
أخبار مصر : أسلحة دليفري.. قرار ضد صاحب صفحة على الفيسبوك لترويج بيع السلاح الأبيض
نافذة على العالم - قررت جهات التحقيق، حبس شخص 4 أيام على ذمة التحقيقات التي تجري معه لاتهامه بالترويج لبيع أسلحة بيضاء عبر الفيس بوك.
كشفت الأجهزة الأمنية ملابسات منشور تم تداوله على إحدى الصفحات على مواقع التواصل الإجتماعى متضمناً قيام صاحب الصفحة بالترويج لبيع أسلحة بيضاء.
بالفحص أمكن تحديد وضبط صاحب الصفحة المشار إليها (مقيم بدائرة قسم شرطة ثان الإسماعيلية) وبحوزته (6 قطع سلاح أبيض) وبمواجهته إعترف بحيازته للمضبوطات بقصد الترويج لها من خلال الصفحة المشار إليها.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
أوراس الحو تكتب: لقد سكتُّ كثيرا، وسكتُّ طويلا...
لقد سكتُّ كثيرا، وسكتُّ طويلا... سكتُّ حين مستني الحملات شخصيًا كمذيعة، وسكتُّ حين وُضِعت في مرمى الشكوك والغمزات، وامتنعت عن الردّ احترامًا لمهنتي، ولمبادئي، ولقناعتي أن الجدالات الفارغة لا تبني قيمة. لكن هذه المرة مختلفة. لأن الحديث لم يطلني أنا، بل طال أبي… ومن يقترب من مقام أبي، كأنما اقترب من قلبي، من كرامتي، من جذري وأصل انتمائي. قد أتحمّل أي شيء، لكن أي كلمة زائدة عن أبي… فلن أقبل بها، ولو كان أبي ذاته طلب مني السكوت. يحق لي، بل هو شرف لي، أن أدافع عنه كأبٍ لم يكن يومًا إلا سندًا حنونًا، وكأكاديمي نبيل، علّم أجيالًا دون أن يفرق بين طالب وآخر. أدافع عنه كرجل ساحات، كان يخرج إلى الميدان لا من أجل صورة، بل من أجل قضية. أدافع عنه كخبير سياسي وإعلامي، شقّ طريقه بالصبر لا بالمحاباة، واكتسى الشيب من هموم ما تحمّله من أجل الوطن لا من أجل المنصب. يحق لي أن أدافع عنه كرجل مواقف، ونزاهة، وحكمة، وتواضع، وإنسان عظيم علّمنا أن الكلمة مسؤولية، وأن النجاح الحقيقي أن تترك أثرًا لا أن تحصد تصفيقًا. أبي... الذي كنا نتمنى له راحةً من مشقة السنين، اليوم يستقبل مهامًا جديدة بابتسامة رجل كبير، وتفاؤل من يعرف أن الواجب لا يسقط بالعمر، وأن الوطنية لا تُعلّق على الجدار بل تُعاش كل يوم. وما لا يُمكن أن أقبله، أن يأتي من كان بالأمس طالبًا في قاعته، جلس أمامه كابن لا كغريب، فتربّى من علمه وتخرج من ظله… أن يقفز اليوم ويشطح عليه، وينكر الجميل ويُسيء بما أوتي من جحود ونكران. إن كان لأحد مظلمة حقيقية، فالباب لم يُغلق أبدًا… وليست "الفيس بوك" وسيلة العدالة، بل المحاكم، والجهات المعنية، وأولهم أبي الذي ما عرفنا عنه إلا تقبّل النقد والتعامل بشفافية مطلقة. لكن الاستعراض عبر السوشيال ميديا، وإطلاق الأكاذيب والغمزات دون دليل، لن يُسقط رجلًا من معدن أبي، بل يسقط من أطلقها في هاوية الندم والخذلان. عارٌ عليهم… وما كسبوا سوى خصومة مع التاريخ. أما أبي… فماض في عمله، بإيمانه، وباحترامه، وبمقامه الذي يعلو فوق الضجيج. ونحن… نحن فخورون به، ومدافعون عنه حتى آخر نفس في أعمارنا، ووالله، ما يخذل الله من وهب عمره للحق والخير والناس. اللهم احفظه وطول في عمره، وزده توفيقا ونورا... أما عن تحويل "الفيس بوك" من مساحة للتعبير إلى حلبة لتصفية الحسابات القديمة، يحاول فيها البعض ارتداء عباءة المظلومية، واجترار مواقف من الماضي بلا دليل، فقط لأن رجلا نال ثقة قيادة بلده وتم تكليفه بموقع جديد، فلا أقول غير يؤسفني حالكم وما وصلتم إليه، لكن أبي خط أحمر... أبي، الذي توجه له هذه السهام، لم يكن يوما من أولئك الذين يختبئون خلف المناصب أو يتسلقون نحو الأضواء. هو من أفنى عمره في قاعات الجامعات، وبين ملفات طلابه، وفي مركزه التدريبي الخاص الذي فتحه من ماله وجهده، لا ليكسب، بل ليُعلم، ويدرب، ويمد يد العون لكل من قصد العلم… بلا مقابل. وأنتم، يا من تدعون اليوم أنه "حرمكم"، وأنه "أغلق أبواب التعليم" أمامكم، أنتم تعرفون في قرارة أنفسكم أن هذا كذب فج، وتدركون أن الرجل كان من أكثر من شجع، وساند، وساهم في بناء قدرات مئات الشباب من خلف الستار، بعيدا عن التصوير والشهرة. أما قولكم إن "الدنيا دوارة"، وإنه اليوم "رضي بالذل وقبل بمنصب أقل من مقامه"… فدعوني أقولها بوضوح: أبي لم يقبل المنصب لأنه يركض خلف الكراسي، بل قبله لأنه يُؤمن أن خدمة الوطن لا تتعلق بموقع، بل بالنية والمسؤولية. قبل المنصب لأنه يرى أن القضية الوطنية أكبر من اسمه ومنصبه، ولأن التكليف شرف لا يقابله تكبر، بل التزام. ومن غير المنطقي أن تُقاس الكرامة برفض المنصب! ومن الجهل أن يُهاجم شخص لأنه اختار أن يظل في قلب المشهد، يخدم بقلمه وعلمه وضميره، لا بصراخ وادعاءات. أما أنتم، من تصفون أبي بالسلبية والخنوع، وتسخرون من موقعه… فالحقيقة أن ما يوجعكم ليس المنصب بحد ذاته، بل أنه ما زال حاضرا، نقيا، يحترمه الجميع، ويثق به من بيدهم القرار. وليس هو من انكسر، بل أنتم من كُشفتم… حين عجزتم عن بلوغ ما بلغ، وارتضيتم أن تهدموا بدل أن تبنوا، وتسيئوا بدل أن تنصفوا. كفاكم ابتذالًا. كفاكم محاولات يائسة للنيل من رجل لم يطلب شيئا لنفسه يوما، ولم ينتظر شكرا من أحد، بل ظل يعمل بصمت، لأنه يؤمن أن ما يبقى ليس المنصب بل الأثر. وكما قيل في الأمثال: "لا يُرمى بالحجر إلا الشجر المثمر." وهذا وحده كافٍ ليكشف حجمكم أمام مقامه. أما هو... فسيبقى كما عهدته: نقيًّا، ثابتًا، كبيرًا في حضوره، وشامخًا حتى في وجه حملات الصغار. وأبي لن يرد على الصغائر ولن ينقص من هيبته لانه اعتاد أن يعلم لا أن يتشاجر، أن يبني لا أن يهدم ، وأن يسمو فوق المهاترات لا أن يغرق فيها. صمته ومضيه كرم أخلاق وسمو تربية وهدوء الواثق الذي لا تهزه الكلمات. وإذا اختار أبي أن يلتفت لعمله بدلًا من أن ينزل إلى هذا المستوى، فنحن كأبنائه – وأنا تحديدًا كمذيعة عرفت أوجاع الكلمة – لن نلتزم نفس الصمت، وسندافع عنه بما يليق به، لا بصخبهم… بل بحقيقة سيرته التي تشهد لها الأجيال. وما يزيد القلب وجعًا، أننا نعيش زمنًا أعوج الموازين، زمنًا أصبح فيه الطالب يعلو صوته على معلمه، ويفرد جناحيه عليه وقلبه خالٍ من التقدير… زمنًا غابت فيه القيم، وأصبحنا نتقوّت من الإساءة، ونصنع الشهرة من الذمّ والكذب والتلفيق والزور، زمنًا صارت فيه تصفية الحسابات وركوب موجات التريند عملة متداولة، ولو على حساب الوقار، والحق، والضمير. لكنني أقولها اليوم وبكل يقين: لقد قدموا ما عندهم… وما قالوه سيظل شهادة محسوبة عليهم، لا لهُم. الدنيا تدور، ومن جمع له جمهورًا مؤقتًا عبر الضحك والسخرية المبتذلة، سيكتشف قريبًا أن الجمهور نفسه سينقلب عليه، لأن الناس تُفرق بين من يتكلم من حرقة، ومن يتكلم من حقد، وبين من يزرع كلمة، ومن ينهش سيرة. وما بقي في النهاية إلا الطيب... وأبي، من أهل الطيب. من فيسبوك أوراس عبدالله . //


النبأ
منذ 2 ساعات
- النبأ
العناية الإلهية تنقذ رفاعي.. فتوح يثير الجدل بصورة العين السخنة.. والمثلوثي فى الصفاقسي
أنقذت العناية الإلهية أحمد رفاعي مدافع فريق الزمالك، المنتقل إلى نادي غزل المحلة، فى صفقة إنتقال حر، خلال فترة الإنتقالات الصيفية الحالية وذلك بعد أن تعرض لحادث سير،اسفر عن إصابته بجروح في الوجه مع تحطم واجهة سيارته. العناية الإلهية تتقذ أحمد رفاعي ونشر رفاعي، صور الحادث وتهشم سيارته عبر صفحته على الفيس بوك. وكان أحمد رفاعي،،حل عن نادي الزمالك، بعد تجاهل وضع اسمه فى القائمة الأولى للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، التى تم إرسالها إلى إتحاد الكرة، حيث قام بالتعاقد مع نادى غزل المحلة، فى صفقة انتقال حر. المثلوثي على رادار الصفاقسي التونسي لمزاملة على معلول كشفت تقارير صحفيه تونسية عن اقتراب ظهير ايمن الفريق الأول الكروى بالزمالك الاسبق، التونسي حمزه المثلوثي، من نادى الصفاقسي التونسي. وأشارت إلى إدارة التعاقدات بالنادي التونسي وصلت لمرحلة متقدمة من المفاوضات مع المثلوثي للعودة للفريق بالميركاتو الصيفي الحالى. ورحل المثلوثي، عن الزمالك، بعد نهاية الموسم المنقضي، عقب انتهاء تعاقده بعد 5 سنوات رفقة الفريق حقق خلالهم الكثير من الإنجازات. وشددت على ان الصفاقسي يسعى للوصول باتفاق نهائي مع المثلوثي، قبل الإعلان الرسمي عن التعاقد معه عقب سنوات احترافه بالقلعه البيضاء. ورحل المثلوثي عن الزمالك، بعد نهاية الموسم المنقضي، عقب انتهاء تعاقده بعد 5 سنوات رفقة الفريق حقق خلالهم الكثير من الإنجازات. يذكر أن الصفاقسي أنهى اتفاقه مع التونسي علي معلول لاعب الأهلي الاسبق، للعودة لصفوف الفريق بعد 9 سنوات. فتوح يثير الجدل بصورة فى العين السخنة أثار أحمد فتوح لاعب فريق الزمالك الجدل مجددًا، بعد انتشار صورة له اليوم عبر وسائل التواصل الاجتماعي، يظهر خلالها في قرية سياحية بالعين السخنة. الصورة التي نُشرت من خلال أحد المسؤولين داخل القرية، أظهرت اللاعب خلال زيارة خاصة وسط حالة ترحيب، في الوقت الذي يتغيب فيه فتوح عن تدريبات الزمالك ومعسكر الفريق المقام حاليًا بالعاصمة الإدارية الجديدة استعدادًا للموسم الجديد. وكان نادي الزمالك أعلن من قبل عن تغريم أحمد فتوح مبلغ مليون جنيه وإحالة اللاعب للتحقيق.


اليمن الآن
منذ 5 ساعات
- اليمن الآن
شركة التكامل تنظم ملتقى الموارد البشرية بحضور رئيس مجلس الإدارة وأعضاء المجلس
نظّمت إدارة الموارد البشرية في شركة التكامل الدولية المحدودة، إحدى شركات مجموعة الحاج أحمد عبد الله الشيباني، ملتقى الموارد البشرية المفتوح، الذي استهدف مدراء الإدارات ورؤساء الأقسام والموظفين والعمال في مختلف قطاعات الشركة. وجاء الملتقى تحت شعار: إرادة لا تقهر وعزيمة لا تنكسر، ضمن جهود الشركة لتطوير الكادر البشري وتعزيز التواصل الداخلي، باعتبار الإنسان هو المحور الأساسي في مسيرة البناء والتطوير. وافتُتح الملتقى بقراءة الفاتحة إلى روح المؤسس الراحل الحاج/ أحمد عبدالله الشيباني، بحضور رئيس مجلس الإدارة، الأستاذ أبوبكر الشيباني، إلى جانب أعضاء المجلس، حيث ألقى الرئيس التنفيذي كلمة مؤثرة استعرض فيها أبرز التحديات التي واجهتها المجموعة في السنوات الأخيرة، مذكّرًا بإرث الوالد المؤسس الحاج أحمد عبد الله الشيباني – رحمه الله – الذي وضع اللبنات الأولى لهذا الكيان بقيم الصدق والصبر والإيمان بأن الإنسان هو الثروة الحقيقية لأي مؤسسة ناجحة. وأكد رئيس المجلس، أبوبكر الشيباني، في كلمته أن ما مرت به المجموعة من أزمات وصراعات داخلية منذ توقف بعض أنشطتها في يناير 2022، لم يكن سوى محطة عبور نحو إعادة التقييم والانطلاق برؤية جديدة تمتد حتى عام 2030. وأشار إلى أن المرحلة المقبلة ستكون فارقة في تاريخ المجموعة، تقوم على قيم 'التكامل، الشفافية، وروح الفريق'، داعيًا الجميع للانخراط في هذه المرحلة بروح إيجابية ومسؤولية عالية. كما شدد على أن العاملين في الشركة هم شركاء النجاح الحقيقيون، مؤكّدًا أن رسالته لهم هي الإيمان بدورهم المحوري في تحقيق رؤية المؤسس الراحل. واختتم كلمته بتجديد العهد بأن تبقى المجموعة وفية لإرث مؤسسها، قائمة على سواعد أبنائها، ومستعدة لكتابة فصل جديد من النجاح والتكامل في بيئة يسودها الاحترام والعمل المشترك. وكرمت نقابة الموظفين في الشركة رئيس مجلس الإدارة أبوبكر الشيباني، بدرع شكر وتقدير ، عرفاناً لدوره في تطوير الشركة ومجموعة الشيباني، سلمه عنهم مدير المصانع وجدي الشيباني. تعليقات الفيس بوك