
الرحالة الروسي الشهير فيودور كونيوخوف يستعد لرحلة استكشافية بيئية جديدة
جدول الرحلة الاستكشافية:
وسيعمل المجتمع العلمي في جمهورية تتارستان الروسية على تطوير حلول تطبيقية لمكافحة تلوث المسطحات المائية، مستندين إلى النتائج التي ستحصل عليها الرحلة الاستكشافية المنفردة حول العالم التي يقوم بها فيودور كونيخوف، والمخصصة لدراسة جزر القمامة في محيطات الهادئ والهندي والأطلسي. هذا ما أعلن عنه رئيس أكاديمية علوم تتارستان، رفعت مينيخانوف.وأضاف مينيخانوف قائلا: "الجمهورية غنية بالمسطحات المائية، وبالتالي فإن هذه المسألة ذات أهمية كبيرة للمنطقة. وعلاوة على ذلك، تمتلك الجمهورية منهجيات متنوعة لحل المشكلات البيئية."
ومن أبرز المشاريع البحثية الجارية في الجمهورية في المجالات البيئية:
المصدر: تاس
وصل الرحالة الروسي الشهير فيودور كونيوخوف إلى الصين بعد أن تم إجلاؤه من قاربه التجديفي خلال رحلته البحرية الفردية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 18 ساعات
- روسيا اليوم
خصائص الغرافيت المستخدم في المركبات الفضائية
وأشارت مجلة Acta Astronautica إلى أن الباحثين استخدموا مجمع "أنبوب الصدمة" التجريبي، حيث وضعوا فيه عينة من مادة كربونية واقية من الحرارة، لتقييم التغيرات التي تطرأ على خصائصها في ظل ظروف حرجة. ووفقا للمكتب الإعلامي للجامعة، أظهرت التجربة أن الآلية الرئيسية لتلف سطح الغرافيت تحت تأثير موجة صدمية قوية، تتمثل في التقطيع الميكانيكي لجسيمات الكربون الدقيقة من سطحه. وبذلك، فإن العامل الأساسي في تدمير الغرافيت في مثل هذه الظروف ليس الذوبان أو التبخر، وإنما التشقق. وتعد هذه النتائج خطوة مهمة نحو فهم أعمق للعمليات التي تحدث في الطلاءات الواقية من الحرارة. ويرى الباحثون أن هذا الاكتشاف قد يكون له تأثير كبير في اختيار المواد والاستراتيجيات المستخدمة في حماية المركبات الفضائية المستقبلية، ولا سيما الهياكل القابلة لإعادة الاستخدام. ويقول فلاديمير ليفاشوف، مدير مختبر العمليات الحركية في الغازات بمعهد البحوث الميكانيكية: "تعتمد سلامة الطيران أثناء دخول المركبة الفضائية إلى الغلاف الجوي للأرض بشكل أساسي على موثوقية الطبقة الواقية من الحرارة التي تغطي سطحها، والتي تتكون عادة من مواد مركبة كربونية قابلة للتآكل". المصدر: تاس اكتشف علماء روس طريقة لجعل بطاريات الليثيوم أيون التي تستخدم عادة في مختلف الأجهزة والسيارات الكهربائية، مقاومة للصقيع. تمكن عالمان روسيان حاصلان على جائزة نوبل في الفيزياء، من جعل الماء "ميتا"، وحرمانه من قدرته على إذابة المواد، من خلال تجربة لتفاعل جزيئاته مع رقائق من الغرافيت ونتريد البورون.


روسيا اليوم
منذ 20 ساعات
- روسيا اليوم
96% من المحيطات "تغلي".. دراسة جديدة تكشف عن كارثة مناخية
ووفقا للدراسة، فإن هذه الظاهرة غطت 96% من مساحة المحيطات العالمية، واستمرت بعض الموجات لمدة 525 يوما متواصلا. ويعزو العلماء هذه الظواهر المتطرفة إلى التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري، محذرين من أنها قد تشير إلى وصول المحيطات إلى نقطة تحول مناخية لا رجعة فيها. ورصدت الدراسة، التي اعتمدت على بيانات الأقمار الصناعية وتيارات المحيطات، أن أشد موجات الحر تركزت في شمال المحيط الأطلسي والمحيط الهادئ الاستوائي والجنوبي، مسؤولة عن 90% من ارتفاع حرارة المحيطات غير المسبوق. بينما أشار مايكل ماكفادين من الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي إلى دور ظاهرة النينيو في تفاقم الوضع، حيث ساهمت في تحرير كميات هائلة من الحرارة المخزنة في أعماق المحيطات. وحذر العلماء من العواقب الوخيمة لهذه الموجات الحرارية على النظم البيئية البحرية (ابيضاض الشعاب المرجانية، موت الكائنات البحرية)، والاقتصادات المعتمدة على الثروة السمكية، إلى جانب تغير أنماط توزيع الكائنات البحرية (مثل انتشار ثعابين البحر السامة نحو كاليفورنيا). ويشهد المجتمع العلمي جدلا محتدما حول ما إذا كانت موجات الحر البحرية غير المسبوقة التي سجلها عام 2023 تمثل نقطة تحول مناخية حاسمة. فمن جهة، يرى العلماء أن التغيرات الجذرية في أنماط الإشعاع الشمسي وتيارات المحيط تشير إلى تحول عميق في النظام المناخي العالمي، حيث لاحظوا اختلال واضحا في التوازن الحراري للمحيطات يتجاوز مجرد التقلبات الموسمية. بينما يحذر علماء آخرون من التسرع في استخلاص النتائج، مشيرين إلى التعقيد الشديد للتفاعلات بين المحيطات والغلاف الجوي التي تجعل تحديد نقاط التحول المناخي أشبه بمحاولة التنبؤ بسلوك نظام فوضوي معقد. ورغم هذا الخلاف الأكاديمي، فإن ثمة حقائق مقلقة يجمع عليها الجميع. فالتسارع الكبير في وتيرة وشدة موجات الحر البحرية خلال العقد الماضي، جنبا إلى جنب مع الارتفاع المطرد في متوسط درجات حرارة المحيطات، يشكل إنذارا أحمر لا يمكن تجاهله. لقد تجاوزنا مرحلة النقاش النظري حول تغير المناخ إلى مواجهة عواقبه الملموسة التي تهدد النظم البيئية البحرية بالانهيار، وتضع الأمن الغذائي لملايين البشر على المحك. وفي هذا السياق، يكتسب التحذير الذي أطلقه العلماء أهمية قصوى، فهو ليس مجرد تنبؤ بمستقبل بعيد، بل وصفا لواقع بدأنا نعيشه بالفعل. فالمحيطات التي تمتص أكثر من 90% من الحرارة الزائدة الناتجة عن الانبعاثات البشرية، لم تعد قادرة على لعب دور "المخزن الآمن" لهذه الطاقة الحرارية. وما نشهده اليوم من اضطرابات مناخية متكررة قد يكون مجرد البداية، ما لم تُتخذ إجراءات جذرية وعاجلة لخفض الانبعاثات الكربونية وحماية النظم البيئية الأكثر هشاشة. المصدر: لايف ساينسقبل 700 مليون سنة، شهد كوكبنا أحد أكثر الفترات غرابة في تاريخه المناخي، حيث تحول إلى ما يشبه "كرة ثلج" عملاقة متجمدة بالكامل. في خطوة غير تقليدية تهدف إلى مواجهة التغير المناخي، تعتمد شركة مايكروسوفت على استراتيجية مدهشة تقوم على ضخ النفايات البشرية والزراعية في أعماق الأرض. اكتشف العلماء أن بعض أنواع الأشجار لا تقتصر فقط على امتصاص ثاني أكسيد الكربون من الجو، بل تحوله إلى مادة صلبة تشبه الحجارة داخل جذوعها. وجد فريق بحثي من جامعة ويسكونسن-ماديسون علاقة مثيرة للقلق بين تراجع الأنهار الجليدية وزيادة النشاط البركاني.

روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
الصين تختبر درونات عسكرية صغيرة تعمل في أسراب
وأشار تقرير إخباري للقناة إلى أن الدرونات الجديدة من طراز Black Bee قادرة على الإقلاع والهبوط عموديا، والعمل ضمن تشكيلات جماعية لتنفيذ مهام عسكرية، تشمل توجيه ضربات دقيقة إلى مواقع معادية. كما يمكن لكل طائرة مسيّرة من هذا الطراز حمل ست قنابل صغيرة، إلى جانب استخدامها في مهام المراقبة والاستطلاع الجوي، مما يجعلها متعددة الاستخدامات وفعّالة في العمليات العسكرية الحديثة.وجاء في التقرير: "تتميّز هذه الدرونات بقدرتها على العمل كوحدات جوية متعددة المهام في ساحات المعارك، حيث يمكنها تأمين المناطق المستهدفة بسرعة، بما يوفّر دعما مباشرا للوحدات العسكرية الخاصة أثناء تنفيذ الهجمات على مواقع العدو." كما أشار التقرير إلى أن كل طائرة من طائرات Black Bee تؤدي دورا محددا ضمن سرب الدرونات، وتعمل بتنسيق دقيق مع الطائرات الأخرى في السرب، ما يعزز الكفاءة التشغيلية والفعالية في تنفيذ المهام القتالية المعقدة. المصدر: لينتا.رو توجد لها صور نادرة وبيانات أساسية، ولا أحد يدري كم قطعت على الأرض من أشواط إلا المصمون والمسؤولون الأكثر قربا من أسرار الدولة، إنها القاذفة الروسية الاستراتيجية الشبحية "باك دا". ذكرت وسائل إعلام روسية أن العسكريين الروس بدأوا باستخدام منظومة دفاع جوي جديدة تعتمد على الليزر لتدمير الدرونات الأوكرانية في العملية العسكرية الخاصة. ذكرت بعض مواقع الإنترنت أن الخبراء الصينيين يعملون على تطوير روبوت طائر صغير للاستطلاع العسكري، حجمه يساوي حجم بعوضة تقريبا. نشرت مجلة "ذا ناشيونال إنترست" مقالا حول الطائرة المسيّرة الروسية "دان-إم" التي بدأت القوات المسلحة الروسية استخدامها مؤخرا في منطقة العملية العسكرية الخاصة.