شاشات رقمية ووعي ظرفي محسّن: 'بيل' تحدّث مروحيات إندونيسيا

أعلنت شركة 'بيل تكسترون'، الرائدة في صناعة المروحيات والتابعة لشركة 'تكسترون'، عن إنجازها لتحديث إلكترونيات الطيران لـ6 مروحيات من طراز 'بيل 412 إي بي' تابعة للقوات الجوية الإندونيسية.
وقد تولت شركة 'بي تي بلاك دايموند هيلي آيرو'، مركز الصيانة المعتمد لشركة 'بيل' في إندونيسيا، مهمة استبدال أجهزة القياس التناظرية بنظام قمرة القيادة الزجاجية المتطور 'باسي إكس-برو' من إنتاج شركة 'بيل'. يساهم هذا التحديث في تعزيز كفاءة العمليات الجوية من خلال شاشات العرض الرقمية وتحسين الوعي الظرفي للطاقم.
تتمتع شركة 'بيل' بتاريخ عريق في إندونيسيا يمتد لأكثر من 50 عامًا، حيث تخدم حوالي 110 مروحيات في القطاعين الحكومي والتجاري. وتحظى هذه المروحيات بدعم شامل من مرافق الصيانة وخدمة العملاء المعتمدة في العاصمة جاكرتا.
تعتبر مروحية 'بيل 412″، التي تنتجها شركة 'بيل تكسترون' الأميركية، مروحية متعددة المهام. وهي نسخة مطورة من مروحية 'بيل 212″، حيث يتمثل الفرق الرئيسي بينهما في المحرك الرئيسي ذي الأربع شفرات. تعمل المروحية بمحركين توربينيين، وتحظى بشعبية واسعة في الأسواق المدنية والعسكرية، وتضم قائمة مستخدميها الرئيسيين كندا وإيطاليا واليابان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

IM Lebanon

٠٩-٠٥-٢٠٢٥

• IM Lebanon

بيل غيتس ينوي إنفاق قسم من ثروته على الأعمال الخيرية

ينوي الملياردير ومؤسس شركة مايكروسوفت بيل غيتس التبرع بقسم كبير من ثروته على الأعمال الخيرية على مدى العشرين عامًا القادمة. وأعلن غيتس في مدونته الشخصية أنه بحلول عام 2045، سيتعين على مؤسسة بيل وميليندا غيتس تخصيص 200 مليار دولار لتمويل مشاريع مختلفة – وهو ضعف المبلغ الذي خصصته خلال أول 25 عاما من عملها. وكتب غيتس: 'بعد موتي، سيُقال عني الكثير من الأشياء المختلفة، لكنني قررت أنه لا ينبغي أن تكون من بين الأشياء التي سيقولها الناس عبارة: 'لقد مات غنيا'.

دفاع العرب

٢٢-٠٤-٢٠٢٥

• دفاع العرب

'أكاديمية بيل للتدريب‘ في ڤالنسيا تطلق برنامجاً تدريبياً تقنياً جديداً حول مروحية 429

وسّعت مؤخراً 'أكاديمية بيل للتدريب' (Bell Training Academy) نطاق برامجها التدريبية التي تقدّمها في ڤالنسيا الإسبانية، وذلك بهدف توفير المزيد من الخيارات التدريبية لصالح عملائها الدوليين، وبالأخصّ مشغّلي طائرات 'بيل' في المنطقة التي تشمل أوروبا، الشرق الأوسط وأفريقيا. ولقد أطلق فريق 'أكاديمية بيل للتدريب' في ڤالنسيا برامج كانت متاحة سابقاً في مرافقها الموجودة في فورت وورث بولاية تكساس الأمريكية، حيث يتم الآن توفير برنامجين شاملين جديدين لتقنيي الصيانة، وهما مصمَّمين لمنح نظرة شاملة على مروحية429، بما في ذلك التدريب المعمَّق المتعلّق بالصيانة. يوفر برنامج التدريب الميداني الخاص بمروحية Bell 429، والحاصل على موافَقة المصادَقة من DGCA، EASA، GCAA وCAA في المملكة المتحدة، تغطية شاملة لوصف ووظيفة وإجراءات الخدمة المطلوبة لمهام الصيانة الميدانية. وعبر الاستفادة من هيكل طائرة Bell 429 تم تركيبه مؤخراً، يحصل الطلّاب على المعلومات في الصفوف والتجارب المباشرة بالاعتماد على الهيكل، والتعامل الميداني والخدمة، المحرّك الدوّار الأساسي وأدوات التحكّم بالمحرّك الدوّار الأساسي. كما يغطّي البرنامج نظام توليد الحركة الخاص بالمحرّك الدوّار الأساسي، مولّد الطاقة (التركيب والتجهيز كما هو مرتبط بهيكل الطائرة)، نظام الوقود، نظام توليد حركة الدوّار الخلفي للذيل، المحرّك الدوّار للذيل، الأنظمة الهيدروليكية، أدوات التحكّم بالطيران والأنظمة الكهربائية. وسيقوم المدرِّبون بتقديم التدريب النظري والعملي على نوع الطائرة لتأهيل المهندسين فيما يتعلّق بمروحية Bell 429. وتتطلّب 'بيل' من جميع التقنيين التنظيميين أن يخضعوا لامتحانات خطّية باللغة الإنكليزية فقط بدون توافر المساعَدة من مترجم فوري أو مترجم رقمي. ويمتدّ هذا البرنامج التدريبي لفترة أربعة أسابيع وفقاً للتواريخ التالية: 7 يوليو 2025 – 1 أغسطس 2025؛ 6 أكتوبر 2025 – 31 أكتوبر 2025.

صوت لبنان

٢١-٠٣-٢٠٢٥

• صوت لبنان

أميركا تقر بيع أنظمة أسلحة دقيقة إلى السعودية

العربية وافقت وزارة الخارجية الأميركية على بيع أنظمة أسلحة دقيقة التوجيه إلى السعودية، وذلك طبقاً لما ذكرته الدفاع الأميركية" البنتاغون"، في أحدث صفقة سلاح أميركية -سعودية في عهد الرئيس ترمب. قبل ذلك، وافقت وزارة الخارجية الأميركية في يوليو المنصرم على عقد تبيع بموجبه الولايات المتحدة أنظمة لوجستية، وبرامج للتخطيط المشترك، وأجهزة وأنظمة تتعلق بالطائرات الأميركية الصنع للسعودية، بنحو 2.8 مليار دولار. حينها قالت الخارجية الأميركية في مذكرة موجهة إلى وكالة التعاون الدفاعي الأمني: إن الصفقة المقترحة ستتيح للسعودية تعزيز قدراتها العسكرية الحالية والمستقبلية، من خلال توفير الاستدامة، والمساعدة التدريبية لسلاح الجو الملكي عبر منصاته الحالية وأساطيل طائراته، خصوصاً طائرات النقل طراز سي-130، وطائرات المراقبة طراز إي-3، ومروحيات بيل. في سياق متصل، أكدت الهيئة العامة للصناعات العسكرية السعودية، بأن الإنفاق العسكري في المملكة قد شهد نمواً سنوياً بلغ 4.5 في المئة منذ عام 1960، ليصل إلى 75.8 مليار دولار في 2024، مما جعلها خامس أكبر دولة في العالم، والأولى في العالم العربي، من حيث الإنفاق العسكري. وقالت إن هذه النفقات تشكّل 3.1 في المئة من إجمالي الإنفاق العسكري العالمي الذي يصل إلى 2.44 تريليون دولار، مُشيراً إلى أن السعودية خصّصت 78 مليار دولار للقطاع العسكري في ميزانية 2025، وهو ما يشكّل 21 في المئة من إجمالي الإنفاق الحكومي، و7.1 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد.