
تكريم فريق البرنامج الوطني لمكافحة الإيدز بصحة الفيوم في احتفالية بوزارة الصحة
أعلن الدكتور سامح العشماوى وكيل وزراة الصحة بالفيوم، تكريم فريق عمل
مشروع تعزيز الصحة الإنجابية للنساء المتعايشات مع فيروس نقص المناعة البشري،
وذلك باحتفالية البرنامج الوطني لمكافحة مرض نقص المناعة المكتسبة بالوزارة و الذى اقيم باحد فنادق القاهرة.
و أوضح وكيل الوزراة، أنه تم تكريم كلا من؛ الدكتورة نورهان عبد الوهاب مسئول البرنامج الوطنى للإيدز، والدكتورة خديجة النحاس استشارى نساء وتوليد، والقائمين على المشروع، ومهدى عشرى مدير إحدى الجمعيات التى تقدم الاستشارات القانونية للمتعايشات، وذلك من قبل الدكتورة هبة السيد مدير البرنامج الوطني لمكافحة الايدز بالوزارة، والدكتور وليد كمال مدير مكتب الأمم المتحدة المعني بالايدز بمصر، وذلك أثناء ختام فاعليات مشروع تعزيز الصحة الانجابية للنساء المتعايشات مع فيروس نقص المناعة البشري في مصر.
كما أشار إلى أن التكريم يأتى تقديراً لجهود فريق البرنامج بصحة الفيوم و مساهماته البارزة على مدار 3 ثلاث سنوات والنتائج المتميزة التي حققها فريق العمل في المشروع داخل المحافظة.
وتقدم وكيل الوزارة، بخالص التهنئة إلى فريق عمل المشروع لما يبذلونه من جهد من أجل حماية الأطفال من أبناء المتعايشات من الأصابة بالمرض؛ حيث تحضر مديرة البرنامج الولادات القيصرية للمتعايشات، وتقوم باعطاء المولود الجرعة الوقائية، التي توفرها وزارة الصحة بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية تقدر بحوالى 32000جنيه لوقاية المولود من الإصابة بالمرض.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 4 ساعات
- البوابة
في يومه العالمي.. المستشفيات الجامعية تنظم "الاحتفالية السنوية لنظافة الأيدي"
أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي أن الوزارة تولي اهتمامًا بالغًا بتطبيق معايير الجودة ومكافحة العدوى داخل المستشفيات الجامعية، مشيرًا إلى أن نظافة الأيدي تمثل خط الدفاع الأول لحماية المرضى والعاملين بالقطاع الصحي، وتُعد ركيزة أساسية في تحسين مستوى الرعاية الصحية، مشيدًا بجهود المستشفيات الجامعية في هذا المجال، وتعاونها المستمر مع الشركاء المحليين والدوليين. المستشفيات الجامعية تنظم "الاحتفالية السنوية لنظافة الأيدي" وفي هذا السياق، وتحت رعاية الدكتور أيمن عاشور، نظمت المستشفيات الجامعية "الاحتفالية السنوية لنظافة الأيدي" احتفالًا باليوم العالمي لنظافة الأيدي، وذلك بإشراف الدكتور عمر شريف عمر، أمين المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية، والدكتورة غادة إسماعيل، أمين اللجنة العليا لمكافحة العدوى بالمجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية، ومنسق تدريب المركز الشمالي لشبكة مكافحة العدوى في إفريقيا، وبمشاركة عدد من الجامعات والمراكز المتخصصة، وبحضور ممثلين عن منظمة الصحة العالمية، والجهات المعنية بمكافحة العدوى والرعاية الصحية. ناقشت الاحتفالية عددًا من الموضوعات المهمة، من بينها استعراض أنشطة الجامعات في مجال نظافة الأيدي، وشعار اليوم العالمي لنظافة الأيدي 2025 "قد تكون قفازات. إنها دائمًا نظافة اليدين"، ودور منظمة الصحة العالمية في دعم برامج مكافحة العدوى بالمؤسسات الصحية، فضلًا عن تعزيز ثقافة أمان المريض وجودة الرعاية الصحية من خلال التوعية بنظافة الأيدي، وتكريم أفضل الممارسات وأبطال مكافحة العدوى في المستشفيات الجامعية. من جانبه، صرّح الدكتور عمر شريف عمر أن الاحتفال باليوم العالمي لنظافة الأيدي يُجسد التزام المستشفيات الجامعية بتعزيز ثقافة أمان المريض، ويعكس الجهود المستمرة في دعم برامج مكافحة العدوى، مشيدًا بالمشاركة الفعالة من الجامعات المصرية، والتعاون المثمر مع منظمة الصحة العالمية وشركاء الرعاية الصحية في مصر. جاء تنظيم هذه الاحتفالية في إطار التزام المستشفيات الجامعية بتطبيق أعلى معايير مكافحة العدوى، ونشر الوعي بأهمية نظافة الأيدي في تعزيز أمان المرضى وتحسين جودة الرعاية الصحية. IMG-20250522-WA0077 IMG-20250522-WA0075 IMG-20250522-WA0079 IMG-20250522-WA0082 IMG-20250522-WA0084 IMG-20250522-WA0083 IMG-20250522-WA0086 IMG-20250522-WA0085 IMG-20250522-WA0087


البوابة
منذ 8 ساعات
- البوابة
الصحة تنظم ورشة عمل لتصحيح السلوكيات والممارسات أثناء عيد الأضحى
نظمت وزارة الصحة والسكان ورشتي عمل مكثفة على مدار أربعة أيام، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، لتصحيح السلوكيات والممارسات أثناء عيد الأضحى، وذلك ضمن إطار تفعيل أنشطة الاستراتيجية القومية للصحة الواحدة، وتعزيزا لمبادئ الصحة العامة في إطار الاستعداد لموسم عيد الأضحي، ووفقا لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان. شارك في ورشة العمل ممثلين عن وزارات (الصحة والسكان، والأوقاف، والزراعة واستصلاح الأرضي والبيئة والتنمية المحلية، والإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية) والهيئة القومية لسلامة الغذاء. الاستراتيجية القومية للصحة الواحدة وقال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن الورشة تضمنت التعريف بالمحاور الفنية للاستراتيجية القومية للصحة الواحدة، والخطة التنفيذية، مع تسليط الضوء على أهم الأنشطة التي تم تنفيذها خلال الفترة الماضية ضمن الجهود التي يبذلها قطاع الطب الوقائي والصحة العامة، وأيضا محاور الرسائل التوعوية من خلال التعامل الآمن والسليم مع الأضاحي، وسلامة الغذاء واللحوم، والطرق الصحيحة للتخلص الآمن من النفايات. الاستعداد الكامل لموسم عيد الأضحى من جانبه قال الدكتور راضي حماد رئيس قطاع الطب الوقائي والصحة العامة، إن ورشة العمل تضمنت بحث سبل التعاون المشترك لضمان الاستعداد الكامل لموسم عيد الأضحى، من خلال التوعية المجتمعية، والخدمات الطبية، والإجراءات البيئية والوقائية، وأهمية تعزيز مبدأ "الصحة الواحدة" الذي يربط بين صحة الإنسان وصحة الحيوان والبيئة، مشيرا إلى أن التنسيق بين الوزارات المعنية ينعكس بشكل مباشر على تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين من قبل الوزارات المختلفة وخاصة في المواسم والأعياد. منظمة الصحة العالمية في مصر وأكد الدكتور نعمة عابد، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، أن المنظمة تعمل بالشراكة مع وزارة الصحة والسكان وجميع الوزارات والجهات الوطنية، لضمان استعداد القطاعات المختلفة لموسم عيد الأضحى، من خلال تعزيز خدمات الصحة العامة، والرقابة البيطرية، والنظافة البيئية، مشيرا إلى أن هذا التعاون ضمن إطار تطبيق نهج الصحة الواحدة، الذي يجمع بين الصحة البشرية والحيوانية والبيئية، بهدف الوقاية من المخاطر الصحية المرتبطة بسلوكيات العيد. الجدير بالذكر أن هذه الورشة التوعوية ضمن جهود الإدارة العامة للصحة الواحدة بشأن تعزيز الاستفادة من كافة الجهات المعنية، وخاصة دور المساجد والمنابر الدينية في نشر رسائل التوعية الصحية والبيئية، قبيل وأثناء عيد الأضحى. واختتمت ورشتي العمل بوضع خطة عمل لتنفيذ حملة توعوية من خلال وسائل التواصل المختلفة واستهداف محافظة الجيزة كمرحلة أولي لتصحيح السلوكيات والممارسات الخاطئة أثناء موسم عيد الأضحى بما يعزز نهج الصحة الواحدة. IMG-20250522-WA0029 IMG-20250522-WA0027 IMG-20250522-WA0025


العين الإخبارية
منذ 10 ساعات
- العين الإخبارية
اليوم العالمي للشاي 2025.. مشروب الشعوب في ميزان الطب والعلم
احتفل العالم، الأربعاء، بمشروب لا يفرق بين غني وفقير، ولا بين ثقافة وأخرى، إنه الشاي، ثاني أكثر مشروب استهلاكا في العالم بعد الماء. وخصصت الأمم المتحدة 21 مايو/ أيار يوما عالميا من كل عام، لتكريم تاريخ هذا المشروب، ودوره الاجتماعي، وأهميته الاقتصادية والصحية. وتعود بداية الشاي إلى الصين القديمة، حيث تقول الأسطورة إن الإمبراطور شين نونغ، حيث كان يغلي الماء تحت شجرة شاي في عام 2737 قبل الميلاد، حين سقطت بعض الأوراق في الإناء، وبهذا الاكتشاف العفوي وُلد الشاي. انتقل لاحقا هذا المشروب إلى الهند واليابان، ثم إلى أوروبا عبر التجار البرتغاليين والهولنديين في القرن السادس عشر، وبلغ ذروته في بريطانيا حيث أصبح جزءا من الهوية الثقافية (من هنا جاءت عادة "شاي العصر"). الشاي في الثقافة العربية وفي العالم العربي، يحتل الشاي مكانة خاصة لا تقل عن القهوة، ففي المغرب، يُعد الشاي الأخضر بالنعناع رمزا للضيافة، ويُقدَّم بثلاث جولات تعبر عن مراحل مختلفة من الحياة. وفي مصر، يعد "شاي الكشري" الشعبي جزءا من حياة المقاهي. أما في بلاد الشام والخليج، فالشاي الأحمر الخفيف أو الثقيل يُقدم في المناسبات اليومية والرسمية، مع إضافات مثل النعناع أو الهيل. والشاي ليس مجرد مشروب في هذه الثقافات، بل هو وسيلة للتواصل الاجتماعي، ومرافِق أساسي في الأحاديث العائلية والسهرات الرمضانية واللقاءات اليومية. مشروب المليارات وفقًا لتقارير منظمة الأغذية والزراعة (فاو)، يُستهلك يوميا أكثر من 3 مليارات كوب شاي حول العالم، والصين والهند وكينيا وسريلانكا هي من أبرز الدول المنتجة. وتتصدر تركيا العالم في استهلاك الشاي للفرد، تليها أيرلندا، ثم المملكة المتحدة، وفي العالم العربي، تأتي مصر والمغرب والسعودية ضمن الدول الأكثر استهلاكا للشاي. بين الفوائد والمخاطر وتحتوي أنواع الشاي المختلفة على مركبات مثل: الفلافونويدات والكاتيشين، وهي " مضادات أكسدة قوية"، ومواد الكافيين و إل-ثيانين، وهي مواد تؤثر في نشاط الدماغ والمزاج. وأظهرت العديد من الدراسات فوائد عديدة لهذا المشروب في تعزيز صحة القلب، عن طريق تقليله لضغط الدم والكولسترول، وتحسين التركيز، حيث يؤدي التفاعل بين الكافيين و إل-ثيانين إلى تحسين اليقظة دون التوتر، وتقليل خطر السكري النوع الثاني، خاصة مع الشاي الأخضر، ومكافحة الشيخوخة والالتهاب بسبب مضادات الأكسدة. لكن في مقابل هذه الفوائد هناك آثار جانبية محتملة، حيث أن الإفراط في تناوله يعيق امتصاص الحديد، خاصة لدى المصابين بالأنيميا، كما أن الكافيين الزائد قد يؤدي إلى الأرق والتوتر، وبعض أنواع الشاي قد تحتوي على مبيدات أو ملوثات إذا لم تُخزن أو تُحضر بشكل سليم. ويوصي المختصون بشرب من 2–4 أكواب شاي يوميا، وهو معدل يُعد آمنا ومفيدا لمعظم الناس، ما لم توجد حالات صحية خاصة. aXA6IDgyLjI3LjIxMy43OCA= جزيرة ام اند امز CH