logo
برمجيات تنتحل شخصية جهات اتصال مزيفة لسرقة بياناتك

برمجيات تنتحل شخصية جهات اتصال مزيفة لسرقة بياناتك

الوئاممنذ 5 ساعات

رصد خبراء الأمن السيبراني موجة جديدة من البرمجيات الخبيثة التي تعتمد على أساليب متطورة لخداع المستخدمين، من خلال انتحال هوية جهات اتصال وهمية تظهر على هواتف الضحايا بأسماء مألوفة، مثل 'دعم البنك' أو 'خدمة العملاء'، بهدف تنفيذ عمليات احتيال وسرقة بيانات حساسة.
وبحسب تقارير أمنية، فإن البرمجية الخبيثة تستغل إعلانات على منصات التواصل الاجتماعي، وخاصة 'فيسبوك'، حيث تُعرض الإعلانات على هيئة تطبيقات تبدو شرعية، مثل تطبيقات مصرفية أو عروض تجارية.
وما إن ينقر المستخدم على الإعلان ويُثبّت التطبيق، حتى تبدأ البرمجية بالعمل سرًّا على الجهاز.
وتتسم هذه البرمجيات بقدرتها على إضافة جهات اتصال مزيفة إلى قائمة الهاتف، بأسماء توحي بأنها جهات رسمية.
وفي حال تلقى المستخدم اتصالًا من أحد هذه الأرقام، يظهر له الاسم المزيف بدلاً من الرقم الحقيقي، ما يعزز احتمالية سقوطه في فخ الاحتيال.
وتشمل قدرات البرمجية كذلك مراقبة شاشة الهاتف، واستخدام تقنيات التعرف على الأنماط لاستخراج معلومات حساسة مثل المفاتيح الخاصة أو رموز الاسترداد، ثم إرسالها إلى الجهة المهاجمة دون علم المستخدم.
تجنّب تحميل التطبيقات من إعلانات أو مصادر غير موثوقة.
مراجعة أذونات التطبيقات بعناية قبل التثبيت وبعده.
تثبيت برنامج حماية موثوق ومُحدّث بانتظام.
تحديث نظام التشغيل باستمرار لسد الثغرات الأمنية.
الحذر من جهات الاتصال الجديدة أو الرسائل العاجلة والمريبة.
ويؤكد الخبراء أن التطور السريع في تقنيات الاحتيال الإلكتروني يستدعي مزيدًا من اليقظة الرقمية، لاسيما في ظل محاولات الاختراق التي تعتمد على تقمص شخصيات مألوفة لزرع الثقة وسرقة المعلومات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تطبيقات التداول على الهواتف مقابل المنصات التقليدية: أيهما أفضل؟
تطبيقات التداول على الهواتف مقابل المنصات التقليدية: أيهما أفضل؟

الصباح العربي

timeمنذ 3 ساعات

  • الصباح العربي

تطبيقات التداول على الهواتف مقابل المنصات التقليدية: أيهما أفضل؟

مقدمة حول تطور منصات التداول شهدت صناعة الوساطة المالية تحوّلات جذرية خلال العقود الثلاثة الماضية. فمن مكالمات الهاتف التي كانت تُجرى إلى غرفة المقصورة في البورصة، إلى منصّات سطح المكتب المحمَّلة ببرامج احترافية مثل «ميتاتريدر» و«تريدستيشن»، وصولاً إلى تطبيقات الهواتف الذكية مثل «تطبيق التداول» التي باتت تُنزَّل خلال ثوانٍ من متجر التطبيقات. هذا التطوّر لم يكن وليد الصدفة؛ فقد أدى انتشار الإنترنت واسع النطاق، ثم الهواتف الذكية المزودة بمعالجات قوية واتصال دائم بالشبكة، إلى إعادة تعريف تجربة التداول بالكامل. اليوم لم يَعُد المستثمر بحاجة إلى جهاز كمبيوتر مكتبي في غرفة مضاءة وكرسي مريح كي يراقب الأسواق؛ يكفي أن يمد يده إلى جيبه ويلمس الشاشة ليبيع ويشتري فوراً. لكن هل يعني ذلك أن التطبيقات المحمولة تغلبت تماماً على المنصّات التقليدية؟ أم أنّ لكل منصةٍ دوراً لا يمكن تجاهله؟ مزايا تطبيقات التداول على الهواتف المحمولة 1. الوصول الفوري إلى السوق على مدار الساعة من أبرز نقاط القوة في تطبيقات الهاتف أنها ترافق المستخدم أينما ذهب: في المقهى، أثناء رحلة القطار، أو حتى في صف انتظار بنكي. لا حاجة لإعادة تشغيل الحاسوب أو انتظار تحميل منصة ثقيلة؛ بضع ثوانٍ لفتح التطبيق تكفي لإدخال أمر سوقي أو إيقاف خسارة متحرك. هذه المرونة تمنح المتداولين – خصوصاً متابعي الأخبار العاجلة أو المضاربين على تقلبات العملات المشفَّرة – ميزة تنافسية في الاستجابة السريعة. 2. التنبيهات الفورية والإشعارات الذكية تمدّ الكثير من التطبيقات مستخدميها بإشعارات لحظية عند تحقّق شروط فنية أو وصول أصل معيّن إلى سعر مستهدف. تلعب هذه الإشعارات دور «جرس إنذار» يحفظ وقت المتداول ويُبعده عن الشاشة معظم اليوم، مع ضمان عدم تفويت فرصة. بإمكان المستخدم تخصيص هذه التنبيهات وفق استراتيجياته: كسر خط اتجاه، إعلان أرباح شركة، أو حتى تغريدات مؤثرة. 3. واجهات استخدام مبسَّطة ومرتكزة على تجربة المستخدم مع مساحة شاشة محدودة، اضطر مطورو التطبيقات إلى إعادة تصميم رحلة المستخدم لتكون سلسة ومركّزة. أصبح إدخال الأوامر، استعراض المحفظة، وحتى الاطلاع على ملخص إخباري، يتم في بضع نقرات. وبفضل دمج التحقق البيومتري (بصمة الإصبع أو الوجه) صارت عملية تسجيل الدخول سريعة وآمنة في آن واحد. 4. تكاليف أقل وتحديثات أسرع غالبية التطبيقات مجانية التحميل، وتُحدَّث دورياً من المتجر دون عناء تنزيل ملفات تثبيت ضخمة أو مخاوف من توافق نظام التشغيل. كما أن أداءها يتكيف مع قوة المعالج في الهاتف نفسه، ما يقلل الاعتماد على عتاد خارجي مرتفع الثمن. 5. دمج خدمات مالية واجتماعية إضافية كثير من الوسطاء يربطون التطبيق بخدمات دفع إلكترونية، أو محافظ عملات رقمية، أو شبكات تواصل اجتماعي تتيح نسخ صفقات متداولين محترفين؛ وهو ما يُصعِّب تنفيذه بذات المرونة على إصدارات سطح المكتب القديمة. عيوب تطبيقات التداول على الهواتف المحمولة 1. محدودية حجم الشاشة والدقة في التحليل رغم تقدّم شاشات الهواتف، يبقى رسمُ خط اتجاه بدقة أو مقارنة عدة أطر زمنية أمراً أكثر صعوبة مقارنة بشاشة عريضة أو إعداد متعدّد الشاشات. المحللون الفنيون الذين يعتمدون على نماذج السعر المعقَّدة أو يرسمون قنوات وأنماطاً قد يشعرون أنّ التطبيق يقيّد رؤيتهم للصورة الكاملة. 2. مخاطر الاتصال اللاسلكي وانقطاع الشبكة التداول على شبكة 4G أو Wi-Fi عام يعرض المستخدم لتذبذب في الاستجابة أو انقطاعات مفاجئة قد تخلّف انزلاقات سعرية جسيمة، بخلاف الاتصال السلكي المستقر عادةً في أجهزة الكمبيوتر المكتبية. وفي الأصول عالية التقلب يمكن لثانية واحدة أن تغيّر مكاسب اليوم بالكامل. 3. تشتيت الانتباه وجود إشعارات من تطبيقات اجتماعية، بريد إلكتروني، أو رسائل فورية على الجهاز ذاته قد يشتّت التركيز أثناء اتخاذ قرارات مالية سريعة. بينما يوفّر إعداد سطح المكتب بيئة عمل «معزولة» يمكن تخصيصها حصراً لمتابعة الأسواق. 4. وظائف محدودة للمحترفين والمتداولين الآليين التطبيقات غالباً ما تفتقر إلى دعم كامل للروبوتات (Expert Advisors)، أو إمكانات الاختبار الخلفي المتقدم، أو الوصول إلى عمق السوق (Level 2) التفصيلي. المتداولون الذين يعتمدون على خوارزميات خاصة، أو يحتاجون إلى ربط المنصة بلغة برمجية، سيجدون أن الأجهزة المكتبية لا تزال متفوقة هنا. 5. استنزاف البطارية والموارد التداول مع تشغيل مخططات حية وتحديثات متواترة يستنزف بطارية الهاتف سريعاً، مما قد يضطر المستخدم لحمل بنك طاقة خارجية أو فقد القدرة على الدخول إلى حسابه في لحظة حرجة عند نفاد الشحن. مقارنة بالأداء والوظائف عند قياس زمن تنفيذ الأوامر، تكشف الاختبارات أن التطبيقات الحديثة تقترب من منصّات سطح المكتب بفضل خوادم سحابية متطورة وتقنيات نقل بيانات منخفضة الكمون. إلا أن فارق أجزاء من الثانية يبقى في صالح الاتصال السلكي الثابت عند استخدام منصة مكتب متقدمة – وهذا الفارق قد يُحدِث تأثيراً مادياً في استراتيجيات السكالبينغ أو التداول عالي التواتر. من جهة أخرى، تتميز المنصّات التقليدية بعمق تحليلي أكبر: تخصيص الواجهة: يستطيع المتداول تقسيم الشاشة إلى أربع أو ست نوافذ لأسعار مختلفة، وحتى تخصيص ألوان وإضافة مؤشرات مبرمجة ذاتياً. تكامل أدوات خارجية: الربط مع برامج إكسل، أو قواعد بيانات، أو غرف أخبار احترافية كـ«رويترز إيكون» أسهل بكثير في بيئة سطح المكتب. إدارة المحافظ الكبيرة: عند إدارة عشرات الحسابات أو محافظ عملاء، تتيح المنصّات التقليدية لوحات متابعة متقدمة (Dashboard) ومخططات أداء تاريخي بدقة أعلى. في المقابل تقدّم تطبيقات الهواتف ما يلي: سرعة الوصول للأخبار العاجلة: غالبية التطبيقات تعرض موجزاً فورياً من «بلومبرغ» أو «ياهو فايننس» مع إشعارات قابلة للتخصيص. تجربة مستخدم مُبسَّطة: حتى المستخدم المبتدئ يستطيع تنفيذ أمر شراء فوري بواجهة واضحة خلال ثوانٍ، بينما قد يرتبك أمام لوحة تحكم متشعّبة على الكمبيوتر. التكلفة: لا حاجة لحواسيب بمواصفات عالية أو شاشات إضافية، ما يخفض حاجز الدخول للمتداولين الأفراد. خاتمة وتوصيات لا توجد منصة مثالية تصلح لكل المتداولين وفي جميع السيناريوهات؛ بل يتحدد الاختيار حسب نمط التداول وأهدافه: المضارب اليومي المحترف الذي يعتمد على قراءات متزامنة متعددة وإستراتيجيات آلية سيظل محتاجاً إلى منصة سطح المكتب، بشاشة واسعة وربط إنترنت سلكي منخفض الكمون. المستثمر متوسط الأجل أو المتداول «بدوام جزئي» سيستفيد من مرونة التطبيق المحمول لمتابعة الأخبار والإشعارات أثناء عمله أو دراسته، بينما يحتفظ بجلسة أسبوعية على الكمبيوتر لتحليل أعمق. المبتدئ قد يجد في التصفح عبر الهاتف نقطة بداية سهلة، ولكن من الحكمة مع الوقت تجربة المنصّة المكتبية لاكتساب مهارات تحليل فني وأدوات مخطط متقدمة. الأمان يفرض اعتماد طبقتَي حماية على الأقل: تحقق بيومتري للهاتف، ومصادقة ثنائية للحساب على المنصّة المكتبية. كما يُنصح بالامتناع عن تنفيذ أوامر حساسة أثناء الاتصال بشبكات عامة. في النهاية، يُستحسن النظر إلى تطبيق الهاتف والمنصّة المكتبية كأداتين متكاملتين لا متنافستين. الهاتف يُشبه «ريموت كونترول» سريعاً يُمكّنك من الردّ على السوق في الوقت الحقيقي، بينما يوفّر الكمبيوتر «غرفة عمليات» متكاملة للتخطيط الاستراتيجي والتحليل المتعمّق. التوازن بينهما، واختيار اللحظة المناسبة لاستخدام كل أداة، هو ما يمنح المتداول ميزة مستدامة في أسواق تتحرك أسرع مما قبل.

برمجيات تنتحل شخصية جهات اتصال مزيفة لسرقة بياناتك
برمجيات تنتحل شخصية جهات اتصال مزيفة لسرقة بياناتك

الوئام

timeمنذ 5 ساعات

  • الوئام

برمجيات تنتحل شخصية جهات اتصال مزيفة لسرقة بياناتك

رصد خبراء الأمن السيبراني موجة جديدة من البرمجيات الخبيثة التي تعتمد على أساليب متطورة لخداع المستخدمين، من خلال انتحال هوية جهات اتصال وهمية تظهر على هواتف الضحايا بأسماء مألوفة، مثل 'دعم البنك' أو 'خدمة العملاء'، بهدف تنفيذ عمليات احتيال وسرقة بيانات حساسة. وبحسب تقارير أمنية، فإن البرمجية الخبيثة تستغل إعلانات على منصات التواصل الاجتماعي، وخاصة 'فيسبوك'، حيث تُعرض الإعلانات على هيئة تطبيقات تبدو شرعية، مثل تطبيقات مصرفية أو عروض تجارية. وما إن ينقر المستخدم على الإعلان ويُثبّت التطبيق، حتى تبدأ البرمجية بالعمل سرًّا على الجهاز. وتتسم هذه البرمجيات بقدرتها على إضافة جهات اتصال مزيفة إلى قائمة الهاتف، بأسماء توحي بأنها جهات رسمية. وفي حال تلقى المستخدم اتصالًا من أحد هذه الأرقام، يظهر له الاسم المزيف بدلاً من الرقم الحقيقي، ما يعزز احتمالية سقوطه في فخ الاحتيال. وتشمل قدرات البرمجية كذلك مراقبة شاشة الهاتف، واستخدام تقنيات التعرف على الأنماط لاستخراج معلومات حساسة مثل المفاتيح الخاصة أو رموز الاسترداد، ثم إرسالها إلى الجهة المهاجمة دون علم المستخدم. تجنّب تحميل التطبيقات من إعلانات أو مصادر غير موثوقة. مراجعة أذونات التطبيقات بعناية قبل التثبيت وبعده. تثبيت برنامج حماية موثوق ومُحدّث بانتظام. تحديث نظام التشغيل باستمرار لسد الثغرات الأمنية. الحذر من جهات الاتصال الجديدة أو الرسائل العاجلة والمريبة. ويؤكد الخبراء أن التطور السريع في تقنيات الاحتيال الإلكتروني يستدعي مزيدًا من اليقظة الرقمية، لاسيما في ظل محاولات الاختراق التي تعتمد على تقمص شخصيات مألوفة لزرع الثقة وسرقة المعلومات.

سامسونج تعلن عن One UI 8 .. التحديث الكبير يصل هذا الصيف قبل الموعد المعتاد
سامسونج تعلن عن One UI 8 .. التحديث الكبير يصل هذا الصيف قبل الموعد المعتاد

صدى البلد

timeمنذ يوم واحد

  • صدى البلد

سامسونج تعلن عن One UI 8 .. التحديث الكبير يصل هذا الصيف قبل الموعد المعتاد

في خطوة مفاجئة وغير معتادة، أعلنت سامسونج أن واجهتها الجديدة One UI 8، والمبنية على نظام التشغيل Android 16، ستصل لمستخدمي هواتف Galaxy هذا الصيف، وتحديدًا في يوليو 2025، بدلاً من فترة الإطلاق المعتادة في الخريف. يمثل هذا التغيير تسريعًا كبيرًا في دورة التحديثات الخاصة بالشركة، ويهدف إلى مواكبة جدول جوجل الزمني لإصدارات أندرويد. جدير بالذكر أن الإصدار السابق One UI 7 شهد تأخيرًا كبيرًا، إذ أُطلق رسميًا في أبريل 2025 بعد انتظار دام لأشهر. أما One UI 6 فقد تم إطلاقه في أكتوبر 2023، وهو ما يجعل التحديث الجديد خطوة غير مسبوقة من حيث توقيت الإطلاق. برنامج One UI 8 التجريبي: انطلاقة مبكرة ومفاجئة أطلقت سامسونج برنامج البيتا الخاص بـ One UI 8 في 28 مايو 2025، وبدأ أولًا مع هواتف Galaxy S25، S25+، وS25 Ultra في دول مثل ألمانيا، كوريا الجنوبية، المملكة المتحدة، والولايات المتحدة. لاحقًا، تم توسيع البرنامج ليشمل كل من الهند وبولندا. التسجيل في البرنامج متاح عبر تطبيق Samsung Members باستخدام الطريقة الجديدة التي أعلنت عنها سامسونج، وبدون أي إعلان رسمي كبير، ما فاجأ المستخدمين الذين فوجئوا بوصول التحديث على أجهزتهم. وكما هو معتاد، بدأت سامسونج بتوفير التحديث أولًا لأحدث هواتفها الرائدة، ومن المتوقع أن توسع البرنامج ليشمل لاحقًا طرازات أخرى، مثل Galaxy Watch 7 وWatch Ultra. الأجهزة المؤهلة للحصول على One UI 8 رغم عدم صدور قائمة رسمية بالأجهزة المؤهلة للتحديث، فإن سياسة سامسونج الحالية والتي تتضمن ما يصل إلى 7 سنوات من تحديثات النظام لبعض الأجهزة الرائدة، تساعد على التنبؤ بالأجهزة التي ستحصل على One UI 8. هواتف Galaxy S: Galaxy S25 Edge Galaxy S25 / S25+ / S25 Ultra Galaxy S24 / S24+ / S24 Ultra / S24 FE Galaxy S23 / S23+ / S23 Ultra / S23 FE Galaxy S22 / S22+ / S22 Ultra سلسلة Galaxy Z القابلة للطي: Galaxy Z Fold7 / Z Flip7 (سيتم إطلاقهما مسبقًا بنظام One UI 8) Galaxy Z Fold6 / Z Flip6 Galaxy Z Fold5 / Z Flip5 Galaxy Z Fold4 / Z Flip4 أجهزة Galaxy Tab اللوحية: Galaxy Tab S10+ / Tab S10 Ultra Galaxy Tab S9 / S9+ / S9 Ultra Galaxy Tab S8 / S8+ / S8 Ultra الهواتف المتوسطة: Galaxy A55 Galaxy A35 أما الهواتف الأقدم مثل سلسلة Galaxy S21، فقد لا تحصل على One UI 8 بسبب انتهاء فترة دعم التحديثات البالغة 4 سنوات قبل إصدار النظام الجديد. تزامن الإطلاق مع أجهزة سامسونج القابلة للطي القادمة من المقرر أن يتم الكشف عن Galaxy Z Fold7 وZ Flip7 خلال يوليو 2025، وسيكونان أول أجهزة سامسونج التي تُطلق مباشرةً بنظام Android 16 وواجهة One UI 8. هذا التزامن مع إطلاق الواجهة الجديدة يعكس توجهًا استراتيجيًا جديدًا من سامسونج لتسريع دورة التحديثات وتقديم تجربة موحدة عند الإطلاق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store