logo
السعودية تقترب من تحقيق عائد مليار دولار بصناعة السينما في 2030

السعودية تقترب من تحقيق عائد مليار دولار بصناعة السينما في 2030

الشبيبة٢٠-٠٤-٢٠٢٥

تنتشر 66 صالة عرض سينمائي في 22 مدينة سعودية، تضم 618 شاشة وأكثر من 63 ألف مقعد.
تشهد صناعة السينما في السعودية نمواً متسارعاً منذ فتح دور العرض في عام 2018، وسط توقعات رسمية بأن تلامس عائدات القطاع مليار دولار بحلول عام 2030، ضمن رؤية المملكة الطموحة لتعزيز الاقتصاد غير النفطي.
وخلال ست سنوات فقط، بلغت إيرادات شباك التذاكر 3.7 مليارات ريال (986.6 مليون دولار)، مع بيع أكثر من 61 مليون تذكرة.
في حين شهدت صالات السينما عرض ما يزيد على 1971 فيلماً، من بينها 45 فيلماً سعودياً، في مؤشر على تنامي الإنتاج المحلي وتطور الذائقة السينمائية، بحسب صحيفة "سبق" المحلية.
ويواكب هذا النمو تطوير كبير للبنية التحتية، حيث تنتشر 66 صالة عرض سينمائي في 22 مدينة سعودية، تضم 618 شاشة وأكثر من 63 ألف مقعد، وهو ما يعزز الوصول الجماهيري ويخلق بيئة داعمة لصناعة الترفيه.
ويُعد القطاع من الركائز الحيوية في رؤية السعودية 2030، حيث تهدف المملكة إلى أن تسهم السينما بنحو 3% من الناتج المحلي، مع توفير أكثر من 100 ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، وفقاً للبيانات الرسمية.
ويعكس التوسع في صناعة السينما توجه المملكة نحو تنويع مصادر الدخل وتعزيز الثقافة المحلية، إضافة إلى استقطاب الاستثمارات الأجنبية في مجالات الإنتاج والتوزيع والعروض، بما يعزز موقع السعودية كلاعب إقليمي في مجال الإعلام والترفيه.
وشهد قطاع السينما في السعودية إقبالاً متزايداً وأرقاماً متصاعدة، وتجربة متفردة، بفضل رؤية رائدة وتطورات متسارعة، وفقاً لمستهدفات رؤية 2030.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أربعة أسباب تجعلك لا تفوّت فرصة الاستفادة من عروض الفطيم ايكيا
أربعة أسباب تجعلك لا تفوّت فرصة الاستفادة من عروض الفطيم ايكيا

جريدة الرؤية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • جريدة الرؤية

أربعة أسباب تجعلك لا تفوّت فرصة الاستفادة من عروض الفطيم ايكيا

مسقط – الرؤية أطلقت الفطيم "ايكيا"، الشركة السويدية الرائدة في تأثيث المنازل، أكبر حملة تنزيلات في سلطنة عُمان لهذا العام. ومع خصومات تصل إلى 75% على مختلف المنتجات، من الأرائك المريحة إلى المستلزمات المنزلية العملية، تمنحك العلامة التجارية فرصة مثالية لتجديد منزلك بأسعار معقولة. سواء كنت تعيد تصور غرفة المعيشة، أو تجهز غرفة الأطفال، أو ترتب المطبخ من جديد، أصبح الأمر الآن أسهل وأكثر توفيرًا من أي وقتٍ مضى. تبحث عن الإلهام؟ إليك أربعة أسباب تجعل من تنزيلات الفطيم ايكيا فرصة لا تُفوّت! 1) حلول ذكية وعملية بأسعار لا تُضاهى شاحن لاسلكي NORDMARKE (قماشي/رمادي) السعر السابق: 5 ريالات | سعر العرض: 3 ريالات تُدرك الفطيم ايكيا أهمية توفير حلول ذكية وعملية تناسب نمط الحياة العصري، وتحرص على جعل هذه الابتكارات في متناول الجميع. من الشواحن اللاسلكية الأنيقة إلى المقابس الذكية، يمكنك تعزيز روتينك اليومي دون التخلي عن جمالية التصميم أو كفاءة الاستخدام. 2) مساحات نوم مريحة لجميع أفراد العائلة إطار سرير KLEPPSTAD (200×80 سم، أبيض/بيج) السعر السابق: 85 ريال | سعر العرض: 55 ريال سرير أطفال MYLLRA مع درج (60x120 سم، وردي فاتح) السعر السابق: 155 ريال | سعر العرض: 109 ريالات وسادة STYLTMAL متعددة الوضعيات (60x40 سم) السعر السابق: 21.90 ريال | سعر العرض: 13.50 ريال لحاف ANGSSTAMFLY خفيف (أزرق/أبيض، 150x200 سم) السعر السابق: 9.90 ريال | سعر العرض: 6.90 ريال كلّ منا بحاجة إلى نوم مريح يعيد له النشاط والتوازن بعد يومٍ طويل. ولهذا، تقدم ايكيا حلولًا متكاملة لتجهيز غرف النوم بما يلائم جميع الأعمار والاحتياجات؛ من الأسرة المريحة والوسائد متعددة الاستخدامات إلى الأغطية الدافئة التي تضفي لمسة من الراحة والأناقة. 3) غرفة معيشة تنبض بالأناقة والدفء أريكة EKENASET (رمادي-فيروزي) السعر السابق: 129 ريال | سعر العرض: 79 ريال سجادة KNYLHAVREN (بنية، 170x240 سم، مصنوعة يدويًا) السعر السابق: 129 ريال | سعر العرض: 79 ريال غرفة المعيشة هي مرآة الذوق الشخصي، ومكان اللقاءات واللحظات العائلية. استفد من التخفيضات الكبيرة على الأرائك والكراسي، وامنح مساحتك لمسة متجددة مع السجاجيد الأنيقة والوسائد وقطع الزينة التي تبرز الطابع العصري والدفء المنزلي. 4) تنظيم ذكي للمساحات الصغيرة واللمسات النهائية طاولة طعام IKEA PS 2012 (138x80 سم) السعر السابق: 59.50 ريال | سعر العرض: 35 ريال مصباح سقف RAMSELE (هندسي/أبيض) السعر السابق: 19 ريال | سعر العرض: 12 ريال كرسي DANDERYD (أبيض/رمادي) السعر السابق: 49.50 ريال | سعر العرض: 25 ريال خزانة أدراج HAUGA (6 أدراج، رمادي، 138x84 سم) السعر السابق: 99 ريال | سعر العرض: 65 ريال تسعى ايكيا إلى تقديم حلول تنظيمية مبتكرة تناسب المساحات المحدودة وتلبي المتطلبات اليومية. من الممرات والمطابخ إلى المكاتب المنزلية، يمكن لكل تفصيلة صغيرة أن تُحدث فرقًا كبيرًا في الراحة والانسيابية داخل المنزل.

ترامب يطلق النار على هوليوود قبل غيرها!
ترامب يطلق النار على هوليوود قبل غيرها!

جريدة الرؤية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • جريدة الرؤية

ترامب يطلق النار على هوليوود قبل غيرها!

تشو شيوان في خطوة أثارت جدلًا واسعًا، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على جميع الأفلام المنتجة خارج الولايات المُتحدة، معتبرًا أنَّ هذه الخطوة ضرورية لحماية صناعة السينما الأمريكية التي وصفها بأنها "تموت بسرعة كبيرة" بسبب الحوافز التي تقدمها دول أخرى لجذب صناع الأفلام، وقد قوبل القرار بردود فعل متباينة داخل الولايات المتحدة وخارجها، وقد أعرب العديد من الخبراء وصناع السينما عن قلقهم من التأثيرات السلبية المحتملة على الصناعة، خاصة في ظل الطبيعة العالمية لإنتاج الأفلام الحديثة. ومن وجهة نظري أجد هذه الخطوة كإطلاق النار على الذات، حيث تهدد بتقويض القوة الناعمة الأمريكية فالأفلام الأمريكية كانت ومازالت أحد الأساليب الناجعة في فرض القوة الناعمة الأمريكية، وقرار ترامب يُسرّع من تراجع هوليوود في الأسواق العالمية، وقد أعربت الممثلة ووبي غولدبرغ عن قلقها من أن هذه الرسوم قد تُقيد حرية الإبداع وتُقلل من فرص التعاون الدولي في صناعة السينما. تُعتبر صناعة السينما جزءًا أساسيًا من القوة الناعمة الأمريكية، حيث تُستخدم الأفلام كوسيلة لنشر الثقافة والقيم الأمريكية حول العالم، ولكن فرض رسوم جمركية على الأفلام الأجنبية قد يؤدي إلى نتائج عكسية، حيث يُنظر إليه كإجراء حمائي يُقيد حرية التعبير والتبادل الثقافي، وأيضًا يُفسر هذا القرار على أنه محاولة لفرض الهيمنة الثقافية، مما يُعزز من التوجه نحو دعم الإنتاج المحلي لدول العالم وتفضيله على الأفلام الأجنبية. فنيًا يبدو قرار ترامب ليس مدروسًا وسيضر صناع السينما في الولايات المتحدة أكثر من غيرهم، فمرحلة ما بعد الإنتاج أرخص في أوروبا، وفيما يتعلق بالتصوير تقدم كندا إعفاءات ضريبية أفضل، وبالنسبة للمؤثرات البصرية فالهند والمملكة المتحدة تفعلان ذلك بتكلفة أقل، وتلجأ الاستوديوهات الأمريكية إلى الاستعانة بمصادر خارجية للبقاء، وإذا ردت أوروبا وآسيا بفرض حصص أو ضرائب مماثلة فقد تفقد أفلام مثل "مهمة مستحيلة" نصف إيراداتها بين عشية وضحاها. كانت الصين حتى وقت قريب، سوقًا رئيسيًا لهوليوود؛ حيث استحوذت الأفلام الأمريكية على نسبة كبيرة من إيرادات شباك التذاكر، ولكن في السنوات الأخيرة، شهدت هذه النسبة تراجعًا حادًا حيث انخفضت من 36% في عام 2018 إلى 14% في عام 2024، وهذا التراجع يعود إلى عدة عوامل، منها التركيز المفرط على سلاسل الأفلام والتكرار في المحتوى، مما أدى إلى فقدان الجمهور الصيني للاهتمام بالأفلام الأمريكية. أيضًا تستمر الصين في تعزيز مكانتها كقوة سينمائية صاعدة، فقد حقق فيلم الرسوم المتحركة الصيني "Ne Zha 2" إيرادات ضخمة تجاوزت 2.1 مليار دولار في غضون 12 أسبوعًا، متفوقًا على الأفلام الأمريكية في السوق الصينية، وهذا النجاح يُعزز من ثقة الصين في قدرتها على إنتاج محتوى سينمائي يُنافس على المستوى العالمي، وأيضًا تواجه الأفلام الأمريكية شبح المنصات الرقمية والتي بدأت في سرقة محبي هوليود من سوق السينما كما أن هناك مخاوف من أن تؤدي هذه الخطوة إلى زيادة أسعار التذاكر للمستهلكين الأمريكيين وتقليل تنوع المحتوى المتاح لهم، ومثل هذه المخاطر يجب أن تقابل بالتعاون لا بالحمائية. في ظل هذه التطورات، يبدو أن قرار الرئيس ترامب بفرض رسوم جمركية على الأفلام الأجنبية قد يأتي بنتائج عكسية، حيث يُهدد بتقويض القوة الناعمة الأمريكية ويُسرّع من تراجع هوليوود في الأسواق العالمية. من منظور صيني، يُعتبر هذا القرار فرصة لتعزيز الإنتاج المحلي وتوسيع النفوذ الثقافي على الساحة الدولية. وتُوظِّف هوليوود 600 ألف شخص من سكان كاليفورنيا، وتُولّد نشاطًا اقتصاديًا بقيمة 100 مليار دولار، ومع فرض ترامب آخر رسوم جمركية، رفعت الولاية دعوى قضائية لمواجهة سياسات ترامب نفسها، فكيف سيكون ردها هذه المرة وهي معقل السينما الأمريكية والأكثر تضررًا من هذه السياسات، وهذا جانب أخر للمشاكل التي قد يواجهها ترامب مع هه السياسات الحمائية التي يتخذها يومًا بعد يوم، والتي تأتي بنتائج عكسية على الشعب الأمريكي والمستهلكين الأمريكيين واليوم على صناع السينما الأمريكية. وفي النهاية يجب أن نقول إنه بينما تهدف الرسوم الجمركية المقترحة من قبل الرئيس ترامب إلى حماية صناعة السينما الأمريكية، فإنها تثير مخاوف كبيرة أولًا بشأن تأثيرها على التعاون الثقافي العالمي وتنوع المحتوى السينمائي، وثانيًا زيارة تكلفة الانتاج السينمائي، وثالثًا تهديدها للقوة الناعمة للولايات المتحدة الأمريكية، في حين أن مطالب صناع السينما الأمريكيين هو حمايتهم لا تهديدهم، ولكن يبدو أن إدارة ترامب الحمائية تمارس أدوار الأكشن الهوليودية ولكن هذه المرة ستأتي بنتائج عكسية. ** صحفي في مجموعة الصين للإعلام، متخصص بالشؤون الصينية وبقضايا الشرق الأوسط والعلاقات الصينية - العربية

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يفتح باب التقديم لمشاريع "ملتقى القاهرة السينمائي"
مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يفتح باب التقديم لمشاريع "ملتقى القاهرة السينمائي"

جريدة الرؤية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • جريدة الرؤية

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يفتح باب التقديم لمشاريع "ملتقى القاهرة السينمائي"

القاهرة - الرؤية أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن فتح باب التقديم للمشاركة في النسخة الحادية عشرة من ملتقى القاهرة السينمائي، ضمن فعاليات دورته السادسة والأربعين التي تقام في الفترة من 12 إلى 21 نوفمبر 2025. يستمر استقبال الطلبات من 7 مايو حتى 1 أغسطس 2025، عبر الموقع الرسمي للمهرجان: ويُعد ملتقى القاهرة السينمائي منصة احترافية مخصصة لدعم مشاريع الأفلام الروائية والوثائقية الطويلة من العالم العربي، في مرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج. ويهدف إلى تمكين صُنّاع السينما العرب من خلال تقديم منح مالية وخدمات إنتاجية وفرص للتواصل مع أبرز الممولين والمنتجين والموزعين من العالم. وقال الفنان الكبير حسين فهمي، رئيس المهرجان: "نؤمن في مهرجان القاهرة بأن دعم صُنّاع الأفلام من المنطقة هو حجر الأساس في ازدهار السينما العربية. ملتقى القاهرة أصبح منصة حقيقية لإطلاق المشاريع الواعدة، ونحن فخورون بما حققه خلال السنوات الماضية من اكتشاف لمواهب جديدة وتعزيز لحضور السينما العربية دوليًا". وأضاف الناقد محمد طارق، المدير الفني للمهرجان: "نحرص في كل دورة على أن نقدم دعمًا ملموسًا ومتنوعًا لمشاريع تمتاز بالجرأة والخصوصية الفنية. ملتقى القاهرة ليس فقط ساحة لعرض المشاريع، بل مساحة للتفاعل والتبادل الخلاق بين صناع السينما والممولين والمبرمجين من مختلف أنحاء العالم". وشهدت السنوات الأخيرة بروز عدد من المشاريع التي تلقت دعمًا من ملتقى القاهرة السينمائي، ونجحت لاحقًا في تمثيل السينما العربية في أبرز المحافل السينمائية الدولية، ومن أبرزها "بنات ألفة" للمخرجة التونسية كوثر بن هنية، "إن شاء الله ولد" للمخرج الأردني أمجد الرشيد، "وداعًا جوليا" للمخرج السوداني محمد كردفاني، و"الحياة بعد سهام" للمخرج المصري نمير عبد المسيح. وفي هذا السياق، صرّح محمد سيد عبد الرحيم، مدير "أيام القاهرة لصناعة السينما"، قائلاً: "على مدار عشر سنوات، أثبت ملتقى القاهرة السينمائي مكانته كأحد أهم منصات تطوير المشاريع في المنطقة العربية، ليس فقط من خلال عدد الجوائز والدعم الذي يوفره، بل من خلال نوعية الأفلام التي تخرج منه." وكانت الدورة الماضية (نوفمبر 2024) قد شهدت تنافس 18 مشروعًا من 13 دولة عربية، وحصل المشاركون على 31 جائزة بقيمة تجاوزت 220 ألف دولار، تنوعت بين منح نقدية وخدمات عينية من شركات ومؤسسات إنتاج وتوزيع محلية ودولية. الملتقى يفتح الباب أمام المشاريع الروائية والوثائقية الطويلة، في مرحلتي التطوير أو ما بعد الإنتاج، والتي يقدمها صُنّاع أفلام من الدول العربية، بشرط أن يكون مخرج المشروع عربي الجنسية أو من أصول عربية. شروط التقديم • أن يكون المخرج من جنسية عربية أو من أصول عربية. * أن يكون المشروع لفيلم طويل (روائي أو وثائقي) في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج. * أن يمتلك المخرج فيلما واحدا على الأقل سابقًا (طويلاً أو قصيراً). يشكل ملتقى القاهرة السينمائي بوابة رئيسية لصناع السينما العرب للوصول إلى الإنتاج المشترك والأسواق العالمية، ويواصل عبر دوراته المتتالية تعزيز حضور السينما العربية على الساحة الدولية. ويُعد مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الذي تأسس عام 1976، واحدًا من أبرز المهرجانات في المنطقة العربية والقارة الأفريقية، ويحمل تصنيفًا دوليًا رسميًا ضمن فئة A، وهو الوحيد في العالم العربي وأفريقيا المعتمد من الاتحاد الدولي لجمعيات منتجي الأفلام (FIAPF).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store