logo
بسبب صواريخ اليمن.. انهيار غير مسبوق لقطاع السياحة في 'إسرائيل'

بسبب صواريخ اليمن.. انهيار غير مسبوق لقطاع السياحة في 'إسرائيل'

تقرير / وكالة الصحافة اليمنية //
يزداد الوضع تعقيداً في مطارات الكيان الاسرائيلي بسبب الصواريخ اليمنية ،والمخاوف الامنية التي أدت الى إلغاء الكثير من شركات الطيران الكبرى رحلاتها الى 'إسرائيل .
وحسب موقع 'Travel and Tour World ' العالمي المتخصص في أخبار السفر والسياحة فان هناك انهيار للسياحة في 'إسرائيل ' حيث أدى التعليق الواسع النطاق من قبل شركات الطيران الأجنبية إلى شل الوصول الجوي إلى البوابة الدولية الرئيسية لـ'إسرائيل' 'مطار بن غوريون ' .
ووفق الموقع انخفضت حجوزات الفنادق في 'تل أبيب' والقدس و'إيلات' بشكل كبير، وألغت شركات السياحة من أوروبا وأمريكا الشمالية برامج رحلات جماعية كاملة.
من جانبها قالت القناة الـ 12 الاسرائيلية ان تعليق شركات الطيران رحلاتها سيؤثر على كامل موسم الصيف ما يمثل ضربة قاسية للاقتصاد الاسرائيلي.
ويشهد مطار بن غوريون انخفاض كبير في عدد الرحلات حيث كشف موقع 'واللا' العبري عن تراجع الرحلات في المطار امس الاحد بنسبة 34 % وعدد المسافرين بنسبة 26%.
من جانبها أظهرت بيانات مطار بن غوريون الغاء ما بين 600 – 700 رحلة منذ الهجوم اليمني على مطار بن غوريون بسبب تعليق الكثير من شركات الطيران الكبرى رحلاتها الى 'إسرائيل ' وفق ما كشفته مجلة 'غلوبس' العبرية امس الاحد.
ويأتي هذا الوضع المعقد في ظل استمرار تحذيرات صنعاء لشركات الطيران حيث جددت قوات صنعاء في بيان إثر عملية استهداف جديد نفذتها على مطار بن غوريون يوم الجمعة الماضية، التحذير للشركاتِ التي لم تستجبْ بعدُ لقرارِ حظر الطيران الى الكيان الاسرائيلي بأنَّ عليها سرعةَ وقفِ رحلاتِها الجويةِ إلى فلسطينَ المحتلةِ كما فعلتْ بقيةُ الشركاتِ الأخرى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مع تمديد إلغاء رحلاتها من وإلى إسرائيل.. شركات أجنبية تدرس نقل طائراتها إلى خطوط أخرى
مع تمديد إلغاء رحلاتها من وإلى إسرائيل.. شركات أجنبية تدرس نقل طائراتها إلى خطوط أخرى

timeمنذ 7 ساعات

مع تمديد إلغاء رحلاتها من وإلى إسرائيل.. شركات أجنبية تدرس نقل طائراتها إلى خطوط أخرى

يمن إيكو|تقرير: لا زالت أزمة إلغاء رحلات الشركات الأجنبية من وإلى إسرائيل تتسع بسبب التهديد الذي تواجهه المطارات الإسرائيلية في ظل الحصار الجوي المفروض بالقوة من قبل قوات صنعاء. وفي مستجدات هذه الأزمة، أعلنت مجموعة (لوفتهانزا) التي تضم شركات (الخطوط السويسرية، والنمساوية، وبروكسل، ويورو وينغز)، اليوم الثلاثاء، عن تمديد إلغاء رحلاتها من وإلى إسرائيل حتى الثامن من يونيو، وفقاً لما ذكرت تقارير عبرية رصدها 'يمن إيكو'. وأفادت صحيفة 'كالكاليست' العبرية بأن المجموعة ألغت عدة رحلات كانت مجدولة في 9 يونيو وما بعده أيضاً. ويأتي ذلك بعد أن كانت المجموعة قد حددت موعد عودتها إلى إسرائيل في 25 مايو، الأمر الذي يعكس بوضوح استمرار تصاعد الأزمة وفشل جهود الحكومة الإسرائيلية في طمأنة شركات الطيران الأجنبية. وتعتبر (لوفتهانزا) لاعباً رئيسياً في سوق الطيران، وذكرت صحيفة 'معاريف' العبرية، في وقت سابق، أن العديد من شركات الطيران الأجنبية تتخذها كمعيار لتحديد خطواتها المقبلة، وهو ما يعني أن المزيد من الشركات ستمدد إلغاء رحلاتها من وإلى إسرائيل مجدداً. ووفقاً للقناة العبرية الثانية عشرة فإن شركة (إيتا) الإيطالية قررت اليوم أيضاً تمديد إلغاء رحلاتها من وإلى إسرائيل حتى 8 يونيو القادم. ووفقاً لصحيفة 'يديعوت أحرنوت' فإن شركتي الخطوط الجوية الفرنسية، و'ترانسافيا' أعلنتا اليوم أيضاً عن تمديد إلغاء رحلاتهما من وإلى إسرائيل حتى 24 مايو. وأمس الإثنين قال الرئيس التنفيذي لشركة (ريان إير) الإيرلندية، مايكل أوليري، إن الشركة 'تفقد صبرها تجاه إسرائيل والاضطرابات في مطار بن غوريون'، في إشارة إلى الهجمات المتكررة التي تشنها قوات صنعاء على المطار والتي تؤدي إلى تعطيل حركته. وأضاف: 'إذا استمرت الرحلات الجوية في التعطل بسبب هذه الاضطرابات الأمنية، بصراحة سيكون من الأفضل لنا إرسال هذه الطائرات إلى مكان آخر في أوروبا'. وكانت الشركة الإيرلندية قد مددت إلغاء رحلاتها من وإلى إسرائيل حتى 5 يونيو، لكن وفقاً للقناة العبرية الثانية عشرة فإن 'قطاع الطيران يقدر بأن الشركة لن تعود إلى مطار بن غوريون خلال الشهرين المقبلين'. وفي حال أقدمت الشركات على نقل طائراتها إلى خطوط أخرى فإن ذلك سيقضي تماماً على أي آمال لدى الحكومة الإسرائيلية في استعادة الرحلات قريباً، لأن ذلك سيضيف تعقيدات جديدة. وحتى الآن، تعتبر أطول فترة إلغاء للرحلات من وإلى إسرائيل تلك التي أعلنتها شركة طيران 'سيشل' (الأول من أغسطس). وفي وقت سابق أجلت شركة طيران الهند عودتها إلى مطار 'بن غوريون' حتى 19 يونيو، وأعلنت شركة 'إيزي جيت' أنها لن تعود قبل الأول من يوليو. وقالت شركة 'إيبيريا' الإسبانية إنها لن تستأنف رحلاتها من وإلى إسرائيل قبل الأول من يونيو القادم، فيما لا يزال تعليق رحلات العشرات من الشركات الأجنبية الأخرى سارياً لفترات متفاوتة من الشهر الجاري، ومن المتوقع أن يتم تمديد هذه الفترات لاحقاً. وكان مسؤول كبير في مطار 'بن غوريون' قد أقر لصحيفة 'معاريف'، في وقت سابق، بأن أجواء المحادثات مع شركات الطيران الأجنبية تشير إلى أن عودة الرحلات مرهونة بوقف الحرب، وأن هناك إدراكاً واضحاً لحقيقة أن المطار لن يعود إلى وضعه الطبيعي حتى نهاية الصيف. وبدأت أزمة إلغاء رحلات الشركات الأجنبية فور وصول صاروخ أطلقته قوات صنعاء قبل نحو أسبوعين إلى داخل حرم مطار 'بن غوريون' في حدث غير مسبوق، تلاه إعلان عسكري عن فرض حصار جوي على إسرائيل.

صحيفة عبرية: الهجمات الإسرائيلية على اليمن لا تؤدي إلا إلى تقوية الحوثيين
صحيفة عبرية: الهجمات الإسرائيلية على اليمن لا تؤدي إلا إلى تقوية الحوثيين

يمن مونيتور

timeمنذ 11 ساعات

  • يمن مونيتور

صحيفة عبرية: الهجمات الإسرائيلية على اليمن لا تؤدي إلا إلى تقوية الحوثيين

يمن مونيتور/ صنعاء/ خاص: قالت صحيفة عبرية، إن الهجمات الإسرائيلية على اليمن لن تؤدي إلا إلى تقوية جماعة الحوثي المسلحة. وأضافت 'غلوبس' المالية العبرية في مقال للقائد العسكري المتقاعد في جيش الاحتلال العميد شموئيل إلماس: تعمل الاستخبارات الإسرائيلية تحت تأثير فكرة خاطئة مفادها أن الحوثيين يهتمون بالرفاهية الاقتصادية للشعب الذي يسيطرون عليه. وزعم العميد المتقاعد في جيش الاحتلال أن الهجوم يوم الجمعة على ميناءي الحديدة والصليف على بُعد 2000كم من الأراضي المحتلة كان مثيراً للإعجاب ولا توجد قوة في الشرق الأوسط قادرة على فعل ذلك بشكل روتيني 'ولكن، وهذه 'لكن' كبيرة، كل هجوم في اليمن يُعزز الحوثيين ولا يُضعفهم'. وسخر من تهديد إسرائيل بفرض 'حصار بحري' على وكلاء إيران في اليمن، وقال إن هذا 'يُظهر جهل الاستخبارات الإسرائيلية بأفقر دولة في العالم العربي. وهو نفس الجهل الذي يدفع كبار المسؤولين في القدس إلى الاعتقاد بأن مهاجمة مصانع الخرسانة في اليمن ستضر الحوثيين'. وأضاف: لا تحتاجون إلى أجهزة استخبارات عالية الكفاءة في إسرائيل، يكفي زيارة صفحات OSINT (الاستخبارات العلنية) على مواقع التواصل الاجتماعي لتعرفوا أن اقتصاد الحوثيين، إن صح التعبير، ليس اقتصادًا قويًا، على عكس إسرائيل. وأضاف: يزودهم الإيرانيون بالأسلحة والأموال وغيرها من الضروريات عبر عُمان والأراضي الخاضعة لسيطرة الحكومة اليمنية. إن الاعتقاد بأن قطع أحد طرق الإمداد عن الحوثيين سيضر بهم لا ينبع فقط من جهل استخباراتي، بل أيضًا من مفهوم غربي خاطئ تمامًا يرى أن الضرر الاقتصادي يدفع النظام إلى التراجع عن سلوكه. وقالت الصحيفة إن الحوثيين لا يكترثون برفاهية مواطنيهم لذلك ليس لديهم ما يخسرونه ولن يدفعهم تدمير البنية التحتية على 'الاستسلام'. واختتم الكاتب بالقول إن الحل الوحيد لمواجهة تهديد الحوثيين هو وقف إطلاق النار في غزة، وضرب رأس الأفعى 'إيران'. مضيفاً: السبيل الوحيد لخنق عبدالملك الحوثي زعيم الحركة اليمنية هو الهجوم المباشر على نظام آية الله الذي سيخسر الكثير. مقالات ذات صلة

إلغاء 45 رحلة جوية إلى مطار(بن غوريون) خلال الـ 24 ساعة الماضية
إلغاء 45 رحلة جوية إلى مطار(بن غوريون) خلال الـ 24 ساعة الماضية

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 19 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

إلغاء 45 رحلة جوية إلى مطار(بن غوريون) خلال الـ 24 ساعة الماضية

26 سبتمبرنت:- تسبب الحصار الجوي اليمني المفروض على كيان العدوّ الصهيوني، في تكبيده خسائر مادية تقدر بالمليارات. وكشفت مواقع أقمار صناعية، اليوم الثلاثاء، عن تأثير الحظر اليمني على الملاحة الجوية للاحتلال الإسرائيلي، والذي دخل أسبوعه الثاني. وأظهر موقع فلايت رايدر 24 الخاص بتتبع حركة الملاحة الجوية تراجع الرحلات الجوية إلى مطارات الاحتلال بمعدلات كبيرة خلال الأسبوع الجاري. وأكّد الموقع إلغاء نحو 45 رحلة لمختلف شركات الطيران الدولية خلال الـ 24 ساعة الماضية إلى مطار اللد المسمى صهيونياً "بن غوريون" فقط، وهو ما يشكل صفعة مدوية وضربة موجعة للكيان الصهيوني. في السياق ذاته أشار الإعلام العبري، إلى حجم الضربات الذي تعرض لها الاحتلال من قِبل القوات المسلحة اليمنية منذ استئناف عدوانه على غزة في 19 مارس الماضي. وقالت وسائل إعلام عبرية، إنه منذ استئناف العدوان على قطاع غزة، أطلق من اليمن 35 صاروخًا باليستيًا وما لا يقل عن 10 طائرات مسيّرة على الأراضي المحتلة. وتواصل القوات المسلحة اليمنية إطلاق تحذيراتها لشركات الطيران المختلفة من مغبة استمرار رحلاتها إلى الأراضي المحتلة مع وضع كافة مطارات الاحتلال على خط الأهداف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store