
زوجة المخرج أحمد معوض في ذمة الله ومعلومات عن موعد ومكان الجنازة والعزاء
زوجة المخرج أحمد معوض في ذمة الله ومعلومات عن موعد ومكان الجنازة والعزاء
من نفس التصنيف: عادل عوض ومحمود عامر يشاركان في افتتاح الدورة 18 من المهرجان القومي للمسرح المصري
وفاة زوجة المخرج أحمد معوض
وكتبت نقابة المهن السينمائية في بيان لها عبر حسابها الرسمي على فيسبوك: ينعي نقيب المهن السينمائية وأعضاء مجلس الإدارة زوجة الزميل أحمد معوض، الذي يعد أحد كبار المخرجين في قطاع الأخبار بالهيئة الوطنية للإعلام
ممكن يعجبك: جوائز توني 2025: تكريم نيكول شيرزينغر ودارين كريس مع تجاهل جورج كلوني
أما عن تفاصيل موعد ومكان الجنازة والعزاء، فسيتم تشييع الجثمان اليوم الجمعة بمسجد عمرو بن العاص بعد صلاة الجمعة، بينما سيقام العزاء اليوم بعد صلاة المغرب بدار المناسبات بالعجمي دار السلام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 33 دقائق
- بوابة الفجر
أمينة تدافع عن وفاء عامر: "بنت أكابر ومفيش حد يقدر يهز صورتها"
خرجت المطربة أمينة عن صمتها وكتبت كلمات تدافع فيها بكل قوتها عن الفنانة وفاء عامر، عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك'، بعد انتشار شائعات مسيئة لا تليق بتاريخها، ومنها شائعة غريبة وغير منطقية تتعلق بتجارتها للأعضاء. بدأت أمينة كلامها وقالت: "ربنا وحده أعلى وأعلم حجم ألمي عليكي من ناس لا عندهم أصل ولا فصل.. الست دي بنت أكابر، أبوها الله يرحمه كان راجل تاجر في سوق كبير، عم فاروق عامر، اللي ربى عياله على العز والكرامة". الكلام الذي كتبته أمينة كان مليء بالمشاعر والمواقف التي عاشتها بنفسها، وقالت: "أنا شفت ده بعيني من خالاتي وأهلي في باب عمر باشا.. عن الجدعنة مش هقولكم، وعن حبها للخير وفرحتها بفرحة غيرها، ست بنت بلد بحق، بتحترم الصغير قبل الكبير، ودايمًا وشها حلو على الناس". ورغم الألم الذي كان واضحًا في كلامها، أمينة لم تنس أن توجه رسالة قوية لكل الأشخاص الذين هاجموا وفاء عامر دون دليل أو ضمير، معلقة: "عايزة أقول حاجات كتير أوي عنك يا أم عمر لأنك تستاهلي كل خير، بس حرام.. اتقوا الله، كفاية عبث وقلة أدب! هو ده جزاء الخير؟ هو ده جزاء واحدة طول عمرها بتسند الناس؟". وختمت رسالتها بكلمات حزينة لكنها كلها وفاء: "ده انتو كده بتخلو الواحد يراجع نفسه مليون مرة قبل ما يعمل خير.. ربنا كبير، ومفيش حد بيضيع عنده حق".


المصري اليوم
منذ ساعة واحدة
- المصري اليوم
«السبحة الإلكترونية» بين الإعجاب والرفض
على الأرصفة وأمام المساجد، وفى المولات التجارية ومحال الهدايا، لم يعد مشهد «السبحة» مقصورًا على خرزٍ من خشب أو حجر كريم تتخلله خيوط من الصوف والبلاستيك بألوان مختلفة، بل ظهرت أشكال جديدة بحجم الأصبع أو أصغر، تُعرض وسط لافتات لامعة كتب عليها: «سبحة إلكترونية، عداد ذِكر ذكى»، فهل دخلنا عصر الذِّكر الرقمى. لكن السؤال الذى يطرح نفسه فى الشارع المصرى، هل هذا تطور طبيعى لأدوات العبادة؟ أم موضة عابرة تحمل فى طيّاتها ترويجًا استهلاكيًا أفرغ المضمون من روحه؟ بين مؤيدين يرونه اختراعًا مواكبًا للعصر، ومعارضين يرونه بدعة لا روح فيها.. رصدت «المصرى اليوم» آراء الشباب وأصحاب المحال، وحتى كبار السن الذين لم يتخلوا عن «السبحة التقليدية» ذات الطقطقة المعروفة. فى جولة بين شوارع الأزهر والحسين ووسط القاهرة، قال «عبدالرحمن»، صاحب محل للهدايا الإسلامية: «زمان كان الناس بتيجى تطلب سبحة كوك أو كهرمان، النهارده بيطلبوا سبحة بعداد بتشتغل بزرار زى ريموت صغير، كل ضغطة بتعدّ ذِكر، وفى نوع فيه شاشة رقمية وساعة كمان، الشباب والبنات بيحبوها، وكأنها إكسسوار دينى حديث». السبحة الإلكترونية بين الإعجاب والرفض وأضاف: «فيه ناس بتشتريها كهدايا فى رمضان أو حتى للأمهات، لأنها خفيفة وسهلة فى الاستخدام، والمبيعات زادت بنسبة ٦٠٪ من أول السنة دى، خاصة وقت المواسم الدينية». أصوات الشارع.. بين الإعجاب والرفض فى ميدان التحرير، وقفنا بجوار أحد الشباب وهو يستخدم السبحة الإلكترونية، اسمه «أحمد» ٢٦ سنة، موظف، وأوضح: «أنا مش بسبح كتير، لكن لما جبت السبحة دى بدأت أحاول كل يوم، الموضوع بقى سهل، ضغطة واحدة وأنا فى المواصلات أو الشغل، بتخلينى أعدّ وردى من غير ما أنسى»، لكن «الحاجة نبوية»، ستينية من سكان حى السيدة زينب، رفضت بشدة هذه الموضة: «يا ابنى الذِكر ما يتعملش بكبس زرار، الروح فى الخشوع، مش فى العداد، أنا ليا سبحة بقالها ٢٠ سنة، وكل حباية فيها بتمثل ذِكر بدعى بيه وأنا مستحضرة ربنا». التجارة تعرف طريقها على منصة التسوق الإلكترونى تباع السبحة الإلكترونية بأسعار تتراوح بين ٢٠ و٢٠٠ جنيه، حسب الماركة والوظائف (عداد، ساعة، منبه ذكر)، وتنتشر الإعلانات على مواقع التواصل الاجتماعى بشكل لافت بطرق مختلفة. سألنا «هالة»، مسؤولة مبيعات فى محل إكسسوارات بوسط البلد، وقالت: «المنتج الأكثر مبيعًا لدينا فى فئة الإكسسوارات الدينية هى السبحة الإلكترونية، خصوصًا فى المناسبات الدينية، وبنعمل فيديوهات دعائية تظهر شابا أو فتاة يستخدمانها وهما يبتسمان.. عشان ترتبط فى ذهن المشترى بالراحة النفسية والتقوى». فيما أوضح أبو اليسر، ٢٨ سنة، باحث فى علم النفس: «الناس تبحث عن أدوات تعينها على التقرب من الله وسط زحام الحياة، إذا كانت السبحة الإلكترونية تُسهِّل الالتزام والمداومة على الذكر، فهى جيدة نفسيًا، لكن هناك فرق بين وسيلة للتذكير، وبديل عن الجوهر، التكنولوجيا تساعد لكنها لا تصنع الإيمان». نشأة السبح تُشير المصادر التاريخية إلى أن السبح بدأت فى العصر الإسلامى الأول بأشكال بدائية، كالحصى والنوى، ثم تطورت بصناعة دقيقة من الكهرمان والعقيق والزيتون، وأحيانًا من خشب السبح الإفريقى، وكانت تُهدى للخلفاء والعلماء، وتُذكر روايات عن الصحابة رضى الله عنهم أنهم استخدموا الحصى لتعداد الذكر، مما يُعد أصلًا لفكرة «العد». من محل صيانة الهواتف.. إلى البيع فى المساجد! مصطفى بدر، شاب ثلاثينى، كان يعمل فى صيانة الهواتف المحمولة. لكنه تحول لبيع السبح الإلكترونية بعدما رأى أرباحها الكبيرة: «بدأت أجيبها بالجملة من الصين، وأبيعها عند المساجد يوم الجمعة، ممكن أكسب فى الجمعة الواحدة ٥٠٠ جنيه، لأن الناس بتحب تشترى بعد الصلاة، فيه أنواع كتير وكل فترة بيطلع نوع جديد». السبحة عند الصوفى.. روح مختلفة على هامش لقائنا بأحد مريدى الطرق الصوفية فى مسجد الإمام الحسين، قال الشيخ أحمد من الطريقة الحبيبية: «نرى الذكر سلوكًا قلبيًا وجسديًا، كل حبة من السبحة تتفاعل وتسبح كما ورد، أمّا السبحة اللى فيها أزرار إن كانت بغرض التظاهر أو الموضة فهى لا تَخدم السالك إلى الله، بل تُربكه، الذكر تربية لا تكنولوجيا فقط». رأى الشباب بين القبول والتجريب فى شارع طلعت حرب بوسط البلد، قابلنا مجموعة من الشباب يمسكون بأنواع مختلفة من السبح، بعضهم يفضل الإلكترونية، وآخرون يرفضونها، «نهى» طالبة، ٢١ سنة، قالت: «أنا بحب أسبّح وأنا ماشية أو مستنية المحاضرة، مش دايمًا عندى سبحة، لكن دى بتتعلق فى الشنطة وشكلها شيك كمان»، أما «مروان شعبان»، ٢٤ سنة، أوضح: «أنا جربتها، بس حسيت إنى بضغط الزر من غير ما أعيش الكلام اللى بقوله، فرجعت للسبحة العادية، بحس فيها بلمسة روحانية أكتر». وبسبب الجدل الذى لا ينتهى على مواقع التواصل، رصدنا عشرات التعليقات على منشور لأحد الدعاة حول السبحة الإلكترونية: «بدعة العصر الحديث»، «النية أهم من الأداة»، «طالما بتذكر ربنا.. خلاص كويس»، بينما نشر آخر صورة له ممسكًا بسبحة إلكترونية وكتب: «حتى التكنولوجيا قالت سبحان الله». فى ختام جولتنا، تبقى الأسئلة مفتوحة: هل تظل السبحة الإلكترونية موضة عابرة مثل غيرها؟ أم أنها ستُكرَّس كأداة مقبولة للذكر فى الزمن الرقمى؟ هل تُعين الإنسان فعلاً على عبادة الله، أم تُلهيه عن جوهر العبادة الحقيقى؟.


البشاير
منذ ساعة واحدة
- البشاير
ايمان الطوخي لم تتزوج وليس لها بنات
الفنانة ايمان الطوخي بين اليوم والامس في صورة متدوالة المطرب أحمد محسن ابن شقيقة الفنانة إيمان الطوخي اللي كشف تفاصيل اختفاءها من 28 سنه وحقيقة وجودها في امريكا قال أحمد خالتي إيمان لم تهاجر أبدا كما يُشاع، هي مستقرة في مصر منذ سنوات ولم تغادرها ابدا وهي كانت مقيمة مع والدتها إلى أن توفاها الله منذ 8 سنوات مش بتخرج من المنزل أبدًا، و لا تستخدم السوشيال ميديا ابدًا، ولا الهواتف الذكية، وتستخدم موبايل من طراز قديم بزارير – احتجبت عن العمل الفني ولا تغادر منزلها إلا للضرورة القصوى بسبب الضغوط التي تعرضت لها في الوسط الفني هي لم تتزوج ولا مرة ولم تنجب ابناء البنت اللي تدعي أنها ابنتها على مواقع التواصل الاجتماعي ليست ابنتها ولا تقربها، ولا نعرف من هي. – نحن أسرتها أبناء شقيقتها وشقيقتها من نودها بالزيارة. – آخر ما شاهدته على التلفزيون مسلسل 'لام شمسية' وأعجبت به بشدة وأشادت به وباسرة عمل المسلسل. Tags: ايمان الطوخي بنات زواج