logo
بيربوك تبتكر طريقة 'غريبة' للانتقام من ترامب

بيربوك تبتكر طريقة 'غريبة' للانتقام من ترامب

أخبار مصر٢٩-٠٣-٢٠٢٥

أفادت صحيفة 'دير تاغشبيغل' الألمانية أن وزيرة خارجية ألمانيا333 أنالينا بيربوك اقترحت فرض رسوم مالية على كل تحديث للـ'آيفون' كرد على الرسوم التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.وقالت بيربوك: 'إذا قام الآخرون، كما هو الحال اليوم، بفرض رسوم بنسبة 25%، يمكننا استخدام جميع أدواتنا. كم مرة نقوم بتحديث جهاز الآيفون الخاص بنا؟.. عشر سنتات لكل تحديث، سيجلب الكثير من المال لأوروبا، ولكن هذا قد لا يعجب الآخرين'.
يشار إلى أن الولايات المتحدة فرضت رسوما بنسبة 25% على الواردات من المكسيك وكندا، كما رفعت…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«شاومي»: طرح هاتف يتفوق على «آيفون» وبسعر أقل
«شاومي»: طرح هاتف يتفوق على «آيفون» وبسعر أقل

جريدة المال

timeمنذ 5 ساعات

  • جريدة المال

«شاومي»: طرح هاتف يتفوق على «آيفون» وبسعر أقل

تتنافس شركة شاومي الصينية للهواتف الذكية مع آيفون الذي تنتجه شركة أبل بشريحة متطورة وهاتف أرخص، بحسب وكالة سي إن بي سي. تتفوق شاومي في معركة تسعير أحدث هواتفها. يبدأ سعر هاتف شاومي 15S Pro الجديد من 5499 يوانًا (764 دولارًا أمريكيًا)، مما يجعله مؤهلًا للحصول على خصم مدعوم من الدولة، وهو أرخص بكثير من طرازات أبل التي تحتوي على أحدث شريحة هواتف للشركة. ويبدأ سعر آيفون 16 Pro من 7999 يوانًا، بينما يبدأ سعر آيفون برو ماكس من 9999 يوانًا، متجاوزًا الحد الأقصى البالغ 6000 يوان للخصم الحكومي الصيني للمستهلكين. ويزعم الرئيس التنفيذي لشركة شاومي، لي جون، أن شركته تمتلك أيضًا شريحة منافسة، حيث صرح في حفل إطلاق يوم الخميس أن شريحة Xring O1 الجديدة من شاومي تتفوق على شريحة A18 Pro من آبل في عدة معايير تقنية، بما في ذلك القدرة على تشغيل الألعاب بدرجة حرارة أقل. ولم تتحقق CNBC بشكل مستقل من هذه الادعاءات حيث تواصلت مع شركة Apple للتعليق.وقالت لها: "لا تزال Apple هي الشركة الأولى". وأضافت أن أداء Xring O1 لا ينبغي اعتباره محاولة للضغط على أبل، بل مؤشرًا على الجهد الكبير الذي بذلته Xiaomi لتطوير معالج مماثل. وفرضت الولايات المتحدة قيودًا متزايدة على قدرة الصين على الوصول إلى المعدات المتطورة لتطوير أشباه الموصلات المتقدمة المستخدمة في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. ولم يناقش لي أي ميزات ذكاء اصطناعي مهمة في هاتف 15S Pro، لكنه أوضح كيف يمكن استخدامه لقفل وفتح سيارة متوافقة. وأعلن لي أن "شاومي" ستنفق 200 مليار يوان على البحث والتطوير في السنوات الخمس المقبلة، بدءًا من عام 2026، وتوقع نموًا في الإيرادات بنسبة 30% هذا العام. وكان لي قد أعلن عن رقاقة 3 نانومتر الأسبوع الماضي على تطبيق التواصل الاجتماعي الصيني Weibo. وأشار لاحقًا إلى أن الشريحة قيد الإنتاج الضخم، وقال إن الشركة ستستثمر ما لا يقل عن 50 مليار يوان (6.9 مليار دولار) على مدى السنوات العشر المقبلة في تطوير رقاقاتها الخاصة. ويستخدم هاتفا iPhone 16 Pro وPro Max من Apple رقاقات A18 Pro المبنية على نفس عملية 3 نانومتر.يستخدم حوالي 40% من هواتف شاومي حاليًا رقاقات من Qualcomm وMediaTek، وفقًا لشريك كونتربوينت البحثية، نيل شاه. وأنفقت شركة شاومي 1.87 مليار دولار على مدى 4 سنوات لتطوير Xring O1، وفقًا لما ذكره لي في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي. وكشف أن الشركة بدأت في تطوير الرقاقات في عام 2014 وكشفت عن واحدة في عام 2017، قبل تعليق مثل هذه الأبحاث مؤقتًا. وفي الربيع الماضي، أطلقت شاومي أول سيارة كهربائية لها، وهي سيارة SU7 سيدان، بسعر أقل بمقدار 4000 دولار من سعر سيارة تسلا موديل 3 في ذلك الوقت. وقال الرئيس التنفيذي لشركة فورد ، جيم فارلي، إنه أمضى أشهرًا في قيادة سيارة شاومي الكهربائية، حيث كان يحاول تقييم المنافسة من شركات صناعة السيارات الصينية.

أخبار التكنولوجيا : من متجر بسيط إلى إمبراطورية رقمية.. قصة أرباح App Store
أخبار التكنولوجيا : من متجر بسيط إلى إمبراطورية رقمية.. قصة أرباح App Store

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : من متجر بسيط إلى إمبراطورية رقمية.. قصة أرباح App Store

الأربعاء 21 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - أكد الخبير التقني مارك جورمان، أن طريقة آبل لتحقيق أرباح من متجر التطبيقات تغير كثيراً، موضحا أنه بدأ في البداية كفكرة بسيطة عام 2008، وكان بإمكان المطورين إنشاء تطبيقات وبيعها لمستخدمي آيفون، والاحتفاظ بـ 70٪ من العائدات. تولت أبل مسؤولية الأدوات والمنصة والدعم. كانت صفقة عادلة آنذاك، وساهمت في انطلاق اقتصاد التطبيقات الحديث. مع مرور الوقت، ساهم متجر التطبيقات في إطلاق بعضٍ من أكبر شركات التكنولوجيا التي نعرفها اليوم، مثل سبوتيفاي وسناب، وقد استطاعت هذه الشركات التوسع بفضل وجودها على نظام iOS، مما أظهر مدى قوة منظومة آبل. وتحوّل متجر التطبيقات من سوقٍ للمطورين المستقلين إلى منصةٍ حيويةٍ للشركات التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات. وأشار إلى أن طريقة جني آبل للأرباح من المتجر قد تغيرت بشكلٍ كبير، ففي هذه الأيام، لا يأتي أيٌّ من الإيرادات تقريبًا من الأشخاص الذين يدفعون مقابل تنزيل التطبيقات، بل يأتي حوالي 99% منها مما يشتريه المستخدمون داخل التطبيقات نفسها. يشمل ذلك الاشتراكات ومحتوى الألعاب والمنتجات الرقمية، وكلها متاحة بنقرة واحدة. وأضاف أن الأمر كان بسيطاً على المستخدمين، إذ لا يحتاجون إلى إدخال أرقام بطاقات الائتمان أو التعامل مع خدمات دفع أخرى، بعدما أصبح كل شيء يُدار من مكان واحد عبر نظام Apple، بما في ذلك إدارة الفواتير والاشتراكات. ويستفيد المطورون أيضًا من بعض الجوانب، حيث تُدير Apple المدفوعات، وتُقدم الدعم، وتُروّج للتطبيقات، كما تُوفر أدوات مثل التحليلات ومشاركة العائلة. ولكن في المقابل، تأخذ Apple نسبةً من الرسوم، وهي 15% للمطورين الصغار و30% للمطورين الكبار. وقد أصبحت هذه الرسوم تحديدًا موضوعًا مثيرًا للجدل، حيث يرى العديد من المطورين أنها مرتفعة للغاية، خاصةً مع فرض خدمات أخرى مثل Stripe وPayPal رسومًا تُقارب 3%، في حين تُجادل آبل بأن عمولتها لا تقتصر على معالجة المدفوعات فحسب، بل تشمل أيضًا منع الاحتيال، وخدمة العملاء، والترويج للتطبيقات، والتكامل السلس بين أجهزة آبل. ومع ذلك، لا يرى الجميع أن هذا يُبرر التكلفة الإضافية، خاصةً للشركات التي تُجري عمليات شراء كبيرة داخل التطبيقات وحتى مع هذا التراجع، لا يزال متجر التطبيقات جزءًا كبيرًا من أعمال آبل. وكما يشير جورمان، لم يعد مجرد متجر، بل أصبح أحد أكثر منصات آبل ربحية، وجزءًا أساسيًا من إمبراطوريتها التي تبلغ قيمتها 3 تريليونات دولار. ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان هذا النموذج سيتغير تحت ضغط المطورين والجهات التنظيمية،لكن في الوقت الحالي، لا يزال المتجر يجني مليارات الدولارات سنويًا.

أخبار العالم : بعد حرب الرسوم مع أمريكا.. كيف حوّلت الصين المعادن النادرة لسلاح جيوسياسي؟
أخبار العالم : بعد حرب الرسوم مع أمريكا.. كيف حوّلت الصين المعادن النادرة لسلاح جيوسياسي؟

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : بعد حرب الرسوم مع أمريكا.. كيف حوّلت الصين المعادن النادرة لسلاح جيوسياسي؟

الأربعاء 21 مايو 2025 12:30 مساءً نافذة على العالم - هونغ كونغ (CNN)-- رغم هدنة مدتها 90 يومًا في حربها التجارية مع الولايات المتحدة، يبدو أن الصين تُحكم قبضتها على صادراتها من المعادن الأرضية النادرة، مُحافظةً بذلك على مصدر رئيسي للضغط في المفاوضات المستقبلية وسط تنافس استراتيجي مُتصاعد مع واشنطن. كجزء من اتفاقية التجارة التي عُقدت الأسبوع الماضي في جنيف لإلغاء الرسوم الجمركية مؤقتًا، تعهدت الصين بتعليق أو إزالة التدابير المضادة "غير الجمركية" التي فرضتها على الولايات المتحدة منذ 2 أبريل/نيسان. ودفع هذا الشركات إلى البحث مُجدّدًا عن مدى انطباق هذا الوعد على ضوابط التصدير الصينية لسبعة معادن أرضية نادرة ومنتجات مُرتبطة بها، والتي فُرضت في 4 أبريل/ كجزء من ردها على الرسوم الجمركية "المُتبادلة" التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على السلع الصينية. تُعدّ المغناطيسات المصنوعة من هذه المعادن الأرضية النادرة الثقيلة جزءًا أساسيًا من كل شيء، بداية من أجهزة آيفون والمركبات الكهربائية وصولًا إلى الأسلحة باهظة الثمن، مثل طائرات إف-35 المقاتلة وأنظمة الصواريخ. ومع ذلك، تُهيمن الصين تمامًا على إمداداتها. مع ذلك، لا توجد أي مؤشرات تُشير إلى أن الصين بصدد إلغاء نظام الرقابة على صادرات المعادن الأرضية النادرة الذي فرضته مؤخرًا. بل على العكس، ووفقًا للخبراء والمطلعين على الصناعة، يبدو أن السلطات الصينية تُعزز تطبيق النظام وتُكثّف الرقابة. قد يهمك أيضاً لا يحظر النظام، الذي طُبّق في أبريل/نيسان، الصادرات حظرًا قاطعًا، بل يتطلب موافقة حكومية على كل شحنة. وقد تسبب ذلك في تأخيرات دامت أسابيع بينما كانت الشركات تستكشف النظام الجديد، مما أثار مخاوف مجموعة واسعة من الصناعات الأمريكية، من السيارات إلى الصناعات الدفاعية. تراخيص تصدير جديدة عقب محادثات جنيف، أزالت وزارة التجارة الصينية 28 شركة أمريكية من قائمة مراقبة الصادرات ذات الاستخدام المزدوج، و17 شركة أمريكية من قائمة أخرى للتجارة والاستثمار. إلا أن الوزارة لم تُشر إلى أي تغييرات في ضوابط تصدير المعادن الأرضية النادرة والمغناطيس. صرحت متحدثة باسم الوزارة، في مؤتمر صحفي دوري عُقد الجمعة الماضي، بأنها "لا تملك معلومات تُشاركها" حول ما إذا كانت الصين سترفع ضوابط التصدير. بدلاً من ذلك، شنت السلطات الصينية حملةً صارمةً على تهريب المعادن الأساسية - وهي فئة أوسع من الموارد تشمل العناصر الأرضية النادرة. في 12 مايو/أيار، وهو اليوم الذي أعلنت فيه الولايات المتحدة والصين عن تخفيضات الرسوم الجمركية، عقدت الجهات الصينية المُنظّمة للتصدير اجتماعًا مع سلطات من عدة مقاطعات غنية بالمعادن بهدف "منع التدفق غير القانوني للمعادن الاستراتيجية" و"تعزيز الرقابة على جميع حلقات سلسلة الإنتاج والتوريد". في غضون ذلك، وبعد أسابيع من التأخير، بدأت الصين في إصدار تصاريح تصدير لمغناطيسات الأتربة النادرة - وهو تطور يقول الخبراء إنه يُظهر أن نظام الترخيص الجديد يعمل بكفاءة، وليس تخفيف القيود. أفاد منتجان صينيان لمغناطيسات الأتربة النادرة لشبكة CNN بأنهما حصلا مؤخرًا على تراخيص لتصدير منتجات تحتوي على الديسبروسيوم والتيربيوم، وهما عنصران يُضافان غالبًا لزيادة مقاومة الحرارة في المغناطيسات عالية الأداء المستخدمة عادةً في صناعات السيارات والفضاء والصناعات العسكرية. تُمنح الموافقات بموجب قاعدة "دفعة واحدة، ترخيص واحد"، مما يعني ضرورة الحصول على تصريح جديد لكل شحنة، ولا يمكن إعادة استخدامه، وفقًا للشركتين. حصلت إحدى الشركتين على أول ترخيص تصدير لها لشحنة متجهة إلى جنوب شرق آسيا. ومنذ ذلك الحين، مُنحت عدة تراخيص أخرى للتصدير إلى أوروبا، بما في ذلك لشركة صناعة السيارات فولكس فاجن في ألمانيا. وقال مصدر مقرب من الشركة لشبكة CNN: "لم نتلقَّ أي مؤشرات على تخفيف نظام (مراقبة الصادرات)". وقالت شركة فولكس فاجن في بيان إن مورديها تلقوا مؤشرات على أنه "تم منح عدد محدود من تراخيص التصدير". قد يهمك أيضاً صرح جريسلين باسكاران مديرة برنامج أمن المعادن الحرجة في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، بأنه بدلاً من رفع ضوابط تصدير المعادن النادرة، أزالت الصين 28 شركة أمريكية من قائمة ضوابط التصدير. هذا يعني أن هذه الشركات، ومعظمها شركات في مجال الطيران والدفاع، لم تعد ممنوعة من الحصول على المواد ذات الاستخدام المزدوج من الصين، ويمكن لمورديها الصينيين الآن التقدم بطلب للحصول على تراخيص تصدير مغناطيسات المعادن النادرة. ولكن يبقى أن نرى ما إذا كانت بكين ستمنح تراخيص لشركات الدفاع الأمريكية في نهاية المطاف. وبموجب القواعد الجديدة، يجب على المصدرين تضمين معلومات حول المستخدمين النهائيين في طلباتهم، والتي تستغرق ما يصل إلى 45 يوم عمل للموافقة عليها. كما يمكن لقواعد الترخيص أن تُتيح للصين رؤية واضحة لمكان مغناطيسات الأتربة النادرة. "سلاح جيوسياسي" لعقود، اعتمدت الولايات المتحدة ودول أخرى على إمدادات الصين من معادن الأرض النادرة، التي يصعب استخراجها ومعالجتها وتكلفتها، وتُلوث البيئة. تُمثل الصين 61% من الإنتاج العالمي من معادن الأرض النادرة المُستخرجة، لكن سيطرتها على مرحلة المعالجة أعلى بكثير، إذ تبلغ 92% من الإنتاج العالمي، وفقًا لوكالة الطاقة الدولية. إن ضوابط التصدير التي فرضتها بكين الشهر الماضي ليست المرة الأولى التي تستغل فيها هيمنتها على هذه الصناعة. في عام 2010، أوقفت الصين شحنات المعادن النادرة إلى اليابان لما يقرب من شهرين بسبب نزاع إقليمي. وفي أواخر عام 2023، فرضت حظرًا على تقنيات استخراج وفصل معادن الأرض النادرة. كما قلصت بكين صادرات معادن أساسية أخرى حيوية للاقتصاد وسلاسل التوريد العالمية، بما في ذلك حظر تام على شحنات الغاليوم والجرمانيوم والأنتيمون وما يُسمى بالمواد فائقة الصلابة إلى الولايات المتحدة. وأضافت باسكاران أن الصين، بمنحها بعضًا من أولى تراخيص تصدير مغناطيسات المعادن الأرضية النادرة لشركة فولكس فاجن، تُرسل رسالة جيوسياسية مُحددة. وأضافت: "ألمانيا في ذروة الصراع الجيوسياسي. الولايات المتحدة غير راضية عن صداقة ألمانيا المُعلنة مع الصين. لذا، فإن منحها إحدى أولى التراخيص، يُرسل إشارة إيجابية للغاية في العلاقات الصينية الألمانية. في ظل هذا التوتر المُتصاعد بين القوتين الجيوسياسيتين العظميين في العالم، قد يبقى نظام التراخيص شكلًا من أشكال القوة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store