شولتس: ألمانيا تتطلع لتوسيع التعاون مع مصر بمجال الهيدروجين الأخضر
أكد يورجن شولتس السفير الألماني بالقاهرة أن ألمانيا تتطلع لتوسيع التعاون مع مصر فى مجال الهيدروجين الأخضر والطاقة المتجددة وبحث سبل نقل الخبرات والتكنولوجيا في ضوء الخبرات الألمانية الكبيرة في تنفيذ مشروعات الهيدروجين، والإمكانات الواعدة التي تتمتع بها مصر في مجال إنتاج وتوليد الهيدروجين الأخضر.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده السفير اليوم الخميس، مع الصحفيين والإعلاميين المعتمدين لدى السفارة وذلك بمقر السفارة بالقاهرة.
وأشار السفير إلى زيارة رئيس وزراء ولاية بافاريا الألمانية، لمصر وتوقيع إعلان نوايا مشترك بين وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة المصرية وحكومة ولاية بافاريا الألمانية، بشأن تعزيز التعاون الثنائى فى مجال الهيدروجين
كما دلل على التعاون بين البلدين في هذا المجال بالزيارة التي كان قام بها وفد من رجال الاعمال و عدد من الشركات الالمانية العاملة في مجال الطاقة وخاصة الطاقة المتجددة والهيدروجين الاخضر، لبحث سبل التعاون مع قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة المصرى والاستثمار على أرض مصر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 2 ساعات
- بوابة الأهرام
مصر وألمانيا.. طريق مشترك
تتطور العلاقات المصرية الألمانية بشكل لافت خلال الفترة الماضية على جميع المستويات، وقد انعكس ذلك على تقدم العلاقة مع الاتحاد الأوروبى، التى تمثل ألمانيا فيه قوة ضاربة لا يستهان بها.. كل ذلك يرجع لأسباب عديدة، أهمها استقرار مصر فى إقليم مضطرب ورؤيتها الثاقبة فى العديد من القضايا والملفات الإقليمية والدولية، وكذلك تعاونها والتزامها مع عدد من الشركات الألمانية الكبرى فى البنية الأساسية.. ورغم تغير الحكومة فى ألمانيا، ظلت العلاقة مع مصر قوية، لذا لم يكن مفاجئا مشاركة مصر فى المنتدى العربى الألمانى الثامن والعشرين للأعمال ببرلين خلال الأيام الماضية، الذى يتم برعاية الجامعة الألمانية بالقاهرة بالتعاون مع غرفة التجارة والصناعة العربية الألمانية واتحاد الغرف الألمانية للتجارة والصناعة الذى حضره د.حسن الخطيب وزير الاستثمار والمهندس خالد عباس رئيس شركة العاصمة الإدارية بالإضافة إلى د.محمد البدرى سفير مصر فى برلين، ود.أشرف منصور رئيس الجامعة الألمانية بالقاهرة، بالإضافة إلى مسئولين رفيعى المستوى بوزارتى الخارجية والتعاون الاقتصادى والنخبة الألمانيتين وأعضاء بالبرلمان الألمانى ورؤساء كبريات الشركات الألمانية إلى جانب سفراء بعض الدول العربية. ألمانيا أيضا وضعت مصر ضمن 10 دول لها الأولوية خلال السنوات العشر المقبلة بعد تشكيل الحكومة الجديدة، رغم أنها حسبما عرفنا مهمومة خلال الفترة المقبلة بتجديد بنيتها الأساسية التى تهالكت مع الزمن لدرجة أن تأخر الأتوبيسات والقطارات أصبح ظاهرة لا يخفف منها سوى إبلاغ المواطنين بمدة التأخير قبلها بساعات، ليستطيعوا ترتيب أمورهم، كما أن هناك أزمة ارتفاع الأسعار بعد استيعاب برلين للاجئين السوريين، ومن بعدهم الأوكرانيون خلال الفترة الماضية، هذا علاوة على مشاكل ألمانيا والاتحاد الأوروبى مع أمريكا وترامب الفترة الأخيرة. المنتدى كان فرصة رائعة لمصر، استثمرها د.حسن الخطيب وزير الاستثمار الذى عرض الإصلاحات المصرية فى الاقتصاد، والتسهيلات الممنوحة للمستثمرين ودعا الألمان إلى استغلال الفرص الواعدة فى مصر ومنها خطط مضاعفة عدد الغرف الفندقية، والحاجة إلى مضاعفة عدد الأسرة فى المستشفيات، وخطة مصر فى الطاقة المتجددة لإنتاج 65 ميجاوات حتى عام 2040 منها 90% مصادر متجددة، بالإضافة إلى فرص الاستثمار فى الهيدروجين الأخضر الذى يربط مصر بأوروبا. المهندس خالد عباس رئيس شركة العاصمة الإدارية كان له دور فى توضيح مزايا مشروع العاصمة الإدارية الذى أصبح نموذجا فى إفريقيا، لدرجة أن 4 دول عرضت الشراكة لإنشاء عواصم إدارية ببلادها بالإضافة إلى دول أخرى تجرى نقاشات مع مصر حول الأمر نفسه، مشددا على أن شركة العاصمة الإدارية سددت للحكومة المصرية 20 مليار جنيه ضرائب خلال السنوات الخمس الماضية. منحى تميز آخر سار إليه السفير محمد البدرى، حول امتلاك مصر العمالة الشابة الماهرة التى تحتاجها السوق الألمانية، علاوة على انخفاض أسعار الطاقة مقارنة بأوروبا وكونها منفذا لأسواق عدد من دول المنطقة، وهو ما أكده د.أشرف منصور رئيس مجلس أمناء الجامعة الأمريكية، أن مصر تتمتع بأحدث أنظمة الاتصالات وأن استراتيجيتها تركز بشكل واضح على الارتباط والاستثمار فى التعليم مما يجعل أنظار العالم تتجه إلى مصر. خلاصة المنتدى فى برلين أن مساحة الثقة التى بنيت خلال الفترة الماضية بين مصر وألمانيا تؤكد أن طريقهما مشترك، فى ظل التوترات الدولية، والإقليمية العنيفة، وأن مصر جديرة بأن تكون لها الأولوية فى خريطة السياسة والاقتصاد الألمانى.

مصرس
منذ 7 ساعات
- مصرس
السفير الألماني: مصر صوت العقل وتلعب دورا محوريا.. التنسيق مع القاهرة ضرورة.. ونرحب بدورها في تحقيق الاستقرار الإقليمي
أكد السفير الألماني بالقاهرة، يورجن شولتس، متانة وقوة العلاقات المصرية الألمانية، مشيرًا إلى أن هذه العلاقات شهدت خلال السنوات الأخيرة تطورًا ملحوظًا، وهي الآن تمر بمرحلة تعزيز غير مسبوقة على مختلف الأصعدة، لاسيما في المجالات السياسية والاقتصادية والتعليمية والثقافية السفير الألماني يتحدث عن التعاون بين برلين والقاهرةوأوضح السفير الألماني بالقاهرة، اليوم خلال أول مؤتمر صحفي يعقده عقب تسليم أوراق اعتماده ، أن الحوار السياسي بين البلدين يتسم بالتعاون البناء، والمصالح الاستراتيجية المتبادلة، والتواصل القائم على الثقة والاحترام المتبادل، مشيرًا إلى سلسلة الزيارات رفيعة المستوى التي جرت خلال الفترة الماضية، ومنها زيارة الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير إلى القاهرة، وزيارة رئيس ولاية بافاريا الألمانية في أكتوبر الماضي، بالإضافة إلى اللقاء المثمر الذي جمع أمس بين وزير الخارجية بدر عبدالعاطي، مع وزير الخارجية الألماني الجديد، والذي تناول ملفات التعاون المشترك والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. وفيما يتعلق بالعلاقات الاقتصادية، أكد شولتس أن ألمانيا تعد خامس أكبر شريك اقتصادي لمصر، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين خلال العام الماضي 5.5 مليار يورو، مشيرًا إلى أن هذا الرقم يعكس قوة الشراكة الاقتصادية بين الجانبين. وأضاف أن هناك العديد من الشركات الألمانية التي تلعب دورًا محوريًا في دعم مشروعات البنية التحتية والطاقة في مصر، وفي مقدمتها شركة سيمنز التي نفذت مشروعًا ضخمًا لإنشاء ثلاث محطات كهرباء تعمل بالغاز الطبيعي، وهو المشروع الذي ساهم في تعزيز قدرات مصر الإنتاجية من الطاقة. كما تعمل شركة ألمانية حاليًا على تنفيذ مشروع القطار الكهربائي السريع الذي سيربط شمال مصر بجنوبها وشرقها بغربها، مما يمثل نقلة نوعية في قطاع النقل الحديث. وأشار السفير إلى أن التعاون التنموي بين مصر وألمانيا يشهد توسعًا كبيرًا، لاسيما في مجالات الطاقة الجديدة والمتجددة، ومعالجة المياه وإعادة استخدامها، بالإضافة إلى تطوير التعليم الفني والتدريب المهني، بما يواكب احتياجات سوق العمل ويخدم جهود التنمية في مصر. كما أكد أن حجم المساهمة الألمانية في هذه المشروعات يتجاوز مليار يورو، مما يعكس التزام ألمانيا بدعم مسيرة التنمية المصرية.مصر تعد وجهة مفضلة للسياح الألمانوفيما يخص السياحة، لفت شولتس إلى أن مصر تعد وجهة مفضلة للسياح الألمان، مشيرًا إلى أن 1.5 مليون سائح ألماني زاروا مصر خلال العام الماضي، ما يدل على عمق العلاقات بين الشعبين والتطور الكبير في قطاع السياحة المصرية. وأوضح أن البلدين يسعيان إلى تعزيز التعاون في ملف الهجرة الشرعية، وخاصة في مجال استقدام العمالة المصرية الماهرة للعمل في السوق الألمانية، بما يعود بالنفع على كلا الطرفين، مؤكدًا أن هذا التعاون يفتح آفاقًا جديدة لتبادل الخبرات وتوسيع فرص العمل للشباب المصري.وفي السياق الثقافي والتعليمي، قال شولتس إن التعاون بين مصر وألمانيا يتميز بالاتساع والتنوع والعمق، حيث تم الاحتفال خلال الأعوام الماضية بمرور 120 عامًا على إنشاء المدرسة الألمانية الإنجيلية في القاهرة، وكذلك مرور 100 عام على تأسيس مدرسة راهبات القديس شارل بورومي، كما أشاد بالدور المتزايد الذي تلعبه الجامعة الألمانية في مصر، والتي على الرغم من حداثة عهدها، إلا أن عدد طلابها تجاوز 18 ألف طالب وطالبة، ما يعكس الثقة في جودة التعليم الألماني في مصر.وأعلن شولتس أن هناك مشروعًا طموحًا لإنشاء 100 مدرسة ألمانية في مصر، تم توقيع اتفاقية بشأنه خلال زيارة الرئيس الألماني لمصر في سبتمبر الماضي، مؤكدًا أن النموذج التجريبي لهذه المدارس قد بدأ بالفعل على أرض الواقع، ولفت إلى أن هذا المشروع يأتي في إطار اتفاق علمي وتعليمي مشترك بين البلدين، يعكس حرص الجانبين على الاستثمار في التعليم كأحد محاور التنمية المستدامة.وأكد السفير الألماني، أن بلاده تنظر إلى المستقبل بتفاؤل كبير فيما يخص علاقاتها مع مصر، وتسعى إلى توسيع مجالات التعاون وتكثيف الشراكات بما يخدم مصالح الشعبين ويعزز الاستقرار والتنمية في المنطقة.السفير الألمانى يشيد بالدور المحوري الذي تلعبه مصروأشاد السفير الألماني في القاهرة يورجن شولتس، بالدور المحوري الذي تلعبه مصر في تحقيق الاستقرار الإقليمي، معتبرًا إياها "صوت العقل ومرساة الاستقرار"في منطقة الشرق الأوسط، في ظل ما تشهده من أزمات وتوترات متعددة على حدودها وفي جوارها الإقليمي.وأكد شولتس، أن مصر تتعامل بشجاعة ومسؤولية مع عدد كبير من التحديات التي تحيط بها، بدءًا من الهجمات الحوثية على الملاحة الدولية، مرورًا بالتوتر المستمر في ليبيا، وصولًا إلى الوضع الكارثي في غزة، والصراع الدامي في السودان، معربًا عن تقديره للنهج المصري المتزن في سياستها الخارجية، قائلًا: أود أن أثني على الدور المصري؛ فهو دور مسؤول ومتوازن.وأكد أن التنسيق الوثيق مع مصر سيظل عنصرًا أساسيًا في جهود ألمانيا للتعامل مع أزمات المنطقة، مؤكدًا أن القاهرة تعد أحد أكثر الفاعلين تأثيرًا في صناعة السلام، ليس فقط في غزة، بل في عموم الشرق الأوسط.وأشار السفير إلى أن بلاده ترى في مصر شريكًا مهمًا في الجهود الدولية الرامية إلى تحقيق الاستقرار في غزة، مثمنًا ما تقوم به القاهرة من مساعٍ دبلوماسية مستمرة بالتنسيق مع قطر والولايات المتحدة الأمريكية، للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في القطاع، باعتباره خطوة أولى لا غنى عنها تمهّد لبدء مفاوضات أوسع تفضي إلى حل دائم وعادل.وقال شولتس إن الوضع الإنساني في قطاع غزة "كارثي"، ويتسبب في حزن شديد لدى الشعب الألماني، مشيرًا إلى أن بلاده تعمل على مسارين في سياستها الخارجية تجاه الشرق الأوسط، وهما: التمسك بعلاقة خاصة مع إسرائيل بسبب خصوصية التاريخ الألماني، وفي الوقت نفسه الالتزام بدعم الحقوق الفلسطينية منذ عقود، سواء على المستوى السياسي أو الإنساني.وأوضح أن ألمانيا ما تزال تؤمن بأن حل الدولتين هو المسار الوحيد لتحقيق سلام دائم، وأن أي مبادرة لا يشارك فيها الفلسطينيون أنفسهم أو تفرض عليهم من الخارج لن تؤدي إلى نتائج حقيقية، قائلًا: نحن ضد الحصار، وضد الاحتلال، وضد تهجير الفلسطينيين قسرًا، وضد فرض حلول من جانب واحد بشأن قطاع غزة.وأكد السفير الألماني، أن برلين تقف إلى جانب حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، ولكن في إطار الالتزام بالقانون الدولي الإنساني، مشددًا على أن حماية المدنيين يجب أن تبقى أولوية قصوى في أية عمليات عسكرية.وتطرق شولتس إلى جهود بلاده في المجال الإنساني، لافتًا إلى أن عدد الشاحنات التي تدخل غزة حاليًا لا يزال أقل بكثير مما هو مطلوب لتلبية الاحتياجات المتزايدة، مؤكدًا أن ألمانيا زادت من حجم مساعداتها الإنسانية الموجهة إلى القطاع. وقال: زرت مطار العريش مرتين شخصيًا، لمتابعة عمليات إيصال المساعدات الألمانية إلى غزة، في إشارة إلى جدية بلاده في تقديم الدعم المباشر، وزيادة حجم المساعدات الإنسانية.كما شدد السفير على أن بلاده ترحب بالحل السياسي المطروح ضمن الخطة المصرية العربية الإسلامية، قائلًا: نؤيد هذه الخطة، ونتطلع إلى بدء تنفيذها الفعلي، في ظل الحاجة الماسة لحلول سياسية شاملة تضع حدًا لمعاناة الفلسطينيين وتفتح أفقًا حقيقيًا للسلام.وأشار إلى أن ألمانيا تؤيد بشدة إطلاق سراح الأسرى المحتجزين لدى حركة حماس، ومن بينهم مواطنون ألمان، معتبرًا أن هذا يمثل نقطة مركزية في أي تقدم تفاوضي مقبل كذلك أشاد سفير ألمانيا بالقاهرة يورجن شولتس بالسياسة الخارجية المصرية فيما يتعلق بالوضع في منطقة الشرق الأوسط ودورها المسؤول للتوصل إلى استقرار في المنطقة واصفا مصر بأنها تمثل صوت العقل.سفير ألمانيا فى القاهرة يندد بالأوضاع فى غزةوأضاف السفير الألماني في المؤتمر الصحفي اليوم، أن الوضع في غزة كارثي مضيفا، أن برلين لها علاقات قوية مع إسرائيل ولكنها تولي اهتماما كبيرا بالتوصل الي حل سياسي والذي يتمثل في حل الدولتين وتسهم في هذا الأمر، لأنها ترى أن السلام مهم للطرفين الفلسطيني والإسرائيلي.وقال إن الموقف الألماني لم يتغير بعد هجمات 7 أكتوبر عام 2023 وأنها ضد الحصار والتهجير ومنع وصول المساعدات إلى سكان غزة مطالبا حماس بالإفراج عن الأسري ومنهم من يحملون الجنسية الألمانية من أجل البدء في التفاوض للتوصل الي حل سياسي.وثمن السفير الألماني جهود الوساطة المصرية بالإضافة الي قطر والولايات المتحدة طيلة الشهور الماضية للتوصل الي وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الاسرى مؤكدا أن وقف إطلاق النار يعد خطوة مهمة من أجل إيصال المساعدات للمحتاجين في غزة وتم توصيل القليل من هذه المساعدات ولكن نحتاج الي توصيل المزيد لتغطي جميع الأراضي الفلسطينية.وأضاف أن ألمانيا قدمت منذ 7 أكتوبر أكثر من 300 مليون يورو مساعدات إنسانية مشيرا إلى أنه سافر منذ بداية عمله كسفير مرتين الي مطار العريش لاستقبال طائرات ألمانية تحمل المساعدات لصالح سكان غزة.وشدد علي ضرورة التوصل الي حل سياسي شامل من أجل البدء في إعادة الإعمار مؤكدا ان برلين ترحب بالخطة المصرية لإعادة إعمار غزة.وردا علي سؤال حول تعرض قافلة دبلوماسية لإطلاق النار في جنين، قال السفير الألماني إن هذا الأمر غير مقبول علي الإطلاق ولا يمكن تبريره.. مشيرا الي اننا نستغل علاقتنا مع إسرائيل من أجل إقناع إسرائيل بتغيير موقفها من الأزمة في غزةوحول التحرك الأوروبي لمراجعة اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل.. قال هناك نقاشات حول هذا الموضوع داخل الاتحاد ولكن برلين تعارض اتخاذ هذه الخطوة وانها تنتقد إسرائيل لاستمرار الحرب في غزة ونري ان الحوار هو الحل في إقناع إسرائيل.وبشأن التحرك الأوروبي في مجلس الأمن حول غزة،أوضح ان مجلس الأمن يناقش في جلسات الأوضاع في الشرق الأوسط كل شهر وان برلين ترى أهمية التوصل إلى توافق للوصول الي قرارات.مصر وألمانيا تتحدان معًا في النسخة الثالثة لملتقى "التمكين بالفن" بالمتحف المصري الكبيرالسيسي لفريدريش ميرز: سنعمل سويا على تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين مصر وألمانيا ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


البورصة
منذ 8 ساعات
- البورصة
سفير ألمانيا بالقاهرة يؤكد قوة وعمق العلاقات مع مصر فى كل المجالات
أكد سفير ألمانيا بالقاهرة، يورجن شولتس، على قوة وعمق علاقات التعاون مع مصر في كافة المجالات، موضحًا أن العلاقات السياسية تشهد قوة وكثافة منذ بداية عمله في أغسطس الماضي. وقال السفير، في المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم الخميس في مقر السفارة، إن العلاقات السياسية والحوار السياسي بين البلدين مستمرين، مشيرا إلى 'اللقاء المثمر' الذي انعقد أمس بين وزير الخارجية بدر عبد العاطي ونظيره الألماني يوهان فادفول في بروكسل. كما لفت إلى أن الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير زار مصر في سبتمبر الماضي، تلتها زيارة من رئيس وزراء ولاية بافاريا في أكتوبر الماضي، كما أجرى رئيس وزراء ولاية ساكسونيا زيارة لمصر منذ أسابيع قليلة. وعن التعاون الاقتصادي، قال إن ألمانيا تعد خامس أكبر شريك تجاري لمصر؛ إذ بلغ التبادل التجاري بين البلدين نحو 5.5 مليار يورو عام 2024، مؤكدا أن برلين تسهم بدور محوري في مشروعات البنية التحتية وتنسيق مساهمتها مع الشركاء المصريين. وأوضح أن شركة سيمنز نفذت 3 محطات كهرباء تعمل في الغاز منذ عام 2017، بينما تقوم شركة سيمنز موبيلتي بتنفيذ مشروع سكك حديدية يربط بين شمال وجنوب وشرق وغرب مصر بالقطار السريع، مضيفا أن محفظة التعاون التنموي بين البلدين تتخطى مليار يورو. وأفاد بأن التعاون الثنائي يشمل الطاقة الجديدة والمتجددة والاستخدام الأمثل للمياه والتعليم المهني والفني، مضيفا أن نحو 1.5 مليون سائح ألماني زار مصر العام الماضي. كما أوضح أن هناك تعاونًا مع مصر في مجال الهجرة الشرعية وتدريب العمالة المهارة؛ بما يصب في مصلحة كلا البلدين. وعن التعاون الثقافي، أكد السفير الألماني أنه مجالا مهما جدا لكلا الجانبين، لذا هناك جهود للتوسع فيه، مضيفا أن هناك نجاحات في هذا المجال، في ضوء وجود الجامعة الألمانية بالقاهرة والجامعة الألمانية الدولية، التي يدرس بها 18 ألف طالب مصري. ونوه بالتوقيع على إعلان نوايا لبناء 100 مدرسة ألمانية في مصر؛ خلال زيارة الرئيس الألماني، مشيرا إلى أن البداية مع المدارس التجريبية في مصر، ومعربا عن تطلعه لمزيد من التعاون بين البلدين في هذا المجال.