
'بلا ولا شي منحبك'… مشاهير ينعون الفنان المبدع زياد الرحباني
استنكرت الممثلة كارمن لبس الخبر الحزين، قائلة: 'ليش هيك حاسة كل شي راح، حاسة فضي لبنان'.
ونشر الفنان الشامل جورج خباز رسالة مؤثرة، جاء فيها: 'ربينا معك، وتأثرنا فيك، وتعلّمنا منك، زياد الرحباني كنت ورح بتضّل حكاية وطن حكاية شعب حكاية إنسان، موسيقتك بدمنا ومسرحياتك بوجدانا، ورؤيتك قدامنا، العباقرة ما بتساعن الدني، شكراً على كل الفن للي سابق عصور!! بلا ولا شي منحبك'.
وقدّمت الفنانة شذى حسون التعازي للشعب اللبناني بهذه الخسارة الكبيرة: 'الأساطير لا تموت بل تعيش للأبد، اعزي الشعب اللبناني في وفاة أيقونة من أيقونات الفن اللبناني الكبير زياد الرحباني .. الله يرحمه يا رب'.
وقال سلطان الطرب جورج وسوف: «رحل زياد العبقري، رحل زياد المبدع، أعمالك رح تبقى خالدة وفنك العظيم بالقلب والفكر على مر الأجيال، أحرّ التعازي للسيدة فيروز الأم ولعائلة الرحباني ولكل محبيك يا زياد».
وكتبت الفنانة هيفاء وهبي منشور عبر منصة «إكس»: «زياد الرحباني فقدنا فنانًا لن يتكرر، سبق عصره وأثر في جيل كامل، خالص التعازي للسيدة فيروز وشقيقته ريما، لعائلته ولكل من أحب فنه الحر والصادق، نفسك بالسما زياد».
وكتبت الفنانة نوال الزغبي: «رحيل العبقري الرحباني عن الحياة الله يرحمك».
وكتبت الفنانة ماغي بو غصن: «وداعا زياد الرحباني خسارة كبيرة للفن اللبناني بغياب أسطورة حقيقية، نفسك في السما والعزا لكل محبينك لكلنا».
وكتبت الفنانة سيرين عبد النور: «الله يرحمك يا مبدع».
وكتبت الفنانة ورد الخال: «الفنان لما يروح بيروح معه خيط من خيوط الشمس زياد الرحباني لروحه الرحمة».
وكتب الفنان السوري ناصيف زيتون: «رحل اللي علّمنا نسمع غير، ونفكّر غير، ونغنّي غير.
يا ريت الكبار ما بيرحلوا.
الله يرحمك يا ابن عاصي و فيروز، الله يصبّر عيلته و كل محبينه، ويصبّر وطن تعب يودّع كبارُه».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 2 ساعات
- الرأي
نجوم العرب: العين دامعة على زياد الرحباني والقلوب مع فيروز... «الأم الحزينة»
يودّع لبنان غداً، الكبير زياد الرحباني في مأتمٍ عائلي يواكبه أبناء «بلاد الأرز» والعالم العربي وكأنه لرحيلِ علامةٍ فارقةٍ طَبَعَتْ يومياتهم بحُلْوها ومُرّها، وأحلامهم بأبيضها والأسود، وذاكرتهم الجميلة أو المثقوبة بالأوجاع. من أمام مستشفى خوري في بيروت حيث أغمض زياد عينيْه، سيبدأ اليوم الحزين مع احتشاد محبي مَن وصفه وزير الثقافة غسان سلامة بأنه «موزار لبنان» لمرافقة موكب التشييع إلى المحيدثة في بكفيا. وفي كنيسة «رقاد السيدة» سيُحتفل بالصلاة لراحة نفسه عند الرابعة من بعد الظهر على أن يقتصر التشييع كما أفادتْ تقارير صحافية على العائلة والحلقة الأضيق من القريبين، في حين تُقبل التعازي قبل الدفن وبعده في صالون الكنيسة (ابتداءً من الساعة 11 قبل الظهر لغاية السادسة مساءً) وضمن الموعد نفسه. «الوداع الأخير» وعشية الوداع الأخير للفنان - الظاهرة، تحوّلت مواقع التواصل الاجتماعي «سجلّ تعزيةٍ» برحيلِ «زعيم الشعب المسكين»، وسليل مَن وُصفت بأنها «العائلة الملكية الفنية» في لبنان. مُحِبّون، ناشطون، كتّاب، ممثلون، شعراء، فنانون، لبنانيون وعرب... كلّهم كأنهم يتقدّمون بالتعازي ويتقبّلونها، بغيابِ من تَرَكَ لهم كنزاً في الموسيقى والمسرح وحَزَمَ أعوامه ومشى من دون أن يجيب عن سؤاله «بالنسبة لبكرا شو»؟ ولم يكن المشترَك في رثاء أحد عظماء الفن في لبنان والعالم العربي، الحزن العميق والقلوب المكسورة لفقدانِ الساحر في فنّه والساخر في نقده فقط، بل الفائض من الحب والقلق على «الأم الحزينة» السيدة فيروز التي خسرتْ «قطعةً من روحها» ولَحْنَ حياتها. «نجوم الفن» نجوم من كل أقطار العالم العربي عبّروا عن ألمهم وتَعاطُفهم وكأن الساحة الفنية انحنتْ في تحياتِ وداعٍ لعبقريّ كأنه كان يرسم نهايته حين كتب «أنا صار لازم ودّعكن... ودايماً بالآخر في آخر في وقت فراق». الإعلامي ريكاردو كرم كتب: «كانت فيروز تسجّل أغنية جديدة... وزوجها عاصي في المستشفى بعد إصابته بالنزيف الدماغي. المشهد يختصر كل شيء. وبجانبها، شاب في السابعة عشرة من عمره، يُدعى زياد. لم يكن مجرد ابن، بل صار منذ تلك اللحظة الملاك الحارس، السند، والظلّ الذي لا يفارقها. يوم سقط عاصي، وقف زياد. لا وقت للحزن، لا متّسع للمراهقة. صار العين التي ترى، والأذن التي تسمع، واليد التي تكتب، والنبض الذي يُكمّل اللحن. ومنذ ذلك اليوم، أصبحت فيروز تغنّي بصوتين: صوتها... وظلّ زياد خلف الزجاج، يراقب، يتدخّل، يحترق، ويُحبّها كما لم يُحبّ ابن أمّه يوماً. سنوات مضت... والصبي الذي حمل عنها همّ العالم، يغيب عنها إلى الأبد. ما من كلمات تُقال... ليل أمس، السماء سمعت صوت فيروز، مرتجفاً، مختنقاً، باكياً كما لم يُسمع من قبل. كانت تنتحب ولدها. رحل زياد... ابن فيروز، وكونها كلّه». وقالت الفنانة شيريهان: «أنعي الفن كل الفن، أنعي لبنان وقلبي...مكسور. أصلي وأدعي للأم فيروز الإرادة، الصبر، الصلابة، العزيمة والفن والإبداع والأصالة... أنعي الفن والإبداع، أنعي لبنان وقلبي... زياد الرحباني تاريخ ما بيموت أبداً». وكتبت الفنانة يسرا: «خالص عزائي في وفاة الموسيقار العظيم زياد الرحباني... فقدْنا قيمة فنية وقامة لا تعوض... أرسل تعزياتي لوالدته الفنانة العظيمة فيروز... ربنا يرحمه ويسكنه فسيح جناته ويصبرك على هذا الفراق الأليم». وقالت الفنانة أصالة: «سيّدتي الأغلى يا ساكنة بقلوبنا بأعلى وأجمل مكان الله يرحم ابنك الفنان الكبير زياد الرحباني، ابن المجد وصنّاع الفن البديع وبدعي ربي يمسح بالصبر على قلبك الغالي ويهوّن عليك هالأيام الصّعبة يا سيّدة وطني يا طبيبتي ودوائي لجميع أوجاعي بصوتك وشموخك ومقامك العالي ياغاليتنا الله يكون معك يا أمنا الّلي أنجبت روحنا ياعظيمة يا فيروز». وكتبت الفنانة لطيفة التي تعاونت مع زياد الرحباني: «حبيت الفن والإبداع من خلال أعمالك. خسارتنا كثير كبيرة. كم كان عندي أمل أن كل شيء يكون تمام لكن قدر الله وما شاء فعل. حزن كبير يا أغلى من عرفت في حياتي... وداعاً زياد الرحباني». وقال الفنان مارسيل خليفة: «لعلّنا لم نفترق أبداً لكنّنا لن نلتقي»، فيما كتب مروان خوري: «دايماً بالآخر في وقت فراق، ووصلنا للآخر يا زياد، والموت هو الحقيقة المطلقة، بس الموت مش دايماً حدث، أحيان كثيرة بيكون قرار. أنت كنت عم تنسحب شوي شوي من واقع، ما عاد يشبهك ولا يشبهنا. أنت دايماً أجرأ منا بكل شيء... جيت على الدنيا حامل معك ضجيج وجودي وموسيقي وفكري وإنساني... فليت بهدوء الفلاسفة والزاهدين». وعلّق عاصي الحلاني: «رحل زياد الرحباني، العبقري الكبير الذي لامس أجيالاً كاملة بالفكر والموسيقى. فنان لا يتكرر بألحانه، وكلماته، ومسرحه، والنقد السياسي والاجتماعي، كان سابق عصره (...) رحل زياد، وبقي صوته في القلب والوجدان. التعازي الحارة والأسى الكبير للسيدة الأم فيروز. والرحمة لروحك يا زياد». وفي منشور للفنانة إليسا قالت: «زياد الرحباني ما كان فنان عادي والأكيد انو ما كان شخص عادي كمان. عبقريته الموسيقية والفنية ما بتتكرر، واليوم بخسارته خسر لبنان شقفة منو وشقفة كبيرة من ذاكرته الجماعية. فيروز سفيرتنا للدني كلها هي اليوم إم زياد، الله يعطيها الصبر والقوة. زياد، العظماء متلك ما بيموتوا». وكتب الفنان جورج وسوف: «رحل زياد العبقري، زياد المبدع. أعمالك رح تبقى خالدة وفنك العظيم بالقلب والفكر على مر الأجيال. أحرّ التعازي للسيدة فيروز الأم ولعائلة الرحباني ولكل محبيك يا زياد». وقالت الممثلة كارمن لبس التي سبق أن ارتبطت بزياد الرحباني لنحو 15 عاماً: «فكرت بكل شيء إلا إنو الناس يعزّوني فيك. الوجع بقلبي أكبر من إني أقدر أوصفو، أنا مش شاطرة بالتعبير، انت أشطر مني بكتير تعبّر عني... لو كان في بُعد، بس كنت موجود، وهلّق بطّلت. صعبة كتير زياد ما تكون موجود!! رح ابقى اشتقلك عطول لو انت مش هون. وحِبك، بلا ولا شي». وكتبت الممثلة ليلى علوي: «بوجع كبير بنودّع الفنان العظيم زياد الرحباني، مش مجرد فنان... زياد كان حالة، روح مختلفة، عبقري خلق لنفسه ولنا عالم خاص من الموسيقى والفكر والإحساس. خالص التعازي للسيدة فيروز... الأم، والقلب اللي أكيد وجعه كبير. ربنا يصبّرها ويصبّرنا على فراقك، رحلت يا زياد بس هتفضل عايش فينا». وأعرب الفنان صابر الرباعي عن حزنه، قائلاً: «رحم الله زياد الرحباني فلتة من فلتات هذا الزمن في مجال الموسيقى والكتابة والتلحين، كلمته واحدة وصريحة ولا يخاف أحداً، جريء جداً. سنفتقده. والتعازي الحارة لأيقونة لبنان والوطن العربي السيدة فيروز وكل العائلة الكريمة». واستعانت الفنانة رحمة رياض بكلمات زياد الراحل نفسه في نعيه: «بحبك بلا ولا شي»، مضيفةً: «يا عبقري الكلمة واللحن». أما الفنانة نانسي عجرم فكتبت: «المبدع لا يموت... الفنان الذي بقي في قلوبنا بفنّه الحر»، وغردت نوال الزغبي: «الله يرحمك، رحيل العبقري الرحباني». وعلقت السيدة ماجدة الرومي: «تحية إكبار لإبداعه. إرثه سيظل حياً في ذاكرة الأجيال». وكتبت الفنانة نجوى كرم: «رحل عبقري كبير من لبنان، سبق عصوره، ما بيشبه إلا حاله. زرع ضحكة مليانة عمق... ما بتتعوّض أبداً». ونشرت الفنانة جوليا: «زياد اللحن، واللحن ما بموت». وقال راغب علامة: «رحل عبقري لبنان... الفنان والإنسان الذي سكن قلوبنا بفنه الحر وكلماته الصادقة...حالة استثنائية متمردة». وإذ كتبت سلاف فواخرجي: «زياد مات تركنا عالأرض وراح... منمشي ومنكفي الطريق»، قال قصي خولي: «رحل آخر العباقرة». أما ديما قندلفت فعلّقت: «كنتَ لنا عزاء أيّها العبقري، الصّادق، الحرّ». وعبّر معتصم النهار: «زياد ما مات... حيّ بكل نغمة وجملة». وقال ناصيف زيتون: «رحل اللي علّمنا نسمع غير، نفكّر غير، ونغنّي غير... الله يرحمك يا ابن عاصي و فيروز». وكتب محمد عساف «قامة عربية نادرة. إرثه سيستمر بقلوبنا وذكرياتنا». ونشر الممثل بسام كوسا، صورة له تجمعه بالراحل مع تعليق «إلى لقاء» في حين كتب الإعلامي نيشان «يا وجع فيروز. حزن عصيّ على المواساة. زياد الرحباني رحل». ووصف الناقد الفني طارق الشناوي زياد بالأسطورة معلقاً «زياد رحباني أسطورة موسيقية. وميض إبداعه لن يخبو». وكتب السيناريست عبدالرحيم كمال: «مات موسيقيّ عربي كبير... فقدنا قامة فنية فريدة»، فيما قال زاهي وهبي: «أنا مش منيح. بس معقول تقلّ لي كيفك وقل لك مش منيح. ويبقى زياد الرحباني في كل الإرث الإبداعي العظيم الذي تركه ساكناً في الوعي والوجدان والذاكرة». أما الكاتبة أحلام مستغانمي فرثت زياد الرحباني وقالت: «زياد صاحب النكتة المبكيّة أسى، يمازحنا يتظاهر بالموت، ليختبر كم سيعيش فينا ومعنا عندما تنطفئ الأضواء.هكذا يكون للمبدعين الكلمة الأخيرة في منازلة خاسرة مع الموت. يتحوّلون إلى دواوين شعر وكتب وسمفونيات، وأغانٍ ومسرحيات، فمن يقتل الألحان و الكلمات؟ لاحقًا سأكتب عنه... الليلة سهرانة معه. زياد... لماذا أنت على عجل ؟ اسهار... بعد اسهار تَ يحرز المشوار». «زياد الغائب... الحاضر الأوّل» تَصدّر هاشتاغ #زياد_الرحباني منصات التواصل الاجتماعي في مختلف أنحاء العالم العربي، واحتلّ المرتبة 44 عالمياً مع أكثر من 39 ألف تغريدة بعد ساعات قليلة من انتشار خبر رحيله المفجع. وانتشرت صفحات باسم محبيه جمعتْ مئات الصور والفيديوات ومقاطع من مسرحيات ومقابلات له، إلى جانب دعوات للتجمع صباح اليوم أمام المستشفى الذي يرقد فيه «مستشفى خوري – الحمراء» ومرافقة نعشه حتى مثواه الأخير. «زياد... والموت» انتشر فيديو لزياد الرحباني يتحدّث فيه عن علاقته بالموت إذ قال: «الموت، ليس شعوراً إنسانياً بل غزيزة. واليوم لم تعد لدي مشكلة مع الموت في ذاته، وأنا اعتدتُ عليه لأنه اقترب مني كثيراً أكثر من مرة». ليكون على الموعد في وداع زياد... وزير لبناني في قمرة قيادة الطائرة قَطَعَ وزير الثقافة اللبناني غسان سلامة إجازته وعاد إلى بيروت للمشاركة في مراسم وداع زياد الرحباني. وبسبب عدم توافر مقاعد شاغرة على متن الطائرة، أورد موقع «النهار» الإلكتروني أنه عُرض على سلامة أن يجلس في مقصورة القيادة إلى جانب قبطان الطائرة، فوافق، لتكون عودته إلى بيروت استثنائية تليق بوداع استثنائي.


المدى
منذ 11 ساعات
- المدى
أغنية 'كيفك إنت' لزياد الرحباني…إليكم قصتها الحقيقية!
لم تكن أغنية 'كيفك إنت' التي أطلقتها السيدة فيروز عام 1991 مجرد قصيدة حب تقليدية، بل كانت انعكاساً عاطفياً خاصاً لعلاقة أم بابنها، جمعت بين العتاب والدفء، الشوق والبعد، والصدمة والسؤال. بدأت القصة عندما غادر زياد الرحباني لبنان فجأة ليتزوج من حبيبته ويبدأ حياة جديدة. وعندما عاد، صادفته والدته فيروز مصادفة، وقالت له بلهفة: 'كيفك أنت؟ عم بيقولوا صار عندك ولاد، وأنا مفكرتك براة البلاد'. هذه العبارة العفوية أثرت في زياد، فكتبها ولحنها أغنية خصصها لوالدته. ورغم تردد فيروز في البداية، استمعت إليها بعد إصرار زياد واحتفظت بها لأربعة أعوام قبل أن تغنيها، مما جعلها لحظة إنسانية استثنائية تعكس عمق العلاقة بينهما. منذ تولي زياد التلحين لفيروز، تغير صوتها وأسلوبها، حيث تحولت من رمز الحنين إلى مرآة للوجع الفردي، تغني الغربة والوحدة والحروب بصوت واقعي أكثر، مخالفاً نهجها السابق مع الرحابنة. زياد كتب لفيروز كما كان يكتب لنفسه، بلا مجاز أو رمزية، ما جلب لها نقداً واسعاً لكنها لم ترد. وبظهورها معه في الاستوديو، بدا احترام متبادل وعميق، وصفه زياد قائلاً: 'فيروز بتعرفني أكتر ما بعرف حالي'.


المدى
منذ يوم واحد
- المدى
مرقص ناعيًا زياد الرحباني: يخسر لبنان والعالم عموداً من أعمدة الفن اللبناني المبدع الرائد والاستثنائي
اكد وزير الإعلام المحامي بول مرقص انه'بوفاة الفنان زياد الرحباني، يخسر لبنان والعالم عموداً من أعمدة الفن اللبناني المبدع، الرائد والاستثنائي'. وكتب عبر منصة 'اكس': 'يسقط عمود ولا يسقط هيكل الفن اللبناني الواسع الأصيل الزاخر بالطاقات المميزة، سواء الموجودة أو الصاعدة. وإن كان لبنان يزخر دائماً بهذه الطاقات الفنيّة، الاّ أن خسارة زياد لا تعوّض'. وختم:'أحرّ التعازي لوالدته الست فيروز ولعائلته الصغيرة وكل محبيه'.