قطعة كهرمان بوزن 1 كغم وعمر 45 مليون سنة
كشفت شركة «Kaliningrad Amber»، التابعة لمؤسسة «روستيخ» الحكومية، عن أول قطعة كهرمان تم استخراجها لعام 2025، حيث بلغ وزن القطعة أكثر من 1 كغ، ويُقدّر عمرها بأكثر من 35 مليون سنة، حسب «روسيا اليوم».
ووفقاً للبيان الصادر عن الشركة، تم العثور على أول قطعة كهرمان لموسم 2025، في محجر بريمورسكي، بوزن 1.082 كيلوغرام. تتميز القطعة بلونها الأصفر، وشكلها المثلث غير التقليدي، مع بنية مسامية كثيفة، بحالة حفظ ممتازة، وتضم شقاً جانبياً واحداً. ويقدّر الخبراء عمرها الجيولوجي ما بين 35 إلى 45 مليون سنة.
ستُعرض القطعة في متحف الشركة، أو ستطرح للبيع في مزاد علني، بعد استكمال جميع الفحوصات والاختبارات المطلوبة.
وتوضح آنا دوغينا خبيرة الأحجار الكريمة بالشركة: «تعد القطع الكهرمانية التي يتجاوز وزنها كيلوغراماً، قطعاً فريدة، نظراً لندرتها الشديدة. فبسبب هشاشة الكهرمان الطبيعية، نادراً ما يتم العثور على قطع كبيرة الحجم منه. فعلى سبيل المثال، لم يتجاوز عدد القطع المكتشفة في عام 2022 تسع عشرة قطعة، بينما لم يُعثر إلا على عشر قطع في العام الماضي».
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
دعامة «تردع» مرضاً خطيراً يهدد العيون
أعلنت أكاديمية العلوم الروسية، عن ابتكار أول دعامة مجهرية بالعالم، تزرع في أنسجة العين لعلاج مرض الغلوكوما جراحياً، حسبما قال غينادي كراسنوف رئيس الأكاديمية، وذلك حسب «روسيا اليوم». يذكر أن «الغلوكوما»، هو مرض يدمر الألياف العصبية ويزيد الضغط داخل العين.
ارابيان بيزنس
منذ 8 ساعات
- ارابيان بيزنس
سوتشي، خط جديد لرحلات الاتحاد للطيران
أطلقت الاتحاد للطيران ، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم أولى رحلاتها إلى مدينة سوتشي الروسية، لتربط بشكل مباشر بين أبوظبي وساحل البحر الأسود. وبتسيير الرحلة ثلاث مرات أسبوعيًا، يوفر الخط الجديد للمسافرين فرصة الوصول بسهولة إلى هذه الوجهة السياحية النابضة بالحياة، في وقت طيران لا يتجاوز 4 ساعات و20 دقيقة من أبوظبي إلى سوتشي. وحطّت الرحلة EY858 صباح اليوم في مطار سوتشي الدولي، حيث استُقبلت بمراسم احتفالية مميّزة، إيذانًا بانطلاق ممرٍ جديد لعشّاق السفر والاستجمام. و يتم تسيير الرحلات أيام الثلاثاء والخميس والأحد، مما يجعلها مثالية لعطلات نهاية الأسبوع أو رحلات الاستجمام المديدة، مما يجعل سوتشي بمزيجها الفريد من الشمس والبحر والثلوج أقرب من أي وقت مضى. وقالت نتاليا غوريونوفا، مدير محطة روسيا في الاتحاد للطيران: ' تُعد سوتشي جوهرة سياحية حقيقية، ونحن متحمسون لربطها مباشرة بأبوظبي، لنُوفّر للمسافرين تجربة سلسة تفتح أمامهم آفاقاً واسعة من خيارات الترفيه.' 'هذه الرحلة القصيرة تتيح للضيوف الاستمتاع بتجارب متنوعة، من سواحل البحر الأسود المشمسة إلى منحدرات التزلج عالمية المستوى، ما يجعل أبرز وجهات العطلات في روسيا وجهة سهلة الوصول لضيوفنا على مدار العام.' أهم الوجهات الروسية تعتبر سوتشي، التي تحتضنها جبال القوقاز الشامخة على شواطئ البحر الأسود، واحدة من أبرز الوجهات السياحية في روسيا على مدار العام. ففي الصيف، يمكن للزوار الاستمتاع بشواطئها الخلابة والمشي على الواجهات البحرية النابضة بالحياة، بينما يجد عشاق الشتاء ضالتهم في منتجعات التزلج العالمية مثل روزا خوتور، التي تبعد 40 دقيقة فقط عن وسط المدينة، واشتهرت باستضافتها لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2014. ويُعد المزيج الغني من الجمال الطبيعي، وتجارب الاستجمام، والإرث الثقافي في سوتشي إضافة مميزة وجاذبة لشبكة وجهات الاتحاد للطيران. و يتم تسيير الرحلات على متن طائرات الاتحاد من طراز إيرباص A320 الحديثة، التي تضم 8 مقاعد في درجة الأعمال و150 مقعدًا في الدرجة السياحة، مع تقديم خدمات الضيافة المميزة التي تشتهر بها الناقلة. حيث يمكن للمسافرين الاستمتاع بمأكولات مستوحاة من المطبخ المحلي، و الاختيار من بين مجموعة متنوعة من خيارات الترفيه على متن الطائرة، مما يضمن لهم تجربة سفر ممتعة ومريحة. 16 وجهة جديدة يعد خط سوتشي جزءًا من خطة الاتحاد الطموحة لتوسيع شبكة رحلاتها لعام 2025، التي تشمل 16 وجهة جديدة تتوزع بين إفريقيا (الجزائر، تونس، العلمين)، و أمريكا الشمالية (أتلانتا)، وآسيا (هانوي، هونغ كونغ، تايبيه، تشيانغ ماي، كرابي، ميدان، بنوم بنه). حيث يعكس هذا التوسع التزام الاتحاد للطيران بربط الثقافات المتنوعة وتقديم تجارب سفر سلسة للمسافرين من جميع أنحاء العالم. بالتزامن مع تدشين رحلاتها إلى سوتشي، أطلقت الاتحاد للطيران تحديًا فريدًا بعنوان 'التحدي الاستثنائي'، حيث يتيح للضيوف فرصة خوض سباق لزيارة 15 وجهة جديدة من ضمنها سوتشي، والفوز بـ5 ملايين ميل من برنامج ضيف الاتحاد. ويمكن لأي عضو جديد أو حالي في البرنامج التسجيل للمشاركة في هذا التحدي، حيث يُمنح المشاركون 12 شهرًا لإكمال زياراتهم. وسيتم تكريم أول ثلاثة أعضاء يتمكنون من زيارة جميع الوجهات، حيث يحصل الفائز بالمركز الأول على 5 ملايين ميل، بينما ينال الفائز الثاني 3 ملايين ميل، ويُمنح الفائز الثالث مليون ميل. جدول رحلات سوتشي اعتبارًا من 29 مايو 2025 – جميع الأوقات بالتوقيت المحلي
صحيفة الخليج
منذ 10 ساعات
- صحيفة الخليج
روسيا: صربيا تطعننا من الظهر وشركاتها تورد السلاح لأوكرانيا
موسكو: (أ ف ب) اتهمت الاستخبارات الخارجية الروسية (إس في آر) شركات الدفاع الصربية الخميس، بمحاولة «إطلاق النار على ظهر» موسكو، حليفة بلغراد منذ فترة طويلة، عبر بيع أسلحة لأوكرانيا التي تهاجمها روسيا منذ عام 2022. وقالت الاستخبارات الخارجية في بيان على موقعها الإلكتروني «تواصل شركات الدفاع الصربية، رغم حياد بلغراد الرسمي، تسليم ذخائر لكييف». وأضافت أن هذه الشركات تستخدم شهادات مزورة لإخفاء المتلقي النهائي ونقل الذخائر عبر دول ثالثة، من بينها دول أعضاء في حلف شمال الأطلسي مثل جمهورية التشيك وبولندا وبلغاريا. كما أشارت الاستخبارات الخارجية الروسية إلى أنه «تم في الآونة الأخيرة استخدام خيارات غير تقليدية» لإيصال الذخائر، منددة بـ«أنشطة معادية روسيا». وقدّرت أيضا أن حوالى 100 ألف قذيفة ومليون طلقة من ذخيرة الأسلحة الرشاشة تم إرسالها إلى كييف من صربيا، من دون تحديد تواريخ دقيقة. واتهمت الاستخبارات الخارجية الروسية خصوصاً شركات «يوغوإمبورت إس دي بي آر» و«زينيتبروم» و«روسيك» و«سوفاغ» و«ريير دي تي آر» و«سلوبودا» و«برفي بارتيزان» بالمشاركة في هذه التسليمات التي لها «هدف وحيد» هو «قتل وتشويه» الجنود والمدنيين الروس. يعد هذا انتقاداً نادراً وعنيفاً لشركات صربية من قبل هيئة روسية رسمية، في حين تفتخر موسكو وبلغراد بانتظام بالعلاقات الممتازة بين الدولتين السلافيتين. لكنها ليست المرة الأولى التي تُتهم شركات صربية بتوريد الذخائر إلى كييف، وهي مبيعات لم تؤكدها بلغراد كما لم تنفها. مطلع مايو، التقى الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش نظيره الروسي فلاديمير بوتين وطلب منه مواصلة توريد الغاز إلى بلاده بسعر مخفّض. واتهمت هيئة الاستخبارات الخارجية الروسية الخميس، الصناعة العسكرية الصربية بالإثراء من «دماء الشعوب السلافية الشقيقة» واستذكرت عدة محطات تاريخية دعمت فيها روسيا بلغراد، لا سيما خلال تدخل حلف شمال الأطلسي في عام 1999.
