
«لا مفر».. حارس ليونيل ميسي يحرج لوغان بول بدعوة جديدة (فيديو)
تم تحديثه الخميس 2025/3/27 01:30 ص بتوقيت أبوظبي
جدد ياسين تشوكو، الحارس الشخصي للأرجنتيني ليونيل ميسي نجم فريق إنتر ميامي الأمريكي، دعوته لمصارع WWE لوغان بول لمواجهته.
وكان لوغان بول قد استفز ليونيل ميسي من خلال دعوته لنزال على حلبة المصارعة لحل أزمة قضائية بينهما بسبب صراع تجاري بينهما.
ويتهم بول شركة ليونيل ميسي التي تصنع مشروب طاقة يحمل اسم "Mas+" بأنها قامت بنسخ المشروب الذي ينتجه المصارع والمؤثر الأمريكي والذي يحمل اسم "Prime"، وهي تهمة نفاها المهاجم الأرجنتيني.
وسبق أن رد تشوكو على دعوة لوغان بول لنزال ميسي، مؤكداً أن الأرجنتيني لاعب كرة قدم ولا يعرف من هو لوغان بول، لكنه بصفته مقاتلا يمكنه مواجهة المصارع الأمريكي.
وتحدث ياسين تشوكو في فيديو نشره عبر حسابه في موقع "إنستقرام" للتواصل الاجتماعي: "اسمع يا لوغان، أُصوّر هذا الفيديو لأن الكثير من الناس يُوقفونني في الشارع. وأتلقى الكثير من التعليقات حول هذه المعركة".
وأضاف: "الآن، انكسرت القاعدة، لا مفر. هيا نقاتل من أجل الناس. هيا نقاتل".
aXA6IDE4NS4xODQuMjQxLjQzIA==
جزيرة ام اند امز
IT

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
تحت أنظار رونالدو.. ميسي يكشف عن أفضل هدف في مسيرته (فيديو)
تم تحديثه الجمعة 2025/5/23 12:29 م بتوقيت أبوظبي كشف الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي عن هدفه المفضل في مسيرته، والمفارقة أنه جاء تحت أنظار غريمه البرتغالي كريستيانو رونالدو. وأكد ليونيل ميسي أن هدفه الأفضل هو الذي ضمن لبرشلونة الفوز على مانشستر يونايتد في نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2009، حين كان يلعب "الدون" مع الفريق الإنجليزي. وجاء الهدف على ملعب "الأولمبيكو" في روما من بعد عرضية من تشافي هيرنانديز داخل المنطقة تابعها ليونيل ميسي، حيث قفز ليحولها داخل شباك الحارس فان دير سار. وأضاف نجم إنتر ميامي الأمريكي الحالي أن هدفه الذي سجله قبل 16 عاما يفوق جميع الأهداف التي سجلها في مسيرته الطويلة، خاصةً أن برشلونة نجح آنذاك في حصد السداسية التاريخية. وتابع النجم الأرجنتيني: "لقد سجلت العديد من الأهداف التي قد تكون أجمل وأكثر قيمة، وذلك بسبب أهميتها، لكن الهدف الذي سجلته بضربة رأس في النهائي أمام مانشستر يونايتد هو دائما المفضل لي". ولدى ميسي العديد من الخيارات حيث سجل أكثر من 800 هدف للمنتخب الأرجنتيني وبرشلونة وباريس سان جيرمان وأخيرا إنتر ميامي. ويأتي سبب اختياره لهدف مفضل خيريا، حيث سيتم تحويل صورة الهدف إلى عمل فني، والذي يمكن أن يدر الأموال من خلال عرضه في مزاد لجمع التبرعات لأغراض عديدة. وسيوقع ميسي والفنان رفيق أناضول على العمل الفني والذي سيتم تقديمه للجماهير يوم 11 يونيو/حزيران المقبل في صالة مزادات كريستي. شاهد فيديو اختيار ميسي أفضل هدف في مسيرته aXA6IDgyLjI0LjIyNi45MSA= جزيرة ام اند امز PL


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- العين الإخبارية
بين التجديد والعرض السعودي.. إمام عاشور يوجه رسالة من المستشفى
وجه إمام عاشور نجم خط وسط فريق الأهلي المصري رسالة من أحد المستشفيات بالتزامن مع التقارير الخاصة بتمديد عقده مع الأحمر. ونشر إمام عاشور تغريدة عبر حسابه الرسمي بموقع "إنستقرام" للتواصل الاجتماعي من أحد المستشفيات ويده عليها ضمادات وأنابيب لامتصاص السوائل مع عبارة: "الحمد لله على كل شيء". ومن جانبها أشارت صحيفة "اليوم السابع" المصرية في تقرير لها إلى أن الجهاز الفني للأحمر تواصل مع عاشور للاطمئنان عليه. ولم يوضح إمام عاشور أسباب هذه الإصابة التي تعرض لها ومن جانبه لم ينشر الأحمر أي توضيح بشأن حالة نجم وسط فريقه. ويستعد الأهلي وعاشور حالياً لمواجهة فاركو بعد 6 أيام في الجولة الأخيرة من الدوري المصري الممتاز في صدام إن حقق الأحمر نقاطه الـ3 سيتوج بطلاً للمسابقة المحلية. وجاءت رسالة عاشور بالتزامن مع ما تردد عن اقترابه من التمديد للأحمر بحسب ما أشارت تقارير صحفية مؤخراً. وينوي الأهلي زيادة راتب عاشور من 15 مليون جنيه في الموسم إلى مبلغ يتراوح من 30 إلى 40 مليون بعقد لمدة موسمين، وذلك في ظل إيمان الإدارة بإمكانية قدوم عروض له في المستقبل القريب. وتأتي رغبة الأهلي في التجديد لعاشور بسبب ما تم نقله عن وجود عرض خليجي من نادي نيوم السعودي بقيمة 5 ملايين دولار للأهلي و3 ملايين للاعب. ويعتبر عاشور من الأسماء الأساسية في تشكيلة الأهلي في الفترة الأخيرة بالإضافة إلى كونه هداف الدوري المصري الممتاز حتى الآن برصيد 12 هدفاً بالتساوي مع أسامة فيصل من البنك الأهلي. ويلعب الأهلي في المجموعة الأولى لكأس العالم للأندية إلى جانب إنتر ميامي الأمريكي بقيادة الأرجنتيني ليونيل ميسي وبورتو البرتغالي وبالميراس البرازيلي. aXA6IDgyLjI3LjIyOC4xMzcg جزيرة ام اند امز CH


الاتحاد
منذ 2 أيام
- الاتحاد
«ليجا» عاشقة للدهشة
«ليجا» عاشقة للدهشة «ليجا فانتاستيكا»، أو الليجا الرائعة والمدهشة، هكذا روّجت لنفسها البطولة الإسبانية، وقد أدركت في زمن المبارزة في فضاءات التسويق والسباق الشرس لفتح أسواق جديدة في ربوع هذا العالم الفسيح، أنه من الضروري انتقاء العبارات، واختيار مشاعل النور بدقة متناهية لمنافسة البطولات الأوروبية الأخرى، التي استوطنت مدناً وجزراً بعيدة جداً، وأعلنت نفسها سلطاناً على ملايين القلوب. وكان أكثر شيء احتفت به الليجا الإسبانية وتألقت، لتصبح الدوري الأجمل في العالم، ذاك الصراع المجنون الذي قدم العشرات من فصوله الأيقونتان ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو على مسرح الإبداع، فأنتج لسنوات عرضاً مدهشاً لخوارق لا منتهية في حدود الجمال واشتعال الخيال، حتى إن هذه القطبية الإبداعية أحكمت سيطرتها بالكامل على جوائز الأفضل في العالم، وما عاد حديث الناس مع اقتراب نهاية العام إلا عن أي المبدعين أحق بالكرة الذهبية، البرغوث ميسي، أم الدون كريستيانو. ويوم أكمل الزمن واحدة من دوراته، ووصل الخارقان معاً إلى نهاية التوطن في عالم الليجا المدهش، بخروج ميسي من جنان البلاوجرانا، متوجهاً إلى نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، ومغادرة رونالدو للبيت الأبيض في اتجاه معقل السيدة العجوز، وضع ملاك الليجا أيديهم على قلوبهم، والسؤال يقفز للواجهة ساحباً وراءه سحب القلق والشك، من أين لليجا بميسي ورونالدو آخرين، لمواصلة شد العيون وجذب الانتباه؟. وما أوقف المشككون والمتوجسون عقارب الزمن للحظة، ليعودوا بالذاكرة إلى حقب ماضية، كانت خلالها الليجا مسرحاً لعرض إبداع الأساطير من دي ستيفانو ريال مدريد إلى ميسي برشلونة، مروراً بكرويف، مارادونا، رونالدو الظاهرة، زيدان، بيكهام، ليتأكدوا من أن هذه الليجا لا يجف لها ضرع، والدليل ما ينتهي به هذا الموسم وقد كان فاصلاً جديداً من الجنون والوله، وقد وقف الناس منبهرين بما قدمه الصغير لامين يامال من إعجاز كروي، وهو يقود بعبقرية تفوق الوصف برشلونة إلى ثلاثية تاريخية أعقبت موسم الجفاف، وما قدمه الفرنسي كيليان مبابي في موسمه الأول مع ريال مدريد، ولو في موسمها الصفري، إذ أصبح قاب قوسين أو أدنى من لقب الهداف، أو ما سيمونه بإسبانيا «بيتشيشي». يقيناً، لن تخلو الليجا من عباقرة، لأنها أصلاً تجذب بسحرها وتستهوي بدنياً جمالها المبدعين، ليأتوا إليها، فيكتبوا صفحات من إعجازهم، تماماً كما يهب الفنانون لمسارح الجمال ليعرضوا منتجهم الإبداعي. إن وقوف «الليجا» اليوم، على خط قريب من «البريميرليج» الإنجليزي، بأرقامها وإحصائياتها المدهشة، يؤكد أنها تقف على أرض صلبة لا تؤثر فيها الهزات الارتدادية لأزمات تعبر المشهد الكروي، من تمييز عنصري إلى فساد مالي، وأنها تستطيع بقوة جاذبيتها أن تأتي بالنجوم ليضيئوا سماءه بالنيازك، إلى جانب قدرتها العجيبة على تلميع صورة العديد من اللاعبين.