
ارتفاع حصيلة ضحايا إطلاق النار فى نيويورك لـ5 أشخاص بينهم ضابط شرطة
وقالت مصادر في هيئات إنفاذ القانون إن مطلق النار شاب يبلغ من العمر 27 عاماً من لاس فيجاس، لقي حتفه أيضاً، ويُعتقد أنه توفي متأثراً بإصابة ناتجة عن إطلاق نار على نفسه.
وقال مسؤول أمني إن المشتبه به في إطلاق النار تبادل أولاً إطلاق النار مع ضابط من شرطة نيويورك في بهو مبنى 345 بارك أفينيو، وهو ناطحة سحاب تضم المقر الرئيسي لشركتي بلاكستون والدوري الوطني لكرة القدم الأمريكية (NFL)، وذلك حوالي الساعة 6:40 مساءً، ثم صعد المسلح إلى الطابق الثالث والثلاثين.
وتلقت شرطة نيويورك بلاغات من الطابقين 32 و33.
وأضاف المسؤول أن الشرطة تلقت تقارير تفيد بالعثور على جثة في درج للطوارئ وبجانبها بندقية، ويُعتقد أن الوفاة ناتجة عن طلقة نارية أطلقها المهاجم على نفسه.
وكانت مفوضة شرطة مدينة نيويورك جيسيكا تيش الاثنين، قد أعلنت احتواء حادث إطلاق النار في وسط مانهاتن، وتحييد مطلق النار.
وقال مسؤولون في أجهزة إنفاذ القانون لشبكة CNN إن المشتبه به، كان يحمل رخصة حمل سلاح مخفي، ورخصة محقق خاص لكنها منتهية.
وتوصلت الشرطة إلى سيارة المشتبه به، حيث أظهرت مقاطع الفيديو خروجه منها بمفرده.
وقالت الشرطة إنها كانت تبحث عن رجل تشتبه في أنه يحمل بندقية طويلة، وشوهد وهو يدخل مبنى المكاتب.
وقال مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI إنه يقدم الدعم في "مسرح جريمة نشط"، وفقاً لما نشره نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي دان بونجينو على منصة "إكس".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : "مشاكل مصر مستحيل تتحل بالإلهاء"..عمرو أديب يعلق على جدل الحملة ضد مشاهير "تيك توك"
نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحددة (CNN)-- علق الإعلامي المصري، عمرو أديب على حالة الجدل الدائرة في مصر ردا على الحملة المتواصلة التي تشنها السلطات الأمنية المصرية على مشاهير ومؤثري "تيك توك" في البلاد، واعتقال وضبط العديد منهم خلال الأيام الماضية. وشهدت مصر في الآونة الأخيرة جدلًا واسعًا حول تطبيق "تيك توك" بعد تزايد المحتوى المنشور عليه، في وقت شنت الأجهزة الأمنية حملة توقيفات لعدد من البلوغرز، استجابة لبلاغات تتهمهم بـ"نشر مقاطع خادشة للحياء والخروج على الآداب العامة وإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي" عبر المنصة. وقال عمرو أديب في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا، الأحد الماضي: "هناك تفسير يحاول أن يكون عميقا وله أسبابه ووجاهته أن (بكابورت التيك توك) الذي طفح مؤخرا مهندس منظم معمول علشان يلهي الناس عن أشياء حدثت أو ستحدث". ومضي الإعلامي المصري يقول: "طبعا هذه المدرسة موجودة في بلدنا من زمان وليست اختراعا جديدا، ولكن في هذه النظرة الواعية الفاهمة نسأل كذا سؤال: أولا اذكر متى نجحت هذه الطريقه في تحويل اهتمامات الناس؟، الآن وزمان أنت في بلد حصل فيه ثورتان في عدد محدود من السنين. السؤال الثاني وهو الأهم: هي مشاكل مصر ممكن الإلهاء فيها بهؤلاء؟ دنتا لو ولعت في التيك توك كله، فاتورة كهربا واحدة ترجع المصريين للواقع بسهولة". This is a Twitter Status وأردف عمرو أديب: "وأخيرا أنتوا ليه متخيلين إن غالبية الميت مليون قاعدين على التواصل، للأسف محدش شايف المواطن الحقيقي، عملنا عالما تخيليا وشعبا تخيليا كمان. المشاكل مستحيل تتحل بالإلهاء ده لو موجود أصلا. الكارثة الحقيقية يا سادة لو طلع ورا اللى بيحصل ده.. انحدار وتخلف حقيقيين غير منظمين وأن يكون ما نراه هو تعبير عن اضمحلال ومراية للتدهور في الذوق العام تلك هي المأساة الحقيقية"، حسب تعبيره. وختم عمرو أديب منشوره قائلا: "مفيش حاجة حتعرف تلهي، فيه حاجة اسمها الشغل وتحسين أحوال الناس، أما النظريات العميقة لتفسير الانحدار هي أخطر من المصيبة نفسها، لأنها شخصيا دون أن تدري وسيلة إلهاء هي الأخرى. مشاكل مصر معروفة يا سادة، وهي غير مرشحة للحل بسرعة أو بسهولة، والحلول مكتوبة على كل الجدران في الداخل أو الخارج، ولم نعد بحاجة إلى اختراعات، والناس في بلادى يعلمون ولا يلتهون، وإنما أمام التحديات حتى الآن هم صامدون"، حسب منشوره. وكان مجلس النواب المصري قد ناقش في جلسات سابقة ملف منصة "تيك توك" بحضور ممثلين عن الحكومة، والجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، والممثل الإقليمي للمنصة في المنطقة. وأعرب برلمانيون عن قلقهم إزاء ما يتم تداوله من محتوى غير منضبط، وأكدوا ضرورة اتخاذ خطوات عملية لحماية المستخدمين، خصوصًا القصر، من التعرض لمواد لا تتفق مع الضوابط الأخلاقية. وبدورها، قالت وزارة الداخلية المصرية في منشور على "إكس"، مساء الاثنين: "في إطار ورود عدد من البلاغات ضد صانع محتوى لنشره مقاطع فيديو بمواقع التواصل الاجتماعي، تتضمن ألفاظا إباحية خارجة تتنافى مع قيم المجتمع وإساءة استخدام مواقع التواصل الإجتماعي". وأضافت الوزارة: "عقب تقنين الإجراءات، تم ضبط المذكور (مقيم بدائرة قسم شرطة أول أكتوبر بالجيزة)، وبمواجهته اعترف بنشر مقاطع الفيديو المشار إليها لزيادة نسب المشاهدات على صفحته بمواقع التواصل الاجتماعي وتحقيق أرباح مالية". This is a Twitter Status ومن أبرز من طالتهم الحملات الأمنية في مصر مؤخرا، صانع المحتوى المعروف باسم "مداهم" بمحافظة القليوبية، كما تم ضبط ثلاث سيدات من مقدمات محتوى الفيديو، بينهن من تعرفن بأسماء "أم مكة" و"أم سجدة"، و"سوزي الأردنية".


الدستور
منذ 9 ساعات
- الدستور
عاجل.. وزيرة العدل الأمريكية تأمر بفتح تحقيق مع مسؤولى إدارة أوباما بسبب روسيا
أمرت وزيرة العدل الأمريكية بام بوندي، مدعيين فيدراليين بفتح تحقيق أمام هيئة محلفين كبرى، بشان اتهامات لمسؤولين في إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما (2009 - 2017)، بأنهم "لفقوا معلومات استخباراتية"، بشأن تدخل روسيا في انتخابات عام 2016، حسبما قال مصدر مطلع لشبكة CNN الأمريكية. ويعني توجيه بوندي أن هيئة المحلفين الكبرى ستتمكن من إصدار مذكرات استدعاء كجزء من تحقيق جنائي في مزاعم متجددة بأن مسؤولين ديمقراطيين "حاولوا تشويه سمعة الرئيس دونالد ترمب"، خلال حملته الانتخابية عام 2016 من خلال الادعاء بأن حملته "كانت تتواطأ مع الحكومة الروسية". كما ستتمكن هيئة المحلفين من النظر في توجيه لائحة اتهام إذا قررت وزارة العدل متابعة القضية جنائياً. وتأتي هذه الخطوة عقب إحالة مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد، وثائق رفعت عنها السرية في يوليو، تزعم أنها "تقوض استنتاج إدارة أوباما بأن روسيا حاولت مساعدة ترمب لهزيمة منافسته حينها هيلاري كلينتون". وطلبت جابارد من وزارة العدل التحقيق مع الرئيس السابق باراك أوباما وكبار المسؤولين في إدارته بشأن "المؤامرة". وفي يوليو الماضي، اتهم ترمب أوباما، "بالخيانة"، قائلاً دون تقديم أدلة إنه قاد محاولة للربط بينه وبين روسيا دون وجه حق وتقويض حملته الرئاسية عام 2016. واستنكر متحدث باسم أوباما مزاعم ترمب، قائلاً: "هذه المزاعم الغريبة سخيفة ومحاولة واهية لصرف الانتباه". وقال مكتب أوباما في بيان إنه يرفض بشكل قاطع اتهامات ترمب، وأضاف أنه "بدافع الاحترام لمنصب الرئاسة، لا يرد مكتبنا عادة على الهراء والمعلومات المضللة المتواصلة الصادرة عن هذا البيت الأبيض، لكن هذه الادعاءات فاضحة بما يكفي لتستحق رداً، هذه المزاعم الغريبة سخيفة ومحاولة ضعيفة للتشتيت".


نافذة على العالم
منذ 15 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : حبيبة شون "ديدي" كومز السابقة تطالب بإطلاق سراحه بعد انسحابها من قضيته
نافذة على العالم - (CNN)-- كتبت فيرجينيا هوينه صديقة شون "ديدي" كومز السابقة، رسالة إلى القاضي تطالب بإطلاق سراحه بكفالة، بعدما كان من المفترض أن تشهد ضده في قضيته الجنائية، وانسحبت بشكل غامض قبل أيام من بدء المحاكمة. وكانت هوينه المعروفة باسم "جينا"، جزءًا من قضية الادعاء ضد كومز، وأُشير إليها في البداية باسم "الضحية-3" دون الكشف عن هويتها. ولكن قبل بدء المحاكمة، أبلغ المدعون المحكمة بأنهم فقدوا الاتصال بها وبمحاميها، و"قد لا تحضر". والآن، في محاولتهم الأخيرة لإطلاق سراح كومز بكفالة قبل النطق بالحكم عليه، أرفق دفاعه رسالة من "الضحية-3"، التي عرّفت عن نفسها لأول مرة باسمها، وكتبت فيها إلى القاضي أنها لا تعتقد أن كومز يُشكل خطرًا على المجتمع، وأنه رجل عائلة ملتزم "ولم يلجأ إلى العنف منذ سنوات عديدة". وُضِعَت رسالة هوينه كدليل في أحدث ملفات الدفاع، ردًا على معارضة الادعاء لإطلاق سراح كومز بكفالة قبل النطق بالحكم عليه، والمقرر في 3 أكتوبر/تشرين الأول المقبل. وقالت هوينه في الرسالة إنها تعرف كومز منذ سنوات، على الصعيدين المهني والشخصي. وأقرت بأن علاقتها مع قطب الموسيقى المدان "لم تكن مثالية دائمًا"، لكنه "كان على استعداد للاعتراف بأخطائه واتخاذ قرارات أفضل في المستقبل". وأضافت:"بحلول الوقت الذي انتهت فيه علاقتنا، كان يُجسّد طاقة حب وصبر ولطف مختلفة تمامًا عن سلوكه السابق. على حد علمي، لم يكن عنيفًا لسنوات عديدة، وقد التزم بأن يكون أبًا في المقام الأول،" وجاء في الرسالة أيضًا: "أكتب لأنني لا أعتبر السيد كومبس خطرًا عليّ أو على المجتمع". وأدانت هيئة محلفين كومز في يوليو/ تموز الماضي بتهمتي "النقل لممارسة الدعارة"، لكنها برأته من تهم أكثر خطورة كانت ستُودي به إلى السجن لعقود أو مدى الحياة؛ "التآمر على الابتزاز والاتجار بالجنس". قد يهمك أيضاً وخلال المحاكمة، شهد جورج كابلان، مساعد كومز السابق، بأنه رآه ذات مرة يرمي التفاح على هوينه في منزله في ميامي. وشهدت كاسي فينتورا صديقته السابقة الأخرى، والشاهدة الرئيسية في القضية، بأنّه خانها بمواعدته جينا طوال علاقتهما التي استمرت 11 عامًا. وتواصلت CNN مع هوينه، والمحكمة الجزئية الأمريكية للمنطقة الجنوبية من نيويورك للتعليق. وطلب دفاع كومبس من المحكمة الإفراج عنه بكفالة قدرها 50 مليون دولار. وأكدوا أنه لا يُشكل خطرًا على المجتمع ولا يُشكّل خطرًا على الهرب. وفي الأسبوع الماضي، قدّموا أيضًا التماسًا، يطلبون فيه من القاضي تبرئة ساحته تمامًا أو إعادة محاكمته، دافعين عن محاكمته ظلمًا بموجب قانون "مان"، ووصفوا إدانته بأنها "غير دستورية". وكتبت ألكسندرا شابيرو، محامية كومز، في مذكرة من 62 صفحة: "هذه الإدانة قائمة بذاتها، ولكن لا ينبغي أن تكون قائمة على الإطلاق". وسبق أن كتب شهود آخرون في القضية، بمن فيهم فينتورا، رسائل إلى القاضي، يتوسلون فيها بإبقائه مسجونًا، مُخبرين المحكمة أنهم سيخشون على سلامتهم إذا أُطلق سراحه من السجن قبل النطق بالحكم عليه. واستخدم كومز العنف الجسدي في مناسبات عديدة مع فينتورا، وعُرضت على هيئة المحلفين أدلة فوتوغرافية وفيديوهات تُثبت تعرضها للاعتداء طوال المحاكمة، بما في ذلك تسجيلات كاميرات مراقبة فندقية عام 2016 تُظهره وهو يضربها، والتي كانت شبكة CNN قد نشرتها لأول مرة. وفي قراره برفض إخلاء سبيله بكفالة فور صدور الحكم، استشهد القاضي بنمط العنف الذي اعترف به كومز في علاقاته.