logo
نظرة عامة على شركة ADSS

نظرة عامة على شركة ADSS

سرايا - تُعتبر شركة ADSS من الشركات الرائدة في مجال الوساطة المالية وتقديم خدمات التداول العالمية. تأسست الشركة بهدف توفير حلول مالية مبتكرة تلبي احتياجات المستثمرين من الأفراد والمؤسسات على حد سواء، مع التركيز على تقديم تجربة تداول آمنة وموثوقة.
منذ تأسيسها، حققت ADSS نموًا ملحوظًا بفضل استراتيجيتها التي تجمع بين الابتكار والتوسع الجغرافي. وقد أسهمت هذه الاستراتيجية في تعزيز مكانتها كأحد أبرز مزودي خدمات التداول في الشرق الأوسط والعالم.
تقدم ADSS مجموعة واسعة من المنتجات المالية تشمل:
تداول الفوركس: توفير أزواج العملات الرئيسية والثانوية والنادرة.
عقود الفروقات (CFDs): على الأسهم، المؤشرات، السلع، والعملات الرقمية.
السلع: مثل الذهب، النفط، والمعادن الثمينة الأخرى.
منصات التداول
تتميز ADSS app بتوفير منصات تداول متقدمة تقنيًا وسهلة الاستخدام، مصممة لتلبية احتياجات المتداولين بمختلف مستوياتهم. تدعم هذه المنصات أدوات تحليلية حديثة تساعد المستثمرين على اتخاذ قرارات مستنيرة.
الامتثال والتنظيم
تخضع الشركة لرقابة هيئات تنظيمية مالية مرموقة، مما يعزز من مستوى الشفافية والمصداقية في عملياتها. يضمن هذا الالتزام توفير بيئة تداول آمنة للعملاء في جميع أنحاء العالم.
خدمة العملاء
تولي ADSS أهمية كبيرة لتقديم خدمة عملاء متميزة، حيث توفر فريق دعم متخصص يعمل على مدار الساعة لتلبية احتياجات واستفسارات العملاء. يتميز الفريق بالاحترافية والمعرفة العميقة بأسواق المال، مما يساعد العملاء على الحصول على الدعم الفني والاستشاري المطلوب بسرعة وكفاءة. كما تقدم الشركة قنوات تواصل متعددة تشمل البريد الإلكتروني، الهاتف، والدردشة الحية لضمان تواصل سلس مع العملاء في أي وقت.
تسعى ADSS إلى مواصلة الابتكار والتوسع في أسواق جديدة، مع التركيز على تطوير خدماتها وتقديم حلول مالية متطورة تلبي تطلعات المستثمرين. من خلال استراتيجيتها الديناميكية، تهدف الشركة إلى تعزيز مكانتها كمزود رائد لحلول التداول العالمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طرق جديدة للاستثمار: ارتفاع شعبية الفوركس والعملات...
طرق جديدة للاستثمار: ارتفاع شعبية الفوركس والعملات...

الوكيل

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • الوكيل

طرق جديدة للاستثمار: ارتفاع شعبية الفوركس والعملات...

الوكيل الإخباري- وتخضع لإجراءات طويلة وتحتاج لرأس مال كبير وخبرة واسعة. لكن مع التقدم التكنولوجي وانتشار الإنترنت، ظهرت فرص جديدة للاستثمار، جذبت اهتمام شريحة واسعة من الناس، خصوصًا الشباب. في طليعة هذه الفرص برزت تداول العملات الأجنبية (الفوركس) والعملات الرقمية المشفرة، واللذان أصبحا من أسرع القطاعات نموًا في عالم المال. اضافة اعلان اليوم، يمكن لأي شخص لديه اتصال بالإنترنت أن يبدأ في التداول، سواء بالعملات التقليدية أو الرقمية، من هاتفه المحمول أو حاسوبه، في أي وقت ومن أي مكان. فما الذي يجعل الفوركس والعملات الرقمية جذابين لهذا الحد؟ وما هي المزايا والمخاطر التي ترافقهما؟ وما هو مستقبل هذه الأدوات الاستثمارية الرقمية؟ أولًا: الفوركس – سوق العملات الأكبر في العالم الفوركس، أو سوق تداول العملات الأجنبية، هو السوق المالي الأكبر في العالم، إذ يتم تداول أكثر من 7 تريليونات دولار يوميًا. يعتمد هذا السوق على تبادل عملة مقابل أخرى، مثل الدولار الأمريكي مقابل اليورو أو الجنيه الإسترليني مقابل الين الياباني. كان هذا السوق في السابق محصورًا بين البنوك المركزية، المؤسسات المالية الضخمة، والشركات الكبرى، لكن مع انتشار المنصات الرقمية، أصبح متاحًا للجميع. ويمكن لأي مستثمر فتح حساب على منصة تداول مرخصة، وإيداع مبلغ صغير، والبدء في التداول. تتمثل جاذبية الفوركس في عدة عوامل: المرونة الكبيرة: السوق مفتوح على مدار 24 ساعة، خمسة أيام في الأسبوع. سهولة الوصول: يمكن التداول من خلال تطبيقات بسيطة على الهواتف الذكية. إمكانية استخدام الرافعة المالية: تسمح للمستثمر بتكبير حجم صفقاته. فرص ربح سريعة: بفضل تقلبات السوق، يمكن تحقيق أرباح في وقت قصير. لكن في الوقت نفسه، يجب الإشارة إلى أن الرافعة المالية، رغم أنها تضاعف الأرباح المحتملة، فإنها قد تضاعف الخسائر كذلك. ولهذا، لا بد من الحذر والتعلم قبل البدء في التداول الحقيقي. ثانيًا: العملات الرقمية – ثورة مالية حديثة العملات الرقمية، وعلى رأسها البيتكوين والإيثريوم، غيرت المفهوم التقليدي للنقود. هذه العملات تعتمد على تقنية "البلوك تشين"، والتي تتيح إنشاء سجلات معاملات آمنة وشفافة لا يمكن التلاعب بها. وهي لا تخضع لأي سلطة مركزية مثل البنوك أو الحكومات. بدأت العملات الرقمية كفكرة تجريبية في عام 2009، لكنها اليوم أصبحت واقعًا استثماريًا مهمًا. فقد تم اعتمادها من قبل شركات كبرى كوسيلة للدفع، كما أصبحت صناديق استثمار كبرى تحتفظ بها كأصل رقمي استراتيجي. ما يجعل العملات الرقمية جذابة: اللامركزية: لا يمكن لأي جهة التحكم الكامل بها. الإمكانية العالية للنمو: عملات مثل البيتكوين شهدت ارتفاعات هائلة خلال سنوات قصيرة. سهولة التداول: يمكن شراء أجزاء صغيرة من العملة، مما يتيح دخول السوق بمبالغ بسيطة. تعدد الخيارات: يوجد آلاف العملات الرقمية حاليًا، منها ما هو مخصص للألعاب، التمويل، الذكاء الاصطناعي، وغيرها. ومع ذلك، فإن سوق العملات الرقمية يشتهر بالتقلب الحاد، فقد ترتفع الأسعار أو تنهار خلال ساعات. كما أن غياب الرقابة القانونية في بعض الدول يجعل المستثمرين معرضين للنصب أو الاختراقات الإلكترونية. التحديات والمخاطر المحتملة رغم كل المغريات، لا يمكن إغفال الجانب الآخر من هذه الأسواق، وهو المخاطرة. سواء في الفوركس أو العملات الرقمية، التقلبات السريعة يمكن أن تؤدي إلى خسائر كبيرة، خاصة إذا تم التداول دون خطة أو معرفة كافية. أبرز التحديات تشمل: نقص الخبرة: العديد من المبتدئين يدخلون السوق دون تعلم كافٍ. التداول العاطفي: القرارات المبنية على الخوف أو الطمع تؤدي عادة إلى نتائج سلبية. المنصات غير المرخصة: بعض المنصات غير الآمنة قد تسرق الأموال أو البيانات. القوانين غير الواضحة: في بعض الدول، لا تزال الأطر القانونية الخاصة بالعملات الرقمية غير مكتملة. من هنا، يصبح التعلم، والبحث، واختيار المنصات الآمنة، واستخدام حسابات تجريبية للتدريب، خطوات ضرورية قبل استثمار المال الحقيقي. المستقبل: التحول الرقمي في الاستثمار تُظهر المؤشرات أن الاعتماد على الأدوات الرقمية في الاستثمار سيزداد مع مرور الوقت. فالأجيال الجديدة أصبحت أكثر دراية بالتكنولوجيا، وأكثر جرأة في تجربة منصات وأساليب جديدة. كما أن التطورات في الذكاء الاصطناعي والتحليل الآلي ستجعل التداول أسهل وأكثر دقة. كذلك، بدأت العديد من الحكومات في تنظيم أسواق العملات الرقمية، ومنح تراخيص للمنصات الموثوقة، مما يضيف طبقة حماية إضافية للمستثمرين. وهناك توجه متزايد لدى البنوك والمؤسسات المالية التقليدية نحو دخول هذا العالم، مما قد يعزز من مصداقيته وثباته. خاتمة الفوركس والعملات الرقمية يمثلان فرصًا جديدة ومثيرة في عالم الاستثمار، لكنهما لا يخلوّان من المخاطر. وبقدر ما يمكن تحقيق أرباح كبيرة من خلال هذه الأدوات، فإن خسائرها أيضًا قد تكون موجعة لمن يدخل السوق دون إعداد. المفتاح هنا هو التعلم أولًا، ثم التجربة بحذر، ثم التوسع تدريجيًا. هذه الأدوات قد تكون جزءًا من مستقبل التمويل العالمي، لكن النجاح فيها يتطلب وعيًا، صبرًا، وانضباطًا.

الدولار يتراجع بعد إعلان ترامب عن رسوم جمركية جديدة وسط مخاوف اقتصادية
الدولار يتراجع بعد إعلان ترامب عن رسوم جمركية جديدة وسط مخاوف اقتصادية

صراحة نيوز

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صراحة نيوز

الدولار يتراجع بعد إعلان ترامب عن رسوم جمركية جديدة وسط مخاوف اقتصادية

صراحة نيوز ـ تراجع الدولار الأربعاء، بنسبة 1% مقابل اليورو فور إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب فرض رسوم جمركية انتقامية على شركاء بلاده التجاريين وتراجع الدولار بنسبة 1.09% إلى 1.0924 مقابل اليورو عند الساعة 20.17 ت غ. كما تراجع بنسبة 0.75% إلى 1.3025 مقابل الجنيه الاستراليني. قرابة الساعة 20.40 عوّض الدولار بعضا من خسائره ليسجل سعر صرف بلغ 1.0845 مقابل اليورو، و1,3003 مقابل الجنيه، ليعود إلى مستويات تقارب تلك التي كان يسجلها قبل خطاب ترامب. وتأثر سعر صرف الدولار مساء الأربعاء، بسبب الرسوم الجمركية الجديدة التي أعلن ترامب اعتزامه فرضها من أجل وضع حد لـ'نهب' تتعرض له الولايات المتحدة. والأربعاء أعلن الرئيس الأميركي فرض 'رسوم جمركية متبادلة' على دول 'في العالم أجمع'، تنفيذا لما توعد به باستمرار منذ حملته الانتخابية بهدف بدء 'عصر ذهبي' للولايات المتحدة، غير أنها قد تتسبب بانهيار الاقتصاد العالمي. وقال ماثيو ويلر المحلل في 'فوريكس دوت كوم' في تصريح لوكالة فرانس برس إن 'الزيادة في الرسوم الجمركية كانت عاملا سلبيا للدولار الأميركي' في الأسابيع الأخيرة. ويخشى متداولون في الفوركس من أن تؤدي الرسوم الجمركية إلى 'تباطؤ الاقتصاد الأميركي'، وفقا للمحلل. بغية دعم الاقتصاد الأميركي، قد يسعى الاحتياطي الفدرالي (المصرف المركزي الأميركي) إلى خفض أسعار الفائدة، ما يجعل الدولار أقل ربحية للمستثمرين، مما قد يدفعهم إلى التخلي عن هذه العملة.

الدولار يتراجع بنسبة 1% أمام اليورو إثر إعلان ترمب بشأن الرسوم الجمركية
الدولار يتراجع بنسبة 1% أمام اليورو إثر إعلان ترمب بشأن الرسوم الجمركية

خبرني

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • خبرني

الدولار يتراجع بنسبة 1% أمام اليورو إثر إعلان ترمب بشأن الرسوم الجمركية

خبرني - تراجع الدولار الأربعاء، بنسبة 1% مقابل اليورو فور إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب فرض رسوم جمركية انتقامية على شركاء بلاده التجاريين. وتراجع الدولار بنسبة 1.09% إلى 1.0924 مقابل اليورو عند الساعة 20.17 ت غ. كما تراجع بنسبة 0.75% إلى 1.3025 مقابل الجنيه الاستراليني. قرابة الساعة 20.40 عوّض الدولار بعضا من خسائره ليسجل سعر صرف بلغ 1.0845 مقابل اليورو، و1,3003 مقابل الجنيه، ليعود إلى مستويات تقارب تلك التي كان يسجلها قبل خطاب ترامب. وتأثر سعر صرف الدولار مساء الأربعاء، بسبب الرسوم الجمركية الجديدة التي أعلن ترامب اعتزامه فرضها من أجل وضع حد لـ"نهب" تتعرض له الولايات المتحدة. والأربعاء أعلن الرئيس الأميركي فرض "رسوم جمركية متبادلة" على دول "في العالم أجمع"، تنفيذا لما توعد به باستمرار منذ حملته الانتخابية بهدف بدء "عصر ذهبي" للولايات المتحدة، غير أنها قد تتسبب بانهيار الاقتصاد العالمي. وقال ماثيو ويلر المحلل في "فوريكس دوت كوم" في تصريح لوكالة فرانس برس إن "الزيادة في الرسوم الجمركية كانت عاملا سلبيا للدولار الأميركي" في الأسابيع الأخيرة. ويخشى متداولون في الفوركس من أن تؤدي الرسوم الجمركية إلى "تباطؤ الاقتصاد الأميركي"، وفقا للمحلل. بغية دعم الاقتصاد الأميركي، قد يسعى الاحتياطي الفدرالي (المصرف المركزي الأميركي) إلى خفض أسعار الفائدة، ما يجعل الدولار أقل ربحية للمستثمرين، مما قد يدفعهم إلى التخلي عن هذه العملة. وشدّد ستيفن إينيس، من مجموعة "إس بي آي أسيت مانجمنت" على أن "الرسوم الجمركية بطبيعتها تضخمية وذات تداعيات سلبية على النمو"، واصفا إياها بأنها "مزيج سام للاقتصاد الكلي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store