logo
اكتشاف جديد في "المنطقة 51".. برج غريب يظهر ويثير الجدل (صور)

اكتشاف جديد في "المنطقة 51".. برج غريب يظهر ويثير الجدل (صور)

ليبانون 24١٢-٠٤-٢٠٢٥

رصد مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي برجا مثلث الشكل في القاعدة العسكرية الأمريكية شديدة السرية "المنطقة 51" في نيفادا، عبر صور "غوغل إيرث".
والتقطت صور الأقمار الصناعية على "خرائط غوغل" هذا الهيكل الغريب الذي يبلغ ارتفاعه نحو 150 إلى 190 قدما، والذي أثار ظهوره المفاجئ تكهنات بأنه قد يكون "تكنولوجيا فضائية" خارقة، مشابهة لتلك التي تظهر في أفلام الخيال العلمي.
ويظهر البرج في الصور كبنية غريبة تلقي بظل مثلث، ما دفع البعض إلى الربط بينه وبين فيلم "2001: أوديسا الفضاء" الشهير. وانقسم مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي بين مازح وجاد في محاولاتهم لتفسير هذا البناء غير المألوف، حيث كتب أحد مستخدمي "فيسبوك": "إنه يشبه النصب التذكاري في الفيلم تماما". بينما اقترح آخرون، بمزاح، أنه قد يكون "محطة شحن للأطباق الطائرة" أو حتى "آلة بيع سيارات".
ولكن بعض المتابعين قدموا تفسيرات أكثر واقعية. ووفقا لخبراء في الشؤون العسكرية ، فإن هذا البرج قد يكون جزءا من منشأة عسكرية سرية تستخدم لاختبار تقنيات التخفي والرادار، حيث يتم تركيب نماذج طائرات لقياس مدى قابلية اكتشافها بواسطة الرادارات. وهذا النوع من الاختبارات يعتبر حاسما في تطوير تقنيات التخفي العسكرية.
وعلى الرغم من التفسيرات العقلانية، تبقى "المنطقة 51" مكانا يثير الفضول ويغذي الخيال، حيث أنه مع استمرار السرية والتكتم الحكومي منذ عقود بشأن هذه القاعدة ، يعتقد الكثيرون أنها تخفي أسرارا تتجاوز مجرد برامج عسكرية سرية.
Here is something fun to do, go to Google maps, copy and paste "37.24624° N, 115.82334° W" into the search bar, and look at the crazy tower everyone is talking about at AREA 51 pic.twitter.com/ISSr2soRJr
— DARYL LOVEROCK (@G_I_DAVE) April 11, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"قمر الزهور" يظهر الليلة.. جمال نادر بعينك المجردة!
"قمر الزهور" يظهر الليلة.. جمال نادر بعينك المجردة!

ليبانون 24

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

"قمر الزهور" يظهر الليلة.. جمال نادر بعينك المجردة!

تشهد السماء اليوم الاثنين ظاهرة فلكية ساحرة تأسر الأبصار، حيث يكتمل القمر ويظهر بدرًا ناصع البياض يُشبه الحليب، فيما يُعرف بـ"قمر الزهور"، أحد أشهر بدايات الربيع الفلكية. وأوضح الدكتور أشرف تادرس ، أستاذ الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في مصر، عبر صفحته الرسمية على " فيسبوك"، أن هذه الظاهرة تحدث عندما يكون القمر في وضع التقابل مع الشمس، ما يجعله يُشرق لحظة غروب الشمس ويظل ظاهرًا في السماء طوال الليل حتى يغرب عند شروق اليوم التالي، وتبلغ نسبة لمعانه في هذه اللحظة 100%. وأشار تادرس إلى أن العين المجردة قد لا تميز لحظة الاكتمال الدقيقة، ولذلك يبدو القمر بدراً في الفترة الممتدة من 10 إلى 14 أيار. ويحمل هذا البدر اسم "قمر الزهور"، وهو لقب أطلقته عليه القبائل الأميركية قديمًا، تزامنًا مع ازدهار الربيع ونمو الأزهار بكثافة خلال هذه الأيام. كما يُعرف أيضًا بأسماء أخرى مثل "قمر الذرة" و"قمر الحليب". وأكد تادرس أن هذه الليلة تُعد مثالية لمراقبة تفاصيل سطح القمر، من تضاريس وفوهات وحفر نيزكية، باستخدام تلسكوبات صغيرة أو نظارات معظمة. وأضاف أنه في مساء الثلاثاء، يشرق القمر عند الساعة 9:10 مساءً بتوقيت القاهرة ، في مشهد فلكي مميز، إذ يقترن مع النجم العملاق "قلب العقرب" (Antares)، ألمع نجوم كوكبة العقرب، وهو نجم أحمر هائل تبلغ كتلته نحو عشرة أضعاف كتلة الشمس ويبعد حوالي 600 سنة ضوئية عن الأرض. يمكن رؤية هذا المشهد بالعين المجردة بوضوح طوال الليل حتى يختفي في ضوء الفجر. (العربية)

طفلة نابغة تحصد شهادتين جامعيتين بعمر 10 سنوات!
طفلة نابغة تحصد شهادتين جامعيتين بعمر 10 سنوات!

ليبانون 24

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

طفلة نابغة تحصد شهادتين جامعيتين بعمر 10 سنوات!

من المقرر أن تتخرج طفلة تبلغ من العمر 10 سنوات من مدينة سان برناردينو بولاية كاليفورنيا ، خلال شهر واحد فقط، حاصلة على شهادتي دبلوم (Associate Degrees) من كلية كرافتون هيلز في مدينة يوكيبا، بحسب ما ذكره موقع Inland Empire Community News. ووفقاً للمصدر ذاته، ستكون أليسا بيراليس أصغر خريجة في تاريخ الكلية المجتمعية، وقد يكون معدلها التراكمي النهائي قريباً من 4.0، وهو أعلى تقدير يمكن تحقيقه في النظام الأكاديمي الأميركي. وبدأت أليسا مسيرتها الجامعية وهي بعمر الثامنة فقط، وعند موعد حفل التخرج ستكون قد أتمّت 11 عاماً، وفقاً لشبكة " فوكس نيوز". وقالت أليسا في تصريح لها: "إنه أمر ممتع جداً بالنسبة لي، يكاد يكون ممتعاً مثل اللعب في الخارج أو ركوب الدراجة أو أي نشاط آخر. أنا فقط أستمتع بالتعلم، فهناك العديد من الأشياء المثيرة للاهتمام هناك". وتنحدر أليسا من بيئة تعليم منزلي (Home-schooling)، وقد أعربت عن امتنانها لوالدها، مشيرة إلى أنه دفعها إلى بذل أقصى ما لديها من جهد في دراستها والعمل الجاد. وأورد منشور على صفحة Inland Empire Community News على فيسبوك أن أليسا استخدمت معرفتها التي اكتسبتها من دراستها في العلوم السياسية، لتقديم دعوى قضائية اتحادية تطالب بحقوق التصويت لفئة الشباب. وكان بإمكان أليسا الحصول على شهادتين إضافيتين في تخصصي علوم الحاسوب والفيزياء لو أنها بقيت لفصل دراسي إضافي. وقالت: "عندما بدأت الدراسة في كرافتون (بعمر 8 سنوات)، كنت متوترة قليلاً… لأنها كانت المرة الأولى لي في مدرسة عامة. ولكن بعد ذلك التقيت بأشخاص لطفاء للغاية، وكان ذلك مفيداً جداً". ورغم صغر سنها، فإن أليسا لا تخطط للتوقف هنا، إذ أن لديها خططاً للعمل مستقبلاً في مجال تقنيات الذكاء الاصطناعي ، وهو مجال يشهد تطوراً متسارعاً حول العالم.

"جيبيرلينك".. لغة سرّية بين الآلات خارج فهم البشر
"جيبيرلينك".. لغة سرّية بين الآلات خارج فهم البشر

النهار

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • النهار

"جيبيرلينك".. لغة سرّية بين الآلات خارج فهم البشر

في مشهد تكنولوجي يتغير كل يوم، برز مشروع جديد أثار الكثير من الدهشة والجدل في الأوساط التقنية، مشروع "جيبيرلينك" (Gibberlink) الذي قدّم تصوراً لواحدة من أكثر الأفكار إثارة للجدل في عالم الذكاء الاصطناعي: أن تتحدث الآلات مع بعضها بلغة لا يفهمها البشر. هذه الفكرة لم تعد جزءاً من أفلام الخيال العلمي، بل أصبحت واقعاً تقنياً طُبّق بالفعل، وبدأ يثير مخاوف متزايدة حول مستقبل العلاقة بين الإنسان والآلة. ما هي لغة "جيبيرلينك"؟ تكنولوجيا مبتكرة خارج الترجمة البشرية مشروع "جيبيرلينك" هو ابتكار تقني ظهر خلال هاكاثون عالمي نظمته شركة "إليفن لابس" (ElevenLabs) في مطلع 2025. ويقف خلفه المهندسان بوريس ستاركوف وأنتون بيدكويكو من شركة "ميتا"، إذ صمّما نظاماً يتيح لوكلاء الذكاء الاصطناعي اكتشاف أنهم يتواصلون مع أنظمة أخرى من الذكاء الاصطناعي، ليبدأوا مباشرة باستخدام لغة خاصة أكثر كفاءة في تبادل البيانات. تعتمد هذه اللغة على بروتوكول مفتوح المصدر يدعى "جي جي ويف" (GGWave)، يسمح بنقل البيانات عبر إشارات صوتية سريعة يصعب تفسيرها من دون برامج متخصصة. ولعل أبرز مزايا هذا البروتوكول أنه يسرّع عملية الاتصال بين الأنظمة الذكية بنحو 80% مقارنة بالمحادثات الصوتية التقليدية، مع تقليل استهلاك الموارد الحاسوبية، بحيث يكتفي بالمعالج المركزي العادي نمن دون الحاجة إلى معالجات رسوميات متقدمة. أين يمكن أن نرى هذه التقنية عملياً؟ التطبيقات العملية للغة "جيبيرلينك" قد تحدث تغييراً كبيراً في مجالات مثل: • مراكز الاتصال المدعّمة بالذكاء الاصطناعي. • السيارات الذاتية القيادة لتبادل معلومات مرورية فورية. • المصانع الذكية وروبوتات الإنتاج المتزامنة. إذ تتيح هذه التقنية لوكلاء الذكاء الاصطناعي العمل بتناغم وسرعة من دون الحاجة إلى تفسير البيانات وفق قواعد اللغة البشرية المعقدة. هل يمكن أن تتحول "جيبيرلينك" إلى لغة سرّية خارجة عن السيطرة؟ رغم الإشادة بهذه التقنية باعتبارها إنجازاً هندسياً بارزاً، إلا أن الخبراء يحذّرون من أبعادها المستقبلية، خصوصاً في ما يتعلق بالرقابة البشرية. تكمن خطورة "جيبيرلينك" في أنها تفتح المجال أمام تواصل الأنظمة الذكية بعيداً من إشراف الإنسان، ما يعيد إلى الأذهان تجربة شركة "فيسبوك" عام 2017، حين اضطرت إلى إيقاف تجربة ذكاء اصطناعي طوّرت فيها الأنظمة لغة اختزالية لم يتمكن البشر من فهمها. تخيّل أن تتواصل الأنظمة الذكية بلغة مشفرة لا يستطيع أحد فك رموزها سوى تلك الأنظمة نفسها، ما يثير تساؤلات خطيرة حيال الأمن السيبراني، وإمكان استغلال هذه التقنية في الهجمات الإلكترونية أو إخفاء عمليات رقمية معقدة. بين التفاؤل والتحذير: جدل واسع ومستقبل غامض يرى مؤيدو "جيبيرلينك" أن تطوير لغة خاصة بين الأنظمة الذكية يمثل تطوراً منطقياً لتحسين كفاءة العمل، خصوصاً مع تزايد عدد الوكلاء الذكيين الذين يتولّون مهمات معقدة نيابة عن الإنسان. في المقابل، يحذّر معارضو هذه الفكرة من أن السماح للآلات بابتكار لغتها الخاصة قد يكون خطوة أولى نحو ذكاء اصطناعي أكثر استقلالية وربما أكثر صعوبة في التحكم. أما الفريق المحايد من الباحثين فيدعو إلى اعتماد ضوابط صارمة تضمن الشفافية والرقابة البشرية، إلى جانب ضرورة إجراء أبحاث معمقة توازن بين التقدّم التقني ومتطلبات الأمان والمسؤولية الأخلاقية. مشروع "جيبيرلينك" يكشف عن ملامح مستقبل يبدو أكثر اقتراباً من أفلام الخيال العلمي، حيث تتحادث الأنظمة الذكية في ما بينها بلغات لا نفهمها نحن البشر. وبينما يعدّ هذا التطور قفزة تكنولوجية تستحق الدراسة والإعجاب، فإنه في الوقت ذاته يفتح الباب أمام نقاش عالمي مستمر حول حدود الذكاء الاصطناعي، ومدى قدرتنا على الإبقاء على زمام الأمور في أيدي البشر. تبقى الرقابة الفعّالة والإطار التشريعي الواضح هما الضمان الوحيد لأن تبقى هذه الأنظمة في خدمة الإنسان، لا العكس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store