logo
فرنسا.. انقطاع كهرباء واسع في كان يوم ختام المهرجان

فرنسا.. انقطاع كهرباء واسع في كان يوم ختام المهرجان

سكاي نيوز عربيةمنذ 6 ساعات

ورغم انقطاع الكهرباء ، أكد المنظمون أن الحفلة الختامية للمهرجان لن تتأثر بالحادثة.
وبدأ الانقطاع بعيد الساعة العاشرة صباحًا (08:00 بتوقيت غرينتش)، فيما لم تعرف أسبابه بعد.
وأعلنت شركة تشغيل شبكة الكهرباء الفرنسية RTE أن العطل الكهربائي طال نحو 160 ألف منزل.
وتأتي هذه الحادثة بعد انقطاع مشابه وقع في أبريل الماضي، حيث تعرّضت إسبانيا و البرتغال لعطل كهربائي واسع شمل عاصمتي البلدين، ما أدى إلى شلل في شبكات المترو وتعطل إشارات المرور وأجهزة الصراف الآلي وخطوط الهاتف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فستان وصورة
فستان وصورة

صحيفة الخليج

timeمنذ 19 دقائق

  • صحيفة الخليج

فستان وصورة

الإبهار حرفة، فليس كل ما يثير ضجة على «السوشيال ميديا» هو دليل نجاح مبهر، كذلك ليس كل ما ينتشر من صور ولقطات للنجوم وخصوصاً النجمات خلال حضورهن لجانب من فعاليات مهرجان «كان» السينمائي الدولي هو دليل نجاح فني أو مؤشر لقدرات هذه الفنانة أو تلك وأن «العالمية» أصبحت بين يديها والسينما الغربية تفتح ذراعيها لاحتضانها. التجمّل وارتداء أغلى الفساتين والأحذية وحمل الحقائب من أشهر الماركات العالمية صار هوس النجمات كما أصبح مهنة كل من ترغب في التعلق بذيل الشهرة وتصدر الترند باستمرار، كيفما التفت تجد صوراً ومقاطع فيديو لفنانات عربيات خلال مشاركتهن في مهرجان «كان»، طبعاً الفساتين هي التي تتصدر الخبر، وكذلك أسماء مصمميها، وكأنه بازار وحلبة يتصارع فيها مصممو الأزياء دون علمهم، بينما تتنافس الفنانات على إبراز القد الميّاس، ويبلغن قمة السعادة عند مرورهن أمام عدسات المصورين، ولكثافة أعداد المصورين والكاميرات بكل أنواعها ولبريق «اللقطة» التي تحدثها وقع مختلف تخفق له قلوب المشاهير وتزداد النفوس إحساساً بجمال اللحظة وسحرها. يكفي الفنانة أن تقف على شرفة الفندق أو تطل من أي موقع على «الكروازيت» حيث يقام المهرجان فيلتقط لها أحد مرافقيها أو مساعديها صوراً، لتنشرها على صفحتها الخاصة والأهم أن تذكر على الصفحة مكان وجودها «كان»، فالاسم صك اعتراف بما وصلت إليه الفنانة! هكذا تتوهم وهذا ما تحاول أن تؤثر به في الجمهور، باستثناء الفنانات اللواتي يتلقين دعوة رسمية للحضور بسبب مشاركتهن في أعمال معروضة سواء في المسابقة أو على هامش المهرجان أو في السوق والذي يعدّ موازياً في أهميته للمهرجان نفسه، بجانب دعوة بعض الفنانات باعتبارهن الوجه الدعائي لعلامات تجارية عالمية، مثل شانيل وديور وغيرهما.. يسعدنا تكثيف الحضور الفني العربي في كل المهرجانات السينمائية العالمية وخصوصاً «كان» و«الأوسكار»، كما يسعدنا كل نجاح عربي هناك من أي نوع كان، فهو بصمة تؤكد أن لدينا إنتاجاً يستحق الخروج إلى العالمية، ولدينا إبداع ومبدعين يستحقون الوقوف بجانب كبار المبدعين في العالم، وقد يكون الإكثار من التهافت على المشاركة في «كان» ولو بفستان وصورة، «حلاوة روح» ورغبة شديدة في القفز إلى الأمام ليكون للأفلام العربية حضور أقوى ونجاحات لا تأتي بالصدفة أو كل كام سنة مرة.. والبصمة التي تركتها مصر هذه الدورة في «كان» بفوز الجناح المصري الذي تعاون فيه مهرجان القاهرة السينمائي ومهرجان الجونة ولجنة مصر للأفلام، بجائزة أفضل تصميم في السوق المعروف باسم «مارشيه دو فيلم»، تسعدنا ولكنها لا تكفي ولن تفتح الأبواب المغلقة.

«تشاو» كارلو «دوڤيدينيا» لوكا.. 80 ألف مدريدي يودعون أنشيلوتي ومودريتش
«تشاو» كارلو «دوڤيدينيا» لوكا.. 80 ألف مدريدي يودعون أنشيلوتي ومودريتش

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

«تشاو» كارلو «دوڤيدينيا» لوكا.. 80 ألف مدريدي يودعون أنشيلوتي ومودريتش

في ليلة ستبقى محفورة في ذاكرة جماهير ريال مدريد، ودّع النادي الملكي اثنين من أساطيره، المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي والنجم الكرواتي لوكا مودريتش، في أجواء مؤثرة امتلأت بالدموع والتصفيق، على وقع فوز الفريق 2-0 على ريال سوسيداد في ملعب سانتياغو برنابيو. تشاو كارلو.. دوڤيدينيا لوكا وقالت الجماهير عبارة Ciao', Carlo; 'dovidenja', Luka. وتعني العبارة ببساطة: «وداعاً، كارلو؛ إلى اللقاء، لوكا» أو بأسلوب أكثر حميمية وعاطفية: مع السلامة يا كارلو، وداعاً يا لوكا وكلمة Ciao إيطالية الأصل تعني «وداعاً» وتُستخدم كثيراً في الإسبانية العامية، خاصة في وسائل الإعلام أو مع الشخصيات ذات الطابع الأوروبي مثل أنشيلوتي (الإيطالي). أما كلمة Dovidenja كرواتية (لغة لوكا مودريتش الأم) وتعني «إلى اللقاء» أو «وداعاً». والرسالة من العنوان تحمل طابعاً رمزياً وشاعرياً: كل واحد يُودَّع بلغته، وكأنها تحية خاصة تليق بكل أسطورة على طريقته. «لقد كان شرفاً لي.. هلا مدريد ولا شيء غير ذلك»، قالها أنشيلوتي بعينين دامعتين، فيما تلقى مودريتش ممراً شرفياً ووداعاً يليق بمكانته بين أساطير «الميرينغي». مشاعر لا توصف في البرنابيو تحول ملعب سانتياغو برنابيو إلى مسرح للوداع، حيث خيم الصمت المشحون بالعاطفة، وارتفعت الهتافات التي لم تتوقف منذ عمليات الإحماء وحتى الدقيقة الأخيرة. أكثر من 80 ألف مشجع حضروا ليستودعوا كارلو ولوكا، ويحتفلوا بتاريخ صنعاه معاً على مدار سنوات. لحظة خروج مودريتش.. وظهور كروس المفاجئ في الدقيقة 85، خرج لوكا مودريتش وسط تصفيق لا يتوقف، واصطفّ زملاؤه وخصومه على السواء في ممر شرفي. وبينما كانت الجماهير تتأهب لإنهاء المشهد، كانت المفاجأة في انتظاره عند خط التماس: توني كروس في استقباله. صديقه، رفيق رحلته، ونصفه الآخر في خط الوسط، في لحظة اختلطت فيها الدموع بالذكريات. مودريتش يبكي.. ثم يعود للجمهور ظن لوكا أن المشهد انتهى حين عانق عائلته، لكنه كان مخطئاً. الجماهير رفضت إنهاء اللحظة. عادت الهتافات، وأُجبر على العودة إلى أرضية الملعب؛ حيث توقفت المباراة بالكامل لأربع دقائق. لم يعد أحد يهتم بالكرة، بل بالأسطورة التي تُغادر. أنشيلوتي: «هلا مدريد ولا شيء غير ذلك» بعد صافرة النهاية، حان دور المدرب الأسطوري. عُرض فيديو لمسيرته، قبل أن يتحدث بصوت متهدج: ليس من السهل أن أتكلم اليوم، لكن سأحاول. كان من دواعي الشرف تدريب هذا الفريق. أشكر الرئيس فلورنتينو، وكل اللاعبين الذين شاركوني هذه الرحلة... لن أنسى ريمونتادا باريس، هدفي رودريغو أمام السيتي، تمريرة مودريتش الشهيرة (يقصدها ضد تشيلسي)، وهدفي خوسيلو في البايرن. هلا مدريد ولا شيء غير ذلك. الكلمات خرجت من قلب رجل أعطى كل ما لديه، وخرج وسط تصفيق حار ودموع لا تُحصى. مودريتش: «لا تبكِ لأنه انتهى.. ابتسم لأنه حدث» أما مودريتش، فكان ختامه مختلفاً. قال: صعب أن أتكلم... شكراً للجميع، للرئيس، للمدربين، ولعائلتي التي دعمتني دائماً. فزنا بالكثير من الألقاب، لكن أعظم لقب نلته هو حبكم. شكراً لكم. وأودّ أن أختتم بعبارة أحبها: لا تبكِ لأنه انتهى، ابتسم لأنه حدث». أرقام خرافية لأسطورتين كارلو أنشيلوتي: أكثر مدرب تتويجاً في تاريخ النادي (15 لقباً)، من بينها 3 دوري أبطال، 2 دوري إسباني، 2 كأس الملك، 2 كأس عالم للأندية، 1 إنتركونتيننتال، و5 ألقاب أخرى متنوعة. لوكا مودريتش أكثر لاعب تتويجاً بتاريخ ريال مدريد (28 لقباً)، منها 6 دوري أبطال، 4 دوري إسباني، 2 كأس الملك، 5 مونديال أندية، 1 إنتركونتيننتال، و10 ألقاب سوبر أوروبية ومحلية. نهاية لا تُنسى رغم بعض الانتقادات لضعف الترتيبات التنظيمية والرسائل الرسمية، فإن الوداع كان من القلب. جماهير مدريد أكدت أن الحب لا يحتاج إلى إنتاج ضخم، بل إلى صدق المشاعر. في 24 مايو/أيار 2025، قال أنشيلوتي ومودريتش «وداعاً»، لكن صداها كان «إلى اللقاء».

الفرنسية نادية مليتي تحصد جائزة أفضل ممثلة في مهرجان كان
الفرنسية نادية مليتي تحصد جائزة أفضل ممثلة في مهرجان كان

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

الفرنسية نادية مليتي تحصد جائزة أفضل ممثلة في مهرجان كان

كان - أ ف ب حصلت الممثلة الفرنسية نادية مليتي البالغة 23 عاماً على جائزة أفضل ممثلة في مهرجان كان السينمائي، السبت، عن أول دور سينمائي لها في فيلم «La petite derniere» («الأخت الصغيرة») للمخرجة حفصية حرزي. وتؤدي هذه الطالبة الرياضية التي رُصدت في اختبار أداء، دور فاطمة ابنة السبعة عشر عاماً، وهي شابة مسلمة. الفيلم مقتبس من رواية سيرة ذاتية للكاتبة فاطمة دعاس صادرة عام 2020. وأوضحت الممثلة الشابة لوكالة فرانس برس في المهرجان، «عندما قرأت الكتاب، شعرت فوراً بتواصل مع القصة؛ لأنها أثرت فيّ بعمق، وكذلك مع هذا السعي للتحرر. لقد شعرت بالقرب منها كثيراً بسبب محيطها وخلفيتها الاجتماعية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store