logo
خام برنت يقترب من 64 دولارًا للبرميل - الإقتصادي : البلاد

خام برنت يقترب من 64 دولارًا للبرميل - الإقتصادي : البلاد

تراجعت أسعار النفط هذا الأسبوع، لتسجل خسائر تجاوزت الواحد بالمئة، في ظل استمرار الاضطرابات الناتجة عن تطورات قضائية في الولايات المتحدة بخصوص الرسوم الجمركية.
وتراجع سعر العقود الآجلة لخام برنت 26 سنتا أو ما يعادل 0.41 بالمئة، ليستقر عند 63.89 دولار للبرميل. أما خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي، فانخفض بمقدار 27 سنتا أو بنسبة 0.44 بالمئة، ليصل إلى 60.67 دولار للبرميل.
يأتي هذا الانخفاض بعد قرار محكمة استئناف اتحادية في الولايات المتحدة، أمس الخميس، بإعادة تفعيل الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب.
وقد أدى هذا القرار إلى زيادة المخاوف في الأسواق بشأن مستقبل السياسات التجارية الأمريكية، مما شكل ضغطا على أسعار النفط التي تراجعت بأكثر من واحد بالمئة هذا الأسبوع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الناتج الداخلي الخام يتخطى 267 مليار دولار… وهذه مؤشرات الاقتصاد
الناتج الداخلي الخام يتخطى 267 مليار دولار… وهذه مؤشرات الاقتصاد

الشروق

timeمنذ 11 ساعات

  • الشروق

الناتج الداخلي الخام يتخطى 267 مليار دولار… وهذه مؤشرات الاقتصاد

الصناعات الخفيفة تسجل نسبة نمو مزدوجة وخدمات النقل والتجارة تزدهر الطلب الداخلي يواصل الصعود وارتفاع استهلاك الأسر بلغ الناتج الداخلي الخام للجزائر 267 مليار دولار سنة 2024، مسجلا نموا لافتا مدفوعا بانتعاش الزراعة والصناعة والتجارة، وسط مؤشرات تكشف عن ديناميكية متسارعة خارج قطاع المحروقات، ترسم ملامح تحوّل اقتصادي جريء. سجل الناتج الداخلي الخام خلال الربع الرابع من سنة 2024 نموا ملحوظا بنسبة 4.2 بالمائة، مقابل 3.0 بالمائة في نفس الفترة من سنة 2023، وفقا للحسابات الوطنية الفصلية للثلاثي الرابع لسنة 2024، الصادرة عن الديوان الوطني للإحصائيات والمتعلقة بالوضعية الاقتصادية الوطنية، وقد ساهمت في هذا الأداء الجيّد قطاعات الزراعة، والصناعات التحويلية، والتجارة، والنقل. كما عرف الناتج الداخلي الخام خارج قطاع المحروقات نموا بنسبة 5 بالمائة خلال نفس الفترة، مقارنة بـ4.4 بالمائة في السنة الماضية، مما يعكس ديناميكية اقتصادية متزايدة خارج القطاع الطاقوي. من جهة أخرى، ارتفع الطلب الداخلي بنسبة 6.3 بالمائة في الربع الرابع من 2024، مسجلا تباطؤا مقارنة بنسبة 10.2 بالمائة المسجلة في نفس الفترة من 2023، ويعزى ذلك إلى ارتفاع بنسبة 6.8 بالمائة في تكوين رأس المال الثابت الخام، إلى جانب الارتفاع الملحوظ في الاستهلاك النهائي للأسر الذي سجل نموا بنسبة 4.6 بالمائة مقابل 3.9 بالمائة خلال نفس الفترة من السنة السابقة. أما استهلاك الإدارات العمومية، فقد سجل زيادة بنسبة 3.1 بالمائة، مقارنة بـ2.9 بالمائة خلال نفس الفترة من 2023. وبالأسعار الجارية، بلغ الناتج الداخلي الخام 8473.4 مليار دينار خلال الربع الرابع من 2024، مقابل 8068.8 مليار دينار في نفس الفترة من 2023، أي بزيادة قدرها 5.0 بالمائة. وتعكس هذه الزيادة أيضا ارتفاعا عاما في مستوى الأسعار بنسبة 0.8 بالمائة، مقارنة بانخفاض قدره 1.8 بالمائة في السنة السابقة أزيد من 35 ألف مليار دينار ناتج داخلي خام وبناء على أداء الثلاثيات الأربعة، بلغ النمو الاقتصادي السنوي المؤقت لسنة 2024 نسبة 3.6 بالمائة، فيما بلغ النمو خارج قطاع المحروقات 4.8 بالمائة، أما الناتج الداخلي الخام الاسمي لسنة 2024، فقد قدّر بـ35788.5 مليار دينار، أي ما يعادل 267 مليار دولار أمريكي. وفيما يخص تطوّر القيم المضافة حسب القطاعات الكبرى، سجل القطاع الزراعي خلال الربع الرابع من سنة 2024 نموا بنسبة 5.2 بالمائة، مقارنة بـ2.5 بالمائة في نفس الفترة من 2023. وعلى أساس سنوي، بلغ النمو 5.1 بالمائة خلال 2024، مقابل 2.9 بالمائة في 2023. أما قطاع المحروقات، فقد سجل تراجعا طفيفا بنسبة 0.5 بالمائة خلال الربع الرابع من 2024، بعد انخفاض قدره 2.1 بالمائة في نفس الفترة من السنة السابقة. كما انخفضت القيمة المضافة لاستخراج المحروقات بنسبة 1.4 بالمائة، مقابل أقل من 3.8 بالمائة في 2023، في حين سجل نشاط التكرير وإنتاج الكوك ارتفاعا بنسبة 1.7 بالمائة، مقابل 2.3 بالمائة في السنة الماضية. وعلى مدار السنة، انخفض قطاع المحروقات بنسبة 1.4 بالمائة، بعد أن كان قد سجل ارتفاعا قدره 3.6 بالمائة في 2023. وبلغت قيمة قطاع المحروقات في الربع الرابع 1422.0 مليار دينار، منخفضة مقارنة بـ1551.2 مليار دينار في 2023، أي بانخفاض قدره 8.3 بالمائة. وسجل القطاع الصناعي نموا بنسبة 5.3 بالمائة في الربع الرابع من 2024، مقابل 4.0 بالمائة في نفس الفترة من 2023، وحققت بعض الصناعات نتائج لافتة، على غرار الصناعات الغذائية والدخان بزيادة تعادل 5 بالمائة، والنسيج والملابس والجلود بزيادة تعادل 7.7 بالمائة، وصناعة الخشب والورق بنسبة 7.5 بالمائة، وصناعة الآلات المكتبية والمعلوماتية بنسبة 12.1 بالمائة. هذه القطاعات الاقتصادية الأكثر انتعاشا وبلغت القيمة المضافة الصناعية لهذا القطاع 444.6 مليار دينار، مقابل 399.5 مليار دينار في نفس الفترة من 2023، أي بزيادة اسمية قدرها 11.3 بالمائة. وفيما يخص قطاع الكهرباء والغاز، فقد حقق نموا بنسبة 5.3 بالمائة في الربع الرابع من 2024، مقابل 4.4 بالمائة في نفس الفترة من 2023، وعلى مدار العام، بلغ النمو 5.8 بالمائة، مقابل 4.5 بالمائة في 2023. كما ارتفعت القيمة المضافة لقطاع البناء بنسبة 4.1 بالمائة بالأسعار الثابتة، مقارنة بـ2.0 بالمائة في السنة السابقة، أما بالقيم الجارية، فقد بلغت 1271.5 مليار دينار، مقابل 1160.6 مليار دينار، بزيادة قدرها 9.6 بالمائة. وحقق قطاع الخدمات نموا قدره 4.8 بالمائة في الربع الرابع من 2024، مقابل 4.5 بالمائة في نفس الفترة من السنة السابقة، مدعوما أساسا بأداء قوي في التجارة بنسبة 7 بالمائة، والنقل والاتصالات بنسبة 5.6 بالمائة. وبلغت قيمة الخدمات 3503.6 مليار دينار، مقابل 3222.6 مليار دينار في نفس الفترة من 2023، بزيادة قدرها 8.5 بالمائة. أما واردات السلع والخدمات، فقد شهدت نموا بنسبة 12.2 بالمائة من حيث الكمية خلال الربع الرابع من 2024، مقارنة بـ29.2 بالمائة في نفس الفترة من 2023. وارتفعت واردات السلع بنسبة 13.5 بالمائة، مقابل 33.0 بالمائة في الربع الرابع من 2023، في حين زادت واردات الخدمات بنسبة 1.9 بالمائة، مقابل 4.6 بالمائة خلال نفس الفترة من السنة الماضية. وفيما يتعلق بالنفقات الداخلية الإجمالية، فارتفع الطلب الداخلي بنسبة 6.3 بالمائة خلال الربع الرابع من 2024، مقارنة بـ10.2 بالمائة في نفس الفترة من 2023، ويتضمن ذلك الاستهلاك النهائي، إذ ارتفعت نفقات الاستهلاك النهائي الإجمالي بنسبة 4.2 بالمائة، مقارنة بـ3.6 بالمائة في 2023. كما ارتفع استهلاك الأسر بنسبة 4.6 بالمائة، مقابل 3.9 بالمائة في السنة الماضية، وسجل استهلاك الإدارات العمومية نموا بنسبة 3.1 بالمائة، مقابل 2.9 بالمائة في نفس الفترة من 2023.

شركات سعودية ستقدم طلبات لشراء عشرات الطائرات من 'إيرباص' وفق مصادر إعلامية
شركات سعودية ستقدم طلبات لشراء عشرات الطائرات من 'إيرباص' وفق مصادر إعلامية

حدث كم

timeمنذ 17 ساعات

  • حدث كم

شركات سعودية ستقدم طلبات لشراء عشرات الطائرات من 'إيرباص' وفق مصادر إعلامية

ذكرت مصادر إعلامية محلية نقلا عن مصادر في قطاع الطيران قولها إن شركات سعودية تستعد لتقديم طلبات لشراء طائرات إيرباص بمليارات الدولارات. وقالت المصادر إن شركة التأجير 'آفي ليس'، التي تقدمت بطلب لشراء 30 طائرة بوينغ 737 ماكس خلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للمنطقة هذا الشهر، قد تقدم طلبا مماثلا لشراء طائرات إيرباص (إيه320 نيو) في معرض باريس الجوي الشهر المقبل. وأضافت أن الشركة مهتمة أيضا بطائرات الشحن إيرباص (إيه 350). وتندرج هذه الخطوة في إطار سعي المملكة العربية السعودية لمواكبة النمو الذي يشهده القطاع في دول الخليج المجاورة. وأفادت المصادر بأن شركة طيران الرياض الناشئة مستعدة، في حال تقدم المفاوضات على نحو إيجابي، لاختيار طائرات إيرباص (إيه 350) بدلا من بوينغ (777 إكس) بعد تأخر تسليم الطلبيات. وسيعلن عن صفقة طيران الرياض، التي قد تشمل، وفق مصادر إعلامية، 50 طائرة، في أحد المعارض التجارية هذا العام. وأكدت 'طيران الرياض' أنها تدرس طلبية لشراء طائرات كبيرة عريضة البدن. وقال متحدث باسم الشركة 'سيتم اتخاذ القرار في الأشهر المقبلة'. ح/م

إنفيديا: من عرش الألعاب إلى قيادة ثورة الذكاء الاصطناعي
إنفيديا: من عرش الألعاب إلى قيادة ثورة الذكاء الاصطناعي

VGA4A

timeمنذ 18 ساعات

  • VGA4A

إنفيديا: من عرش الألعاب إلى قيادة ثورة الذكاء الاصطناعي

لطالما ارتبط اسم إنفيديا – NVIDIA ارتباطًا وثيقًا بقطاع ألعاب الفيديو، حيث كانت بطاقاتها الرسومية من سلسلة GeForce مرادفًا للأداء والجودة للاعبين حول العالم. ولكن المشهد الأخير خلال السنوات الأخيرة الماضية، أخذ في التغير بشكل هادئ، حيث شهدت الشركة الأمريكية تحولًا استراتيجيًا عميقًا، ليصبح تركيزها الأساسي منصباً على الذكاء الاصطناعي (AI) ومراكز البيانات، وهو ما تتجلى آثاره بوضوح في أحدث بياناتها المالية، رغم أن ذلك لا يعكس كونها ما تزال لاعبا رئيسا في قطاع الألعاب. أرقام قياسية تعكس التحول إيرادات الربع الأول من السنة المالية 2026 (Q1 FY26) لشركة إنفيديا تُظهر أحدث البيانات المالية للربع الأول من السنة المالية 2026 (Q1 FY26)، وعبر 'App Economy Insights' والمنتهية في أبريل 2025، أن إنفيديا تسجل عائدات قياسية بلغت 44.1 مليار دولار أمريكي، بنمو مذهل قدره 12% مقارنة بالربع السابق، و69% على أساس سنوي، وهذه الأرقام ليست مجرد نمو، بل هي شهادة على قوة إنفيديا ومركزها المهيمن في سوق تكنولوجيا شديد التنافسية. تُترجم هذه العائدات إلى أرباح إجمالية بلغت حوالي 26.7 مليار دولار أمريكي، بهامش ربح إجمالي 61%، وتعكس هذه الأرقام الكفاءة العالية للشركة وقدرتها على تحقيق قيمة مضافة ضخمة، أما صافي الربح فقد وصل إلى 18.9 مليار دولار أمريكي، بهامش ربح 43%، وهذه الهوامش العالية تدل على القوة التسعيرية لمنتجات إنفيديا والطلب الهائل عليها. مراكز البيانات هي المحرك الأكبر للنمو رئيس شركة إنفديا Jensen Huang المصدر REUTERS المحرك الرئيسي لهذا النمو الصاروخي هو قطاع مراكز البيانات Data Center، فوفقًا للبيانات، حقق هذا الفرع عائدات بلغت 39.1 مليار دولار أمريكي، مسجلًا نموًا بنسبة 10% ربع سنوي، وهذا الرقم يطغى بشكل هائل على جميع الفروع الأخرى، مؤكداً بما لا يدع مجالاً للشك أن إنفيديا أصبحت شركة ذكاء اصطناعي بالدرجة الأولى. لقد تجاوزت عائدات مراكز البيانات عائدات قطاع الألعاب بمرات عديدة، مما يؤكد التحول الرسمي الذي بدأ منذ ما يقرب من سنتين. إن وحدات معالجة الرسوميات التي تنتجها شركة Nvidia هي العمود الفقري لتطبيقات الذكاء الإصطناعي والتعلم الآلي، وهذا يجعلها المورد المفضل للشركات التي تبني وتدير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي. قطاع الألعاب والقطاعات الأخرى على الرغم من أن قطاع الألعاب لم يعد المحرك الأساسي لإيرادات إنفيديا، إلا أنه لا يزال يمثل جزءًا مهمًا من أعمالها، حيث حقق 3.8 مليار دولار أمريكي في الربع الأول من السنة المالية 2026، بنمو 48% ربع سنوي، وهذا النمو يشير إلى أن Nvidia لا تزال تستثمر وتوفر أحدث التقنيات للاعبين، مع الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحسين تجربة الألعاب نفسها مثل تقنية DLSS. بالإضافة إلى ذلك، تساهم قطاعات أخرى مثل التصميم الاحترافي Professional Visualization والسيارات والتصنيع الأصلي (OEM & Other) بأجزاء صغيرة من العائدات، مما يدل على تنوع تطبيقات تقنيات إنفيديا في مختلف الصناعات. تحديات قيود التصدير والقدرة على التكيف من اللافت للنظر أن إنفيديا تستطيع تحقيق هذا الاستقرار والنمو القوي في عائداتها، بالرغم من القيود المفروضة على تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي المتطورة إلى أسواق رئيسية مثل الصين. هذا يؤكد على قوة الطلب العالمي من أسواق أخرى، بالإضافة إلى قدرة إنفيديا على التكيف مع التحديات الجيوسياسية، مما يعكس مرونة استراتيجيتها وعمق قاعدة عملائها. إن Nvidia لم تعد مجرد شركة لبطاقات الرسوميات المخصصة للألعاب، بل أصبحت قائدًا عالميًا في مجال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. البيانات المالية الحالية لا تؤكد هذا التحول فحسب، بل تُظهر أيضًا أن الشركة في وضع مالي استثنائي، مدفوعة بالطلب الهائل على حلولها لمراكز البيانات والذكاء الاصطناعي، وهذا النجاح يعزز مكانة الشركة كواحدة من أهم الشركات في العالم، والتي من المتوقع أن تستمر أسهمها في الارتفاع مدفوعة بالثورة المستمرة للذكاء الاصطناعي. تابعنا على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store