
أجواء من هاواي في نادي سيدات الشارقة
يستعد مركز لياقة بفرع نادي سيدات الشارقة في الذيد لإطلاق فعاليته الصيفية السنوية «أجواء من هاواي»، التي تقام للعام الرابع على التوالي، وذلك من 1 إلى 31 يوليو/تموز الجاري في المسبح الأولمبي التابع للنادي.
وتقدّم الفعالية للأطفال أجواءً ترفيهية مميزة مستوحاة من جزر هاواي، فيعيش المشاركون تجربة استوائية متكاملة وسط أجواء المسبح، مما يمنحهم أجواءً صيفية حافلة بالمرح والمغامرة. وتتنوّع الأنشطة المقدّمة بين الألعاب المائية والعروض الترفيهية المصمّمة لتناسب مختلف الفئات العمرية، بما يضمن تجربة ترفيهية شاملة للجميع.
وتستهدف الفعالية الأطفال من عمر 6 إلى 8 سنوات للأولاد، ومن 6 سنوات فما فوق للفتيات، ضمن أجواء آمنة ومنظمة.
وتقام الأنشطة يومياً على فترتين: من 9 صباحاً حتى 12 ظهراً، ومن 4 عصراً حتى 7 مساءً.
وتوفر الفعالية مساحات مخصصة للتأجير، تشمل خيارات مثل عربات الآيس كريم والمقاهي، بهدف إثراء التجربة وتقديم خدمات متنوعة للزوار.
ويتوقع أن تستقطب الفعالية هذا العام نحو 350 مشاركاً، ما يعكس الإقبال المتزايد على هذه التجربة السنوية التي أصبحت محطة صيفية مميزة في أجندة الفعاليات الترفيهية لفرع نادي سيدات الشارقة في الذيد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«دارة الشعر» في الفجيرة تحتفي بكُتّابها
نظَّمت «دارة الشعر العربي» بالفجيرة، حفل توقيع لثلاثة كتب من باكورة إصداراتها، هي «اذهب وتلقف نجمة تسقط» مختارات شعرية إنجليزية، من اختيار وترجمة الدكتور شهاب غانم وديوان «خاتم الياقوت» للأردنية جمانة الطراونة وديوان «منادمات» للإماراتية الشابة عائشة الكندي. وقدَّمت الحفل، الكاتبة الإماراتية أسماء الظنحاني، التي ألقت الضوء على مضامين كل عنوان من الإصدارات، لتترك المجال للكتّاب ليستعرض كل منهم تجربته الخاصة مع كتابه. وبدأت الجلسة بمداخلة الدكتور شهاب غانم، الذي استعرض رحلته في ترجمة هذه المختارات وما وراءها من علاقات شخصية وروابط معرفية تجمعه بأغلب الشعراء العالميين الذين ترجم لهم. وقرأ الدكتور غانم قصائد عدة من المختارات، أبرزها: «عندما كنت في الصبا ذات حسن»، للملكة إليزابيث الأولى و«السوناتا 18» لوليام شكسبير و«اذهب وتلقف نجمة تسقط» لجون دون. وافتتحت الشاعرة جمانة الطراونة، المداخلة الثانية بعدة أبيات ألقتها تحيةً للمشروع الثقافي والحضاري في إمارة الفجيرة، ثم تحدثت حول تجربتها في مجموعة «خاتم الياقوت»، مؤكدةً سعادتها بخروجه على الوجه الأجمل عبر الدارة، لتختم مداخلتها بقراءة قصيدتين من الديوان. وكانت المداخلة الثالثة والأخيرة للشاعرة الشابة، ابنة الفجيرة، عائشة الكندي، التي أعربت عن سعادتها بخروج ديوانها الأول من الفجيرة، عبر الدارة وقرأت عدة قصائد من ديوانها. «وام»


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
«شمس» تضيء فضاء الإبداع عبر غرفة «البودكاست» أمام المواهب
الشارقة: محمود محسن يتجاوز الصوت في مدينة الشارقة للإعلام «شمس» دوره التقليدي ليصبح أداة للتغيير وصناعة الهوية الرقمية، وانطلاقاً من هذا الواقع، دشّنت «شمس» أخيراً مشروع غرفة «البودكاست»، البيئة الإعلامية المتطورة التي توفر مساحة احترافية للمبدعين لإنتاج المحتوى المرئي والمسموع، لتعزز مكانة الإمارة على خريطة الإنتاج الرقمي الحديث. تقود مشهد التحول في صناعة «البودكاست» السريعة النمو والتأثير، وتجسد هذه الخطوة التزام إمارة الشارقة المستمر بتطوير المشهد الإعلامي الإقليمي، ودعم الصناعات الإبداعية، وتوفير البنى التحتية المتقدمة لصناع المحتوى المرئي والمسموع، بما يعزز دور الإمارة مركزاً ريادياً للمحتوى العربي المعاصر. أداة حيوية من قلب هذا الفضاء الصوتي، تُروى الحكايات باللهجة المحلية والفصحى، في تناغمٍ يجسد أصالة الشارقة ورسالتها في رعاية الإعلام الهادف، والداعم للهوية العربية، وفي هذا السياق، قال راشد العوبد، المدير العام لمدينة «شمس»: «إن «البودكاست» لم يعد مجرد صيغة جديدة من الإعلام، بل أصبح أداة حيوية لتشكيل الرأي العام، ونشر الثقافة وبناء المجتمعات الرقمية، كما أن الغرفة في «شمس» تجسد رؤيتنا في تحويل المدينة مركزاً إقليمياً رائداً للإعلام الحديث، ما يمكن الشباب ويوفر لهم المنصات اللازمة للتعبير عن أنفسهم. نحن نؤمن بأن كل قصة تستحق أن تروى، وكل فكرة تستحق أن يصغى إليها، من هنا جاءت الغرفة دعوة مفتوحة لأصحاب الشغف، لتقديم محتوى هادف يعبر عن هويتنا ويواكب تطلعات الأجيال الجديدة». وأضاف «دشّنّا الغرفة في «شمس» لتكون مبادرة تهدف إلى تمكين صنّاع المحتوى، وتوفير بيئة مثالية تتيح لهم تسجيل وإنتاج حلقات «البودكاست» بمواصفات عالمية. ويأتي هذا المشروع في سياق جهود المدينة لتوفير بنية تحتية متقدمة تدعم الصناعات الإبداعية، وتمنح الأفراد والمؤسسات على السواء فرصة الوصول إلى أدوات الإعلام العصري». تمثل الغرفة الجديدة، نقلة نوعية في مشهد إنتاج المحتوى الصوتي والمرئي في المنطقة، إذ تجاوزت مفهوم استوديو التسجيل التقليدي، لتصبح فضاءً إبداعياً متكاملاً يجمع بين التجهيز التقني العالي الجودة، والبيئة الاحترافية المتكاملة، والتجربة المهنية الراقية، بما يمكّن كل صاحب صوت ورسالة من تجسيد محتوى مؤثر يصل إلى الجمهور بفاعلية وانتظام. عاصمة الثقافة وتأتي هذه المبادرة ضمن استراتيجية أوسع تتبنّاها «شمس» لتحفيز الابتكار في الإعلام الرقمي، عبر توفير بنية تحتية متقدمة، وبيئة داعمة للمواهب، تحقق رؤية الشارقة عاصمةً للثقافة والفكر والإبداع العربي. تجهيزات عالمية منذ افتتاحها في إبريل الماضي، استقبلت الغرفة في «شمس»، 50 حجزاً، بمجموع تجاوز 172 ساعة تسجيل كاملة، ما يعكس الإقبال المتزايد على الغرفة وجودة خدماتها. كما توفر الغرفة للمستفيدين أحدث المعدات الاحترافية، بدءاً بأنظمة التسجيل المتقدمة والميكروفونات عالية الدقة، مروراً بعزل صوتي وفق معايير استوديوهات البثّ العالمية، وصولاً إلى برامج مونتاج تلبي متطلبات إنتاج المحتوى النوعي، وتأتي الغرفة بخيارات تصميم متعددة تشمل 5 أنماط وديكورات تناسب تنوع البرامج الصوتية والمرئية وتعكس الطابع الإبداعي لكل محتوى. دعم تقني وتوفر «شمس» للمستخدمين واجهة إلكترونية ذكية وسهلة الاستخدام لتيسير حجز الغرفة بكل مرونة، ومساندة فريق دعم تقني متخصص يرافق المستخدمين خطوة بخطوة، لضمان تجربة سلسة من الفكرة وحتى النشر، فلا تقتصر الغرفة على المحترفين فقط، بل هي مساحة إبداعية مفتوحة للجميع من الهواة إلى المتمرسين، لتكون منصة متكاملة للتعلم والإنتاج. ورش تدريبية وبجانب خدمات التسجيل الاحترافية، تعتزم «شمس» إطلاق سلسلة من الورش التدريبية والبرامج التعليمية المتخصصة في صناعة «البودكاست»، بالتعاون مع نخبة من الخبراء المحليين والدوليين، بهدف تزويد المشاركين بالمهارات التقنية والإبداعية اللازمة لإنتاج محتوى صوتي ومرئي يلبي متطلبات الإعلام الرقمي الحديث كافة. تأتي هذه الخطوات المتسارعة استجابة للنمو اللافت في الإقبال على استهلاك «بودكاست»، إذ كشفت دراسة حديثة أجرتها شركة «YouGov» - الرائدة في استطلاعات الرأي وأبحاث السوق- تفيد بأن أكثر من نصف سكان دولة الإمارات باتوا يستهلكون محتواه أسبوعياً، بنسبة بلغت 53%، ما يعكس تحوله إلى جزء أصيل من مشهد الاستهلاك الإعلامي اليومي في الدولة، ويؤكد الحاجة الضرورية إلى تأهيل كوادر قادرة على مواكبة هذا التوجه المتسارع. وفي هذا الإطار، تفتح غرفة «البودكاست» أبوابها أمام الطلبة والمهتمين من مختلف التخصصات، لإنتاج مشاريعهم وتطوير مهاراتهم الإعلامية، في بيئة تطبيقية محفزة تدعم صناعة المحتوى العربي، وتجسد رؤية «شمس» في احتضان المواهب وتمكينها من أدوات الإعلام العصري. استثمار في المستقبل تضع غرفة «البودكاست» في «شمس» استثماراً واعداً وحيوياً في مستقبل صناعته محلياً وإقليمياً، بما توفره من بيئة متكاملة تجمع بين أحدث التقنيات والتجهيزات الاحترافية، إلى جانب الدعم والتدريب المستمر لصناع المحتوى من مختلف المستويات والفئات، إلى جانب سعي «شمس» إلى تمكين الشباب والمبدعين، وإطلاق العنان لأفكارهم وقصصهم، بإنتاج محتوى صوتي ومرئي يعكس الهوية والثقافة العربية بأعلى جودة. وفي إطار التزام إمارة الشارقة برؤية واضحة لدعم الإبداع والتطوير الإعلامي، تواصل «شمس» فتح آفاق جديدة للنمو والابتكار، لتصبح وجهة رائدة ومؤثرة في صناعة الإعلام الرقمي العربي المتجدد، الذي يواكب تطورات العصر ويعزز حضور الصوت العربي في المشهد العالمي.


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
حويج أول صفقات البطائح.. والهياس مدرباً لـ «الرديف»
أعلن نادي البطائح لكرة القدم، في بيان صحافي أمس، تعاقده رسمياً مع حارس المرمى حمود حويج (27 عاماً)، في أولى صفقات الاستعداد لدوري أدنوك للمحترفين، دون توضيح مدة العقد أو المقابل المالي. وتأتي خطوة التعاقد مع الحارس الجديد، بعد انتهاء إعارة درويش محمد القادم من نادي الشارقة لموسم واحد. ويمتلك حويج خبرة واسعة في الملاعب الإماراتية، إذ سبق له تمثيل أندية خورفكان، والعربي، ودبا، بينما كانت أبرز محطاته في نادي الشارقة، الذي نشأ في صفوفه، وتدرج حتى وصل إلى الفريق الأول. وبانضمام حويج، يكتمل عقد حراس مرمى البطائح الذي يضم إلى جانبه كل من إبراهيم عيسى، وأحمد سليمان، وعبدالرحمن العامري. ومن المقرر أن يبدأ البطائح تحضيراته للموسم الجديد السبت المقبل، إذ تتضمن المرحلة الأولى إجراء الفحوص الطبية للاعبين لمدة ثلاثة أيام، يتبعها عدد من الحصص التدريبية داخل الدولة قبل التوجه إلى المعسكر الخارجي في صربيا، خلال الفترة من 12 إلى 31 يوليو الجاري. من جهة أخرى، تعاقدت شركة نادي البطائح لكرة القدم مع المدرب الوطني محمد عبدالرحمن الهياس لتدريب فريق 23 سنة.