
وفاة سجين كان ينتظر تنفيذ حكم الإعدام في أميركا لأسباب مجهولة
تُوفي لاتافيوس جونسون (40 عاماً)، وهو سجين ينتظر عقوبة الإعدام، لأسباب مجهولة، في سجن «فارنر سوبر ماكس»، بعد ظهر أمس الجمعة، وفقاً لهيئة السجون في ولاية أركنسو.
ولم تُدلِ هيئة سجون أركنسو بتفاصيل عن سبب وفاة جونسون، ولم تردَّ، على الفور، على طلب للحصول على تعليق.
كان قد صدر حكم بالسجن المؤبد ضد جونسون، على خلفية قتل والده، جوني جونسون، في عام 2000، وفقاً لوكالة «أسوشييتد برس».
وصدر حكم بإعدام جونسون في واقعة قتل باربرا إستر، حارسة السجن، في 2012، وقد طَعَنها في القلب بسِكين ثلاث مرات، وفقاً لما أظهرت سجلات المحكمة.
وكانت إستر تحقق فيما إذا كان جونسون قد حصل على حذاء رياضي غير مصرَّح به في السجن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
هيغسيث: مشاة البحرية على أهبة الاستعداد للتدخل في لوس أنجلوس
قال وزير الدفاع الأميركي، بيت هيغسيث، أمس السبت، إن وزارة الدفاع (البنتاغون) مستعدة لإعلان تعبئة مشاة البحرية "إذا استمر العنف" في لوس أنجلوس. استمرار الاحتجاجات في كاليفورنيا ضد ترحيل مهاجرين غير نظاميين وحاكم الولاية يحذر من "تصعيد التوترات" #الولايات_المتحدة #قناة_العربية #أخبار_الصباح — العربية (@AlArabiya) June 8, 2025 وأضاف هيغسيث عبر منصة "إكس": "تقوم وزارة الدفاع بتعبئة الحرس الوطني على الفور لدعم إنفاذ القانون الاتحادي في لوس أنجلوس.. وإذا استمر العنف فسيتم أيضا تعبئة مشاة البحرية الذين في الخدمة في قاعدة كامب بندلتون.. وهم على أهبة الاستعداد"، بحسب ما نقلت "رويترز". The violent mob assaults on ICE and Federal Law Enforcement are designed to prevent the removal of Criminal Illegal Aliens from our soil; a dangerous invasion facilitated by criminal cartels (aka Foreign Terrorist Organizations) and a huge NATIONAL SECURITY RISK. Under President… — Pete Hegseth (@PeteHegseth) June 8, 2025 وأمر الرئيس الأميركي دونالد ترامب بنشر ألفي عنصر من الحرس الوطني، السبت، لمواجهة الاحتجاجات المتصاعدة ضد مداهمات وكالات إنفاذ القانون لاعتقال مهاجرين غير نظاميين في منطقة لوس أنجلوس، وهي خطوة وصفها حاكم ولاية كاليفورنيا بأنها "تحريضية". واشتبك عناصر من الشرطة الفيدرالية مع حشود غاضبة في إحدى ضواحي لوس أنجلوس مع استمرار الاحتجاجات لليلة ثانية، السبت، حيث أطلقت قنابل صوتية وأغلق جزء من طريق سريع وسط مداهمات لمهاجرين غير مسجلين، بحسب ما ذكرت تقارير. أميركا أميركا وترامب بأمر ترامب.. نشر ألفي عنصر من الحرس الوطني لمواجهة احتجاجات لوس أنجلوس وقالت قناة "فوكس 11" الإخبارية إن المواجهات وقعت في ضاحية باراماونت بعد أن احتشد متظاهرون بالقرب من متجر كبير للتجهيزات المنزلية يقصده عمال لتقديم خدماتهم اليومية ويستخدمه عناصر وكالة الهجرة والجمارك الأميركية كنقطة تجمع. ووفقا لتقارير إخبارية ومنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، أطلق عناصر الشرطة الفيدرالية الذين يضعون أقنعة الغاز قنابل صوتية وغازا مسيلا للدموع على المتظاهرين. ومنذ توليه منصبه في يناير (كانون الثاني)، شرع ترامب بتنفيذ تعهده باتخاذ إجراءات صارمة ضد دخول المهاجرين غير المسجلين الذين شبههم بـ"الوحوش" و"الحيوانات"، بحسب تعبيره. وفي وقت متأخر السبت، وقع ترامب مذكرة لنشر ألفي عنصر من الحرس الوطني "للتعامل مع حالة الفوضى التي سُمح لها بالتفاقم"، بحسب بيان للمتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت. وأكدت المتحدثة أن "إدارة ترامب لديها سياسة صفر تسامح إزاء السلوك الإجرامي والعنف، وخاصة عندما يستهدف هذا العنف ضباط إنفاذ القانون الذين يحاولون القيام بوظائفهم". وقبل ساعة تقريبا من تأكيد البيت الأبيض نشر القوات، أعرب حاكم ولاية كاليفورنيا، غافين نيوسوم، وهو ديمقراطي، عن معارضته هذه الخطوة. وكتب على منصة "إكس": "هذه الخطوة تحريضية بشكل متعمد ولن تؤدي إلا إلى تصعيد التوترات"، مضيفا "نحن على تنسيق وثيق مع المدينة والمقاطعة ولا توجد حاليا أي احتياجات لم تتم تلبيتها". وجاءت الاحتجاجات بعد يوم من قيام أفراد ملثمين من وكالة الهجرة والجمارك بمداهمات لأماكن عمل في أجزاء مختلفة من لوس أنجلوس، ما أثار غضب الكثيرين الذين تظاهروا ودخلوا في مواجهات مع الشرطة استمرت لساعات. وأقرت رئيسة بلدية لوس أنجلوس، كارين باس، بأن بعض سكان المدينة "يشعرون بالخوف" بعد تصرفات وكالة الهجرة الفيدرالية. وقالت على منصة "إكس": "لكل شخص الحق في الاحتجاج السلمي، ولكن اسمحوا لي أن أكون واضحة: العنف والتدمير غير مقبولين، وستتم محاسبة المسؤولين عنهما". وأعلن دان بونجينو، نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، عن اعتقالات عدة عقب اشتباكات الجمعة. وكتب على منصة "إكس": "أنتم تجلبون الفوضى، ونحن نجلب الأصفاد. سيسود القانون والنظام". والسبت، وسط هتافات تطالب بخروج عناصر إدارة الهجرة والجمارك، لوّح بعض المتظاهرين بالأعلام المكسيكية، بينما أشعل آخرون النار في علم أميركي، وفقا لصحيفة "لوس أنجلوس تايمز".


عكاظ
منذ 4 ساعات
- عكاظ
ترمب يواجه شغب لوس أنجلوس بـ 2000 فرد من الحرس الوطني
قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب نشر 2000 عنصر من الحرس الوطني، وسط احتجاجات في لوس أنجلوس ضد سياسات الهجرة، حسبما أفادت وكالة «فرانس برس» نقلا عن مصدر رسمي. وكان ترمب حذر السبت من أن الحكومة الفيدرالية قد تتدخل للتعامل مع الاحتجاجات المتصاعدة، ضد المداهمات التي تنفذها سلطات الهجرة بحق المهاجرين غير النظاميين في لوس أنجلوس. وكتب ترمب على منصته «تروث سوشال»: «إذا لم يتمكن حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم ورئيسة بلدية لوس أنجلوس كارين باس من أداء واجبيهما، وهو أمر يعلم الجميع عجزهما عنه، فإن الحكومة الفيدرالية سوف تتدخل لحل مشكلة أعمال الشغب والنهب بالطريقة التي يجب أن تحل بها». وتستمر منذ الجمعة الاحتجاجات في لوس أنجلوس، التي ندد بها نائب كبير موظفي البيت الأبيض ستيفن ميلر ووصفها بأنها «تمرد» ضد الولايات المتحدة. والسبت اشتبك أفراد أمن مع المحتجين في مواجهات متوترة بمنطقة باراماونت جنوب شرقي لوس أنجلوس، حيث شوهد أحد المحتجين يلوح بالعلم المكسيكي وغطى بعضهم أفواههم بأقنعة تنفس. أخبار ذات صلة وأظهر بث مباشر العشرات من أفراد الأمن بالزي الأخضر وهم يرتدون أقنعة واقية من الغازات، ويصطفون على طريق تتناثر فيه عربات تسوق مقلوبة، بينما تنفجر عبوات صغيرة في سحب الغاز. وانطلقت الجولة الأولى من الاحتجاجات مساء الجمعة، بعد أن قام عملاء وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك بتنفيذ عمليات في المدينة واعتقلوا 44 شخصا على الأقل بتهمة ارتكاب انتهاكات مزعومة لقوانين الهجرة. وقالت وزارة الأمن الداخلي في بيان لها إن «ألف شخص من مثيري الشغب حاصروا المبنى الاتحادي لإنفاذ القانون واعتدوا على الأفراد التابعين لوكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك، وثقبوا إطارات السيارات وتشويه المباني والممتلكات الممولة من دافعي الضرائب». وتعهد ترمب بترحيل أعداد قياسية من الأشخاص الموجودين في البلاد بشكل غير قانوني، وإغلاق الحدود الأمريكية - المكسيكية، إذ حدد البيت الأبيض هدفا لوكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك باعتقال ما لا يقل عن 3 آلاف مهاجر يوميا.


العربية
منذ 4 ساعات
- العربية
بأمر ترامب.. نشر ألفي عنصر من الحرس الوطني لمواجهة احتجاجات لوس أنجلوس
أعلنت المتحدثة باسم البيت الابيض أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمر، السبت، بنشر ألفي عنصر من الحرس الوطني في لوس أنجلوس مع تواصل المواجهات لليلة الثانية بين رجال أمن فدراليين ومتظاهرين احتجاجا على مداهمات وكالة الهجرة والجمارك ضد المهاجرين. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت إن "الرئيس ترامب وقع مذكرة رئاسية بنشر ألفي عنصر من الحرس الوطني للتصدي للفوضى التي سمح لها بالتفاقم"، محمّلة المسؤولية لقادة كاليفورنيا الديمقراطيين "الضعفاء". وكان الرئيس الأميركي حذر قبلها من أن الحكومة الفدرالية قد تتدخل للتعامل مع الاحتجاجات المتصاعدة ضد المداهمات التي تنفذها سلطات الهجرة بحق المهاجرين غير النظاميين في لوس أنجلوس. وكتب ترامب على منصته "تروث سوشال": "إذا لم يتمكن حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم ورئيسة بلدية لوس أنجلوس كارين باس من أداء واجبيهما، وهو أمر يعلم الجميع عجزهما عنه، فإن الحكومة الفدرالية سوف تتدخل لحل مشكلة أعمال الشغب والنهب بالطريقة التي يجب أن تُحل بها". وامتدت المواجهات بين سلطات الهجرة الأميركية ومتظاهرين إلى يومها الثاني، السبت، حيث امتلأ الهواء بالغاز المسيل للدموع والدخان في الضواحي الجنوبية لمدينة لوس أنجلوس، وتعهد كبار مسؤولي إدارة الرئيس ترامب بمحاكمة أي شخص يعيق تطبيق القانون. ووقف أفراد حرس الحدود وهم يرتدون معدات مكافحة الشغب وأقنعة الغاز خارج مجمع صناعي في مدينة باراماونت، مستخدمين الغاز المسيل للدموع بينما تجمع المتفرجون والمتظاهرون على الجزر الوسطية للشوارع وعبر الشارع، بعضهم يسخر من السلطات بينما يسجل البعض الآخر الأحداث بهواتفهم الذكية. وتصاعد الدخان بسبب احتراق شجيرات ومخلفات في الشارع، وركل المتظاهرون مركبة تابعة لحرس الحدود. وتم إغلاق الشارع الرئيسي أمام حركة المرور في الوقت الذي كانت فيه دوريات حرس الحدود الأميركية تتجول في المنطقة. ونشرت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نوم رسالة على وسائل التواصل الاجتماعي موجهة إلى "مثيري الشغب في لوس أنجلوس" محذرة من أن التدخل في تطبيق قوانين الهجرة لن يجري التسامح معه. وتأتي الاعتقالات من قبل سلطات الهجرة في لوس أنجلوس في الوقت الذي يدفع فيه الرئيس الأميركي وإدارته للوفاء بوعود تنفيذ عمليات ترحيل جماعية في جميع أنحاء البلاد. ويوم الجمعة، اعتقل ضباط إنفاذ الهجرة والجمارك أكثر من 40 شخصا أثناء تنفيذ أوامر تفتيش في مواقع متعددة، بما في ذلك خارج مستودع للملابس حيث ساد مشهد متوتر في حين حاول حشد منع العملاء من المغادرة بسياراتهم. وقالت رئيسة بلدية لوس أنجلوس كارين باس إن النشاط يهدف إلى "زرع الرعب" في ثاني أكبر مدينة في البلاد. وفي بيان يوم السبت، وبخ المدير بالنيابة لمكتب الهجرة والجمارك تود ليونز العمدة باس على رد فعل المدينة. وقال ليونز في بيان:"لقد انحازت رئيسة البلدية باس إلى جانب الفوضى والخروج عن القانون على حساب إنفاذ القانون. لا تخطئوا، سيستمر مكتب الهجرة والجمارك في تطبيق قوانين الهجرة في بلادنا واعتقال الأجانب المجرمين غير الشرعيين".