
عبدالعزيز بن سعود يلتقي القيادات الأمنية في محافظة الطائف
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
التقى وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، اليوم، القيادات الأمنية في محافظة الطائف، وذلك في مقر شرطة المحافظة.
ونقل تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، للقيادات الأمنية ولمنسوبي قطاعاتهم.
وأشاد الأمير عبدالعزيز بن سعود خلال اللقاء بجهودهم التي يبذلونها في الحفاظ على أمن وسلامة المواطنين والمقيمين والزائرين وضيوف الرحمن، موجهاً بنقل تحياته لمنسوبي القطاعات الأمنية بالمحافظة.
أخبار ذات صلة
واطّلع خلال اللقاء على أبرز المنجزات التي حققتها القطاعات الأمنية بمحافظة الطائف، وجهودها في الحفاظ على الأمن بالتكامل فيما بينها وبين الجهات الحكومية في المحافظة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 17 دقائق
- صحيفة سبق
العثور على جثمان الطفل فيصل.. كان على بُعد كيلومترين من موقع السقوط والعائلة كانت حاضرة
كشفت تفاصيل جديدة حول العثور على جثمان الطفل فيصل، اليوم، عن أن فرق البحث التركية عثرت على جثمان الطفل السعودي فيصل في مجرى نهر هالديزين، على بُعد كيلومترين اثنين تقريباً من الموقع الذي سقط فيه الطفل، بعد أن جرفته المياه مسافة طويلة، فيما ظهرت عليه آثار ضربات نتيجة اصطدامه بصخور النهر. جاء ذلك بعد نحو أسبوع من فقدانه إثر سقوطه المفاجئ في النهر بمنطقة أوزونغول التابعة لولاية طرابزون شمال تركيا. وأوضح مراسل "الإخبارية" أن العائلة السعودية كانت حاضرة لحظة العثور على الجثمان، وسط مشاعر حزينة ومؤلمة، بينما جرى نقل جثمان الطفل إلى مركز العدل الطبي في طرابزون؛ تمهيداً لاستكمال إجراءات الدفن بالتنسيق مع السفارة السعودية والسلطات التركية.


عكاظ
منذ 18 دقائق
- عكاظ
محمد رمضان يعلق على صلح ريهام سعيد ونادر صعب.. ماذا قال؟
تابعوا عكاظ على في لافتة مفاجئة، تدخل الفنان المصري محمد رمضان لحل أزمة النزاع الذي نشب أخيراً بين الإعلامية المصرية ريهام سعيد وطبيب التجميل اللبناني نادر صعب، بعد خلاف طبي وإعلامي استمر لفترة طويلة وأثار جدلاً واسعاً على المنصات المختلفة ووصل إلى المحاكم. قام محمد رمضان بدور الوسيط في تقريب وجهات النظر، بعد خلافهما الكبير الذي انتهى بجلسة صلح بين الطرفين في أجواء هادئة بالقاهرة، مع تمنيات بالسلام النفسي وعودة العلاقات الطيبة بينهما. ومن جانبه، عبّر محمد رمضان عن فرحته بإتمام الصلح بين الطرفين خلال مكالمة فيديو عرضت عبر خاصية «ستوري» على حساب الإعلامية أنابيلا هلال، زوجة طبيب التجميل، التي شاركت أيضاً صورة من جلسة التصالح. ووجه محمد رمضان رسالة للطرفين في مكالمة فيديو، وقال: «أحلى مفاجأة، ربنا ما يدخل بينكم الشيطان أبداً، ويحفظكم ويحفظنا كلنا لبعض، أحلى صحبة». أخبار ذات صلة وعُقدت جلسة الصلح في القاهرة بحضور زوجة نادر صعب أنابيلا هلال وشقيقته، ووثقت ريهام سعيد الصلح بينهما من خلال مقطع فيديو نشرته عبر حسابها الشخصي على منصة «إنستغرام». وعلّقت ريهام سعيد على الصلح قائلة: «في هذه الأيام المباركة، تم الصلح بيني وبين الدكتور نادر صعب وهدي أخته، أهلاً وسهلاً في مصر راحة البال والسلام النفسي أهم شيء في الكون». وتفاقم الخلاف بين ريهام سعيد ونادر صعب خلال الأشهر الماضية، بعد أن تقدمت الإعلامية ببلاغ رسمي تتهم فيه الطبيب بعدة قضايا، منها الإهمال الطبي الذي تسبب في عاهة مستديمة، وهتك العرض، وإفشاء أسرار شخصية، إضافة إلى السب والقذف. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


صحيفة سبق
منذ 23 دقائق
- صحيفة سبق
إيران والوكالة الذرية.. اتهامات بأنشطة نووية سرية وتصعيد في التخصيب
اتهمت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إيران بتنفيذ برنامج نووي غير معلن شمل أنشطة سرية باستخدام مواد نووية لم يُبلّغ عنها، وذلك في ثلاثة مواقع تخضع للتحقيق منذ سنوات. التقرير السري الذي اطلعت عليه رويترز أشار إلى أن هذه الأنشطة كانت جزءاً من برنامج نووي منظم نفذته طهران حتى أوائل الألفينات. وفي تطور لافت، كشفت الوكالة أن إيران رفعت مخزونها من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% إلى 408.6 كيلوغرام حتى 17 مايو، بزيادة كبيرة بلغت 133.8 كيلوغرام عن التقرير السابق في فبراير. هذه النسبة تقترب بشكل خطير من العتبة التقنية اللازمة لصناعة سلاح نووي، ما يزيد المخاوف الغربية. ورغم تأكيد إيران المتكرر أنها لا تسعى لامتلاك أسلحة نووية، فإن تمسكها بحقها في تخصيب اليورانيوم يثير قلق القوى الكبرى، خاصة في ظل تزايد المؤشرات على عرقلة تعاونها مع تحقيقات الوكالة. ومن المتوقع أن تشهد جلسة مجلس محافظي الوكالة في 9 يونيو تصعيداً، إذ تسعى الولايات المتحدة والدول الأوروبية لاستصدار إعلان رسمي بعدم امتثال إيران لالتزاماتها. يأتي ذلك بينما تحاول واشنطن وطهران دفع محادثات الاتفاق النووي إلى الأمام، وسط تلويح غربي بإجراءات أكثر صرامة وربما خيارات عسكرية، إذا استمرت طهران في نهجها الحالي.