بدء عملية نزع السلاح من مخيم البداوي!؟
بدأ الجيش اللبناني بإتخاذ إجراءات في عددٍ من المخيمات الفلسطينية وفق مصادر أمنية معنية، وذلك بعد إتمام عملية إزالة السلاح الفلسطيني خارج نطاق المخيّمات في بداية العام، فأغلق الجيش مداخل مخيم البداوي الفرعية، تاركاً المدخل الشمالي والجنوبي مفتوحاً، ما أثار ريبة لدى الفعاليات الفلسطينية، خصوصاً في ظل معلومات صحفية تحدثت عن البدء بسحب السلاح من داخل المخيم.
وفي معلومات القناة الثالثة والعشرين، من جهات فاعلة داخل المخيم، التي تنفي نفياً قاطعاً، ما يُشاع عن بدء عملية نزح السلاح من المخيمات وتحديداً من مخيم البداوي، ويقول: الكثير من أبناء المخيم ضد تسليم السلاح البسيط، وذلك خوفاً من أي تعدٍ محتمل يُعيد ذكرى مجازر صبرا وشاتيلا إلى الواجهة.
لكنّ وفق الجهات عينها، أن هناك من يتحدث عن أهمية تنظيم السلاح، فيما البعض الآخر يرفض ذلك، بالتالي كل هذا الجدل القائم سوف يُحسم أمره ضمن إطار الحوار الوطني بين السلطة الفلسطينية والدولة اللبنانية، حول موضوع السلاح ، فالإتصالات تكثفت مع قرب الزيارة المتوقعة للرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى لبنان، التي ترجح حصولها على أبعد تقدير في غضون شهرين.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
لبنان: جريح في استهداف الاحتلال دراجة نارية في بلدة مجدل زون الجنوبية
أكد مراسل الميادين أنّ غارة من مسيّرة إسرائيلية استهدفت دراجة نارية في بلدة مجدل زون، جنوبي لبنان، مشيراً إلى معلومات تتحدث عن إصابة من جراء الغارة. 24 أيار 24 أيار كذلك، أفاد مراسلنا بأنّ الاحتلال شنّ غارة من مسيّرة على بلدة بيت ليف في الجنوب. وقبل أيام، شنّ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة غارات استهدفت مناطق متفرقة جنوبي البلاد، واستهدف القصف الإسرائيلي أيضاً جرود بلدة بوداي في البقاع اللبناني. ويواصل الاحتلال اعتداءاته على لبنان، التي طالت الضاحية الجنوبية لبيروت إضافةً إلى الجنوب والبقاع، في خرقٍ مستمر لاتفاق وقف إطلاق النار منذ الـ27 من تشرين الثاني/نوفمبر 2024.


الميادين
منذ 4 ساعات
- الميادين
الاحتلال يصيب طفلاً بالرصاص ويعتقل 10 فلسطينيين في الضفة الغربية
صعّدت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، من عمليات الاقتحام في مناطق متفرقة من الضفة الغربية، ما أسفر عن إصابة طفل وشاب بالرصاص الحي، وإصابة 10 آخرين بحالات اختناق بالغاز المسيل للدموع، إضافة إلى اعتقال ما لا يقل عن 10 فلسطينيين، بينهم قاصرون، بحسب وكالة "وفا". في نابلس شمال الضفة الغربية، أصيب طفل وشاب بالرصاص الحي بعد اقتحام قوّة إسرائيلية البلدة القديمة، بحسب "وفا"، التي أشارت أيضاً إلى إصابة 10 آخرين بحالات اختناق في إثر إطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع. متابعة | جنود الاحتلال يلاحقون الشبان ويطلقون قنابل الصوت والغاز خلال المواجهات في بلدة قريوت جنوب شرق نابلس. اقتحمت قوات خاصة إسرائيلية حارة الياسمينة في البلدة القديمة، قبل أن تنضم إليها تعزيزات عسكرية، عملت على محاصرة مداخل المنطقة، وإطلاق الرصاص الحي وقنابل الصوت والغاز بشكلٍ مكثّف. اليوم 13:44 اليوم 12:24 كذلك، اقتحمت قوات الاحتلال قرية اللبّن الشرقية جنوب نابلس، وداهمت عدّة منازل، من دون تسجيل أيّ اعتقالات، وفق مصادر محلية. في محافظة جنين، اعتقلت قوات الاحتلال 4 شبان من بلدة قباطية، جنوب المدينة. ووفق بيان لنادي الأسير الفلسطيني، فإنّ المعتقلين، هم: ياسر أبو معلا، رائد أبو معلا، حارث أبو معلا، وأحمد المازن. وقد رافقت الاعتقالات عمليات دهم وتفتيش للمنازل في البلدة. تغطية صحفية| قوات الاحتلال تعتقل رائد أبو معلا وحمادة مازن وياسر أبو معلا من بلدة قباطية جنوب جنين صباح اليوم. مدينة الخليل جنوب الضفة، اعتُقل الشابان: إبراهيم مالك البربراوي، ومنجد أمجد يوسف الدودة، وذلك بعد اقتحام منزليهما في بلدة حلحول شمال المدينة. أما في بلدة الخضر جنوب بيت لحم فداهمت القوات الإسرائيلية منازل الفلسطينيين واعتقلت الطفل ضياء محمد صلاح (16 عاماً)، والشاب محمد موسى. وفي وسط الضفة، اقتحمت قوات الاحتلال عدداً من القرى والبلدات في محافظة رام الله والبيرة، بحسب مصادر محلية، من دون تسجل اعتقالات. وقبل يومين، نفّذ الاحتلال الإسرائيلي، سلسلة اقتحامات لمناطق في الضفة الغربية، تخللتها اعتقلات ومداهمات منازل وعمليات تخريب.


LBCI
منذ 5 ساعات
- LBCI
"أنا متشدد بالحق"... رودني حداد: لا طموحات سياسية لديّ وهدفي أكبر من ذلك
رأى الممثل والمخرج والكاتب رودني حداد أن "الفنان هو إنسان مثله مثل غيره، وبعض الإعلاميين يبدون آراءهم السياسية علما أن مهنيا هذا الأمر ليس صحيحا". وخلال حلوله ضيفا في برنامج "أرض الواقع" مع الاعلامي رودولف هلال عبر شاشة الـLBCI، قال: "يعيّبون الفنان عندما يتدخل بالسياسة ولكن حبذا أن نرى ماذا يحصل عندما تتدخل السياسة بالفن". وشدد حداد على أن "الوطن يأتي أولا"، سائلا: "اذا كانت هويتك الثقافية والسياسية معرضة للزوال فهل تجلس وتسكت؟". وتابع: "الحالة النفسية في لبنان هي الأساس ولم تتغير الأمور منذ الثورة وحتى اليوم"، مضيفا: "عندما انتخب النواب ميشال عون رئيسا للجمهورية لم يكن هناك اتصالات من السفراء لانتخاب رئيس جمهورية في لبنان". وأكد رودني حداد أن "التيار الوطني الحر لا يعمل "من تحت الطاولات""، معتبرا أن "اللبنانيين لا يقرأون التاريخ حتى اليوم، والتاريخ يقول إن هناك بعض الأشخاص الذين لا يجب أن تتم إعادة انتخابهم". كما شدد على أنه "أنا متشدد بالحق، أنا فنان لذلك أنا متطرف". وتابع: "لا طموحات سياسية لديّ وهدفي أكبر من ذلك... هدفي أن أغير البلد وأن أحسّنه، ومن غير الممكن أن أترشح على أي مقاعد سياسية خاصة أن إيماني بالديمقراطية قليل". وأوضح أنه "على حديث دائم مع رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل، ولم يطرح يوما عليّ أن أترشح على أي مقعد لأنه يعرف رأيي بالموضوع". ولفت رودني حداد الى أن "كانت هناك إرادة باقفال محطة الـ OTV خلال الثورة، ولكن الحفاظ على الأشخاص الذين يعملون في المحطة هو أمر أساسي". واعتبر أن "المشكلة في لبنان هي أنه لا وجود للمحاسبة، والسياسي عندما يفكر في المنفعة المادية يكون غير وطني"، مشيرا الى أن "المادة تتحكم بالسياسة". وفي سياق آخر، رأى رودني حداد أن "ما يحصل في سوريا هو خيار الشعب السوري، وما نريده هو عودة النازحين السوريين الى بلادهم، والعقوبات قد رُفعت عن بلادهم وأصبحت آمنة". وعلى الصعيد الفني، قال رودني حداد: "يهمني أن يكون هناك مسلسلات لبنانية وأن نرى الانتاجات المحلية، ولو كان الوضع الاقتصادي في لبنان جيدا لكنا رأينا المستثمرين يعملون هنا".