
أرباح أبوظبي لبناء السفن مليون درهم (-92%) بنهاية الربع الأول 2025
شعار شركة أبوظبي لبناء السفن
انخفضت أرباح شركة أبوظبي لبناء السفن المدرجة أسهمها في سوق أبوظبي للأوراق المالية، إلى 1 مليون درهم (0.47 فلس/للسهم) بنهاية الربع الأول 2025، مقارنة بأرباح قدرها 12.7 مليون درهم خلال نفس الفترة من عام 2024، كما يوضح الجدول التالي:
يعود سبب انخفاض الأرباح خلال الفترة الحالية إلى تراجع الإيرادات بنسبة 8% مقارنة مع إيرادات نفس الفترة من العام السابق، بالإضافة إلى ارتفاع مصروفات عمومية وإدارية بنسبة 18% لتصل إلى 18.4 مليون درهم مقابل 15.6 مليون درهم خلال الربع الأول 2024.
كما تضمنت نتائج الربع الأول 2025 على تسجيل مخصص خسائر الائتمان المتوقعة قدرها 3.7 مليون درهم مقابل تحقيق عكس خسائر الائتمان قدرها 4.3 مليون درهم خلال الربع الأول 2024، بالإضافة إلى ارتفاع الاستهلاك والإطفاء بنسبة 56% ليصل إلى 2.5 مليون درهم مقابل 1.6 مليون درهم خلال نفس الفترة من العام الماضي.
كما يعود إلى ارتفاع تكاليف التمويل لتصل إلى 2.4 مليون درهم مقابل 277 ألف درهم خلال الربع الأول 2024.
أبوظبي لبناء السفن - النتائج المالية للربع الأول 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 21 دقائق
- أرقام
رئيس فيرتيغلوب: نُراجع استراتيجيتنا لزيادة الربحية إلى مليار دولار
أحمد الحوشي الرئيس التنفيذي لشركة فيرتيغلوب قال أحمد الحوشي، الرئيس التنفيذي لشركة فيرتيغلوب ، إن الشركة أمضت الأشهر الستة الماضية، التي أعقبت استحواذ "أدنوك" عليها، في مراجعة استراتيجيتها وتحديد مواطن قوتها لاستغلالها، كما رسمت خططها بشأن الأسواق التي تستهدف التوسع فيها، لزيادة ربحيتها إلى أكثر من مليار دولار. وأوضح في مقابلة مع الشرق، أن الأشهر الماضية شهدت مراجعة شاملة لعمليات الشركة ونموذج أعمالها، أدت إلى وضع استراتيجية قائمة على أربع ركائز أساسية تشمل: تعزيز الكفاءة التشغيلية، وتوطيد العلاقات مع العملاء، والتوسع في المنتجات ذات القيمة المضافة، وتطبيق استراتيجية للكربون المنخفض. وأضاف أنه من خلال تطبيق هذه الاستراتيجية سترفع أرباح الشركة قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك إلى ما يزيد على مليار دولار بحلول 2030، مقارنةً بنحو 630 مليون دولار حالياً. ونوّه بأن أدنوك لعبت دوراً محورياً في دعم الشركة مالياً وتشغيلياً، حيث ساعدت في خفض التكاليف التشغيلية الثابتة، إذ وافقت على شطب ما بين 15 إلى 21 مليون دولار من التكاليف الثابتة، إلى جانب تراجع نفقات التمويل بنحو 10 ملايين دولار، مستفيدة من أسعار تفضيلية تم التفاوض عليها مع البنوك المحلية. وأشار إلى أن قرار تأجيل شحن 239 ألف طن من اليوريا، من الربع الرابع من 2024 إلى الربع الأول من هذا العام، مكّن الشركة من الاستفادة من تحسن الأسعار وظروف السوق، حيث شهدت الفترة الأولى من العام طلباً أقوى وأسعاراً أعلى، ما انعكس إيجاباً على الإيرادات. ولفت إلى أن التركيز المستقبلي يشمل الاستفادة من ريادة الشركة في سوق الأمونيا واليوريا لتطوير منتجات مثل "سائل عادم الديزل" الذي يُستخدم في تقليل الانبعاثات، بالإضافة إلى تعزيز الحضور في الأسواق التي تتجه لاستخدام الأمونيا كوقود نظيف في توليد الطاقة والصناعات الثقيلة. وأكد أن الشركة تواصل استثماراتها القائمة بمشاريع لإنتاج الأمونيا الخضراء في مصر، مع توقعات بالتوصل إلى قرار نهائي بشأن مشروع الهيدروجين الأخضر المشترك خلال منتصف هذا العام. وفي أسواق أخرى، قال الحوشي إن استحواذ الشركة على أنشطة التوزيع في "وينغفو أستراليا" يفتح أمامها آفاقاً أوسع في آسيا، وأضاف أن هناك خططاً للتوسع في أسواق شرق آسيا وأوروبا. يُذكر أن الشركة وقعت مع "سكاتك إيه إس إيه"، و"أوراسكوم للإنشاء"، و"صندوق مصر السيادي"، على هامش قمة المناخ "كوب 27" الذي انعقد في مصر في 2022، اتفاقية مبدئية لإنشاء أول مصنع متكامل لإنتاج الهيدروجين الأخضر في قارة أفريقيا، تحت مسمى "مصر للهيدروجين الأخضر"، كما أبرمت الشركة في مايو الجاري، اتفاقاً للاستحواذ على أنشطة التوزيع في"وينغفو أستراليا"، المملوكة لمجموعة صينية، لتعزيز محفظة منتجاتها لتشمل الأسمدة غير النيتروجينية وتوسيع حضورها بمنطقة آسيا والمحيط الهادئ.


الشرق الأوسط
منذ 26 دقائق
- الشرق الأوسط
النفط يرتفع بأكثر من 1 % على وقع تقارير عن احتمال هجوم إسرائيلي على إيران
ارتفعت أسعار النفط بأكثر من 1 في المائة يوم الأربعاء بعد تقارير عن استعداد إسرائيل لشن هجوم على منشآت نووية إيرانية، مما أثار مخاوف من أن أي صراع قد يُؤثر سلباً على توفر الإمدادات في منطقة الشرق الأوسط، وهي منطقة رئيسية مُنتجة للنفط. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت لشهر يوليو (تموز) 97 سنتاً، أي ما يعادل 1.5 في المائة، لتصل إلى 66.35 دولار للبرميل بحلول الساعة 03:30 بتوقيت غرينتش. كما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي لشهر يوليو 96 سنتاً، أي ما يعادل 1.6 في المائة، لتصل إلى 62.99 دولار. وانتهى عقد خام غرب تكساس الوسيط لشهر يونيو (حزيران) يوم الثلاثاء عند 62.56 دولار. وأفادت شبكة «سي إن إن» يوم الثلاثاء نقلاً عن مسؤولين أميركيين مُطلعين على الأمر أن معلومات استخباراتية جديدة حصلت عليها الولايات المتحدة تُشير إلى أن إسرائيل تُجهّز لضرب منشآت نووية إيرانية. وأضافت «سي إن إن» نقلاً عن المسؤولين أنه لم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قراراً نهائياً. وقال خبراء استراتيجيون في شركة «آي إن جي» للسلع يوم الأربعاء: «مثل هذا التصعيد لن يُعرّض الإمدادات الإيرانية للخطر فحسب، بل سيُعرّض أجزاءً كبيرةً من المنطقة للخطر أيضاً». تُعدّ إيران ثالث أكبر مُنتج للنفط بين أعضاء منظمة البلدان المُصدّرة للنفط (أوبك)، وقد يُؤدّي أيّ هجوم إسرائيلي إلى اضطراب في تدفقات النفط من البلاد. وهناك أيضاً مخاوف من أن تردّ إيران بمنع تدفق ناقلات النفط عبر مضيق هرمز، نقطة الاختناق في الخليج، والذي تُصدّر عبره المملكة العربية السعودية والكويت والعراق والإمارات العربية المتحدة النفط الخام والوقود. وعقدت الولايات المتحدة وإيران عدة جولات من المحادثات هذا العام بشأن البرنامج النووي الإيراني، حيث أعاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب فرض حملة عقوبات أشدّ على صادرات النفط الخام الإيرانية لإجبارها على التخلي عن طموحاتها النووية. وعلى الرغم من المناقشات، أدلى مسؤولون أميركيون والمرشد الإيراني علي خامنئي بتصريحات يوم الثلاثاء تشير إلى أن الجانبين ما زالا بعيدين عن التوصل إلى حل. وقال محللو «آي إن جي»: «هناك محادثات نووية غير مباشرة بين الولايات المتحدة وإيران، والتي، في حال نجاحها، قد تمنح السوق مزيداً من الارتفاع. ومع ذلك، يبدو أن هذه المحادثات تفقد زخمها». مع ذلك، ظهرت بعض المؤشرات على تحسن إمدادات النفط الخام. فقد ارتفعت مخزونات النفط الخام الأميركية الأسبوع الماضي، بينما انخفضت مخزونات البنزين ونواتج التقطير، وفقاً لمصادر في السوق، نقلاً عن أرقام معهد البترول الأميركي يوم الثلاثاء. وأضافت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها، أن مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، ارتفعت بمقدار 2.5 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 16 مايو (أيار). ويتطلع المستثمرون إلى بيانات مخزونات النفط الأميركية الحكومية الصادرة عن إدارة معلومات الطاقة في وقت لاحق من يوم الأربعاء. كما ارتفع إنتاج كازاخستان من النفط بنسبة 2 في المائة في مايو، وفقاً لمصدر في قطاع النفط يوم الثلاثاء، وهي زيادة تتحدى ضغوط «أوبك بلس» على البلاد لخفض إنتاجها.


الشرق السعودية
منذ 37 دقائق
- الشرق السعودية
إيلون ماسك ملتزم بقيادة شركة تسلا خلال السنوات الخمس المقبلة
قال الملياردير الأميركي إيلون ماسك إنه ملتزم بقيادة شركة تسلا، كرئيس تنفيذي لها خلال خمس سنوات، وهو ما خفف من مخاوف بعض المستثمرين القلقين بشأن مستوى التزامه تجاه شركة صناعة السيارات. وعلق ماسك، البالغ من العمر 53 عاماً، على مستقبله في تسلا خلال ظهوره عن بُعد يوم الثلاثاء في منتدى قطر الاقتصادي بالدوحة، حيث انتقد قاضي محكمة "ديلاوير تشانسيري" الذي حكم مرتين ضد حزمة الراتب الضخمة التي منحتها له الشركة عام 2018، وقال إنه يشك في أن هذه القضية ستؤثر على قراره بالبقاء. وقال ماسك: "يجب أن يعادل التعويض إنجازاً مذهلاً. لكنني واثق من أن أي فعل يقوم به ناشط يتظاهر بأنه قاضٍ في ديلاوير لن يؤثر على التعويضات المستقبلية". شغل ماسك منصب الرئيس التنفيذي لشركة "تسلا" منذ عام 2008، وهي إحدى أطول الفترات التي تولى فيها المنصب أحد كبار المديرين التنفيذيين في كبرى شركات صناعة السيارات العالمية. وقد خضع مستوى التزامه في الشركة لتدقيق متزايد، بينما تواجه أول انخفاض سنوي لها في مبيعات السيارات منذ أكثر من عقد بانخفاضات حادة في بداية هذا العام. قفزت أسهم "تسلا" بعد تعليقات ماسك، حيث ارتفعت بأكثر من 3.6% في التداولات اليومية قبل أن تتقلص مكاسبها. وقد انخفض السهم بنسبة 15% هذا العام. هذا المحتوى من "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ"