
نور الغندور تتصدّر مشهد الموضة لعام 2025
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
تألقت النجمة نور الغندور خلال عام 2025 بمجموعة من الإطلالات اللافتة التي عكست ذوقها الرفيع واهتمامها بأدق تفاصيل الأناقة. واصلت الغندور حضورها القوي في المناسبات الفنية والاجتماعية، إذ تنوعت اختياراتها ما بين التصاميم الكلاسيكية الراقية والإطلالات العصرية الجريئة، ما جعلها محط أنظار المتابعين وعدسات الإعلام في كل ظهور لها. وقد حرصت في مختلف المناسبات على التعاون مع أبرز دور الأزياء والمصممين، ما ساهم في إبراز شخصيتها الفنية وأسلوبها المتفرّد في الموضة، إذ تألقت بفستان ذهبي فاخر يعكس الأناقة والفخامة، يتميز بقصة منفوشة ومطرزة بنقوش نباتية وزهرية متداخلة، تجمع بين النعومة والفخامة. القماش عاكس للضوء ويمنح حركة جذابة كلما تحركت وبقصّة دون أكمام (سترابلس)، تُظهر الأكتاف بطريقة أنثوية راقية وتبرز مجوهراتها بشكل واضح، وزينت رقبتها بعقد مرصع بالألماس مع خاتم متناسق، أضافا لمسة من الرقي والبذخ على الإطلالة.
وفي إطلاله أخرى سحرت النجمة نور الغندور الأنظار بفستان وردي أنثوي بتصميم ضيق طويل دون أكمام، بلون وردي ناعم مزين بالكامل بحبيبات برّاقة وتطريزات دقيقة توزعت بتناغم على كامل الفستان، مع تدرّج لوني خفيف يوحي بالأنوثة والدفء، وكان التفصيل الأبرز قلب لامع ثلاثي الأبعاد في منتصف الصدر، يحيط به تطريز شعاعي يشبه أشعة الشمس، أضاف لمسة فنية غير تقليدية. وكان الفستان مزوّداً بقطعتين طويلتين من قماش الشيفون الوردي الناعم، تنسدلان من الكتفين وتنسابان على الجانبين مثل الكاب، مما أعطى الحركة أناقة درامية راقية.
وفي هذي الإطلالة اختارت الغندور فستاناً طويلاً منفوشاً قليلاً من الأسفل، بتصميم انسيابي مصنوع من قماش الشيفون الخفيف، ما منحه حركة ناعمة مع كل نسمة هواء، والفستان دون أكمام (سترابلس) مع تفاصيل مموجة وخفيفة على منطقة الخصر والصدر تعزز من جمال القوام، وشال ناعم من نفس القماش باللون الأخضر، انسدل من الرقبة إلى الخلف بطريقة راقية وأنيقة، وأضاف حيوية للتصميم، ونسّقت الإطلالة مع طقم مجوهرات فاخر يتماشى مع لون الفستان، تضمن عقداً بتفصيلة حجر أخضر مع أقراط بارزة، ما أعطى لمسة فخمة متكاملة.
أخبار ذات صلة
كما اختارت في مناسبه أخرى فستاناً بقصة ضيقة، ثم تنساب تدريجياً على شكل ذيل «حورية البحر» بأسلوب ناعم يبتعد عن المبالغة، وكانت تدرجات الألوان المستخدمة تبدأ من الأزرق النقي إلى الأخضر الزمردي، مروراً بالزهري الحيوي والأصفر المشمس، منحت الفستان حيوية لونية رائعة، بينما أضفى الكتف الواحد المنسدل لمسة من العفوية الأنيقة والأنوثة الهادئة التي تليق بشخصية نور، وأكملت نور إطلالتها بمجوهرات أنيقة من علامة شوبارد Chopard، إذ اختارت ساعة ناعمة بسوار أزرق ينسجم مع ألوان الفستان، وأقراطاً ماسية بارزة أضافت لمسة من الفخامة من دون أن تطغى على تفاصيل الإطلالة العامة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
عرفت بـ«مات خوفي» و«ماما حسناء».. سماعة طبيب وقلم روائي يختزلان قصة ظافرة القحطاني
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} 1e1cf630-1798-489f-8622-e4ba825ba2cd 8a450910-da79-4e55-9149-aea184130412 ed08e26f-448d-4706-946d-8a8953aa5586 لم تكتفِ طبيبة العظام الدكتورة ظافرة القحطاني بجبر آهات المرضى وتسكين الآمهم، بل تجاوزت ذلك بالجمع بين سماعة الطبيب وريشة الروائية المبدعة. عرفت القحطاني في الوسط الأدبي بروايتها الجريئة «ومات خوفي» التي خطت فيها وجع الصحراء ومآسي الطفولة، وبرز اسمها في عالم الأدب الواقعي السحري بروايتها المؤثرة «ماما حسناء» المستوحاة من قصة حقيقية، إلى جانب أعمالها المتنوعة مثل «نجلاء» و«المكتبات والكتب» و«في السجن» و«بُناة الأمم»، وأخيراً روايتها المنتظرة «غربة» التي تترقبها الساحة الأدبية بفارغ الصبر. تميزت ظافرة القحطاني بأسلوبها الذي يمزج الواقع بالخيال، والمرارة بالأمل، لتصنع من الألم أدباً واقعياً سحرياً ينثر الدهشة على صفحات القارئ. لم تكتفِ بأن تكون طبيبة للجسد، بل اختارت أن تعالج روح الحياة بنصوصها، فتغزل للقراء حكاياتٍ تنبض بالخيال المسكون بالوجع، وتغمس قلمها في ذاكرة صحراء خصبة بالحكايات. من الطب إلى الأدب ولأن الحكايات الجميلة تُحاك بتفاصيل غريبة فإن ظافرة، بعد أن أنهت سنة الامتياز بكلية الطب بتفوق، اجتمعت أسرتها ووالدها، الذي أبدى مع الأسرة اعتراضه القاطع على عملها طبيبة، وختم والده القرار قائلاً: «إن لبست ظافرة البالطو وعملت طبيبة، فسأطلق أمها». برًا بوالديها ووفاءً، حملت ظافرة ملفها الأخضر، وقدمت حلمها قربانًا لرضاهما، واتجهت به إلى ديوان الخدمة المدنية بالرياض، فتم تعيينها معلمة في إحدى قرى الجنوب، وهناك قضت سنواتها الأولى تزرع العلم وتداوي الحنين. مرت الأعوام، وعادت إلى الرياض بعد رحيل والدها وزوجها، ونهضت ظافرة من جديد لتلاحق حلمها، فتقدمت بطلب العودة إلى الطب، لكنها أُجبرت على إعادة سنة الامتياز التي سبق أن أنهتها بتفوق. لبست المعطف الأبيض مرة أخرى، وها هي اليوم تجمع بين سماعة الطبيبة وريشة الروائية، تداوي العظام برفق وتسكب حبر الحكاية بلون مختلف يبهر القارئ ويعيد للرواية السعودية وهجها وألقها. ذكريات الطفولة حين تحدّثك ظافرة عن طفولتها، لا تسمع مجرد ذكريات، بل كأنك تسمع صحارى بيشة تحكي عبر ريحها عن طفلة كانت ترى الطبيب يجلس على مخدات القبيلة، وعن ملعقة وحيدة تتناقلها الأيدي لتطعم ضيفاً وطبيباً. تلك التفاصيل لم تكن مرويات عابرة بل بذوراً زُرعت في أرضها الداخلية، وسقتها دموعها حتى أينعت فناً وواقعاً سحرياً مدهشاً. أخبار ذات صلة ماما حسناء عرف جمهور الأدب والقراء الدكتورة ظافرة القحطاني ليس فقط من خلال «ومات خوفي»، بل أيضاً من خلال رواية «ماما حسناء» التي استوحتها من قصة إنسانية عميقة عايشتها. بعد أن فقدت زوجها فجأة في يوم عيد، وأسودت الدنيا في عينيها، اتجهت للعمل في أحد المراكز المعنية بكبار السن، وهناك قادتها الصدفة إلى لقاء «حسناء»، المرأة العجوز التي أنهكها المرض وأثقلها الإهمال من أقرب الناس إليها. كانت هذه القصة الواقعية الملهمة نواةً لرواية رسمت فيها ظافرة ملامح الألم والحنين والكرامة المهدورة، فجعلت من «حسناء» بطلة حكاية تمزج الواقع بالخيال، وتعيد للقراء الأمل بأن في قسوة الحياة قدراً من اللطف، وفي الحكايات الموجعة ومضات نور. واقعية سحرية أدب ظافرة يمتزج فيه الواقع بالخيال، الصحراء بألوانها القاسية والناعمة، والطفولة بحكاياتها المدهشة. حتى حادثة الكلب الأسود الأعمى الذي كان صديقها الصغير، حين التهمته النيران بفعل جهل صبي، لم تكن مجرد ذكرى، بل لحظة مفصلية زرعت فيها الحلم بأن تصبح طبيبة، وحين أخفقت الظروف، وجدت في الأدب علاجاً للوجع وأداة لصياغة الوجدان. إشراقة جديدة عندما تسأل ظافرة عن الواقعية السحرية التي تميزت بها رواياتها، تبتسم وتجيب: «ليست غريبة عني... بيئة البر، حكايات الجدات، وقراءاتي الكثيرة، كلها صنعت عالمي الأدبي». اليوم، وبعد أعوام من الغياب، عادت ظافرة إلى الساحة الأدبية بقوة، تستعد لنشر روايتها الجديدة «غربة»، وتواصل كتابة تاريخ أدبي ينبض بالحياة. جمهورها السعودي ينتظر جديدها، ويترقب إبداعاتها التي تحمل في طياتها أصالة الصحراء ورؤية المرأة السعودية المعاصرة.


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
نور الغندور تتصدّر مشهد الموضة لعام 2025
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} تألقت النجمة نور الغندور خلال عام 2025 بمجموعة من الإطلالات اللافتة التي عكست ذوقها الرفيع واهتمامها بأدق تفاصيل الأناقة. واصلت الغندور حضورها القوي في المناسبات الفنية والاجتماعية، إذ تنوعت اختياراتها ما بين التصاميم الكلاسيكية الراقية والإطلالات العصرية الجريئة، ما جعلها محط أنظار المتابعين وعدسات الإعلام في كل ظهور لها. وقد حرصت في مختلف المناسبات على التعاون مع أبرز دور الأزياء والمصممين، ما ساهم في إبراز شخصيتها الفنية وأسلوبها المتفرّد في الموضة، إذ تألقت بفستان ذهبي فاخر يعكس الأناقة والفخامة، يتميز بقصة منفوشة ومطرزة بنقوش نباتية وزهرية متداخلة، تجمع بين النعومة والفخامة. القماش عاكس للضوء ويمنح حركة جذابة كلما تحركت وبقصّة دون أكمام (سترابلس)، تُظهر الأكتاف بطريقة أنثوية راقية وتبرز مجوهراتها بشكل واضح، وزينت رقبتها بعقد مرصع بالألماس مع خاتم متناسق، أضافا لمسة من الرقي والبذخ على الإطلالة. وفي إطلاله أخرى سحرت النجمة نور الغندور الأنظار بفستان وردي أنثوي بتصميم ضيق طويل دون أكمام، بلون وردي ناعم مزين بالكامل بحبيبات برّاقة وتطريزات دقيقة توزعت بتناغم على كامل الفستان، مع تدرّج لوني خفيف يوحي بالأنوثة والدفء، وكان التفصيل الأبرز قلب لامع ثلاثي الأبعاد في منتصف الصدر، يحيط به تطريز شعاعي يشبه أشعة الشمس، أضاف لمسة فنية غير تقليدية. وكان الفستان مزوّداً بقطعتين طويلتين من قماش الشيفون الوردي الناعم، تنسدلان من الكتفين وتنسابان على الجانبين مثل الكاب، مما أعطى الحركة أناقة درامية راقية. وفي هذي الإطلالة اختارت الغندور فستاناً طويلاً منفوشاً قليلاً من الأسفل، بتصميم انسيابي مصنوع من قماش الشيفون الخفيف، ما منحه حركة ناعمة مع كل نسمة هواء، والفستان دون أكمام (سترابلس) مع تفاصيل مموجة وخفيفة على منطقة الخصر والصدر تعزز من جمال القوام، وشال ناعم من نفس القماش باللون الأخضر، انسدل من الرقبة إلى الخلف بطريقة راقية وأنيقة، وأضاف حيوية للتصميم، ونسّقت الإطلالة مع طقم مجوهرات فاخر يتماشى مع لون الفستان، تضمن عقداً بتفصيلة حجر أخضر مع أقراط بارزة، ما أعطى لمسة فخمة متكاملة. أخبار ذات صلة كما اختارت في مناسبه أخرى فستاناً بقصة ضيقة، ثم تنساب تدريجياً على شكل ذيل «حورية البحر» بأسلوب ناعم يبتعد عن المبالغة، وكانت تدرجات الألوان المستخدمة تبدأ من الأزرق النقي إلى الأخضر الزمردي، مروراً بالزهري الحيوي والأصفر المشمس، منحت الفستان حيوية لونية رائعة، بينما أضفى الكتف الواحد المنسدل لمسة من العفوية الأنيقة والأنوثة الهادئة التي تليق بشخصية نور، وأكملت نور إطلالتها بمجوهرات أنيقة من علامة شوبارد Chopard، إذ اختارت ساعة ناعمة بسوار أزرق ينسجم مع ألوان الفستان، وأقراطاً ماسية بارزة أضافت لمسة من الفخامة من دون أن تطغى على تفاصيل الإطلالة العامة.


الرجل
منذ 3 ساعات
- الرجل
بهاتف نوكيا مرصّع بالألماس.. درايك يمزج بين النوستالجيا والفخامة
في خطوة جريئة وغير متوقعة، استعرض نجم الراب الكندي درايك واحدة من أكثر قطع المجوهرات غرابة هذا العام، تمثّلت في سلسلة ضخمة تتدلى منها قلادة على شكل هاتف نوكيا كلاسيكي، مرصّع بالكامل بألماس متلألئ. القطعة المبهرة ليست مجرد استعراض للترف، بل تحية مرئية ذكية لأغنيته الجديدة "Nokia". نوستالجيا مطعّمة بالفخامة السلسلة اللافتة التي ظهرت خلال أحد حفلات درايك، جاءت ضمن سلسلة محفظة فاخرة تتكوّن من أربع قلادات، أبرزها هاتف نوكيا وشعار Superman، وكلاهما مرصعان بأحجار ألماس مصقولة بعناية. التصميم يعكس مزيجًا بارعًا بين رموز الثقافة الشعبية لأوائل الألفينات وفخامة التصميم المعاصر، في تجسيد واضح لمفهوم النوستالجيا المطعّمة بالبريق. تحية بصرية لأغنية "Nokia" يأتي هذا الظهور تزامنًا مع النجاح العالمي الذي تحققه أغنية درايك الأخيرة "Nokia"، والتي تعيد إحياء أجواء الماضي بأسلوب موسيقي حديث. ومن خلال هذه القطعة الفنية، يُترجم درايك الأغنية إلى بيان بصري نابض، يعزز من ارتباطه العاطفي بالماضي ويحوّل رموزه إلى مجوهرات فاخرة. توازن بين الشخصية الفنية والهوية البصرية هذه الخطوة ليست غريبة على درايك الذي اشتهر دائمًا بقدرته على الدمج بين الموسيقى والأزياء والمجوهرات لتقديم سرد بصري متكامل لهويته الفنية. من خلال هذه السلسلة، يُرسّخ النجم الكندي مكانته كرمز ثقافي قادر على ابتكار لحظات أيقونية تمزج بين الجرأة، الترف، والحنين.