logo
شركة إبراهيم خليل كانو تعزز تجربة لكزس في البحرين عبر الابتكارات الرقمية

شركة إبراهيم خليل كانو تعزز تجربة لكزس في البحرين عبر الابتكارات الرقمية

في إطار التزامها بتقديم تجربة استثنائية تتماشى مع فلسفة "أوموتيناشي" التي تميز علامة لكزس، أعلنت شركة إبراهيم خليل كانو، الوكيل الحصري لسيارات لكزس في البحرين، عن إطلاق التطبيق الذكي الجديد "لكزس البحرين" إلى جانب الموقع الإلكتروني المطور، ليقدما تجربة رقمية متكاملة تلبي احتياجات العملاء بأسلوب راقٍ وسلس.
ويضم التطبيق الجديد مجموعة من المزايا التي تعزز راحة العملاء مثل إمكانية حجز وتتبع مواعيد الصيانة والاطلاع على سجل الصيانة وتلقي إشعارات بالتذكير بمواعيد الصيانة، بالإضافة إلى طلب المساعدة على الطريق. كما يمكن للمستخدمين استكشاف ميزات سيارات لكزس وحجز تجارب القيادة وحساب الأقساط الشهرية والاطلاع على العروض الحصرية. كما يتميز التطبيق بالتكامل التام مع الموقع الإلكتروني الجديد للكزس البحرين، مما يمنح العملاء تجربة رقمية موحدة تعكس روح الفخامة والابتكار التي تميز العلامة التجارية.
بالإضافة إلى التطبيق، أطلقت لكزس البحرين موقعها الإلكتروني الجديد lexus.com.bh والذي يتميز بتصميم حديث وواجهة سهلة الاستخدام، مما يتيح للعملاء تجربة رقمية متكاملة وسلسة. يوفر الموقع مجموعة واسعة من الميزات التفاعلية التي تلبي احتياجات عشاق لكزس بما في ذلك إمكانية مقارنة الطرازات المختلفة وتخصيص وبناء السيارات حسب المواصفات المفضلة وحجز تجارب القيادة والصيانة بسهولة وشراء المنتجات الرسمية من لكزس والمزيد.
وفي هذا الإطار، صرّح السيد عيسى محمد كانو عضو مجلس الإدارة في شركة إبراهيم خليل كانو قائلاً: "لطالما التزمت لكزس بتقديم تجربة امتلاك استثنائية، تجمع بين الفخامة والابتكار والراحة. ومع إطلاق منصاتنا الرقمية الجديدة، أصبح عملاؤنا أكثر ارتباطًا بعالم لكزس من أي وقت مضى وذلك عبر حلول ذكية مصممة لتوفير تجربة سلسة وتعزيز تواصلهم مع العلامة، تماشيًا مع أعلى معايير الجودة والتميز."
الجدير بالذكر أن تطبيق لكزس متاح على منصات iOS وAndroid، فيما يقدم الموقع الإلكتروني الجديد تجربة تصفح متطورة عبر lexus.com.bh. لمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة صالات عرض لكزس في سترة وعراد أو الاتصال بالرقم 17737773 / 17484488.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أكيو تويودا حكيم تويوتا وعبقري أكبر شركة سيارات في العالم
أكيو تويودا حكيم تويوتا وعبقري أكبر شركة سيارات في العالم

البلاد البحرينية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

أكيو تويودا حكيم تويوتا وعبقري أكبر شركة سيارات في العالم

قد لا يكون اسم أكيو تويودا مألوفًا للجميع، رغم أن بصماته تلامس حياة ملايين الناس حول العالم. هو رجل خلف الكواليس، لكن تأثيره على صناعة السيارات عالمي لا يمكن تجاهله مع علامة تويوتا. ولد أكيو تويودا في 3 مايو 1956 لعائلة يابانية عريقة، جده هو المخترع الأسطوري ساكيتشي تويودا، الذي يُلقب بـ'ملك المخترعين اليابانيين'، ومؤسس البذرة الأولى لما أصبحت لاحقًا عملاقة السيارات العالمية. بدأ أكيو مسيرته الأكاديمية بدراسة القانون في جامعة كيو عام 1979، لكنه لم يكتفِ بذلك، إذ قرّر خوض تجربة تعليمية غربية، فتوجّه إلى الولايات المتحدة، وحصل على ماجستير في إدارة الأعمال من جامعة بابسون، ليبدأ لاحقًا فصلاً جديدًا في حياته، مفعمًا بالشغف والابتكار. لكن ما قد لا يعرفه الكثيرون أن أكيو كان في طفولته مهووسًا بالسيارات لدرجة أنه تمنّى أن يعمل سائق تاكسي، حلم بسيط لم يلقَ قبولًا من عائلته ذات الاسم الكبير، فتم توجيهه إلى مسارات 'أنسب' لحفيد مؤسس تويوتا. ومع ذلك، لم يُطفأ ذلك الشغف بداخله. وفي عام 2009، تولّى أكيو رئاسة الشركة في وقت حرج، حيث كانت تويوتا تمر بأزمات تتعلق بالجودة والسمعة. لكنه سرعان ما أثبت أنه ليس مجرد وريث لاسم عظيم، بل قائد حقيقي. أعاد بناء الثقة، ووجّه الشركة نحو الابتكار والروح الرياضية في التصميم، وكان وراء نهضة الطرازات العصرية التي نراها اليوم. في عام 2009، عندما كانت تويوتا تتهاوى تحت ضغط الأزمة المالية العالمية، لم يكن أمام الشركة خيار سوى اللجوء إلى 'رجل المهمات الصعبة'. جاء تويودا ليقود سفينة الشركة وسط عاصفة من التحديات، مسلحًا بشغفه العميق، وخبرته، ورغبته الجامحة في التغيير. لم يكن إصلاحًا إداريًّا فقط، بل إعادة تشكيل لرؤية تويوتا وهويتها، بما شمل توجّهًا جديدًا نحو السيارات الرياضية عالية الأداء، وأيضًا تحديثات جذرية في 'لكزس' لتنافس الكبار في عالم الرفاهية. نجحت تويوتا تحت قيادته في استعادة مكانتها بسرعة مذهلة، واحتلت المرتبة الأولى عالميًّا في حجم المبيعات لعدة سنوات. هذا النجاح الاستثنائي جعل من تويودا اسمًا لامعًا في عالم الاقتصاد والإدارة، حتى صنفته مجلة فوربس في المركز 29 ضمن قائمة أكثر الشخصيات تأثيرًا في العالم. أما عن ثروته، فقد تجاوزت المليار دولار، مدفوعة بارتفاع قيمة أسهم تويوتا التي يمتلك وعائلته حصة معتبرة منها. لكنه لا يزال يتحدث بشغف عن السيارات أكثر مما يتحدث عن الأرقام. ومن أبرز بصماته على الشركة، نجاحه في تغيير الصورة النمطية عن تويوتا كصانعة لسيارات هادئة وعائلية فقط. فاليوم، وبفضل رؤيته، أصبحت تويوتا مرادفًا أيضًا للقوة والجرأة والتجديد، من خلال نماذج مثل LFA، دون أن تتخلى عن هويتها الأصلية في الجودة والموثوقية. أكيو تويودا ليس مجرد مدير شركة، بل قائد رؤيوي يعيش السيارات بكل جوارحه – على الحلبة، وفي السوق، وفي عقل كل من يجلس خلف مقود يحمل شعار 'تويوتا'. في 2023 أعلنت شركة تويوتا موتور كوربوريشن، أن أكيو تويودا تنحّى عن منصبه رسميًّا، ليخلفه كوجي ساتو، كبير مسؤولي العلامة التجارية. ويُعد ساتو، البالغ من العمر 53 عامًا، من أبرز الأسماء الصاعدة في تويوتا، حيث يرأس منذ عام 2020 كلًا من قسم 'تويوتا لكزس' وشركة 'GAZOO' للسباقات، ما منحه خبرة واسعة في الابتكار والتطوير داخل الشركة. التاريخ المبكر لتويوتا لم يتم تسمية مؤسس تويوتا باسم 'تويوتا' على الإطلاق، بل 'كيشيرو تويودا' ذهب من اليابان إلى كل من أوروبا والولايات المتحدة في عام 1933. كان هدف سفره هو البحث عن إنتاج المركبات، وفهمها والتحقيق فيها. كان هذا مهما بشكل خاص لأن اليابان كانت في حالة حرب مع الصين خلال هذه الفترة الزمنية. كانوا قد استوردوا في السابق معظم سياراتهم بعد تصنيعها في الصين، لكن هذا لم يعد يحدث. ثم أسس تويودا شركة تويوتا موتور كوربوريشن في عام 1937 بناء على ما تعلمه في الخارج. تم تغيير اسم كيشيرو تويودا إلى 'تويوتا' للشركة لأن أحرف الكاتاكانا اليابانية التي تهجى 'تويوتا' لها 8 ضربات. تويودا، المكتوبة بلغة كانجي، لديها الكثير. يعتبر 8 رقمًا محظوظًا في العديد من ثقافات شرق آسيا، لذلك كان ينظر إلى هذا على أنه استثمار في نجاح الشركة. نمت شركة تويوتا بشكل مطرد لتتناسب مع إنتاج جنرال موتورز وفورد، وهما شركتان يابانيتان أساسيتان لإنتاج السيارات. على الرغم من احتفاظهم بالسيطرة على معظم السوق، بدأت تويوتا في شراء منتجات جنرال موتورز وفورد محلية الصنع لاستخدامها في سيارتها الأولى تويوتا AA. لأكثر من ثمانين عامًا، كانت شركة تويوتا موتور مرادفا للموثوقية والابتكار في عالم السيارات. تأسست تويوتا في عام 1937 كشركة مصنعة صغيرة لآلات النسيج، وهي اليوم واحدة من أبرز شركات تصنيع السيارات في العالم. من وجهة نظر أوائل القرن العشرين، بدأ كيشيرو تويودا في التفكير في توسيع أعمال والده Toyota Automatic Loom Works ، لتشمل صناعة السيارات. في عام 1936 كانت أول سيارة ركاب على الإطلاق هي Toyota AA ، والتي كانت دخول Toyota إلى عالم السيارات، مستوحاة من التصاميم الأميركية الحديثة. ومع ذلك خلال الحرب العالمية الثانية، شهدت الشركة أكبر تغيير لها. بدأت في إنتاج المركبات والمعدات العسكرية. كان هذا وقتًا فوضويًّا للغاية ولكنه وضع قاعدة لكيفية توسعها بعد الحرب. التوسع بعد الحرب (1945 - 1960) لم تكن فترة ما بعد الحرب في اليابان سهلة في البداية. ومع ذلك، رأت تويوتا فرصة جيدة في هذه الحالة المهدمة لإعادة بناء نفسها مرة أخرى. في عام 1951 دخلت تويوتا سوق الدفع الرباعي مع لاند كروزر. بحلول أواخر الخمسينيات من القرن العشرين، بدأت تويوتا في تصدير بيع سياراتها وبحلول نهاية الخمسينيات من القرن العشرين، أصبحت تويوتا كراون أول طراز يباع في الولايات المتحدة في عام 1957. ولكن كان هناك أيضا تحول فلسفي في هذه المرحلة، طرق تقنيات التصنيع الأميركية. تبنت تويوتا 'التصنيع الخالي من الهدر' و'نظام إنتاج تويوتا' (TPS) ، بناء على الكفاءة وتقليل النفايات والتحسين المستمر. وهذه من شأنها أن تقف كسمات مميزة في التصنيع العالمي. العولمة وصعود كورولا (1960 - 1980) في الستينيات، قدمت كورولا، والتي ستصبح واحدة من أكثر السيارات مبيعًا في تاريخ العالم. كان سبب اكتساب كورولا الانتباه هو أنها كانت ميسورة التكلفة وموثوقة وفعالة للغاية كجهاز للوقود. كانت هذه الصفات تبحث دائمًا من قبل قسم واحد من الناس في سنوات ما بعد الحرب وفي ذروة الازدهار الاقتصادي. عندما ضربت أزمة النفط في السبعينيات، بدأ المستهلكون في شراء سيارات أصغر حجمًا لاستهلاك الوقود. وعند رؤية هذا التحول، استفادت تويوتا من تحول اتجاه السوق وأخذت الشركة إلى الأمام من خلال إنشاء مشاريع مشتركة وشركات تابعة في أجزاء أخرى من العالم، وخاصة في الولايات المتحدة. في عام 1984، قامت تويوتا ببناء أول منشأة أميركية الصنع لها مع شراكة New United Motor Manufacturing، Inc. أو NUMMI مع فريمونت ، كاليفورنيا وستدفع الشركة إلى أميركا الشمالية. الابتكارات والجودة: الثمانينيات والتسعينيات كانت تويوتا مدفوعة بالابتكار والجودة في الثمانينيات والتسعينيات. في عام 1989 أطلقت ماركة لكزس وبالتالي دخلت قطاع السيارات الفاخرة على بطاقات العلامات التجارية الأوروبية. تمكنت لكزس من الشهرة بالجودة وخدمة العملاء وأصبحت علامة جديدة في سوق السلع الفاخرة. وصل التطوير الهجين إلى ضوء أكثر إشراقا في عام 1997 عندما تم تقديم أول سيارة هجينة في العالم يتم إنتاجها بكميات كبيرة من قبل تويوتا، والمعروفة باسم تويوتا بريوس. من المؤكد أن هذه السيارة أثبتت تويوتا لتكون التزامًا حقيقيًّا تجاه الاستدامة. قام المستهلكون المهتمون بالبيئة بزيارة صالات عرض تويوتا ليس فقط لسيارة بريوس ولكن أيضًا أسسوا تويوتا كرمز للسيارات الصديقة فيما يتعلق بالبيئة. القرن الحادي والعشرين: التحديات والقدرة على الصمود واجهت تويوتا تحدياتها وفرصها في الألفية الجديدة. على الرغم من أن المنافسة قد ارتفعت بشكل كبير في أوائل عام 2000 عندما ظهر اللاعبون الجدد في كوريا الجنوبية والصين، إلا أن تعزيز الاستراتيجية العالمية، والعمل القوي في البحث والتطوير، والتركيز على المزيد من الأصناف أدى إلى فوز تويوتا. جاءت أكبر أزمة لها في عام 2010 عندما كان لا بد من استدعاء الملايين منها بسبب مشكلات التسارع غير المقصودة المتعلقة بالسلامة مع ملايين سياراتها. في هذا الصدد، تم تقديم تأثير هائل على سمعة الشركة وحصتها في السوق. علاوة على ذلك، فقد اعتمدت تدابير كاملة لتعزيز العملية المتعلقة بالسلامة ومراقبة الجودة. حتى أن الشركة أصبحت أكثر شفافية وخضوعًا للمساءلة لاستعادة ثقة المستهلك. إلى جانب تحسينات الإنتاج والمبيعات، كانت الاستدامة والتقدم التكنولوجي أيضًا من مجالات تصعيد تويوتا في الآونة الأخيرة. تبنت الشركة خطوة خفض انبعاثات الكربون لجميع المنتجات قيد الإعداد وتهدف الآن إلى تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وزادت مبيعات السيارات الهجينة والكهربائية مع تقديم الجيل التالي من بريوس للعملاء وإطلاق خط bZ الكهربائي بالكامل. فيما يتعلق بتقنية خلايا وقود الهيدروجين، وهي بديل قابل للتطبيق للمركبات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات كما تدرك الشركة، تنفق الشركة أيضًا الأموال بكثافة. مثل هذا الاستثمار، على سبيل المثال، شوهد في سلسلة 2014 من Toyota Mirai، والتي كانت بالفعل أول سيارة إنتاج يتم قيادتها بالكامل على خلايا الوقود. القضايا العالمية والدورة المستقبلية وراء هذه الاحتياجات ومستقبل صناعة السيارات، والأهم من ذلك، تويوتا تقع تغييرًا رائدًا من التحول نحو السيارات الكهربائية إلى نمط تفضيل المستهلك السريع المتزايد على مستوى العالم. إلى جانب الآثار المترتبة مثل التغييرات المتوقعة في مستقبل نمو الشركة والتحولات المستمرة في سلسلة التوريد العالمية ، فإن جائحة COVID-19 قد أكدت نقاط الضعف بشكل أكبر في سلسلة التوريد الملحوظة للتويوتا للتحول نحو ممارسات أكثر مرونة. تويوتا متفائلة بأن رؤاها من حيث توفير قدراتها على التصنيع والابتكار لاكتساب التفوق في التنقل المستدام ستحققها بالفعل. تخضع مصادر الطاقة الأخرى، مثل الهيدروجين والوقود الحيوي، إلى بحث مع الاستثمارات. كانت هذه هي قوة التغيير التي حولت تويوتا من مجرد إنشاء كشركة مصنعة بسيطة للمنسوجات إلى واحدة من أفضل العلامات التجارية الرائدة في جميع أنحاء العالم من حيث السيارات. اختبر التاريخ المثابرة الدؤوبة في تويوتا مع التزام الاستدامة والجودة. ومن خلال هذه العملية، تقود تويوتا اليوم الاستمرار في التطور في مشهد السيارات المتغير باستمرار للمضي قدما نحو مستقبل التنقل، واثقة في القلب والروح والعقل لوضع القيم الأساسية للموثوقية والابتكار في المقدمة. لذلك، بالانتقال إلى مستقبل تويوتا، إلى نقطة أخرى في تاريخ هذه الشركة، هناك شيء واحد واضح: أن هذه الشركة ستشكّل عالم هندسة السيارات وتلهم أجيالًا أخرى من المهندسين والمصممين وكذلك المستهلكين. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.

انطلاق فعاليات جديدة من ليالي إبراهيم خليل كانو لـ "الدراغ والدرفت" و"بتلكو فتنس"
انطلاق فعاليات جديدة من ليالي إبراهيم خليل كانو لـ "الدراغ والدرفت" و"بتلكو فتنس"

البلاد البحرينية

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

انطلاق فعاليات جديدة من ليالي إبراهيم خليل كانو لـ "الدراغ والدرفت" و"بتلكو فتنس"

تنطلق على مضمار حلبة البحرين الدولية "موطن رياضة السيارات في الشرق الأوسط" فعاليات جديدة من فعاليات ليالي إبراهيم خليل كانو لـ (الدراغ والدرفت)، والتي ستقام مساء غدٍ الاثنين و "بتلكو فتنس" مساء يوم الثلاثاء القادم. وستتاح الفرصة للراغبين في المشاركة بسياراتهم ودراجاتهم النارية الخاصة المشاركة ضمن "ليالي الدراغ" وذلك على مضمار الربع ميل في حلبة البحرين الدولية بالصخير، حيث ستكون هذه التجربة حقيقية لعشاق السرعة والتسابق. وفي نفس الوقت، ستشهد الحلبة انطلاق فعالية "ليالي الدرفت" والتي ستقام في مواقف السيارات لحلبة البحرين الدولية، وبإمكان المشاركين قيادة سياراتهم الخاصة، وذلك من أجل اختبار قدرتهم في السيطرة على المركبة خلال المنعطفات الحادة والحواجز التي ستوضع مع اختبار المهارات لكل مشارك وقدرته على الانزلاق والتحكم بالسيارة. وتتيح الحلبة للمشاركين بإجراء الاختبارات في واحدة من الفعاليتين المثيرتين أو الاثنتين معًا، برسوم اشتراك تبلغ 11 دينار بحريني لكلا الفعاليتين فيما تبلغ رسوم الاشتراك لواحدة من الفعاليتين 8 دينار بحريني فقط. وسيكون التسجيل للفعالية في موقع الحدث بدءًا من الساعة الخامسة مساءًا، فيما تطلق شارة الإنطلاق عند الساعة السادسة، وحتى الحادية عشر قبل منتصف الليل، ويتعين على المشتركين الخضوع لفحص السلامة إلزامي لسياراتهم قبل المشاركة على المضمار. وسيتمكن المرافقون من الركوب مع السائقين في سياراتهم أيضًا لعيش اللحظة، وذلك بمبلغ 4.500 دينار بحريني، بينما الجماهير سيتمكنون من متابعة إثارة الفعالية بمبلغ وقدره 2 دينار بحريني فقط. أما يوم فعالية "بتلكو فتنس" فستنطلق مساء الثلاثاء، والمشاركة في الفعالية مفتوحة لراكبي الدراجات الهوائية والعدائين من جميع الأعمار من 6 مساء حتى 10 مساء، حيث تعد فعالية "بتلكو فتنس" فرصة للمشاركين الذين يتطلعون إلى الحفاظ على لياقتهم البدنية وذلك على المضمار العالمي. وخلال الفعالية يتم استخدام مضمارين مختلفين، حيث يستخدم العدائون المضمار الداخلي بطول 2.550 كيلومتر، بينما راكبو الدراجات الهوائية سيشاركون على مضمار الحلبة الخارجية التي يبلغ طولها 3.543 كيلومترًا، مع وجود منطقة مخصصة لركوب الدراجات للأطفال. وفي المواسم الماضية لاقت الفعاليات إقبالًا كبيرًا من المشاركين سواء لراكبي الدراجات الهوائية أو العدائين، وتتيح هذه الفعالية لراكبي الدراجات الهوائية والعدائين الفرصة لتجربة مضمار سباق الجائزة الكبرى للقيادة، أو التدريب، أو للعدائين بممارسة التمارين الرياضية، أو الجري في بيئة آمنة. ويجب على جميع الراغبين في المشاركة التسجيل والدفع مسبقًا على الموقع الإلكتروني الرسمي لحلبة البحرين الدولية ، وتبلغ تكلفة المشاركة 2 دينار بحريني لراكبي الدراجات الهوائية و1 دينار بحريني للعدائين، وللأطفال أقل من 12 عامًا يمكنهم المشاركة مجانًا إذا كانوا برفقة شخص بالغ مشارك ضمن الفعالية.

هل تستطيع أكورا CL الجديدة كليا أن تجلب بعض الإثارة
هل تستطيع أكورا CL الجديدة كليا أن تجلب بعض الإثارة

البلاد البحرينية

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

هل تستطيع أكورا CL الجديدة كليا أن تجلب بعض الإثارة

باستثناء لكزس، التي يبدو أنها أتقنت فن التشكيلة المتوازنة التي تقدم كل شيء من سيارات الكروس أوفر الهجينة إلى سيارات الرودستر الفاخرة التي تعمل بمحرك V8، تكافح العلامات التجارية اليابانية المتميزة، وهي أكورا وإنفينيتي، من أجل الحفاظ على موطئ قدم قوي في سوق أميركا الشمالية خلال الآونة الأخيرة. نظرا لأن العلامات التجارية التقليدية غير المتميزة مثل مازدا وتويوتا، قد حسنت تشكيلاتها لدرجة أن التمييز بين غير المتميز وشبه الفاخر يكاد يكون معدوما، يكافح المشترون لفهم سبب كون البدائل المتميزة أكثر تكلفة عندما تكون جودة المنتج متشابهة جدا. عندما يقوم المشترون بالتسوق عبر سيارة لكزس مع إنفينيتي وأكورا، فهناك الكثير من المنتجات التي تقدمها جميع العلامات التجارية والتي يمكن مقارنتها بشكل مباشر. على سبيل المثال، تتنافس أكيورا ADX الجديدة كليا بشكل مباشر مع لكزس UX. ومع ذلك، فإن الاختلاف الرئيسي هو أنه عندما يدخل المشترون المحتملون صالة عرض لكزس، قد يتم الترحيب بهم بمشهد سيارة رودستر LC500 مذهلة أو ربما سيارة سيدان فخمة LS 500h بالحجم الكامل. عندما يتم قصف المشترين حتما بالإعلانات والمحتوى المستهدف على وسائل التواصل الاجتماعي، فإنهم سيرون عروض لكزس الرئيسية هناك أيضا. من أكورا من ناحية أخرى، لن يرى المشترون أكثر من عدد قليل من عروض الكروس أوفر متوسطة الحجم - معظمها لا يختلف كثيرا عن نظرائهم من هوندا. لقد أدركت لكزس منذ فترة طويلة أهمية دمج سيارة كوبيه فاخرة في تشكيلتها، من بين الموديلات الرئيسية الأخرى. منذ التسعينيات، عندما ظهرت لكزس لأول مرة من الجيل الأول من SC، لم تكن سيارة الكوبيه هي الطراز الأكثر مبيعا، ولم يكن هذا الغرض المقصود منها. ومع ذلك كان الغرض الحقيقي منه هو أن تظهر للعالم نوع الإثارة والصقل الذي كانت لكزس قادرة عليه - الحفاظ على لوحة الاسم في قلوب وعقول الأشخاص الذين قد يظهرون حتما في وكيل لكزس لرؤية واحدة، فقط للمغادرة بسيارة سيدان متوسطة الحجم أو سيارات الدفع الرباعي تناسب احتياجاتهم بشكل أفضل، لكنها احتفظت بأناقة وسحر الكوبيه. أكورا ليست غريبة على لعبة الكوبيه الرياضية الفاخرة أيضا. في أواخر الثمانينيات، كشفت أكيورا النقاب عن سيارة Legend Coupe المذهلة - وهي سيارة فاخرة ببابين بالحجم الكامل تعمل بمحرك V6 والتي أدلت ببيان بارز ولفتت الأنظار أينما ذهبت. استمرت Legend Coupe في الجيل الثاني في منتصف التسعينيات، عندما تم استبدالها في النهاية بـ Acura CL. كانت أكورا CL أصغر بشكل ملحوظ من Legend ، لكنها كانت تركز بشكل أكبر على الأداء الموجه نحو السائق بدلا من كونها سيارة فاخرة كبيرة ومريحة. مثل Legend Coupe، امتدت Acura CL لجيلين من عام 1998 حتى عام 2003، عندما تم إيقافها في النهاية دون استبدال مباشر. على الرغم من أن عروض الكوبيه من أكورا لم تكن أبدا أفضل موديلاتها مبيعا ، إلا أنها كانت مهمة بشكل لا يصدق لصورة العلامة التجارية وجاذبيتها في السوق، ويمثل الجدول الزمني من أواخر الثمانينيات إلى أوائل عام 2000 بعضا من أبرز سنوات أكورا من حيث الإرث التاريخي للعلامة التجارية. بالطبع في ذلك الوقت، بدا التخلي عن بديل لسيارة كوبيه رياضية فاخرة متوسطة الحجم لعلامة تجارية مثل أكورا أمرا لا يحتاج إلى تفكير. كان السوق يتحول بسرعة بعيدا عن سيارات الكوبيه الشخصية نحو سيارات السيدان ذات الأبواب الأربعة وفي النهاية نحو سيارات الكروس أوفر وسيارات الدفع الرباعي. ومع ذلك في هذه الأيام، عندما ننظر إلى العلامات التجارية مثل ميتسوبيشي، التي ألغت كل طراز مثير إلى حد ما من تشكيلتها لصالح سيارات الكروس أوفر الأكثر مبيعا، فقط لنجد أن العلامة التجارية ستتلاشى في النهاية إلى عدم الأهمية الثقافية والويل المالي نتيجة لذلك، يتم تذكيرنا بأهمية النماذج الرئيسية المثيرة للاهتمام والمثيرة حقا. إنهم يحافظون على صورة العلامة التجارية مواتية وذات صلة، خاصة في عالم سريع الخطى كما هو اليوم. باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي من النص إلى صورة، نلقي نظرة متخيلة على ما يمكن أن تبدو عليه أكورا CL التي تم إحياؤها، ودمج إشارات تصميم أكورا الحالية وتخيل ما هي المحركات الموجودة حاليا التي يمكن تحسينها. هذه الصور لا تصور بأي حال من الأحوال أي منتجات هوندا أو أكورا فعلية. لذلك فقط لأكون واضحا، لا نعتقد أن أكورا CL التي تم إحياؤها أو كوبيه رياضية فاخرة تحت أي اسم من أكورا مقدر له أن يكون نجاحا في المبيعات من شأنه أن يرتفع أهمية أكورا إلى أيام مجدها. ومع ذلك، نعتقد أنه بصفتها شيئا من "قائد الخسارة" لأكورا، يمكن للكوبيه الرياضية أن تعيد بعضا من الغموض والمكائد السابقة للعلامة التجارية - وهو أمر تحتاجه بشدة العلامة التجارية التي تروج لنفسها على أنها "علامة تجارية فاخرة مثيرة". في حين أنه من الصحيح أن أكورا حاولت ذلك مع NSX التي تم إحياؤها، إلا أن تنفيذ هذا النموذج طغى عليه إلى حد كبير من قبل Audi R8 الأكثر إثارة، وبالتالي وضع أكورا أسفل أودي في العقول اللاواعية للمشترين المحتملين لجميع أنواع المركبات. باستخدام منصة موجودة حاليا، يمكن لأكورا إعادة سيارة كوبيه رياضية إلى تشكيلتها دون كسر البنك بقدر ما فعلت مع NSX. كما فعلت أكورا CL الأصلية ، يمكن لسيارة كوبيه رياضية متوسطة الحجم جديدة كليا من أكورا استخدام أحدث منصة سيدان متوسطة الحجم للعلامة التجارية ، وهل لديهم واحدة جيدة في أيديهم في الوقت الحالي. ستشكل أكورا TLX Type S 2025 قاعدة مثالية لسيارة CL التي تم إحياؤها، مع نظام الدفع الرباعي Super Handling وناقل الحركة الأوتوماتيكي ب 10 سرعات مع مبدلات مجداف SportShift المتسلسلة، ومكابح Brembo ذات 4 مكابس، ومحرك V6 الرائع المزدوج التمرير سعة 3.0 لتر والذي يضخ 355 حصانا، و 354 رطل قدم من عزم الدوران مع كاميرات علوية مزدوجة وعمود مرفقي فولاذي مطروق عالي القوة وقضبان توصيل. تستخدم TLX Type S أيضا نظام عادم نشط وضبط ناقل حركة فريد يوفر تحولات أسرع بنسبة 30٪ مقارنة ب TLX القياسي ، مما يساعد سيارة السيدان على التسارع من 0-60 ميلا في الساعة في 5 ثوان فقط. إذا تم تغليف كل هذا في سيارة كوبيه رياضية رائعة ومقنعة من الناحية الجمالية ، فلن تكون تفاحة في أعين المتحمسين في جميع أنحاء العالم فحسب ، بل ستذكر المشترين المحتملين أيضا بمدى إثارة أكورا حقا. على الرغم من النقص الواضح في الطلب على سيارات الكوبيه الرياضية المعاصرة، تجدر الإشارة إلى أن تلك العلامات التجارية التي تحاول على الأقل الحفاظ على أهميتها في هذا القطاع تفعل ذلك بنجاح كاف. ألق نظرة على تويوتا GR Supra على سبيل المثال، والتي لم تتسبب فقط في عودة ظهور الموديلات الموجهة نحو الأداء في جميع أنحاء تشكيلة تويوتا بسبب مقدار التعرض الذي جلبته للعلامة التجارية الشاملة، ولكنها سمحت لتويوتا بالفوز بقلوب المتحمسين والمشترين الأقل حماسا على حد سواء - حتى بعد فترة طويلة من العروض الباهتة نسبيا (ولكن لا تزال رائعة). أكورا CL نوع S التي تم إحياؤها مع المواصفات التي تعكس TLX نوع S من شأنه أن يجعل منافسا قويا بجدية لـ GR سوبرا وإن كان مع أكثر تركيزا على الراحة، جاذبية للاستخدام اليومي، بفضل نظام الدفع الرباعي المحتمل، مساحة شحن أكبر والمقاعد الخلفية القابلة للاستخدام. على الرغم من أن أكيورا حققت نجاحا معقولا في عروضها الكروس أوفر الأخيرة، فمن الواضح أن العلامة التجارية تفتقر إلى جاذبية السوق المثيرة التي كانت تتمتع بها من قبل. ربما يمكن أن يؤدي إحياء Acura CL المحبوب والأيقوني إلى تغيير ذلك بحسب موقع autoblog.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store