logo
الرحالة الروسي الشهير فيودور كونيوخوف يستعد لرحلة استكشافية بيئية جديدة

الرحالة الروسي الشهير فيودور كونيوخوف يستعد لرحلة استكشافية بيئية جديدة

روسيا اليوممنذ 6 أيام
وستجري الرحلة الاستكشافية البيئية بدعم من أكاديمية علوم تتارستان وعلماء محليين.
جدول الرحلة الاستكشافية:
وسيعمل المجتمع العلمي في جمهورية تتارستان الروسية على تطوير حلول تطبيقية لمكافحة تلوث المسطحات المائية، مستندين إلى النتائج التي ستحصل عليها الرحلة الاستكشافية المنفردة حول العالم التي يقوم بها فيودور كونيخوف، والمخصصة لدراسة جزر القمامة في محيطات الهادئ والهندي والأطلسي. هذا ما أعلن عنه رئيس أكاديمية علوم تتارستان، رفعت مينيخانوف.وأضاف مينيخانوف قائلا: "الجمهورية غنية بالمسطحات المائية، وبالتالي فإن هذه المسألة ذات أهمية كبيرة للمنطقة. وعلاوة على ذلك، تمتلك الجمهورية منهجيات متنوعة لحل المشكلات البيئية."
ومن أبرز المشاريع البحثية الجارية في الجمهورية في المجالات البيئية:
المصدر: تاس
وصل الرحالة الروسي الشهير فيودور كونيوخوف إلى الصين بعد أن تم إجلاؤه من قاربه التجديفي خلال رحلته البحرية الفردية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوتين يطلع على اختراعات مكتب التصميم الشبابي "كورابيلكي"
بوتين يطلع على اختراعات مكتب التصميم الشبابي "كورابيلكي"

روسيا اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • روسيا اليوم

بوتين يطلع على اختراعات مكتب التصميم الشبابي "كورابيلكي"

ويرافق رئيس الدولة في زيارته، وزير التعليم والعلوم فاليري فالكوف ومساعد الرئيس نيكولاي باتروشيف وحاكم مدينة بطرسبورغ ألكسندر بيغلوف. في يناير من العام الماضي زار الرئيس بوتين جامعة بطرسبورغ التقنية البحرية الحكومية، لكن ووفقا للمتحدث باسم الرئاسية الروسية دميتري بيسكوف، أراد الرئيس هذه المرة التعرف على المرافق التي افتتحت في هذه الجامعة الوحيدة في روسيا التي تدرب المتخصصين في جميع مجالات بناء السفن. ويشار إلى أن مركز "كورابيلكي" ظهر في العام الماضي، وفيه تتاح للعاملين الشباب وطلاب السنوات الثالثة والخامسة في الجامعة، الفرصة للعمل مع المهندسين من حوض بناء السفن Emperium لتطوير السفن الكهربائية. وتم تجهيز هذا المكتب بطابعات ثلاثية الأبعاد (اثنتان كبيرتان واثنتان بمجال عمل متوسط)، والتي تسمح ليس فقط بإنشاء نماذج لهياكل السفن المصممة، بل وكذلك نماذج للحلول التقنية والتصميمية للعناصر والأجهزة والآليات الوظيفية. في الوقت الراهن يعمل هناك 14 طالبا جامعيا، ويتدرب 46 منهم في إمبيريوم. بعد اكتساب الخبرة العملية، يمكن للطلاب مواصلة العمل في حوض بناء السفن. وبفضل الجهود المشتركة لمؤسسة "كورابيلكا" وشبابها، نشأ مشروع سفينة "مويكا 2.0" المخصصة لأنهار وقنوات بطرسبورغ. في هذا العام، يطور مكتب التصميم المذكور سفينة ركاب كاتاماران عالية السرعة EM-030. وتتسع السفينة لـ 130 شخصا، ويصل مدى إبحارها إلى 600 كيلومتر، وسرعتها القصوى 30 عقدة. المصدر: تاس

خصائص الغرافيت المستخدم في المركبات الفضائية
خصائص الغرافيت المستخدم في المركبات الفضائية

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • روسيا اليوم

خصائص الغرافيت المستخدم في المركبات الفضائية

وأشارت مجلة Acta Astronautica إلى أن الباحثين استخدموا مجمع "أنبوب الصدمة" التجريبي، حيث وضعوا فيه عينة من مادة كربونية واقية من الحرارة، لتقييم التغيرات التي تطرأ على خصائصها في ظل ظروف حرجة. ووفقا للمكتب الإعلامي للجامعة، أظهرت التجربة أن الآلية الرئيسية لتلف سطح الغرافيت تحت تأثير موجة صدمية قوية، تتمثل في التقطيع الميكانيكي لجسيمات الكربون الدقيقة من سطحه. وبذلك، فإن العامل الأساسي في تدمير الغرافيت في مثل هذه الظروف ليس الذوبان أو التبخر، وإنما التشقق. وتعد هذه النتائج خطوة مهمة نحو فهم أعمق للعمليات التي تحدث في الطلاءات الواقية من الحرارة. ويرى الباحثون أن هذا الاكتشاف قد يكون له تأثير كبير في اختيار المواد والاستراتيجيات المستخدمة في حماية المركبات الفضائية المستقبلية، ولا سيما الهياكل القابلة لإعادة الاستخدام. ويقول فلاديمير ليفاشوف، مدير مختبر العمليات الحركية في الغازات بمعهد البحوث الميكانيكية: "تعتمد سلامة الطيران أثناء دخول المركبة الفضائية إلى الغلاف الجوي للأرض بشكل أساسي على موثوقية الطبقة الواقية من الحرارة التي تغطي سطحها، والتي تتكون عادة من مواد مركبة كربونية قابلة للتآكل". المصدر: تاس اكتشف علماء روس طريقة لجعل بطاريات الليثيوم أيون التي تستخدم عادة في مختلف الأجهزة والسيارات الكهربائية، مقاومة للصقيع. تمكن عالمان روسيان حاصلان على جائزة نوبل في الفيزياء، من جعل الماء "ميتا"، وحرمانه من قدرته على إذابة المواد، من خلال تجربة لتفاعل جزيئاته مع رقائق من الغرافيت ونتريد البورون.

96% من المحيطات "تغلي".. دراسة جديدة تكشف عن كارثة مناخية
96% من المحيطات "تغلي".. دراسة جديدة تكشف عن كارثة مناخية

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • روسيا اليوم

96% من المحيطات "تغلي".. دراسة جديدة تكشف عن كارثة مناخية

ووفقا للدراسة، فإن هذه الظاهرة غطت 96% من مساحة المحيطات العالمية، واستمرت بعض الموجات لمدة 525 يوما متواصلا. ويعزو العلماء هذه الظواهر المتطرفة إلى التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري، محذرين من أنها قد تشير إلى وصول المحيطات إلى نقطة تحول مناخية لا رجعة فيها. ورصدت الدراسة، التي اعتمدت على بيانات الأقمار الصناعية وتيارات المحيطات، أن أشد موجات الحر تركزت في شمال المحيط الأطلسي والمحيط الهادئ الاستوائي والجنوبي، مسؤولة عن 90% من ارتفاع حرارة المحيطات غير المسبوق. بينما أشار مايكل ماكفادين من الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي إلى دور ظاهرة النينيو في تفاقم الوضع، حيث ساهمت في تحرير كميات هائلة من الحرارة المخزنة في أعماق المحيطات. وحذر العلماء من العواقب الوخيمة لهذه الموجات الحرارية على النظم البيئية البحرية (ابيضاض الشعاب المرجانية، موت الكائنات البحرية)، والاقتصادات المعتمدة على الثروة السمكية، إلى جانب تغير أنماط توزيع الكائنات البحرية (مثل انتشار ثعابين البحر السامة نحو كاليفورنيا). ويشهد المجتمع العلمي جدلا محتدما حول ما إذا كانت موجات الحر البحرية غير المسبوقة التي سجلها عام 2023 تمثل نقطة تحول مناخية حاسمة. فمن جهة، يرى العلماء أن التغيرات الجذرية في أنماط الإشعاع الشمسي وتيارات المحيط تشير إلى تحول عميق في النظام المناخي العالمي، حيث لاحظوا اختلال واضحا في التوازن الحراري للمحيطات يتجاوز مجرد التقلبات الموسمية. بينما يحذر علماء آخرون من التسرع في استخلاص النتائج، مشيرين إلى التعقيد الشديد للتفاعلات بين المحيطات والغلاف الجوي التي تجعل تحديد نقاط التحول المناخي أشبه بمحاولة التنبؤ بسلوك نظام فوضوي معقد. ورغم هذا الخلاف الأكاديمي، فإن ثمة حقائق مقلقة يجمع عليها الجميع. فالتسارع الكبير في وتيرة وشدة موجات الحر البحرية خلال العقد الماضي، جنبا إلى جنب مع الارتفاع المطرد في متوسط درجات حرارة المحيطات، يشكل إنذارا أحمر لا يمكن تجاهله. لقد تجاوزنا مرحلة النقاش النظري حول تغير المناخ إلى مواجهة عواقبه الملموسة التي تهدد النظم البيئية البحرية بالانهيار، وتضع الأمن الغذائي لملايين البشر على المحك. وفي هذا السياق، يكتسب التحذير الذي أطلقه العلماء أهمية قصوى، فهو ليس مجرد تنبؤ بمستقبل بعيد، بل وصفا لواقع بدأنا نعيشه بالفعل. فالمحيطات التي تمتص أكثر من 90% من الحرارة الزائدة الناتجة عن الانبعاثات البشرية، لم تعد قادرة على لعب دور "المخزن الآمن" لهذه الطاقة الحرارية. وما نشهده اليوم من اضطرابات مناخية متكررة قد يكون مجرد البداية، ما لم تُتخذ إجراءات جذرية وعاجلة لخفض الانبعاثات الكربونية وحماية النظم البيئية الأكثر هشاشة. المصدر: لايف ساينسقبل 700 مليون سنة، شهد كوكبنا أحد أكثر الفترات غرابة في تاريخه المناخي، حيث تحول إلى ما يشبه "كرة ثلج" عملاقة متجمدة بالكامل. في خطوة غير تقليدية تهدف إلى مواجهة التغير المناخي، تعتمد شركة مايكروسوفت على استراتيجية مدهشة تقوم على ضخ النفايات البشرية والزراعية في أعماق الأرض. اكتشف العلماء أن بعض أنواع الأشجار لا تقتصر فقط على امتصاص ثاني أكسيد الكربون من الجو، بل تحوله إلى مادة صلبة تشبه الحجارة داخل جذوعها. وجد فريق بحثي من جامعة ويسكونسن-ماديسون علاقة مثيرة للقلق بين تراجع الأنهار الجليدية وزيادة النشاط البركاني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store