logo
باحثة ليبية: الوضع الأمني تدهور في طرابلس نتيجة تمسك عبد الحميد الدبيبة بالسلطة

باحثة ليبية: الوضع الأمني تدهور في طرابلس نتيجة تمسك عبد الحميد الدبيبة بالسلطة

أخبار ليبيامنذ 3 ساعات

⚠️ باحثة ليبية: هشاشة طرابلس تهدد أمن المتوسط وعودة الجماعات المتشددة
ليبيا – أكدت الباحثة الليبية ريم البركي، المتخصصة في قضايا الهجرة والأمن، أن الوضع الأمني المتدهور في طرابلس نتيجة تمسك عبد الحميد الدبيبة بالسلطة، قد يؤدي إلى انفلات شامل يُعيد خلط التوازنات الإقليمية ويهدد أمن منطقة البحر المتوسط بأكملها.
🔹 الدبيبة فَكّك البنية الأمنية في طرابلس 🔄
وفي تصريح خاص لموقع سكاي نيوز عربية، أوضحت البركي أن سياسات الدبيبة المتناقضة في استقطاب الميليشيات ساهمت في تفكيك المنظومة الأمنية داخل العاصمة ومحيطها، مما وفّر بيئة خصبة لعودة الجماعات المتشددة التي سبق طردها من البلاد.
🔹 احتمال تجنيد مرتزقة وتصعيد أيديولوجي 🔥
وحذّرت البركي من إمكانية تجنيد مرتزقة أجانب لدعم الميليشيات الموالية لحكومة الدبيبة، إلى جانب خطر إعادة تفعيل ملف مهجّري مجلس شورى ثوار بنغازي ودرنة، مؤكدة أن الوعود السابقة بعودتهم بالقوة قد تؤدي إلى مواجهات ذات طابع أيديولوجي خطير.
🔹 المعابر الخارجة عن السيطرة بوابة للإرهاب 🚧
ولفتت البركي إلى أن ضعف الرقابة على المعابر الحدودية الخارجة عن سلطة الدولة يزيد من فرص تسلل العناصر الإرهابية إلى الداخل الليبي، كما يُسهّل نشاط شبكات الاتجار بالبشر التي تعمل تحت غطاء الميليشيات الموالية للحكومة.
🔹 المهاجرون في دائرة الصراع من جديد 🧍‍♂️
كما حذّرت من احتمال استغلال المهاجرين المحتجزين في مراكز الإيواء وإقحامهم في صراعات الميليشيات، كما حدث سابقًا خلال عهد حكومة فايز السراج، الأمر الذي قد يُفاقم الأزمة الأمنية والإنسانية في آن واحد.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الخرطوم ترفض اتهامات واشنطن الكيميائية.. ومأساة الجوع في قاقا تودي بحياة 13 لاجئاً
الخرطوم ترفض اتهامات واشنطن الكيميائية.. ومأساة الجوع في قاقا تودي بحياة 13 لاجئاً

عين ليبيا

timeمنذ 12 دقائق

  • عين ليبيا

الخرطوم ترفض اتهامات واشنطن الكيميائية.. ومأساة الجوع في قاقا تودي بحياة 13 لاجئاً

نفت وزارة الخارجية السودانية بشكل قاطع المزاعم التي أوردتها وزارة الخارجية الأمريكية بشأن استخدام الجيش السوداني أسلحة كيميائية في النزاع الجاري بالبلاد، واعتبرت تلك الادعاءات باطلة ومجرد تسريبات مجهولة المصدر. وأكد بيان الوزارة استغراب السودان من الطريقة التي تعاملت بها الإدارة الأمريكية مع الموضوع، حيث تم نشر هذه المزاعم عبر وسائل الإعلام الأمريكية دون اللجوء إلى الآلية الدولية المختصة والمنظمة الدولية لحظر الأسلحة الكيميائية في لاهاي، التي تضم السودان والولايات المتحدة في عضويتها، ويشغل السودان عضوية مجلسها التنفيذي. وشدد البيان على أن الاتفاقية الدولية لحظر الأسلحة الكيميائية تنظم بشكل واضح إجراءات التعامل مع مثل هذه الادعاءات، وأن الولايات المتحدة لم تقم بالإجراء الأولي الضروري وهو إخطار المنظمة رسميًا بهذه المزاعم، رغم تأكيدها أن الاستخدام المزعوم يعود للعام الماضي. واختتم البيان بالتأكيد على التزام السودان المستمر بموجب الاتفاقية بعدم إنتاج أو تخزين أو استخدام الأسلحة الكيميائية، رافضًا أي إجراءات أحادية الجانب تتعارض مع نصوص الاتفاقية الدولية. يذكر أنه وفي 23 مايو 2025، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية عن فرض عقوبات على السودان، متهمةً الجيش السوداني باستخدام أسلحة كيميائية خلال النزاع الدائر مع قوات الدعم السريع في عام 2024، وتشمل العقوبات قيودًا على الصادرات الأمريكية إلى السودان ومنع الوصول إلى خطوط الائتمان الحكومية الأمريكية، ومن المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في 6 يونيو المقبل. واستندت الولايات المتحدة في قرارها إلى قانون السيطرة على الأسلحة الكيميائية والبيولوجية والقضاء على الحرب لعام 1991، مشيرةً إلى أن الحكومة السودانية انتهكت التزاماتها بموجب اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، والتي يُعد السودان طرفًا فيها، ورغم أن البيان الأمريكي لم يحدد تفاصيل دقيقة حول نوع أو توقيت أو موقع استخدام الأسلحة الكيميائية، إلا أن تقارير سابقة، مثل تقرير صحيفة نيويورك تايمز في يناير 2025، أشارت إلى استخدام محتمل لغاز الكلور في مناطق نائية ضد قوات الدعم السريع. ويأتي هذا التصعيد في سياق الحرب الأهلية المستمرة في السودان منذ أبريل 2023، والتي أسفرت عن مقتل عشرات الآلاف وتشريد الملايين، وسط اتهامات متبادلة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع بارتكاب جرائم حرب وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان. تجدر الإشارة إلى أن الولايات المتحدة كانت قد فرضت في يناير 2025 عقوبات على قائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو (حميدتي)، بعد اتهامه بارتكاب جرائم إبادة جماعية وانتهاكات واسعة النطاق ضد المدنيين. 13 وفاة جوعاً في معسكر قاقا بتشاد وشبكة أطباء السودان تدق ناقوس الخطر كشفت شبكة أطباء السودان، السبت، عن وفاة 13 لاجئاً سودانياً خلال الأسبوع الماضي في معسكر 'قاقا' شرقي تشاد، بسبب الجوع ونقص الرعاية الطبية، محذرة من كارثة إنسانية وشيكة تهدد حياة آلاف اللاجئين في ظل غياب الاستجابة الدولية. وفي بيان شديد اللهجة، أوضحت الشبكة أن معسكر 'قاقا'، الذي يؤوي نحو 21 ألف لاجئ سوداني، يشهد تدهوراً مقلقاً في الأوضاع الإنسانية، مع تفشي الأمراض وسوء التغذية الحاد، نتيجة ما وصفته بـ'تجاهل المنظمات الإنسانية والدولية، وعجزها عن توفير الغذاء والدواء الكافي للنازحين'. وأشارت الشبكة إلى أن حالات الوفاة الأخيرة ناجمة عن الجوع الصريح، مؤكدة أن الوضع بات يهدد مصير آلاف العائلات السودانية التي فرت من النزاع المستمر في دارفور ومناطق أخرى بالسودان. كما ناشدت الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية التحرك العاجل لإنقاذ ما تبقى من الأرواح، مطالبة بتأمين الإمدادات الغذائية والصحية، ووقف موجات النزوح القسري داخل تشاد التي تدفع اللاجئين نحو المجهول. وأعربت الشبكة عن أسفها العميق لما وصفته بـ'التجاهل الدولي الصادم لمعاناة السودانيين'، مضيفة أن استمرار تقديم الأعذار التقنية المرتبطة بالمعابر والمساعدات لا يبرر ترك آلاف اللاجئين في معسكرات تشاد يواجهون الموت جوعاً ومرضاً.

أكثر من 220 ألف طالب وطالبة يتوجهون غدًا لأداء امتحانات الدور الأول لشهادة إتمام مرحلة التعليم الأساسي.
أكثر من 220 ألف طالب وطالبة يتوجهون غدًا لأداء امتحانات الدور الأول لشهادة إتمام مرحلة التعليم الأساسي.

أخبار ليبيا

timeمنذ 22 دقائق

  • أخبار ليبيا

أكثر من 220 ألف طالب وطالبة يتوجهون غدًا لأداء امتحانات الدور الأول لشهادة إتمام مرحلة التعليم الأساسي.

طرابلس، 24 مايو 2025 (وال) – يتوجه غدًا الأحد أكثر من 220 ألف طالب وطالبة من مختلف أنحاء البلاد لأداء امتحانات الدور الأول لشهادة إتمام مرحلة التعليم الأساسي للعام الدراسي 2024-2025. ويتقدّم للامتحانات 162,724 طالبًا وطالبة من التعليم العام، و52,910 من التعليم الخاص، و5,750 من تعليم المنازل، و853 من تعليم الكبار، و177 من التعليم الديني، و47 من تعليم الصم وضعاف السمع، و 3 طلاب من التعليم المنزلي، وفقًا لإحصائية المركز الوطني للامتحانات، نشرتها وزارة التربية والتعليم اليوم السبت. (وال) يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية

الرئيس التركي يجري محادثات مع نظيره السوري في اسطنبول
الرئيس التركي يجري محادثات مع نظيره السوري في اسطنبول

الوسط

timeمنذ 40 دقائق

  • الوسط

الرئيس التركي يجري محادثات مع نظيره السوري في اسطنبول

التقى الرئيس السوري أحمد الشرع، اليوم السبت الرئيس التركي رجب طيب إردوغان في إسطنبول، حسبما ذكرت وكالة أنباء الأناضول التركية الرسمية، من دون تحديد مضمون المحادثات. وخلال اللقاء الذي لم يعلن عنه مسبقا، تحادث الزعيمان لأكثر من ساعتين ونصف ساعة، وفق قناة «إن تي في» الإخبارية التركية الخاصة، بحسب «فرانس برس». وفي المشاهد التي نشرتها وكالة «الأناضول»، ظهر الرئيس التركي وهو يستقبل الشرع عند مدخل المكتب الرئاسي في قصر دولمه بهجة في اسطنبول. أحمد الشرع على رأس وفد حكومي من جهتها، قالت الرئاسة السورية عبر قناتها على تطبيق تلغرام «وصل رئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع على رأس وفد حكومي ضم وزير الخارجية والمغتربين السيد أسعد الشيباني، ووزير الدفاع السيد مرهف أبو قصرة إلى قصر دولمه بهجه في إسطنبول، حيث التقى رئيس الجمهورية التركية السيد رجب طيب إردوغان لبحث عدد من الملفات المشتركة». ولم تكشف الرئاسة التركية حتى الآن تفاصيل اللقاء. حضر الاجتماع أيضا وزيرا الخارجية والدفاع التركيان هاكان فيدان وياشار غولر، ورئيس الاستخبارات التركية إبراهيم قالن، ورئيس هيئة الصناعات الدفاعية التركية خلوق غورغون، بحسب الأناضول. وأنقرة من الداعمين البارزين للحكومة السورية الجديدة، وتدعو المجتمع الدولي إلى رفع العقوبات التي فرضت على دمشق في عهد الرئيس المخلوع بشار الأسد. الشرع يزور تركيا للمرة الثانية شارك الرئيس التركي رجب طيب إردوغان عبر الإنترنت في اجتماع في الرياض بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والشرع في منتصف مايو. وكان الشرع قد زار تركيا للمرة الثانية في أبريل الماضي للمشاركة في منتدى دبلوماسي. وأعرب إردوغان والشرع عن عزمهما على مكافحة «التهديدات الإرهابية» في سورية بشكل مشترك. وتطالب أنقرة بطرد المقاتلين الأكراد الأجانب من شمال شرق سورية وتقول إنها تريد مساعدة جارتها في محاربة تنظيم «داعش».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store