logo
أجندة "الدستور" الثقافية اليوم الثلاثاء 20 مايو 2025

أجندة "الدستور" الثقافية اليوم الثلاثاء 20 مايو 2025

الدستورمنذ 6 ساعات

يشهد اليوم الثلاثاء 20 مايو 2025، العديد من الفعاليات والأنشطة الثقافية والفنية، نرصد أبرزها في أجندة الدستور الثقافية.
تفاصيل أجندة الدستور الثقافية اليوم
في السادسة مساء، تشهد قاعة المجلس الأعلى للثقافة، حلقة نقاشية بعنوان، "المشاركة الانتخابية.. حق وواجب "، يديرها المستشار د.خالد القاضي رئيس محكمة الاستئناف.
ويتحدث خلالها كل من المستشارين بالهيئة الوطنية للانتخابات، أحمد بنداري، شادي رياض، شريف صديق.
فضلا علي أساتذة الجامعات ورجال القضاء والخبراء، وهم، أنس جعفر، جابر جاد نصار، حسين مصطفى، اللواء رفعت قمصان، سلوى مكي، رشا الشنواني، جميل حليم، عبد الله المغازي، عصام شيحة.
ويليها في السابعة، تحتضن قاعة المجلس الأعلي للثقافة، ندوة "لقاء المئوية"؛ بمناسبة مرور مائة عام على مولد الفنانين الرائدين: حامد ندا وعبد الهادي الجزار، والتي تديرها وتشارك فيها، الفنانة والناقدة التشكيلية، سوزان شكري. ويقدم اللقاء ويشارك به الفنان د. أشرف رضا، الفنان د. رضا عبد السلام.
وفي أجندة الدستور الثقافية، ينظم مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية فى السادسة مساءً بتوقيت مصر بالحضور الفعلي وأيضًا أونلاين عبر تطبيق ويبكس؛ بقاعة (C) ندوة لمناقشة رواية "كل شيء هادئ في مدينة الرب"، للكاتب إسلام علي حسن، يناقشها النقاد إيمان الزيات، د.جميل عبد المجيد، دعمرو عبد الهادي، د.كريمة بوحسون. ويدير اللقاء الكاتب منير عتيبة مؤسس ومدير مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية.
وفي الثامنة مساء، يشهد قصر ثقافة الزقازيق، العرض المسرحي، "ربع ولاد حساس" تأليف عبده الحسيني وإخراج علاء نصر، لشريحة فلاحين المنصورة، وذلك ضمن عروض الموسم المسرحي الذي تنظمه هيئة قصور الثقافة، لدعم الحركة المسرحية في الأقاليم.
وفي نفس التوقيت ــ الثامنة مساء ــ ينظم قصر السينما بجاردن سيتي، ضمن عروض نادي السينما العالمية، فيلم الجريمة الكوميدي" The old man & the gun"، وأحداثه مستوحاة عن قصة حقيقية. ويعقب الفيلم مناقشة مع الحضور، يديرها ويقدمها الناقد السينمائي، د. نادر رفاعي.
في سياق متصل، وضمن فعاليات وأنشطة هيئة قصور الثقافة أيضا، تنطلق في السادسة مساء، فعاليات المسرح المتنقل، بمركز شباب كفر محفوظ بمركز طامية بمحافظة الفيوم، وتستمر حتى الخميس 22 مايو الحالي. ويشهد اليوم عرضا فنيا لفرقة الإنشاد الديني بقصر ثقافة الفيوم، بقيادة المايسترو رامي عبد الباقي.
ويعرض باستديو سيفو بالإسكندرية، في السادسة مساء، ضمن العروض المسرحية المجانية التي تنظمها هيئة قصور الثقافة، العرض المسرحي "المطعم". يليه في الثامنة مساء عرض "مشعلو الحرائق".
وتحل الكاتبة، دكتورة ريم بسيوني، بضيافة بيت السناري الأثري بحي السيدة زينب، والتابع لمكتبة الإسكندرية، وندوة تعقد في السابعة مساء، تحت عنوان "مفهوم الحب وتطوره عند أبي حامد الغزالي".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيلى كوهين.. من الإسكندرية إلى دمشق.. الجاسوس الذى اخترق الدولة السورية
إيلى كوهين.. من الإسكندرية إلى دمشق.. الجاسوس الذى اخترق الدولة السورية

اليوم السابع

timeمنذ 28 دقائق

  • اليوم السابع

إيلى كوهين.. من الإسكندرية إلى دمشق.. الجاسوس الذى اخترق الدولة السورية

ولد إيلى كوهين فى مدينة الإسكندرية عام 1924 لعائلة يهودية من أصول سورية، بعد هجرته إلى إسرائيل، تم تجنيده من قبل جهاز الموساد، وتمت زراعته فى سوريا فى واحدة من أخطر عمليات التجسس بالمنطقة، متخفيًا تحت اسم "كامل أمين ثابت"، رجل أعمال سورى مزعوم قادم من الأرجنتين. ونجح كوهين فى بناء شبكة علاقات واسعة مع كبار السياسيين والضباط السوريين، حتى أصبح يشارك فى جلسات استراتيجية للدولة، وينقل المعلومات مباشرة إلى تل أبيب، لكن فى يناير 1965، وبعد مراقبة موجات اتصالات لاسلكية صادرة من شقته، ألقت المخابرات السورية القبض عليه، وخضع لمحاكمة علنية انتهت بإعدامه فى 18 مايو من العام نفسه فى ساحة المرجة بدمشق. ومنذ تنفيذ حكم الإعدام، لم يعلن عن مكان دفن الجثة رسميًا، ووفقًا لروايات متواترة، فإن الرئيس السورى آنذاك أمين الحافظ، أمر بدفن الجثة داخل معسكر تابع للجيش قرب دمشق، مع حراسة مشددة من فرقة مدرعات، تحسبًا لأى محاولة إسرائيلية لاستخراج الرفات. وفى الذكرى الستين لإعدام الجاسوس الإسرائيلى إيلى كوهين فى دمشق عام 1965، أعلنت إسرائيل عن استعادتها أرشيفًا سوريًا رسميًا يتعلق بكوهين، عبر عملية سرية نفذها جهاز "الموساد" بالتعاون مع جهاز استخبارات أجنبى وصفته بالـ"حليف" . ووفقًا لوكالة "أسوشيتد برس"، فإن الأرشيف المستعاد يضم حوالى 2500 وثيقة، تشمل رسائل شخصية بخط يد كوهين، صورًا، جوازات سفر مزورة، ومقتنيات شخصية تم جمعها من قبل المخابرات السورية بعد اعتقاله، وقد تم تسليم بعض هذه المواد إلى أرملته، ناديا كوهين، خلال مراسم أقيمت فى القدس. صحيفة "تايمز أوف إنديا" أشارت إلى أن هذه الوثائق توفر نظرة نادرة على أنشطة كوهين التجسسية فى سوريا، حيث تمكن من التسلل إلى أعلى مستويات القيادة السياسية والعسكرية السورية فى الستينيات، مما ساهم بشكل كبير فى تعزيز القدرات الاستخباراتية الإسرائيلية قبل حرب عام 1967. من جانبها، ذكرت صحيفة "إيكونوميك تايمز" أن الأرشيف يحتوى على وثائق استخباراتية، صور، رسائل مكتوبة بخط اليد، جوازات سفر مزورة، ومفاتيح شقته فى دمشق، بالإضافة إلى رسائل من أرملته نادية إلى زعماء العالم تطالب فيها بالإفراج عنه.

إيلى كوهين ومصر.. جاسوس إسرائيلى لم يستطع خداع المصريين
إيلى كوهين ومصر.. جاسوس إسرائيلى لم يستطع خداع المصريين

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

إيلى كوهين ومصر.. جاسوس إسرائيلى لم يستطع خداع المصريين

ظل إيلي كوهين (1924- 1965) للأسف الشديد، فى دمشق 4 سنوات يتجسس لصالح دولة الاحتلال ، ونجح بالفعل فى الحصول على معلومات مهمة، قبل أن يسقط في يد الدولة السورية ويتم إعدامه في سنة 1965، لكنه ورغم مرور 60 عاما على موته لا يزال الحديث عنه متواصلا، وظل العديد من الأسئلة الشائكة تطارد قصته منها، ما علاقته بمصر؟ إيلي كوهين من مواليد 1924 في مدينة الإسكندية، وفي عام 1944 انضم إلى منظمة الشباب اليهودى الصهيونى، وبدأ متحمسًا للسياسة الصهيونية تجاه البلاد العربية. وعام 1949 هاجر أبواه وثلاثة من أشقائه إلى إسرائيل بينما تخلّف هو فى الإسكندرية، وعمل تحت قيادة (إبراهام دار) وهو أحد كبار الجواسيس الإسرائيليين الذى وصل إلى مصر ليباشر دوره فى التجسس ومساعدة اليهود على الهجرة وتجنيد العملاء، واتخذ الجاسوس اسم جون دارلينج وشكّل شبكةً للمخابرات الإسرائيلية بمصر نفذت سلسلة من التفجيرات ببعض المنشآت الأمريكية فى القاهرة والإسكندرية بهدف إفساد العلاقة بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية. عام 1954، تم إلقاء القبض على أفراد الشبكة فى فضيحة كبرى عرفت حينها بفضيحة لافون، وبعد انتهاء عمليات التحقيق، كان إيلى كوهين تمكن من إقناع المحققين ببراءة صفحته إلى أن خرج من مصر عام 1955، حيث التحق هناك بالوحدة رقم 131 بجهاز الموساد ثم أعيد إلى مصر لكنه كان تحت عيون المخابرات المصرية التى لم تنس ماضيه فاعتقلته مع بدء العدوان الثلاثى على مصر فى أكتوبر 1956، وعام 1957 وبعد الإفراج عنه، هاجر إلى إسرائيل. قام إيلين كوهين بما قام به وانتهى به الحال في دمشق باسم كامل أمين ثابت، ثم جاءت لحظة النهاية، لحظة السقوط، وقد كان لمصر دورا أساسيا في هذا الأمر، إذ تؤكد التقارير أن اكتشاف الجاسوس الإسرائيلي إيلى كوهين في سوريا عام 1965 كان بواسطة التعاون بين الأجهزة المصرية والمخابرات السورية وفي نفس الوقت عن طريق الصدفة البحتة، حيث إنه في أثناء زيارته مع قادة عسكريين في هضبة الجولان تم التقاط صور له وللقادة العسكريين معه، وذلك هو النظام المتبع عادة لتلك الزيارات، وعندما عرضت تلك الصور على ضباط المخابرات المصرية، تعرفوا عليه على الفور حيث إنه كان معروفا لديهم لأنه كان متهما بعمليات اغتيال وتخريب. وفي رواية أخرى وردت في كتاب "دماء على أبواب الموساد.. اغتيالات علماء العرب" للدكتور يوسف حسن يوسف، أن الكشف عنه كان بواسطة العميل المصري في إسرائيل رفعت الجمال المعروف باسم رأفت الهجان، يقول الكتاب على لسان "رفعت الجمال": بحسب كتاب "دماء على أبواب الموساد.. اغتيالات علماء العرب" فإن القبض على إيلى كوهين جاء بالصدفة البحتة، وحدث هذا من خلال العميل المصرى فى إسرائيل رفعت الجمال/ رأفت الهجان، والذى شاهده ذات مرة فى سهرة عائلية حضرها مسئولون فى الموساد عرفوه به، وأنه رجل أعمال إسرائيلى فى أمريكا، يغدق على إسرائيل بالتبرعات المالية، وعندما كان "الجمال" فى زيارة لطبيبة شابة صديقته من أصل مغربى اسمها ليلى، بمنزلها شاهد صورة لإيلى مع امرأة جميلة وطفلين، فسألها عنه فأجابت بأنه إيلى كوهين زوج شقيقتها ناديا، وهو باحث فى وزارة الدفاع وموفد للعمل فى بعض السفارات الإسرائيلية فى الخارج. ظل الشك يساور "الجمال" حول ذلك الرجل إلى أن شاهد صورته فى أكتوبر 1965، حيث كان فى رحلة عمل للاتفاق على أفواج سياحية فى روما وفق تعليمات المخابرات المصرية، وفى الشركة السياحية وجد بعض المجلات والجرائد ووقعت عيناه على صورة إيلى كوهين، فقرأ المكتوب أسفلها وكانت عبارة عن "الفريق أول على عامر والوفد المرافق له بصحبة القادة العسكريين فى سوريا، والعضو القيادى فى حزب البعث العربى الاشتراكى كامل أمين ثابت". وبالطبع كان كامل هو إيلى كوهين الذى التقاه من قبل فى إسرائيل، وتجمعت الخيوط فى عقل "الجمال" فحصل على نسخة من الجريدة اللبنانية من محل بيع الصحف بالفندق وفى المساء التقى مع محمد نسيم رجل المهام الصعبة فى المخابرات وأبلغه بما حدث، وما كان من ضابط المخابرات إلا أن أبلغ القادة وتم تبليغ المعلومات للرئيس جمال عبد الناصر الذى تأكد من المعلومات، وعليه سافر ضابط المخابرات حسين تمراز إلى سوريا لعرض المعلومات على الفريق أمين الحافظ، وبعدها تم القبض على "كوهين" وسط دهشة المجتمع السورى، الذى لم يكن يتصور أن يكون ذلك الرجل الذى يدعى الوطنية هو عميل لصالح جيش الاحتلال.

إيلي كوهين.. ماذا تعرف عن أشهر جواسيس إسرائيل فى الستينيات
إيلي كوهين.. ماذا تعرف عن أشهر جواسيس إسرائيل فى الستينيات

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

إيلي كوهين.. ماذا تعرف عن أشهر جواسيس إسرائيل فى الستينيات

بعد عقود من الغموض، كشفت إسرائيل عن استعادة أرشيف سوري "ضخم" خاص بجاسوسها الأسطوري إيلى كوهين ، الذي اخترق أعلى المستويات في سوريا قبل إعدامه في ستينيات القرن الماضي. هذه الخطوة تفتح نافذة جديدة على حياة وعمليات الجاسوس الذي يعتبره الإسرائيليون "أعظم عميل في تاريخ الدولة". • أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن استرجاع نحو 2500 وثيقة وصورة ومقتنيات شخصية كانت ضمن "الأرشيف السوري الرسمي" الخاص بـ إيلي كوهين. • تمت العملية السرية والمعقدة بواسطة جهاز "الموساد" بالتعاون مع جهة استخباراتية شريكة. • يحتوي الأرشيف على "آلاف المواد" التي احتفظت بها الاستخبارات السورية لعقود تحت حراسة مشددة. من هو إيلي كوهين؟ • ولد في الإسكندرية بمصر عام 1924، وانضم مبكرًا إلى الحركة الصهيونية. • قبل هجرته إلى إسرائيل، عمل لصالح شبكة مخابرات إسرائيلية في مصر ونفذ عمليات تخريبية استهدفت منشآت أمريكية بهدف إفساد العلاقات المصرية الأمريكية. • نجا من فضيحة "لافون" عام 1954، لكنه أصبح شخصًا مثيرًا للشك وغادر مصر عام 1956. • بعد محاولات فاشلة للانضمام إلى "الموساد"، عمل مترجمًا ومحللاً في الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية ثم محاسبًا. اختراق العمق السوري: • في أوائل الستينيات، جند "الموساد" كوهين وأعد له قصة تغطية كرجل أعمال سوري ثري باسم كامل أمين ثابت يعمل في الأرجنتين. • نجح في بناء شبكة علاقات واسعة في المجتمع العربي بالأرجنتين قبل انتقاله إلى سوريا. • في سوريا، عمل لمدة أربع سنوات وتمكن من تكوين صداقات وعلاقات قوية مع شخصيات سياسية وعسكرية رفيعة المستوى. • كان يرسل معلومات حيوية إلى إسرائيل عبر الراديو والرسائل المشفرة. • تم اكتشاف أمره عام 1965 وألقي القبض عليه متلبسًا، ثم أعدم في 18 مايو 1965. • تضمن المواد المستعادة وصية أصلية كتبها كوهين قبل إعدامه ، وتسجيلات صوتية وملفات من استجوابه واستجواب المقربين منه. • شملت رسائل كتبها لعائلته في إسرائيل وصورًا من مهمته في سوريا. • احتوى الأرشيف على مقتنيات شخصية من منزله بعد اعتقاله ، مثل جوازات سفر مزورة وصور له مع مسؤولين سوريين كبار، ودفاتر ملاحظات ويوميات تسرد مهام "الموساد". • كشف الأرشيف عن ملف باسم "نادية كوهين" يتضمن تفاصيل مراقبة الأمن السوري لحملة زوجته للمطالبة بالإفراج عنه. إرث مستمر ومساعي استعادة الرفات: • لم تتوقف إسرائيل عن محاولة استعادة جثمان كوهين، الذي ظل مكان دفنه سرًا. • كشفت عائلته في 2019 عن محاولة "الموساد" الفاشلة للعثور على رفاته داخل سوريا. • تضمنت إفادات صوتية لشقيق كوهين الراحل تفاصيل حول جهود "الموساد" ومعلومات عن نقل رفاته عدة مرات ودفنه في أماكن سرية. • اعتبر مكتب نتنياهو استعادة الأرشيف "تتويجًا لعقود من الجهد الاستخباراتي" و"يعكس التزام إسرائيل الثابت بإعادة جميع مفقودينا وأسرانا ورهائننا". تمثل استعادة هذا الأرشيف السري فصلًا جديدًا في قصة إيلي كوهين ، وتسلط الضوء على الدور المحوري الذي لعبه في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي، بينما تستمر الجهود لكشف مصير رفاته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store