انتشار مرض غير معروف في عدن ويصيب العشرات
سرايا - افاد مواطنون بانتشار مرض فيروسي بمدينة عدن.
وبحسب المواطنون فان مرض "فيروسي" ينتشر في عدن و لم تشخيصه من أي جهة فيما أعراضه كمثل المكرفس إضافةً للإلتهاب بالصدر وسعال حاد وزكام شديد ، مما يسبب خمول و آلام بمفاصل الجسم .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات نيوز
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- الإمارات نيوز
أسباب التهاب اللوزتين وكيفية علاجه
ما هي التهاب اللوزتين؟ التهاب اللوزتين هو حالة شائعة تحدث عندما تلتهب اللوزتين، وهما كتل من الأنسجة الموجودة في الجزء الخلفي من الحلق. يمكن أن يؤدي هذا الالتهاب إلى ظهور أعراض مزعجة وألم، وغالبًا ما يكون نتيجة لتعرض الشخص لفيروسات أو بكتيريا معينة. أسباب التهاب اللوزتين تتعدد أسباب التهاب اللوزتين، ومن بين الأسباب الرئيسية: الإصابة بفيروسات مثل فيروس نزلات البرد أو الأنفلونزا. الإصابة بالبكتيريا، وأشهرها بكتيريا العقدية. التعرض لمواد مهيجة مثل الدخان أو المواد الكيميائية. الحساسية الموسمية التي تؤدي إلى تهيج الحلق. تاريخ عائلي من الإصابة بالتهاب اللوزتين. أعراض التهاب اللوزتين تتضمن أعراض التهاب اللوزتين ما يلي: ألم في الحلق يمكن أن يكون شديدًا. صعوبة في البلع. ارتفاع درجة حرارة الجسم. تورم اللوزتين واحمرارها. وجود صعوبة في التنفس في بعض الحالات. كيفية علاج التهاب اللوزتين تختلف طرق العلاج بناءً على نوع الالتهاب (فيروسي أو بكتيري): العلاج المنزلي – شرب الكثير من السوائل. – الغرغرة بالماء والملح كوسيلة لتخفيف الألم. – استخدام المسكنات مثل الأسيتامينوفين أو الإيبوبروفين. العلاج الطبي – في حالة الإصابة بالبكتيريا، قد يتطلب الأمر استخدام المضادات الحيوية. – زيارة الطبيب للتأكد من نوع الالتهاب والحصول على العلاج المناسب. – في حالات الالتهاب المتكرر، قد يتم النظر في خيار إزالة اللوزتين جراحيًا. نصائح للوقاية من التهاب اللوزتين تجنب ملامسة الأشخاص المصابين بالعدوى. غسل اليدين بشكل متكرر. تجنب التدخين والمواد التي تهيج الحلق. الحفاظ على نظام غذائي صحي يدعم جهاز المناعة. باختصار، التهاب اللوزتين هو حالة يمكن أن تتسبب في الكثير من الانزعاج، ولكنه قابل للعلاج. من خلال اتخاذ الإجراءات اللازمة، يمكنك التغلب على هذه الحالة والتمتع بصحة أفضل.


أخبار ليبيا
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
«وباء خطير» يدفع دولة أوروبية إلى إغلاق حدودها
تفشى 'مرض الحمى القلاعية' شديد العدوى، في المجر، لأول مرة منذ 50 عاما، مما دفعها إلى نشر قوات وتنفيذ عمليات تطهير في المناطق الحدودية مع سلوفاكيا والنمسا. ووفقا لموقع 'TVPWorld'، أعلنت سلوفاكيا 'حالة الطوارئ، عقب اكتشاف إصابات في ثلاث مزارع'، فيما أعلنت وزارة الداخلية النمساوية، 'إغلاق 21 معبرا حدوديا مع المجر، إلى جانب معبرين مع سلوفاكيا اعتبارا من السبت المقبل الموافق 5 أبريل الجاري، لمنع دخول مرض الحمى القلاعية إلى البلاد'. وأوضحت الوزارة أنها 'ستعزز انتشار قوات الشرطة على المعابر الرئيسية للحد من انتشار المرض، مشيرة إلى أنها لن تقدم تفاصيل إضافية حول إجراءات التفتيش'. يُذكر أن 'الحمى القلاعية، رغم عدم خطورتها على البشر، تصيب الماشية والحيوانات ذات الظلف المشقوق، مما قد يؤدي إلى فرض قيود تجارية وإعدام بعض الماشية، ويتميز بظهور تقرحات بالفم وعلى الأغشية المخاطية للفم والأنف والثدي وعلى المخالب'، وفقا لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة 'الفاو'. وأفادت المنظمة أن 'المرض يستطيع أن يسبب نسبة نفوق عالية في الحيوانات الحديثة الولادة والعهد، وتقليل الوزن كثيرا، وخفض ناتج الحليب ومعدلات الخصوبة للتكاثر'. وحذرت المنظمة من أن 'الحيوانات المصابة بالمرض تبيت بالغة الضعف بحيث تعجز عن عزق التربة أو أداء مهمات الجر للحصاد، ولا يصبح بوسع المزارعين بيع الحليب الذي ينتجونه نظرا لخطر العدوى بالفيروس، مما يقوض أمنهم الغذائي،وغالبًا ما تؤدي حالات التفشي إلى فرض قيود تجارية وإعدام بعض الماشية'. هذا و'وصل نوع جديد من الحمى القلاعية 'مرض فيروسي' إلى العراق للمرة الأولى، وهو شديد العدوى والإصابة، ويهدد الجواميس'. The post «وباء خطير» يدفع دولة أوروبية إلى إغلاق حدودها appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


نافذة على العالم
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
٧٠ محاضرة علمية في اليوم الثانى لمؤتمر للاقسام العلمية بمعهد الكبد القومي في جامعة المنوفية
السبت 15 فبراير 2025 12:00 صباحاً نافذة على العالم - أخبار جامعة المنوفية.. تحت رعاية الدكتور أحمد القاصد، رئيس جامعة المنوفية، اختتمت فعاليات اليوم الثاني من المؤتمر الدولي الأول للأقسام العلمية بمعهد الكبد القومي، والذي شهد مشاركة واسعة من الخبراء المحليين والدوليين في مجالات جراحات وزراعة الكبد، الأشعة، أمراض الجهاز الهضمي، والمناظير. وقد تضمن المؤتمر أكثر من 25 جلسة علمية، استعرضت أحدث الأبحاث والتطورات في هذه المجالات الطبية الحيوية. فعاليات المؤتمر شهد المؤتمر في يومه الثاني تفاعلًا كبيرًا من مختلف التخصصات الطبية، سواء من الجامعات المصرية أو وزارة الصحة، بالإضافة إلى مشاركة عدد كبير من الخبراء والأطباء الأجانب. وأشاد رئيس جامعة المنوفية بمستوى الجلسات العلمية وورش العمل، مؤكدًا على أهمية المؤتمر في تعزيز تبادل الخبرات والارتقاء بالممارسات الطبية. كما أكد القاصد على دعم الجامعة المستمر لمعهد الكبد القومي، مشيرًا إلى الإنجازات الطبية الكبرى التي تحققت في المعهد والمستشفيات الجامعية. الجلسات العلمية أبرز الموضوعات المطروحة تناولت الجلسات العلمية العديد من الموضوعات المتقدمة، بما في ذلك التطورات الحديثة في جراحات الكبد، أمراض الجهاز الهضمي، تقنيات المناظير، وعلاج أورام الكبد. كما ناقش المؤتمر أحدث الأساليب في علاج فيروسي C وB، بالإضافة إلى التحديات والحلول في زراعة الكبد، حيث تم استعراض خبرات المعهد في هذا المجال مقارنة بالمراكز الدولية المتقدمة. كما ناقش المؤتمر الأمراض المزمنة المصاحبة لأمراض الكبد، مثل الفشل الكلوي ومرض السكري، بالإضافة إلى المستجدات في مجال طب الأطفال، مناظير الأطفال، وأمراض الكبد لدى الأطفال. كما تم التطرق إلى مكافحة العدوى ودورها في حماية المرضى، خاصة في ظل تناولهم لمثبطات المناعة بعد عمليات زراعة الكبد. ورش العمل سبق فعاليات المؤتمر عقد عدة ورش عمل متخصصة، بهدف تعزيز المهارات العملية لدى الأطباء والمتخصصين، ومنها: تقنيات استئصال أورام الكبد باستخدام الجراحة التقليدية والمناظير. الكي الحراري لعلاج الأورام في الكبد والغدة الدرقية. التغذية الطبية للمرضى داخل المستشفيات، مع التركيز على التغذية قبل العمليات الجراحية. معايير جودة الرعاية الصحية (KPI's in Healthcare) ومعايير GAHAR لضمان تحسين جودة الرعاية الطبية. تقنيات تحليل الحمض النووي (RNA) واستخداماته في الأبحاث الطبية. تقييم الأبحاث العلمية تم خلال المؤتمر تقييم الأبحاث المقدمة، حيث تم اختيار أفضل 14 بحثًا من أصل 60 بحثًا مقدمًا، وبعد التقييم النهائي، تم اختيار أفضل 5 أبحاث ومنح جوائز تقديرية لأصحابها. الجودة ومكافحة العدوى أكد الدكتور أحمد عطية، المدير التنفيذي لمستشفى معهد الكبد، على أهمية مكافحة العدوى، خاصة في أقسام زراعة الكبد، نظرًا لحساسية وضع المرضى الذين يتلقون مثبطات المناعة. كما تم تسليط الضوء على دور معامل الميكروبيولوجي في التشخيص الدقيق وسرعة اتخاذ القرار العلاجي، مع التركيز على تشخيص العدوى الفطرية التي تمثل تحديًا علاجيًا كبيرًا. الختام عُقد المؤتمر تحت رعاية الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي، والدكتور أحمد القاصد، رئيس جامعة المنوفية، وبحضور نخبة من الشخصيات الأكاديمية والطبية البارزة، من بينهم الدكتور ياسر حتاتة، رئيس جامعة الفيوم، والدكتور أسامة حجازي، عميد معهد الكبد القومي، إلى جانب عدد كبير من عمداء كليات جامعة المنوفية، أعضاء هيئة التدريس، وأطباء الكبد من مختلف التخصصات. عكس المؤتمر الدولي الأول لمعهد الكبد القومي بجامعة المنوفية مكانة المعهد المتميزة في الأوساط الطبية المحلية والدولية، وساهم في تبادل الخبرات بين المتخصصين، مما يعزز جودة الرعاية الصحية المقدمة للمرضى، ويفتح آفاقًا جديدة للتعاون في مجالات البحث العلمي والتطوير الطبي. المصدر : الكلمات الدلائليه