
بالفيديو- "جاييكم الدور" على جدران كنيسة في ريف حماة
تداولت مواقع التواصل الإجتماعي الفيديو المرفق، الذي يُظهر عبارات تهديديّة كتبها مجهولون على جدران كنيسة مار إيليا في مدينة كفربخوم بريف حماة، 'جاييكم الدور'.
ويأتي ذلك بعد تفجير انتحاري استهدف كنيسة مار الياس بمنطقة دويلعة في دمشق، أدى إلى سقوط شهداء وجرحى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 19 دقائق
- ليبانون 24
قصاب: نناشد الدولة السورية تحمّل كامل مسؤولياتها في حماية المواطنين الأبرياء
قال رئيس المجمع الأعلى للطائفة الإنجيلية في سوريا ولبنان القس جوزيف قصاب في بيان: "بقلوب متألمة وإيمان راسخ بقيامة الحق، تلقّينا نبأ الاعتداء الإرهابي الآثم الذي استهدف المصلّين في كنيسة مار الياس في الدويلعة - دمشق ، حيث أُزهقت أرواح بريئة وسفكت دماء طاهرة أمام مذبح الرب ، في بيت صلاة وسلام. إننا، في هذا الظرف الأليم، نرفع صلواتنا من أجل هؤلاء الشهداء الذين قضوا حملاناً على يدّ ذئاب، الذين رقدوا على رجاء القيامة ، ونضرع إلى الرب لكي يمنح الشفاء للجرحى والتعزية لقلوب المفجوعين". أضاف: "إنّ ما جرى يتعدى كونه اعتداء على كنيسة أو مكّون في البلاد، بل هو جريمة ضد الإنسانية، وضد الوطن كله، وضد الله الذي هو إله السلام والحياة لا إله الموت والخراب. إنّنا نرفض هذا الظلم رفضًا قاطعًا، وندينه باسم الإنجيل، الذي دعا إلى المحبة والرحمة والعدل، لا إلى الكراهية والعنف وسفك الدماء". تابع: "وإذ نستنكر هذا العمل الإرهابي المجرم، فإننا نناشد الدولة السورية ، بكل مؤسساتها، أن تتحمّل كامل مسؤولياتها في حماية المواطنين الأبرياء، وصَون دور العبادة، ومواجهة خطاب الكراهية والتكفيروالتحريض، الذي بات يقوّض أسس السلم الأهلي، ويهدّد وحدة الوطن، ويدفع إلى تهجير أبنائه، وتقويض نسيجه الاجتماعي". ختم: "نحن أبناء هذا الوطن، متجذرون في ترابه، وسنظل شهودًا للرجاء رغم الجراح ، وحملةً لرسالة المحبة. إنّ الألم لن يُسكت صوت الحق، ولا الدم المسفوك سيُخفي نور المسيح. ليكن دم الشهداء بذارًا لوطن جديد، أكثر عدلاً وسلامًا".


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
البستاني أدان التفجير في دمشق: لإنزال أقسى العقوبات بالمخططين والمسهلين والمنفذين
كتب النائب فريد البستاني على منصة "إكس": "ندين التفجير الإرهابي الذي حصل في كنيسة مار الياس في دمشق. الدولة السورية أمام تحدٍ باتخاذ كل الإجراءات لضمان أمن كل مواطنيها من كل المكوّنات وخصوصاً التي تتعرّض للإضطهاد العنفي. كما نطالب بإنزال أقسى العقوبات بالمخططين والمسهلين والمنفذين".

المركزية
منذ ساعة واحدة
- المركزية
الطائفة الإنجيلية في سوريا ولبنان تدين الاعتداء الارهابي في دمشق: ليكن دم الشهداء بذارًا لوطن جديد
المركزية - أشار رئيس المجمع الأعلى للطائفة الإنجيلية في سوريا ولبنان القس جوزيف قصاب الى ان "بقلوب متألمة وإيمان راسخ بقيامة الحق، تلقّينا نبأ الاعتداء الإرهابي الآثم الذي استهدف المصلّين في كنيسة مار الياس في الدويلعة - دمشق، حيث أُزهقت أرواح بريئة وسفكت دماء طاهرة أمام مذبح الرب، في بيت صلاة وسلام. إننا، في هذا الظرف الأليم، نرفع صلواتنا من أجل هؤلاء الشهداء الذين قضوا حملاناً على يدّ ذئاب، الذين رقدوا على رجاء القيامة، ونضرع إلى الرب لكي يمنح الشفاء للجرحى والتعزية لقلوب المفجوعين. أضاف في بيان: "إنّ ما جرى يتعدى كونه اعتداء على كنيسة أو مكّون في البلاد، بل هو جريمة ضد الإنسانية، وضد الوطن كله، وضد الله الذي هو إله السلام والحياة لا إله الموت والخراب. إنّنا نرفض هذا الظلم رفضًا قاطعًا، وندينه باسم الإنجيل، الذي دعا إلى المحبة والرحمة والعدل، لا إلى الكراهية والعنف وسفك الدماء". وتابع: "وإذ نستنكر هذا العمل الإرهابي المجرم، فإننا نناشد الدولة السورية، بجميع مؤسساتها، أن تتحمّل كامل مسؤولياتها في حماية المواطنين الأبرياء، وصَون دور العبادة، ومواجهة خطاب الكراهية والتكفيروالتحريض، الذي بات يقوّض أسس السلم الأهلي، ويهدّد وحدة الوطن، ويدفع إلى تهجير أبنائه، وتقويض نسيجه الاجتماعي". وختم: "نحن أبناء هذا الوطن، متجذرون في ترابه، وسنظل شهودًا للرجاء رغم الجراح، وحملةً لرسالة المحبة. إنّ الألم لن يُسكت صوت الحق، ولا الدم المسفوك سيُخفي نور المسيح. ليكن دم الشهداء بذارًا لوطن جديد، أكثر عدلاً وسلامًا".