الجزيرة يحصد لقب كأس السوبر تحت 21 سنة

حصد فريق نادي الجزيرة لقب بطولة كأس السوبر تحت 21 سنة، بعد تغلبه على فريق نادي شباب الأهلي بثلاثة أهداف لهدف، أول من أمس، على الملعب الفرعي لاستاد طحنون بن محمد في مدينة العين.
وسجل أهداف الجزيرة سعيد عمر وصبري جمني وأحمد علوي، بينما سجل هدف شباب الأهلي، محمد الحامظ.
وشهد المباراة عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة عضو لجنة المسابقات، يحيى خلف المطروشي، وتوج لاعبي فريق الجزيرة والجهاز الفني والإداري للفريق بالميداليات الذهبية وكأس السوبر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

صحيفة الخليج

منذ 24 دقائق

• صحيفة الخليج

العين يدشن معسكر واشنطن استعداداً للمونديال

دشن نادي العين، المرحلة الثانية من تحضيراته للمشاركة في كأس العالم للأندية 2025، بإقامة حصة تدريبية خفيفة بعد أقل من 8 ساعات على وصول بعثته إلى العاصمة الأمريكية واشنطن، قادمة من دبي، في رحلة استغرقت قرابة 14 ساعة ونصف الساعة، تلاها تنقل بري إلى مقر الإقامة استغرق 45 دقيقة تقريباً. ورغم الإرهاق الناتج عن طول السفر وفارق التوقيت الذي يتجاوز 8 ساعات بين الإمارات والولايات المتحدة، فضّل الجهاز الفني للفريق بقيادة الصربي فلاديمير إيفيتش إقامة تدريب خفيف مساء اليوم ذاته، في خطوة تهدف إلى تنشيط الدورة الدموية للاعبين، وتحقيق بداية تدريجية للتكيّف الذهني والبدني مع أجواء البطولة وجدولها الزمني، ضمن استراتيجية فنية مدروسة. وحظيت بعثة الزعيم لحظة وصول «الزعيم» إلى واشنطن باهتمام إعلامي واسع، حيث حضرت وسائل إعلام عالمية في صالة الوصول. وأجرت وسائل الإعلام لقاءات مع عدد من عناصر الفريق، كان أبرزها مع الحارس البرتغالي الدولي المخضرم روي باتريسيو. وعبّر روي باتريسيو، حارس مرمى نادي العين، عن سعادته الكبيرة بخوض تجربة المشاركة في كأس العالم للأندية بقميص أحد أبرز أندية قارة آسيا، مؤكداً أن اللعب في هذه البطولة العالمية يُعد محطة مهمة في مسيرة كل لاعب، وقال: «كأس العالم للأندية تجربة مذهلة بقميص نادٍ كبير ننافس فيه نخبة أندية العالم، وفي اعتقادي أن اللعب أمام فرق مثل مانشستر سيتي ويوفنتوس يمثل تحدياً حقيقياً يجب أن نستعد له جيداً». وعن زيارته الأولى للولايات المتحدة، أضاف: «لم يسبق لي اللعب هنا من قبل، لكن بالنسبة لي، إنه شرف أن أشارك في هذه البطولة في أمريكا. البلد كبير ومذهل، ومن الرائع أن نكون هنا كممثلين لدولة الإمارات بوصفنا أبطالاً لآسيا».

البيان

منذ 27 دقائق

• البيان

"الأبيض" إلى ملحق المونديال.. وأوزبكستان تتأهل لكأس العالم لأول مرة في تاريخها

اكتفى المنتخب الوطني الأول لكرة القدم بالتعادل مع نظيره الأوزبكي 0-0، في المواجهة التي جمعتهما، اليوم الخميس، على استاد آل نهيان بأبوظبي، ضمن الجولة التاسعة وقبل الأخيرة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026. وفقد "الأبيض" فرصة التأهل المباشر إلى المونديال بعد أن وصل إلى النقطة 14 في المركز الثالث بالمجموعة الأولى، لينتظر الملحق المقرر إقامته في شهر أكتوبر المقبل، بينما تأهلت أوزبكستان رسمياً إلى كأس العالم للمرة الأولى في تاريخها بعد أن رفعت رصيدها إلى 18 نقطة في المركز الثاني بالمجموعة، لترافق إيران التي كانت قد حسمت تأهلها في صدارة المجموعة إلى النهائيات. وكان "الأبيض" بحاجة إلى الفوز على المنتخب الأوزبكي للحفاظ على آماله في بلوغ المونديال عبر خطف بطاقة التأهل الثانية عن المجموعة، ثم الفوز على قيرغيزستان في الجولة الأخيرة مع انتظار تعثر أوزبكستان أمام قطر، إلا أن التعادل أنهى آمال المنتخب في التأهل المباشر. دفع كوزمين في بداية اللقاء في مهمته الأولى مع "الأبيض" بتشكيلة مكونة من خالد عيسى في حراسة المرمى، ومن أمامه رباعي الدفاع خالد الظنحاني، لوكاس بيمنتا، كوامي، وماركوس ميلوني، وفي الوسط ماجد حسن، عبد الله رمضان، لوان بيريرا، وفي الهجوم الثلاثي الأمامي علي صالح، فابيو ليما، كايو لوكاس. وانحصر اللعب أغلب فترات الشوط الأول في وسط الملعب دون وجود فرص حقيقية من كلا الجانبين، إذ رغم الاستحواذ الطفيف على الكرة الذي مال لمصلحة منتخبنا الوطني بنسبة 51.2% مقابل 48.8% للمنافس، غابت الإيجابية على مرمى منتخب أوزبكستان، حيث لم يشكل المنتخب خطورة حقيقية على مرمى الحارس الأوزبكي، أوكتير يوسوبوف. واقتصرت محاولات المنتخب الوطني في الشوط الأول على بعض التسديدات السهلة، حيث كانت أولى المحاولات عن طريق فابيو ليما الذي سدد كرة ضعيفة في يد الحارس في الدقيقة السادسة. وواجه المنتخب الوطني صعوبة في نقل الكرة في الثلث الهجومي في ظل الدفاع المنظم للمنتخب الأوزبكي، واضطر الثلاثي ليما، علي صالح، ولوان بيريرا إلى العودة لمنتصف الملعب لاستلام الكرة. وأجرى تيمور كابادزه، مدرب منتخب أوزبكستان، تبديلاً اضطرارياً في الدقيقة 13 بعد تعرض اللاعب أوستن أورونوف للإصابة، وحلّ بدلاً منه فايزولاييف. وقاد فايزولاييف هجمة منظمة بعد أن توغل من جهة اليسار ولعب كرة عرضية أرضية داخل المنطقة، لكن الدفاع الإماراتي أبعدها بنجاح في الدقيقة 26. وحصل كايو لوكاس على خطأ قريب من منطقة الجزاء، سدد منه علي صالح كرة لم تشكل خطورة ومرت بجوار القائم في الدقيقة 38. مع بداية الشوط الثاني، بدا المنتخب الأوزبكي أفضل في الناحية الهجومية، وكاد فايزولاييف أن يضع "الذئاب البيضاء" في المقدمة بعدما لعب كرة رأسية ارتطمت بالعارضة في الدقيقة 54. وأجرى كوزمين عدداً من التغييرات لتنشيط الهجوم، إذ دفع بيحيى الغساني، كايو كانيدو، وحارب عبد الله بدلاً من علي صالح، فابيو ليما، ولوان بيريرا. وشهدت الدقيقة 70 أخطر فرص "الأبيض" في المباراة، بعدما وصلت الكرة إلى فابيو ليما على حدود المنطقة وسدد بيسراه كرة أنقذها حارس مرمى المنتخب الأوزبكي. حاول المنتخب في الدقائق العشرين الأخيرة من عمر اللقاء الوصول إلى مرمى أوزبكستان، لكنه وجد صعوبة في خلق فرص للتسجيل، باستثناء تسديدة في الوقت المحتسب بدل من الضائع أرسلها يحيى الغساني، لكن الحارس يوسوبوف أمسكها بثبات لتنتهي المباراة بالتعادل السلبي.

صحيفة الخليج

منذ 40 دقائق

• صحيفة الخليج

582 هدفاً خلال 182 مباراة في رابع أعلى موسم بهز الشباك

مع إسدال الستار على منافسات الموسم الكروي 2024-2025، ودخول الفرق مرحلة التحضير والتجهيز لمنافسات الموسم المقبل الذي ينطلق منتصف أغسطس، يفتح «الخليج الرياضي» ملفاً شاملاً لرصد أبرز إيجابيات وسلبيات الموسم، وأبرز الأرقام والإحصاءات التي تحققت على صعيد المسابقة، والفرق وأبرز اللاعبين في سلسلة من حلقات يومية. وشهد دوري أدنوك للمحترفين بنسخة موسم 2024-2025، تسجيل 582 هدفاً بعد نهاية 26 جولة من عمر المسابقة، وجاءت الحصيلة غنية تهديفياً، ليكون رابع أعلى موسم يشهد غزارة تهديفية. ويعتبر موسم 2018-2019 هو الأكثر تهديفاً في تاريخ المسابقة برصيد 644 هدفاً، مقابل 634 هدفاً في موسم 2012-2013. أما الموسم الماضي فقد شهد تسجيل 623 هدفاً، مقابل 582 هدفاً في الموسم الحالي. أما على صعيد تفاصيل الموسم، فقد شهدت المسابقة حالات من المد والجزر التهديفي وفق كل جولة من الجولات ال26. وكانت الجولة الأولى قد منحت المسابقة مؤشرات تهديفية عالية، بعدما شهدت تسجيل 27 هدفاً، لتحضر «الثالثة» أكثر قوة وتميزاً برصيد 33 هدفاً، والرابعة ب29 هدفاً، والخامسة ب33 هدفاً أيضاً. المعدل التهديفي دخل مرحلة التراجع التدريجي في ظل ارتفاع مستويات الفرق، ومعالجة السلبيات، واستكشاف أوراق القوة لدى كل فريق. وتراجع عدد الأهداف إلى 18 هدفاً في الجولة السابعة، قبل أن يرتفع إلى 28 في الجولة 11، ليعود ويتراجع الى 16 في الجولة التالية. وكانت الجولتان ال18 وال19 الأقل تهديفياً، بعدما سجل في كل منهما 13 هدفاً فقط، وبمعدل أقل من هدفين في المباراة الواحدة. ويعتبر الرقم 33 هو أعلى نسبة أهداف تسجيلاً في كل المراحل، حيث حضر مرتين في الجوتين الخامسة والثالثة، بينما سجل 28 هدفاً في المرحلة 15، و27 هدفاً في المرحلة الأولى، مقابل 26 هدفاً في جولة الختام. أما الجولات الأقل تهديفاً، فقد سجلت في الجولتين 18 و19 برصيد 13 هدفاً، مقابل 14 هدفاً في المرحلة 17، و16 هدفاً في الجولة 25، و17 هدفاً في الجولة 13. أما في تفاصيل المباريات، فقد شهدت الأشواط الأولى من زمن المباريات تسجيل 264 هدفاً، مقابل 318 هدفاً في الحصة الثانية من زمن المباريات. وفي تفصيل دقيق لمعدل وهوية المسجلين في دورينا، فقد وضح تفوق الأجانب على صعيد التهديف، رغم تميز المواطنين وزيادة عدد المسجلين. وحصد اللاعبون الأجانب 310 أهداف من بين الأهداف ال582 التي سجلت، بينما جاءت حصيلة اللاعب المواطن 163 هدفاً. وبرز اللاعب المقيم تهديفياً، بعدما تجاوز حاجز ال100 هدف، وبلوغ الرقم 109 أهداف مع صافرة نهاية الموسم.