بلغ ذروته بين 5 لوائح والنبطية استضافت مقترعي القرى الحدودية بمشاركة لافتة
تنافس سياسي وعائلي حاد في صيدا بلغ ذروته بين 5 لوائح والنبطية استضافت مقترعي القرى الحدودية بمشاركة لافتة

الأنباء

timeمنذ 21 ساعات

  • الأنباء

تنافس سياسي وعائلي حاد في صيدا بلغ ذروته بين 5 لوائح والنبطية استضافت مقترعي القرى الحدودية بمشاركة لافتة

المشهد الانتخابي في مدينة صيدا عاصمة الجنوب كان الأشد منافسة مقارنة مع القرى والمدن الجنوبية، حيث تحولت الساحة الصيداوية إلى مسرح لمعركة انتخابية شرسة بين 5 لوائح على 21 مقعدا، تداخلت فيها الحسابات العائلية والسياسية، للسيطرة على سدة القرار في المدينة ذات التنوع المذهبي والطائفي، فيما بلغ عدد المرشحين 58 مرشحا. وتبارزت القوى السياسية في صيدا تحت ستار العائلات لحصد أكبر عدد ممكن من المقاعد وتثبيت حضورها ونفوذها في مدينة الوزير السابق نزيه البزري والراحل معروف سعد «أب الفقراء وصيادي الأسماك»، والذي يتابع مسيرته النائب أسامة سعد، بعد بروز الحالة الحريرية في التسعينيات، والتي بدأ معها تقاسم النفوذ في المدينة، بين «تيار المستقبل» و«التنظيم الشعبي الناصري» وسط انقسام سياسي بين أنصار الطرفين. إضافة إلى ذلك، سعت القوى السياسية الأخرى المتمثلة بـ «الجماعة الإسلامية» لتأكيد مكانتها على الخارطة السياسية. وغصت شوارع صيدا بالسيارات وحركة الماكينات الانتخابية، التي انتشرت امام مراكز الاقتراع ورفعت اللافتات وصور المرشحين. ونصبت الخيم عند مداخل مراكز الاقتراع، وعمل المندوبون على توزيع أسماء المرشحين واللوائح على الناخبين وعلى السيارات المارة، لاستقطاب العدد الأكبر من الأصوات، ما عكس منافسة وحماسة لدى المقترعين الذين ومع تقدم ساعات النهار تزايدت أعدادهم بشكل مضطرد، بعد ان كان الإقبال خجولا خلال الساعات الأولى مع فتح صناديق الاقتراع. وكان لافتا مشاركة الشباب وكبار السن في عملية الاقتراع، فضلا عن استقدام المرضى وذوي الاحتياجات الخاصة والمسنين للإدلاء بأصواتهم، بعد أن وضع الناخب الصيداوي أمام عدة خيارات، بفعل تعدد اللوائح، ما أظهر أن عمليات التشطيب أخذت مداها وكانت سيدة الموقف. وهذا المشهد ستتوضح معالمه من خلال ما ستفرزه صناديق الاقتراع. اليوم الانتخابي في المدينة جرى وسط اجراءات أمنية وانتشار مكثف لوحدات من الجيش اللبناني والقوى الأمنية، والتي كانت تدقق في أسماء المقترعين وهوياتهم، ومنعت المندوبين من توزيع اللوائح أمام أقلام الاقتراع. ومن صيدا إلى النبطية، المشهد لم يختلف بالشكل، وانما كان هناك استنفار واسع من الشباب التابعين للقوى السياسية المؤثرة في المنطقة وخصوصا من «الثنائي». وكان انتشار بشكل كبير امام مراكز الاقتراع التي شهدت أيضا حضورا للجيش اللبناني والقوى الأمنية. ودارت المعركة الانتخابية في النبطية بين لائحتين: «التنمية والوفاء» (مكتملة)، و«النبطية تستحق الأفضل» لانتخاب 21 عضوا. واستضافت ثانوية حسن الصباح في النبطية، أبناء بلدة كفركلا (قضاء مرجعيون) الحدودية المدمرة، حيث ضم المركز 10 أقلام اقتراع 5 للذكور و5 للإناث. وتحولت الساحة المقابلة للثانوية إلى غرفة عمليات للماكينات الانتخابية، حيث وضعت الخيم التي توزع فيها المندوبون والمرشحون، وتابعوا عمليات الاقتراع وعملوا على تسهيل دخول المقترعين. وقال عدد من الأهالي الذي حضروا من بيروت وأقضية النبطية والزهراني للإدلاء بأصواتهم، أنهم أرادوا توجيه رسالة إلى العدو الاسرائيلي الذي دمر الحجر وهجر البشر في بلداتهم، بأن إرادة الحياة والصمود والتشبث بالأرض، أقوى وأفعل من آلة العدو الإجرامية. رئيس البلدية المحامي حسن شيت قال لـ «الأنباء»: «قام العدو الإسرائيلي بتحركات عدائية للتخفيف من أهمية هذا اليوم الانتخابي والمشاركة فيه. لكن المشاركة فاعلة والأهالي حضروا للاقتراع..». ورد عدم ارتفاع نسبة الاقتراع، إلى عدم وجود منافسة، وليس خوفا من التهديدات الاسرائيلية. المرشحة رحمة محمود فقيه قالت لـ«الأنباء»: «كلنا لكفركلا اينما كنا، حتى بعد أن دمرها الطيران الحربي الإسرائيلي ولن يثنينا عن المضي قدما». وفي معهد النبطية الفني أدلى أبناء بلدة بليدا (قضاء مرجعيون) المدمرة أيضا، بأصواتهم للائحة «الأمل والوفاء» والمؤلفة من 15 عضوا، ولخمسة منفردين من قوى اليسار، فضلا عن تنافس عشرة مرشحين لمنصب 5 مخاتير، وسط حضور لافت لكبار السن والمرضى. وكانت مداخل مدينة صيدا والأوتوستراد الساحلي باتجاه الجنوب قد شهدا زحمة سير خانقة، وصلت معها ارتال السيارات من حاجز الأولي إلى بلدة الرميلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store