
شركة النفط بعدن تدشن دورة تدريبية جديدة في السكرتارية الآلية
دشنت اليوم الأثنين الموافق 12 مايو 2025م في مركز التدريب والتأهيل التابع لشركة النفط بعدن دورة تدريبية جديدة في مجال ' السكرتارية الالية '.
الدورة تقام برعاية د. صالح الجريري ، مدير عام شركة النفط فرع عدن وفي اطار اهتمام وخطة عمل قيادة الشركة لتحديث واتمتة العمل الاداري والمالي وفق احدث الانظمة ووسائل العمل الحديثة ، وقد دشنها الدكتور علي المسبحي مدير مركز التدريب والتأهيل بكلمة رحب في مستهلها بالأخوة المتدربين ونقل لهم تحيات مدير عام الشركة الدكتور صالح الجريري وتمنياته لهم بالتوفيق والنجاح وتحقيق اهداف الدورة.
واوضح د. المسبحي بان هذه الدورة يأتي تنفيذها بالتنسيق والتعاون مع الاخوة في ادارة الموارد البشرية في اطار الخطة التدريبية للعام التدريبي 2025م ، لافتاً بان الهدف الاساسي من الدورة يتمثل في اكساب موظفي الشركة ومنتسبيها من مختلف الإدارات والأقسام المشاركين في الدورة مختلف المهارات واساليب التعامل مع أجهزة الكمبيوتر بالطرق الحديثة وكيفية المحافظة على الاجهزة واستخدامها بطريقة احترافية ، وذلك في خضم مساهمة قيادة الشركة في النهوض بالعمل والارتقاء بمستوى الأداء العام للشركة وموظفيها وفي إطار تعميم العمل الالي من خلال الانتقال من العمل اليدوي الى العمل الإلكتروني وفق أحدث الإصدارات والبرامج الإلكترونية وتعميمها على مختلف إدارات وأقسام الشركة.
يذكر بان الدورة تشتمل على ( 7 ) دورات متواصلة في برامج الوينذوز والورد والاكسل والاكسس والباوربوينت والانترنت والطباعة ، ومن المقرر استمرارها لمدة ( 44 ) يوماً بواقع ساعتين ونص يومياً وتستهدف ( 9 ) متدربين من مختلف أقسام وإدارات الشركة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- اليمن الآن
شركة النفط بعدن تدشن دورة تدريبية جديدة في السكرتارية الآلية
دشنت اليوم الأثنين الموافق 12 مايو 2025م في مركز التدريب والتأهيل التابع لشركة النفط بعدن دورة تدريبية جديدة في مجال ' السكرتارية الالية '. الدورة تقام برعاية د. صالح الجريري ، مدير عام شركة النفط فرع عدن وفي اطار اهتمام وخطة عمل قيادة الشركة لتحديث واتمتة العمل الاداري والمالي وفق احدث الانظمة ووسائل العمل الحديثة ، وقد دشنها الدكتور علي المسبحي مدير مركز التدريب والتأهيل بكلمة رحب في مستهلها بالأخوة المتدربين ونقل لهم تحيات مدير عام الشركة الدكتور صالح الجريري وتمنياته لهم بالتوفيق والنجاح وتحقيق اهداف الدورة. واوضح د. المسبحي بان هذه الدورة يأتي تنفيذها بالتنسيق والتعاون مع الاخوة في ادارة الموارد البشرية في اطار الخطة التدريبية للعام التدريبي 2025م ، لافتاً بان الهدف الاساسي من الدورة يتمثل في اكساب موظفي الشركة ومنتسبيها من مختلف الإدارات والأقسام المشاركين في الدورة مختلف المهارات واساليب التعامل مع أجهزة الكمبيوتر بالطرق الحديثة وكيفية المحافظة على الاجهزة واستخدامها بطريقة احترافية ، وذلك في خضم مساهمة قيادة الشركة في النهوض بالعمل والارتقاء بمستوى الأداء العام للشركة وموظفيها وفي إطار تعميم العمل الالي من خلال الانتقال من العمل اليدوي الى العمل الإلكتروني وفق أحدث الإصدارات والبرامج الإلكترونية وتعميمها على مختلف إدارات وأقسام الشركة. يذكر بان الدورة تشتمل على ( 7 ) دورات متواصلة في برامج الوينذوز والورد والاكسل والاكسس والباوربوينت والانترنت والطباعة ، ومن المقرر استمرارها لمدة ( 44 ) يوماً بواقع ساعتين ونص يومياً وتستهدف ( 9 ) متدربين من مختلف أقسام وإدارات الشركة.


اليمن الآن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- اليمن الآن
خبير اقتصادي : رواتب موظفي الدولة انخفضت استفادت منها الحكومة وتضرر الموظف
سمانيوز/ عدن / . خاص قال الخبير النفطي والاقتصادي الدكتور علي المسبحي ان اسعار الصرف سوف تستمر في إلارتفاع تدريجيا ولن تتوقف حتى تصبح الإيرادات العامة أكثر من النفقات العامة او تعادلها عندئذ سوف تستقر اسعار الصرف وهذا لن يتحقق الا باصلاحات ومعالجات اقتصادية سبق وان أشرنا إليها في تصريحات سابقة , اما الحديث عن مزادات البنك المركزي فإنها عبارة عن مسكنات سرعان ماينتهي مفعولها , اما الرهان على الدعم الخارجي فإنه رهان خاسر , لذلك على الحكومة الإسراع في مكافحة الفساد في النفقات العامة وتنمية الإيرادات . وأضاف الدكتور علي المسبحي في منشور له على صفحته في الفيس بوك رصدة محرر الأخبار أن الأوضاع الاقتصادية التي تمر بها البلاد باتت فعلا كارثية في ظل إلارتفاع المستمر لأسعار المواد الغذائية والاستهلاكية والتي وصلت إلى أكثر من 50 % في غضون عام واحد نتيجة إرتفاع اسعار الصرف , حيث كان سعر صرف الدولار في أبريل 2024 حوالي 1665 ريال ارتفع خلال عام في أبريل 2025 إلى 2500 ريال بنسبة زيادة بلغت 50 % وفي المقابل انخفضت القدرة الشرائية للمواطنين بنسبة 50 % نتيجة إرتفاع التضخم . وأشار الخبير الاقتصادي أن راتب موظف الدولة الذي كان يتقاضاه في عام 2020 في المتوسط 80000 ريال كان يعادل 109 دولار عندما كان سعر صرف الدولار انذاك 735 ريال , بينما في أبريل عام 2025 ومع إرتفاع أسعار الصرف فالموظف الذي راتبه اليوم 80000 ريال أصبح يساوي 32 دولار بسعر صرف الدولار 2500 ريال , وبالمقارنة بين الاعوام 2020 — 2025 يتضح أن راتب الموظف انخفض من 109 دولار الى 32 دولار بنسبة انخفاض بلغت 340 % ومع مرور الوقت أصبح الموظف يتنازل عن شراء سلع كان يشتريها من سابق كلما انخفضت أسعار الصرف بما فيها السلع الأساسية . وأفاد الدكتور المسبحي بأنه في المقابل استفادة الحكومة وحققت خزينة الدولة وفورات مالية من رواتب موظفي الدولة بمبلغ 552 مليون دولار خلال عام 2024 فقط مقارنة قبل أربع سنوات نتيجة انخفاض أسعار الصرف فعلى سبيل المثال نلاحظ أنه في عام 2020 كان بند الأجور والمرتبات في الموازنة العامة للدولة كان حوالي 700 مليار ريال مايعادل انذاك 952 مليون دولار بسعر صرف 735 ريال , بينما في عام 2024 بلغ بند الأجور والمرتبات حوالي 800 مليار ريال مايعادل 400 مليون دولار بسعر صرف 2000 ريال نهاية 2024 , اي ان رواتب موظفي الدولة انخفضت بمقدار 552 مليون دولار اي اكثر من النصف وهذا المبلغ هو مستحقات ورواتب موظفي الدولة الذين خسروها نتيجة استمرار انخفاض أسعار الصرف في عام احد فقط , اي ان خزينة الدولة حققت وفورات مالية من حقوق الموظفين . واختتم الدكتور علي المسبحي مطالبته الحكومة بتحمل مسئوليتها القانونية والاخلاقية والإنسانية في رفع الضرر عن موظفي الدولة من خلال رفع رواتبهم بشكل مستمر كلما ارتفعت اسعار الصرف , كما طالب الحكومة برفع الحد الأدنى للاجور الى ما يعادل 100 دولار شهريا .


اليمن الآن
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- اليمن الآن
خبير اقتصادي يحذر من تجاوز سعر صرف الدولار 3300 ريال مع نهاية 2025
قال الخبير النفطي والاقتصادي الدكتور علي المسبحي حذرنا مرارا وتكرارا من كارثة اقتصادية ومعيشية تمس حياة المواطنين نتيجة لعدم وجود اصلاحات وخطط اقتصادية وتقلبات في المالية العامة للدولة نتيجة إرتفاع النفقات العامة بشكل مستمر وتصاعدي بينما تواجه الإيرادات العامة نقص وانخفاض لوجود ثقب اسود في وعائها وتسرب في تحصيلها , كما ان الإصلاحات المالية والاقتصادية قد تكون مفقودة او حبيسة الادراج وتحتاج إلى إرادة صادقة ودعم حكومي ومجتمعي لكن الجميع في سبات عميق . وأضاف الدكتور علي المسبحي في منشور له على صفحته في الفيس بوك رصدة محرر الأخبار أن سوق اسعار الصرف شهدت تقلبات حادة منذ بداية العام 2025 حيث تم سحب من السوق حوالي 300 مليون دولار خلال الثلاثة الاشهر الماضية يناير --- مارس مايعادل مليار ومائة وأربعون مليون ريال سعودي للحجاج والمعتمرين , حيث تم سحب مبلغ 500 مليون ريال سعودي نفقات الحجاج لعدد 25 ألف حاج تكلفة الحاج الواحد 20 ألف ريال سعودي , بينما تم سحب مبلغ 640 مليون ريال سعودي للمعتمرين للاشهر رجب وشعبان ورمضان لعدد 128 ألف معتمر تكلفة المعتمر الواحد 5000 ريال سعودي , الأمر الذي تسبب في ضغوط شديدة على سوق اسعار الصرف والمضاربة بها , كما ان الكثير من الجمهور قام بتحويل مدخراتهم من العملة المحلية إلى العملة الصعبة ,حيث ان أغلب المعاملات التجارية تتم بالعملة الصعبة كشراء العقارات و السيارات . وأشار الخبير الاقتصادي أن إجمالي عدد المزادات التي أعلن عنها البنك المركزي منذ بداية العام يناير -- أبريل 2025 عشرة مزادات باجمالي مبلغ 340 مليون دولار ما تم بيعة منها فقط مايقارب 164 مليون دولار بنسبة 48 % أي أقل من النصف وهو ما يثبت عزوف الجمهور والتجار عن شراء العملة الصعبة من البنك وتفضيلهم الشراء من السوق لسهولة الإجراءات وبعيد عن الرقابة وهو ما يساهم في المضاربه بالعملة الصعبة نتيجة لقلة المعروض وزيادة الطلب , كما ان مزادات البنك أثبتت عدم قدرتها على تثبيت اسعار الصرف وهو ما نراه من تغير في السعر مع كل عملية مزاد جديد . وأفاد الدكتور المسبحي أن اسعار الصرف شهدت ارتفاع شديد خلال الفترة يناير -- أبريل 2025 حيث كان سعر صرف الدولار في بداية يناير حوالي 2070 ريال ارتفع مع نهاية أبريل الى 2500 ريال يعني بفارق 430 ريال بمعدل متوسط إرتفاع يومي بلغ 3.5 ريال ولو استمر إلارتفاع بنفس الوتيرة والمعدل اليومي لبلغ بعد ثمانية أشهر مع نهاية ديسمبر 2025 إلى حوالي 3340 ريال للدولار الواحد , حيث أننا أشرنا في تصريح سابق في مايو 2024 من ان سعر صرف الدولار سيبلغ في نهاية 2024 م 2000 ريال وهو ما تحقق فعلآ . واختتم الدكتور علي المسبحي بأن العملة الصعبة لدى البنك المركزي قد شارفت على النفاذ في ظل اعتمادها على الوديعة والمنح والمساعدات الخارجية , وقد تم استهلاكها بنسبة كبيرة ولم يتبقى منها الا اقل القليل , كما أن الإعتماد على هذه التمويلات غير مجدية لمساهمتها في رفع الدين الخارجي , فلا بديل عن تنمية موارد الدولة وتصدير النفط الخام والنهوض بمؤسسات الدولة الايرادية كمصفاة عدن وشركة النفط ومكافحة الفساد وإصلاح منظومة الكهرباء وتخفيض النفقات الدبلوماسية وإلغاء صرف الرواتب بالعملة الصعبة والازدواج الوظيفي .