
تنسيق المرحلة الأولى 2025 أدبي.. كليات تقبل من 80% وحتى 65%
الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الأولى 2025 أدبي
بحسب ما أعلنته وزارة التعليم العالي، يبدأ تنسيق المرحلة الأولى للشعبة الأدبية من:
233 درجة فأكثر بنسبة 72.81% (للنظام الحديث)
270 درجة فأكثر بنسبة 65.85% (للنظام القديم)
ويأتي ذلك بالتوازي مع توقعات استمرار قبول الطلاب في العديد من الكليات بنفس الحدود الدنيا لتنسيق العام الماضي، مع وجود فروق طفيفة.
توقعات تنسيق كلية الآثار 2025 أدبي
تتواجد كليات الآثار ضمن المرحلة الأولى للشعبة الأدبية، وقد جاءت الحدود الدنيا لها العام الماضي على النحو التالي:
آثار الفيوم: 330.0 درجة – 80.48%
آثار أسوان: 327.0
آثار ولغات مطروح: 326.0
آثار الأقصر: 324.5
آثار جنوب الوادي: 321.5
آثار سوهاج: 320.0
توقعات تنسيق كليات التربية 2025 أدبي
تُعد كليات التربية من أبرز الكليات المتاحة لطلاب الأدبي، وتشمل: التربية العامة، تعليم ابتدائي، طفولة مبكرة، وتربية نوعية. وفيما يلي أبرز درجات تنسيق 2024:
تربية بورسعيد: 324.5
تربية الزقازيق: 320.0
تربية عين شمس: 319.5
تربية الإسكندرية: 318.5
تربية المنصورة: 318.0
(تمتد القائمة لتشمل نحو 60 كلية، تراوحت الحدود الدنيا بها بين 324.5 حتى 270 درجة تقريبًا)
تنسيق كلية الحقوق 2025 أدبي.. من 79% إلى 65.85%
تواصل كليات الحقوق استقبال طلاب الأدبي بمجاميع تبدأ من 79%، وصولًا إلى 65.85%، وفقًا لمؤشرات العام الماضي:
حقوق سوهاج: 327.5
حقوق جنوب الوادي: 324.0
حقوق أسوان: 305.0
حقوق القاهرة: 277.5
حقوق عين شمس: 272.5
حقوق أسيوط: 270.0
(مع وجود مقاعد لبرامج الانتساب الموجه بنفس الفئات)
مؤشرات تنسيق كليات الآداب ودار العلوم 2025
كليات الآداب تعتبر من الوجهات الأساسية لطلاب الأدبي، وتضم عددًا كبيرًا من الجامعات بنظامي الانتظام والانتساب الموجه:
آداب القاهرة: 317.5
آداب عين شمس: 308.0
آداب الإسكندرية: 306.0
آداب الفيوم: 284.0
آداب كفر الشيخ: 277.5
آداب العريش: 275.0
دار العلوم القاهرة: 293.5
دار العلوم انتساب موجه الفيوم: 270.5
تنسيق كلية التجارة 2025 أدبي.. انتظام وانتساب
تستمر كليات التجارة في استقبال طلاب الأدبي في المرحلة الأولى، حيث تراوحت الحدود الدنيا في تنسيق 2024 بين 75.12% انتظام، و68.65% للانتساب:
تجارة الإسكندرية: 308.0
تجارة القاهرة: 307.5
تجارة جنوب الوادي: 306.5
تجارة دمياط: 300.5
تجارة أسوان: 289.5
تجارة السويس: 285.0
تجارة العريش: 283.5
تجارة انتساب موجه العريش: 281.5
كليات تقبل من 80% حتى 65% في تنسيق المرحلة الأولى أدبي
بناءً على تنسيق 2024، يمكن لطلاب الشعبة الأدبية بمجموع بين 80% و65% التقدم للكليات التالية:
من 80% فأكثر: آثار – تربية – حقوق انتظام – آداب انتظام – تجارة انتظام
من 75% إلى 70%: حقوق انتساب – آداب انتساب – تجارة انتساب – دار العلوم
من 70% إلى 65%: تربية نوعية – آداب العريش – تجارة انتساب موجه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ 9 ساعات
- بوابة ماسبيرو
وزير التعليم العالي يؤكد الاهتمام بدعم البنية البحثية المتقدمة بالجامعات
أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، اهتمام الوزارة بتعزيز البنية التحتية للمؤسسات الأكاديمية والبحثية المصرية، مشددا على أن قوة الجامعات تبدأ من امتلاكها لبنية تحتية بحثية متقدمة تمكّن الباحثين من الابتكار وإنتاج المعرفة. وأعرب الوزير خلال احتفالية تسلم جامعة الفيوم إهداء من "المركز الأوروبي للأبحاث النووية (سيرن)" عن فخره بهذا الإنجاز لافتًا إلى أن هذا الإهداء لا يقتصر على كونه إضافة إلى البنية التحتية الحاسوبية المتطورة فحسب، بل يمثل أيضًا منصة جديدة للابتكار والعمل البحثي المشترك، تفتح أمام الباحثين المصريين آفاقا واسعة لتحقيق اكتشافات علمية كبرى، خاصة في مجالات فيزياء الجسيمات والذكاء الاصطناعي والعلوم المتقدمة. وأكد أن الاستثمار في التكنولوجيا المتقدمة يمثل حجر الأساس لجعل مصر شريكا فاعلا في المشاريع العلمية الدولية، مثمنا دور الشراكات الدولية بين الجامعات المصرية ونظيراتها من مختلف دول العالم. من جانبه، ثمّن الدكتور ياسر مجدي حتاتة، رئيس جامعة الفيوم، التعاون القائم بين الجامعة و"سيرن"، مشيرا إلى أن هذا الإهداء يمثل نقلة نوعية في مسيرة جامعة الفيوم البحثية، فالحواسب فائقة السرعة تمنح الطلاب والباحثين إمكانيات هائلة لمعالجة البيانات الضخمة وتنفيذ المحاكاة العلمية المتقدمة في مختلف المجالات من فيزياء الجسيمات والطاقة العالية إلى الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحيوية والعلوم البيئية. وأوضح رئيس الجامعة أن هذه البنية التحتية المتقدمة ستتيح لجامعة الفيوم أن تكون مركزًا إقليميًا رائدًا في الحوسبة العلمية، وتدعم تنافسية الباحث المصري عالميًا. وأفاد الدكتور حتاتة أن الإهداء الجديد يشمل أكثر من 19 ألف تيرابايت من سعة التخزين وما يزيد على 5 آلاف نواة معالجة، بالإضافة إلى وحدات تخزين ومبدلات شبكية عالية الأداء، وهي تجهيزات ستُمكّن الباحثين سواء في جامعة الفيوم أو خارجها من تنفيذ دراسات ونماذج حسابية معقدة كانت تتطلب موارد غير متاحة محليًا في السابق. كما أنه من المتوقع كذلك أن يساهم هذا التطور في دعم الأبحاث بمجالات فيزياء الجسيمات والطاقة العالية عبر تحليل البيانات الضخمة، إلى جانب تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي وتعلّم الآلة، وتمكين المحاكاة العددية في الهندسة والعلوم البيئية، وتسريع تحليل البيانات الجينومية والطبية في علوم الحياة والتكنولوجيا الحيوية، وكذلك دعم الدراسات الاقتصادية والاجتماعية. وقد أعلن المركز الأوروبي للأبحاث النووية "سيرن"، بجنيف - سويسرا، عن إهداء جديد من المعدات الحاسوبية المتطورة لصالح مركز فيزياء الطاقات العالية بجامعة الفيوم، وذلك ضمن مبادرة الدعم التكنولوجي للمؤسسات الأكاديمية حول العالم. ويأتي هذا الإهداء ليشكل مرحلة ثانية من التعاون المثمر بين جامعة الفيوم وسيرن، بعد انضمام مركز فيزياء الطاقات العالية رسميا إلى تجربة CMS في ديسمبر 2019، وبعد الإهداء الأول الذي أسهم عام 2020 في تأسيس معمل الحوسبة الفائقة الذي افتتحته الجامعة في عام 2024. شهدت مراسم الاحتفال في مقر سيرن بجنيف حضورًا بارزًا لوفد رسمي وعلمي مصري يضم: السفير علاء حجازي رئيس البعثة المصرية لدى الأمم المتحدة بجنيف ، والدكتورة جينا الفقي القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، والدكتور عرفة صبري جمعة حسن نائب رئيس جامعة الفيوم لشؤون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور عاصم فؤاد العيسوي نائب رئيس جامعة الفيوم لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور محمد عطية محمود مدير مركز فيزياء الطاقات العالية، إلى جانب الدكتورة شاهندا محمد الملحق الثقافي بسفارة مصر في باريس، والأستاذ محمود النشّارتي السكرتير الثاني ورئيس البروتوكولات بالبعثة المصرية بجنيف


اليوم السابع
منذ 10 ساعات
- اليوم السابع
التعليم العالي: جامعة الفيوم تتسلم إهداء من المركز الأوروبي للأبحاث النووية "سيرن"
أعلنت وزارة التعليم العالى، عن قيام المركز الأوروبي للأبحاث النووية "سيرن"، بجنيف – سويسرا، بإهداء جديد من المعدات الحاسوبية المتطورة لصالح مركز فيزياء الطاقات العالية ب جامعة الفيوم ، وذلك ضمن مبادرة الدعم التكنولوجي للمؤسسات الأكاديمية حول العالم. ويأتي هذا الإهداء ليشكل مرحلة ثانية من التعاون المثمر بين جامعة الفيوم وسيرن، بعد انضمام مركز فيزياء الطاقات العالية رسميًا إلى تجربة CMS في ديسمبر 2019، وبعد الإهداء الأول الذي أسهم عام 2020 في تأسيس معمل الحوسبة الفائقة الذي افتتحته الجامعة في عام 2024. وفي كلمته في افتتاح الاحتفالية، أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، اهتمام الوزارة بتعزيز البنية التحتية للمؤسسات الأكاديمية والبحثية المصرية، مشددًا على أن قوة الجامعات تبدأ من امتلاكها لبنية تحتية بحثية متقدمة تمكّن الباحثين من الابتكار وإنتاج المعرفة. وأكد أن الاستثمار في التكنولوجيا المتقدمة يمثل حجر الأساس لجعل مصر شريكًا فاعلًا في المشاريع العلمية الدولية، مثمنًا دور الشراكات الدولية بين الجامعات المصرية ونظيراتها من مختلف دول العالم. وأعرب الدكتور أيمن عاشور عن فخره بهذا الإنجاز لافتًا إلى أن هذا الإهداء لا يقتصر على كونه إضافة إلى البنية التحتية الحاسوبية المتطورة فحسب، بل يمثل أيضًا منصة جديدة للابتكار والعمل البحثي المشترك، تفتح أمام الباحثين المصريين آفاقًا واسعة لتحقيق اكتشافات علمية كبرى، خاصة في مجالات فيزياء الجسيمات والذكاء الاصطناعي والعلوم المتقدمة. ومن جانبه، ثمّن الدكتور ياسر مجدي حتاتة، رئيس جامعة الفيوم، التعاون القائم بين الجامعة و"سيرن"، مشيرًا إلى أن هذا الإهداء يمثل نقلة نوعية في مسيرة جامعة الفيوم البحثية، فالحواسب فائقة السرعة تمنح الطلاب والباحثين إمكانيات هائلة لمعالجة البيانات الضخمة وتنفيذ المحاكاة العلمية المتقدمة في مختلف المجالات من فيزياء الجسيمات والطاقة العالية إلى الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحيوية والعلوم البيئية. وأوضح رئيس الجامعة أن هذه البنية التحتية المتقدمة ستتيح لجامعة الفيوم أن تكون مركزًا إقليميًا رائدًا في الحوسبة العلمية، وتدعم تنافسية الباحث المصري عالميًا. وأفاد الدكتور حتاتة أن الإهداء الجديد يشمل أكثر من 19 ألف تيرابايت من سعة التخزين وما يزيد على 5 آلاف نواة معالجة، بالإضافة إلى وحدات تخزين ومبدلات شبكية عالية الأداء، وهي تجهيزات ستُمكّن الباحثين سواء في جامعة الفيوم أو خارجها من تنفيذ دراسات ونماذج حسابية معقدة كانت تتطلب موارد غير متاحة محليًا في السابق. كما أنه من المتوقع كذلك أن يساهم هذا التطور في دعم الأبحاث بمجالات فيزياء الجسيمات والطاقة العالية عبر تحليل البيانات الضخمة، إلى جانب تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي وتعلّم الآلة، وتمكين المحاكاة العددية في الهندسة والعلوم البيئية، وتسريع تحليل البيانات الجينومية والطبية في علوم الحياة والتكنولوجيا الحيوية، وكذلك دعم الدراسات الاقتصادية والاجتماعية. شهدت مراسم الاحتفال في مقر سيرن بجنيف حضورًا بارزًا لوفد رسمي وعلمي مصري يضم: السفير علاء حجازي رئيس البعثة المصرية لدى الأمم المتحدة بجنيف ، والدكتورة جينا الفقي القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، والدكتور عرفة صبري جمعة حسن نائب رئيس جامعة الفيوم لشؤون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور عاصم فؤاد العيسوي نائب رئيس جامعة الفيوم لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور محمد عطية محمود مدير مركز فيزياء الطاقات العالية، إلى جانب الدكتورة شاهندا محمد الملحق الثقافي بسفارة مصر في باريس، والأستاذ محمود النشّارتي السكرتير الثاني ورئيس البروتوكولات بالبعثة المصرية بجنيف.


الجمهورية
منذ 10 ساعات
- الجمهورية
جامعة الفيوم تتسلم إهداء من المركز الأوروبي للأبحاث النووية (سيرن)
ويأتي هذا الإهداء ليشكل مرحلة ثانية من التعاون المثمر بين جامعة الفيوم وسيرن، بعد انضمام مركز فيزياء الطاقات العالية رسميًا إلى تجربة CMS في ديسمبر 2019، وبعد الإهداء الأول الذي أسهم عام 2020 في تأسيس معمل الحوسبة الفائقة الذي افتتحته الجامعة في عام 2024. وفي كلمته في افتتاح الاحتفالية، أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي ، اهتمام الوزارة بتعزيز البنية التحتية للمؤسسات الأكاديمية والبحثية المصرية، مشددًا على أن قوة الجامعات تبدأ من امتلاكها لبنية تحتية بحثية متقدمة تمكّن الباحثين من الابتكار وإنتاج المعرفة. وأكد أن الاستثمار في التكنولوجيا المتقدمة يمثل حجر الأساس لجعل مصر شريكًا فاعلًا في المشاريع العلمية الدولية، مثمنًا دور الشراكات الدولية بين الجامعات المصرية ونظيراتها من مختلف دول العالم. وأعرب الدكتور أيمن عاشور عن فخره بهذا الإنجاز لافتًا إلى أن هذا الإهداء لا يقتصر على كونه إضافة إلى البنية التحتية الحاسوبية المتطورة فحسب، بل يمثل أيضًا منصة جديدة للابتكار والعمل البحثي المشترك، تفتح أمام الباحثين المصريين آفاقًا واسعة لتحقيق اكتشافات علمية كبرى، خاصة في مجالات فيزياء الجسيمات والذكاء الاصطناعي والعلوم المتقدمة. ومن جانبه، ثمّن الدكتور ياسر مجدي حتاتة، رئيس جامعة الفيوم ، التعاون القائم بين الجامعة و"سيرن"، مشيرًا إلى أن هذا الإهداء يمثل نقلة نوعية في مسيرة جامعة الفيوم البحثية، فالحواسب فائقة السرعة تمنح الطلاب والباحثين إمكانيات هائلة لمعالجة البيانات الضخمة وتنفيذ المحاكاة العلمية المتقدمة في مختلف المجالات من فيزياء الجسيمات والطاقة العالية إلى الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحيوية والعلوم البيئية. وأوضح رئيس الجامعة أن هذه البنية التحتية المتقدمة ستتيح ل جامعة الفيوم أن تكون مركزًا إقليميًا رائدًا في الحوسبة العلمية، وتدعم تنافسية الباحث المصري عالميًا. وأفاد الدكتور حتاتة أن الإهداء الجديد يشمل أكثر من 19 ألف تيرابايت من سعة التخزين وما يزيد على 5 آلاف نواة معالجة، بالإضافة إلى وحدات تخزين ومبدلات شبكية عالية الأداء، وهي تجهيزات ستُمكّن الباحثين سواء في جامعة الفيوم أو خارجها من تنفيذ دراسات ونماذج حسابية معقدة كانت تتطلب موارد غير متاحة محليًا في السابق. كما أنه من المتوقع كذلك أن يساهم هذا التطور في دعم الأبحاث بمجالات فيزياء الجسيمات والطاقة العالية عبر تحليل البيانات الضخمة، إلى جانب تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي وتعلّم الآلة، وتمكين المحاكاة العددية في الهندسة والعلوم البيئية، وتسريع تحليل البيانات الجينومية والطبية في علوم الحياة والتكنولوجيا الحيوية، وكذلك دعم الدراسات الاقتصادية والاجتماعية. شهدت مراسم الاحتفال في مقر سيرن بجنيف حضورًا بارزًا لوفد رسمي وعلمي مصري يضم: السفير علاء حجازي رئيس البعثة المصرية لدى الأمم المتحدة بجنيف ، والدكتورة جينا الفقي القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، والدكتور عرفة صبري جمعة حسن نائب رئيس جامعة الفيوم لشؤون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور عاصم فؤاد العيسوي نائب رئيس جامعة الفيوم لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور محمد عطية محمود مدير مركز فيزياء الطاقات العالية، إلى جانب الدكتورة شاهندا محمد الملحق الثقافي بسفارة مصر في باريس، والأستاذ محمود النشّارتي السكرتير الثاني ورئيس البروتوكولات بالبعثة المصرية بجنيف. Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز