
محمد جريدة: تو بي للتكنولوجيا تخطط لتقديم خدمات ما بعد البيع في السعودية
قال الدكتور محمد جريدة، رئيس شركة تو بي لتكنولوجيا المعلومات، إن شركته تعتزم نقل تجربتها في خدمات ما بعد البيع والمعروفة بـ(تو بي فيكس) إلي السعودية أواخر 2025 أو بداية 2026 على أقصى تقدير.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته الشركة اليوم الثلاثاء بمناسبة الاحتفال بمرور 25 عاما على تواجدها في مصر.
وأوضح جريدة أنه سيتم إطلاق الخدمة بالتعاون مع شريك استراتيجي بالمملكة، منوها عن نمو مبيعات تو بي بنسبة 50% خلال العام الماضي مقارنة بـ2023.
ولفت إلي أن تو بي تخطط للانتشار الجغرافي في مدن الصعيد لضمان تغطية أكبر عدد من العملاء ، منوها أن الشركة تمتلك حاليا 50 فرعا علي مستوي الجمهورية.
وكشف عن خطة الشركة للتركيز علي تطوير حلول وبرامج رقمية في مجال خدمات التجارة الإلكترونية وإدارة الموارد وتصديرها إلي خارج مصر وذلك من خلال وحدة أعمال مستقلة تضم مجموعة من المطورين الشباب.
وألمح إلي أن تو بي لديها شراكات مع كيانات عالمية في مجال الحلول الرقمية وأنظمة السوفت وير المتخصصة في مجال التصنيع وغيرها.
ونوه أن شركته تعتبر أكبر موزع لحقائب أجهزة اللاب توب في مصر والسعودية خلال 15 سنة الماضية ، مبينا أن 80% من مبيعات تو بي من الحقائب من إنتاجها.
في سياق متصل ، ألمحت نهي الميرغني مدير قطاع العمليات لدي تو بي ، إلي أن مجموعة تو بي تضم تحت مظلتها 4 شركات شقيقة ، منوهة أن توبي لتكنولوجيا المعلومات لديها شراكات مع أكثر من منصة للتجارة الإلكترونية مثل جوميا واتصالات.
واكدت الميرغني أن تو بي تأسست في عام 2000 وبدأت نشاط توزيع الأجهزة الالكترونيات ، لافتة إلي أن الشركة تطلق حملة تخفيضات من فبراير من كل عام تحت اسم فبراير التوفير بخطط تقسيط مرنة مع مقدمي خدمات التكنولوجيا المالية مثل فاليو.
ولفتت إلي أن تو بي حققت اكبر مبيعات في حملة فبراير التوفير هذا العام ، مشيرة إلي أن الشركة تحتل صدارة سوق مبيعات تحزئة الالكترونيات في مصر منذ عام 2017.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أهل مصر
منذ 3 أيام
- أهل مصر
الاتصالات تكشف حل مشكلة ضرائب الهواتف المستوردة التي تم تشغيلها قبل 2025
كشفت مصادر مطلعة بالجهاز القومي لتنظيم وقالت المصادر في تصريحات خاصة لـ أهل مصر أن هناك بعض مشكلات السوفت وير في إعدادات التطبيق التي كانت تظهر ضريبة على الهواتف التي تم تشغيلها قبل يناير الماضي والتي كانت لعدم قدرتها على تسجيل جميع الارقام التعريفية لتلك الهواتف IMEI 1_ 2 . وتابعت المصادر أنه جاري العمل على حل هذه المشكلة ومن المقرر الانتهاء منها قريباً، بعد تعدد شكازى المستخدمين منها موضحة أن هناك بعض الهواتف توقفت الشبكة عليها سواء على شريحتين أو شريحة واحدة لأن وأكدت أنه سيتم إسقاط تلك وكان الجهاز القومي لتنظيم وطالب الجهاز القومي لتنظيم ما هو تطبيق "تليفوني"؟ تطبيق 'تليفوني' هو منصة إلكترونية متاحة على أجهزة 'أندرويد' و'آيفون'، تم تطويرها بالتعاون مع الجهاز القومي لتنظيم كيف يعمل تطبيق تليفوني؟ - عند شراء هاتف محمول جديد من الخارج، يقوم المستخدم بتحميل تطبيق 'تليفوني'. - يتم إدخال الرقم التسلسلي IMEI الخاص بالجهاز، وهو رقم فريد يتكون من 15 رقمًا. - يتحقق التطبيق من تسجيل الجهاز في النظام الجمركي وسداد الرسوم المستحقة. - في حالة عدم تسجيل الهاتف، لن يتمكن من العمل على الشبكات المصرية. وأشارت الحكومة المصرية في تصريحات رسمية إلى أن السوق المصري تعرض لخسائر بقيمة 60 مليار جنيه بسبب الهواتف المهربة خلال عام واحد فقط. متابعة أن التطبيق يساعد في تحصيل الرسوم الجمركية بفعالية، مما يعزز من إيرادات الدولة. كما يضمن التطبيق أن جميع الأجهزة المستخدمة في مصر قانونية وخاضعة للإجراءات الجمركية. وقال شريف الكيلاني، نائب وزير المالية، إن تطبيق 'تليفوني' يمثل تطورًا مهمًا في منظومة الجمارك، مشيرًا إلى أن النظام الجديد سيساهم في تعزيز الشفافية وتقليل التلاعب بالسوق.


البورصة
منذ 4 أيام
- البورصة
عبداللطيف علما يكتب: كيف تعيد الشركات الناشئة رسم ملامح التجارة الإلكترونية بمصر؟
فى السنوات الأخيرة، أصبحت التجارة الإلكترونية فى مصر أكثر من مجرد وسيلة بديلة للتسوق، بل تحولت إلى قطاع حيوى يعبّر عن تحول أعمق فى سلوك المستهلك المصرى وفى البنية الاقتصادية الرقمية للدولة. وبصفتى الرئيس التنفيذى لشركة جوميا مصر، المدير العام لـJumiaPay، أتيحت لى الفرصة لأكون شاهداً ومساهماً فى هذا التحول المتسارع. هذا التحول لم يحدث صدفة؛ بل جاء نتيجة تضافر عوامل كثيرة، فى مقدمتها الانتشار السريع للإنترنت والهواتف الذكية، والتغير الواضح فى ثقافة المستهلك، والدعم الحكومى المتزايد للتحول الرقمى من خلال مبادرات كـ«مصر الرقمية» التى نراها اليوم تثمر بنية تحتية أكثر جاهزية، وخدمات إلكترونية أكثر كفاءة. من المهم الإشارة إلى أن مبادرة «مصر الرقمية»، التى أطلقتها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، كانت من الخطوات المفصلية فى هذا الاتجاه. المبادرة تسعى إلى تحويل مصر إلى مجتمع رقمى متكامل، وتوفير خدمات حكومية مميكنة، ودعم التعليم والتدريب الرقمى، وهو ما ينعكس بشكل مباشر وغير مباشر على تسهيل بيئة العمل للشركات الناشئة والمنصات الإلكترونية. وتوفر الحكومة من خلال هذه المبادرة بنية تحتية معلوماتية قوية، مثل التوسع فى خدمات الإنترنت فائق السرعة، وربط القرى والمدن بالشبكات، وتوسيع منظومة الدفع الرقمى الحكومي. هذا التقدم فى البنية الرقمية يهيئ مناخاً أكثر مرونة للشركات الناشئة ويساعدها فى الوصول إلى العملاء بسهولة وكفاءة. لا يمكن الحديث عن نمو التجارة الإلكترونية دون الإشارة إلى الدور البارز الذى يلعبه البنك المركزى المصرى فى تمكين التكنولوجيا المالية. المبادرات المتعددة التى أطلقها البنك، مثل صندوق دعم الابتكار، وإستراتيجية الشمول المالى، وتحديث الأطر القانونية للدفع الإلكترونى، كلها خطوات ساعدت على خلق بيئة أكثر دعماً لرواد الأعمال وشركات الفينتك. أيضاً، شجع البنك المركزى على نشر ثقافة المحافظ الإلكترونية والدفع عبر الهاتف المحمول، وهو ما أسهم فى زيادة الثقة بين المستهلكين فى العمليات الرقمية، وساعدنا فى JumiaPay على توسيع قاعدة المستخدمين وتعزيز تجاربهم الشرائية. وعلى الرغم من هذا الزخم فى الدعم الحكومي، فإنَّ الواقع يقول: إنَّ هناك طريقاً طويلاً علينا أن نقطعه. لا تزال ثمة فجوة فى الثقة تجاه الدفع الإلكترونى، ولا تزال التحديات اللوجستية قائمة، خاصة فى المناطق الريفية والبعيدة، حيث يصعب على بعض الشركات توصيل المنتجات فى الوقت المناسب أو بتكلفة مناسبة. كما أن المنافسة فى السوق أصبحت أكثر شراسة، فى ظل دخول لاعبين محليين وإقليميين ودوليين جدد. هذا الأمر يفرض على الشركات الناشئة أن تكون أكثر ابتكاراً، وأن تركز على تقديم قيمة مضافة حقيقية للعميل المصري. فى «جوميا»، نعمل على تمكين رواد الأعمال وتوفير بيئة حاضنة لهم؛ لأننا نؤمن أن الابتكار الحقيقى يأتى من فهم السوق المحلي، واستخدام أدوات تكنولوجية متطورة بطريقة تلائم الواقع المصرى. لا يكفى أن تنقل نموذجاً أجنبياً وتطبقه؛ بل يجب أن تبتكر نموذجاً نابعاً من البيئة المحلية، يخاطب ثقافة المستهلك المصري، ويتعامل بمرونة مع تحديات السوق. الشركات الناشئة هى الأقرب لفهم نبض المستهلك، والأسرع فى التكيُّف مع المتغيرات. لهذا، هى ليست فقط جزءاً من السوق، بل هى وقوده الأساسى. أؤمن شخصياً بأن الذكاء الاصطناعى سيكون له دور حاسم فى المرحلة القادمة، فى جوميا، نستخدمه لتحسين توصيات المنتجات، وتطوير الخدمات اللوجستية، ومكافحة الاحتيال. لكنه أيضاً أداة مهمة فى تحليل بيانات المستخدمين وفهم أنماطهم، مما يسمح لنا بتقديم تجربة أكثر تخصيصاً وكفاءة. بالنسبة للشركات الناشئة، فإن استخدام الذكاء الاصطناعى وتحليلات البيانات لم يعد خياراً؛ بل ضرورة لمواكبة تطلعات العملاء وتقديم تجارب أكثر سلاسة وذكاءً. ولكى تواصل مصر طريقها نحو ريادة إقليمية فى التجارة الإلكترونية، أطرح بعض التوصيات التى يمكن أن تخلق بيئة أكثر تحفيزاً للشركات الناشئة. أولاً: تحسين البيئة التشريعية: من خلال تحديث القوانين المرتبطة بالتجارة الإلكترونية، مثل قانون حماية البيانات الشخصية، وقانون التجارة الرقمية، بما يوفر وضوحاً وثقة لكل من الشركات والمستهلكين. ثانيا: تحفيز الابتكار المحلي: عبر منح تمويلات أولية للشركات الناشئة فى مراحلها المبكرة، وتوسيع نطاق حاضنات ومسرّعات الأعمال بالتعاون مع القطاع الخاص. ثالثا: دعم التوسع فى المحافظ الرقمية: وتشجيع البنوك والمؤسسات المالية على تطوير حلول دفع مرنة وآمنة، لتوسيع قاعدة المستخدمين. رابعاً: ربط الريف بالحلول الرقمية: من خلال توفير بنية تحتية قوية فى المحافظات والمناطق النائية، وتحفيز الشركات الناشئة على تقديم خدمات مخصصة لتلك المناطق. خامساً: إطلاق حملات توعوية: لرفع وعى المستخدمين بأمان الدفع الإلكترونى، وثقافة التسوق الرقمى، وهى خطوة ضرورية لبناء الثقة وتوسيع قاعدة السوق. إذا أردنا حقاً أن نحول التجارة الإلكترونية إلى قاطرة للنمو الاقتصادي، فعلينا أن نخلق منظومة متكاملة.هذه المنظومة تشمل: شركات قادرة على الابتكار، وحكومة توفر بنية تحتية رقمية متينة، وكذلك بيئة قانونية تحمى المستهلك وتشجع الاستثمار، ومستهلك واعٍ يعرف حقوقه ويفهم أدوات التكنولوجيا. ختاماً: الفرصة ما زالت أمامنا، أنا متفائل؛ فمصر تملك طاقات بشرية هائلة، وسوقاً ضخماً، وموقعاً جغرافياً إستراتيجياً. إذا استثمرنا جيداً فى التكنولوجيا، وسهلنا حياة الناس، وعززنا الثقة، فأنا على يقين أن مصر ستكون واحدة من القوى الرقمية الرائدة فى المنطقة. المستقبل ليس بعيداً؛ بل يُبنى الآن على أيدى الشركات الناشئة، ورواد الأعمال، وصناع القرار، الذين يؤمنون بأن التكنولوجيا ليست رفاهية، بل أداة للنهوض الاقتصادى والاجتماعي. : التجارة الإلكترونيةالشركات الناشئة


Economic Key
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- Economic Key
جوميا تحتفل بمرور 13 عاماً على انطلاقها في مصر
كتبت – يسرا السيوفي منذ انطلاقها في مصر عام ٢.١٢، أسهمت جوميا بشكل فاعل في رسم ملامح مستقبل التجارة الإلكترونية في السوق المصري، حيث لعبت دورًا رئيسيًا في توفير فرص نمو واعدة لآلاف التجار المحليين ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة. كما أدت استثمارات جوميا المستمرة في البنية التحتية الرقمية، وشبكات التوصيل، والخدمات المالية إلى تعزيز الشمول المالي، وتوسيع نطاق الدفع الإلكتروني، وخلق نظام تجارة رقمية أكثر ترابطًا وكفاءة على مستوى الجمهورية. انطلقت حملة عيد ميلاد جوميا -منصة التجارة الإلكترونية الرائدة في مصر- الثالثة عشر رسميًا، لتُحيي أكثر من عقد من الزمن في خدمة ملايين العملاء في مصر عبر تجارب تسوّق تجمع بين القيمة والراحة والثقة. الحملة، التي بدأت فعالياتها في 12 مايو الحالي وتستمر حتى 1 يونيو، تأتي تحت أسم '13 سنة جوميا'، وسبقتها فترة تشويق بدأت في 5 مايو، وتحمل هذا العام شعار: '13 سنة من الثقة، التوفير، والقصص اللي عشناها سوا'. الاحتفال هذا العام يتجاوز العروض التقليدية، حيث توفر الحملة خصومات تصل إلى 80% على مختلف الفئات، منها الأزياء، الإلكترونيات، الأجهزة المنزلية، الإكسسوارات، مستحضرات التجميل، والديكور المنزلي. وتُبنى الحملة على محطات رئيسية تواكب احتياجات العملاء، حيث تتضمن مفاجآت يومية، عروض حصرية، وتخفيضات عميقة حسب الفئة. وتشهد أيام 12، 19، و26 مايو ذروة الحملة، من خلال عروض WOW، كوبونات خصم 13% أيام الإثنين، ونسخة مطورة من عجلة الحظ بجوائز أكبر. كما تُقدَّم عروض Super Flash Sale من الأحد إلى الخميس الساعة 2 ظهرًا، إلى جانب أيام العلامات التجارية وعروض نهاية الأسبوع، وصولًا إلى اليوم الأخير في 1 يونيو الذي يحمل الفرصة الأخيرة قبل انتهاء الحملة. ولتيسير تجربة الشراء، توفر جوميا خطط تقسيط مرنة بدون فوائد، بدون مقدم، وبدون مصاريف إدارية تصل إلى ١٢ شهر بالتعاون مع شركائها: البنك الأهلي المصري، شركة أمان، شركة سهولة، Contact Now، وفرصة، على مشتريات تبدأ من 500 جنيه. وتشارك في الحملة علامات تجارية كبرى مثل أديداس، سامسونج، إل سي وايكيكي، AEO، وجلاكسو سميث كلاين، من خلال عروض حصرية واختيارات منتجات مميزة. وصرّح عبد اللطيف علما، الرئيس التنفيذي لشركة جوميا مصر قائلاً: 'هذا الاحتفال هو امتنان لرحلتنا مع عملائنا، والتي بُنيت على الثقة والاستمرارية والابتكار. ويمثل في الوقت نفسه التزامًا جديدًا بتوسيع الوصول إلى التجارة الرقمية عبر شراكات أقوى مع العلامات التجارية، والمؤسسات المالية، والجهات الحكومية. رؤيتنا للمستقبل واضحة: تسوّق أذكى لكل مصري'.